قيادة «التانغو».. المهمة الصعبة

لمشاهدة الغرافيك بالحجم الطبيعي اضغط هنا

 

دفع خورخي سامباولي ثمن إخفاقه في تحقيق نتائج مميزة مع منتخب الأرجنتين في المونديال، بعد أن غادر «التانغو» من دور الـ 16 بالسقوط أمام المنتخب الفرنسي الذي توج لاحقاً باللقب.

وتبدو المهمة صعبة جداً لإعادة التانغو إلى المسار الصحيح، ويبحث الاتحاد الأرجنتيني عن مدرب يكون قادراً على بناء منتخب جماعي لا يعتمد على النجم الأوحد ميسي.

دييغو سيميوني

التعاقد مع مدرب أتلتيكو مدريد هي أمنية غالية للاتحاد الأرجنتيني، إلا أن تحقيقها لا يبدو قريباً، حيث رفض المدرب المعروف بحزمه واعتماده على الكرة الجماعية فكرة تدريب منتخب بلاده في الفترة الحالية.

ماوريتسيو بوكايتينو

ارتفعت أسهم مدرب توتنهام جداً بعد نجاحه في تقديم كرة جميلة، وجماعية مع الفريق اللندني.

وعلى الرغم من أن تدريب المنتخب الوطني يعد هدفاً لجميع المدربين فإن بوكايتينو لديه تحفظات حول الطريقة التي تدار بها الكرة الأرجنتينية.

ريكاردو جاريكا

بعد نجاحه في قيادة بيرو إلى المونديال بعد 36 عاماً من الغياب، ارتفعت أسهم ريكاردو جاريكا، واعتبرت الصحافة الأرجنتينية أنه أكثر الخيارات منطقية، والأقرب إلى التحقيق في ظل عدم حسمه لمستقبله مع منتخب بيرو.

خوسيه بيكرمان

مدرب أرجنتيني آخر شارك في المونديال مع منتخب من أميركا اللاتينية، حيث قاد بيكرمان منتخب كولومبيا الذي حقق معه نجاحاً مميزاً في السنوات الأخيرة، ويبدو أن الوقت قد حان لتدريب التانغو، الذي دربه من قبل في الفترة من 2004 إلى 2006.

ماتياس الميدا

يعد لاعب وسط إنتر ميلان السابق من أميز المدربين الشباب الحاليين، بعد أن قاد لاعب وسط التانغو نادي تشيفاش دي غوادالاخارا المكسيكي إلى التتويج محلياً وقارياً، وهو من أصحاب الأفكار التجديدية في كرة القدم.

مارادونا و كمبيس

طلب الأسطورتان دييغو مارادونا، وماريو كمبيس، مهمة تدريب المنتخب الأرجنتيني بعد الإخفاق في المونديال، ولكن لمارادونا تجربة سابقة غير موفقة، بينما ستكون التجربة هي الأولى لكمبيس.

 

الأكثر مشاركة