<p class='article-text'><div data-empty="false">تواصل شركة طيران الإمارات كتابة فصل جديد من قصتها العالمية في ربط المدن والقارات، بعد أن أصبحت ناقلة تربط الشرق بالغرب بأطول رحلات جوية منتظمة في العالم، لتؤكد مجدداً مكانتها رمزاً للقوة التشغيلية والريادة في قطاع الطيران المدني.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبحسب بيانات شركة Cirium المتخصصة في تحليلات الطيران، تضم قائمة عام 2025 عشر رحلات مباشرة تتجاوز مسافتها 7400 ميل، وهي من الأطول في صناعة الطيران التجاري.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">دبي إلى أوكلاند</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتتصدر رحلة دبي – أوكلاند في نيوزيلندا قائمة أطول خطوط «طيران الإمارات»، إذ تمتد لمسافة 8810 أميال، أي ما يعادل الطيران المتواصل لأكثر من 16 ساعة عبر نصف الكرة الأرضية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويتم تشغيل هذا الخط بطائرات إيرباص A380-800 يومياً على مدار العام، ما يجعله أطول خط تشغله شركة طيران بانتظام في العالم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتأتي بعد ذلك الرحلات إلى لوس أنجلوس وهيوستن وسان فرانسيسكو ودالاس فورت وورث، وكلها تتجاوز مسافة 8000 ميل، ما يجعل الولايات المتحدة السوق الأكبر للرحلات الطويلة في شبكة الناقلة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما تشمل القائمة رحلات إلى ميامي وأورلاندو في فلوريدا، وساو باولو في البرازيل، وسيدني وبريزبن في أستراليا، وجميعها رحلات يومية تُسير باستخدام طرازي A380 و777-300ER.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتكمن قوة «طيران الإمارات» في إدارة واحدة من أكثر شبكات الطيران تعقيداً من حيث المدى والوجهات، بفضل التكامل بين طائرتي A380 و777-300ER.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">فالطراز الأول يوفر راحة ومساحة استثنائية على الرحلات الطويلة، بينما يمنح الثاني كفاءة تشغيلية عالية بمدى يصل إلى 8480 ميلاً وسعة تقارب 400 مقعد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتشير تقديرات شركة AirInsight إلى أن تكلفة التشغيل في الساعة لكل مقعد تبلغ 44 دولاراً لطائرة 777، مقابل 50 دولاراً لطائرة A380، وهي أرقام تظهر مدى تفوق الكفاءة التشغيلية لهذين الطرازين، مقارنة بطائرات الجيل القديم مثل 747-400 التي تتجاوز كلفتها 90 دولاراً للمقعد في الساعة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورغم نجاح الأسطول الحالي، فإن «طيران الإمارات» بدأت فصلاً جديداً في تحديث طائراتها عبر إدخال إيرباص A350-900 التي تمتاز بمدى يصل إلى 9300 ميل وسعة 325 راكباً في ثلاث درجات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقد تسلمت الشركة حتى الآن 11 طائرة من هذا الطراز، على أن يكتمل تسليم 65 طائرة بحلول عام 2028، كما تنتظر الناقلة استلام طائرات بوينغ 787 دريملاينر والجيل الجديد 777-9، لتواكب أعلى معايير الكفاءة والانبعاثات المنخفضة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">دبي.. بوابة العالم</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبفضل شبكة رحلات طيران الإمارات المترابطة أصبح مطار دبي أكثر المطارات ازدحاماً في الرحلات الدولية وثاني أكثر مطارات العالم ازدحاماً في الرحلات الدولية والمحلية بعد مطار أتلانتا، ووجهة رئيسية لعبور ملايين المسافرين سنوياً بين الشرق والغرب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتمثل رحلات «طيران الإمارات» الطويلة جسوراً اقتصادية وسياحية وثقافية تربط الشعوب والأسواق وتجسد الرؤية الإماراتية في جعل دبي مركزاً عالمياً للحركة الجوية والتجارة والسياحة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p>

«طيران الإمارات» تحلّق بأطول رحلات العالم في 2025

<p class='article-text'><div data-empty="false">تسعى «دناتا» لتعزيز عملياتها في مطار دبي ورلد سنترال عبر التوسع في استخدام المركبات ذاتية القيادة، في خطوة تعكس توجه الإمارة نحو تبنّي أحدث تقنيات المستقبل في قطاع الطيران والخدمات الأرضية. وقال ستيف آلن، الرئيس التنفيذي لمجموعة «دناتا»، في تقرير نشره موقع «سيمبلي فلاينغ»، إن الشركة باتت على مقربة من الحصول على الموافقات النهائية لتشغيل مركبات نقل الأمتعة بشكل ذاتي بالكامل دون تدخل بشري، متوقعاً بدء التشغيل الكامل في بداية 2026.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت «دناتا» قد دشنت في يوليو الماضي تشغيل ست مركبات كهربائية ذاتية القيادة من طراز EZTow من تطوير شركة TractEasy، باستثمار بلغ 6 ملايين درهم. وتعمل هذه المركبات حالياً ضمن منظومة تشغيلية مصنفة «مستوى 3» من الاستقلالية، حيث يوجد موظف داخل المركبة لمراقبة الأداء خلال فترة التعلم والتشغيل التجريبي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتقوم المركبات بالسير وفق مسارات محددة مسبقاً بمتوسط سرعة يصل إلى 15 كيلومتراً في الساعة، وقادرة على سحب أربع مقطورات حقائب في الرحلة الواحدة، بما يسهم في تسريع عمليات مناولة الأمتعة وتقليل الضغط على فرق العمل الأرضية في أوقات الذروة. وأكدت «دناتا» أن الوصول إلى مستوى 4 من التشغيل الذاتي يعني أن مركبات الأمتعة ستعمل في بيئة تشغيل خاضعة للرقابة دون أي وجود بشري داخلها أو متابعتها بشكل مباشر، وهو ما يجعل التجربة المقترحة الأولى من نوعها عالمياً على مستوى العمليات الحية في المطارات. ومن المتوقع أن يشهد مطار دبي ورلد سنترال، الذي يسير بخطى ثابتة نحو أن يصبح أحد أكبر مطارات العالم مستقبلاً، توسعاً تدريجياً في تشغيل المركبات الذاتية خلال السنوات المقبلة، بعد نجاح المرحلة التجريبية وصدور الموافقات التشغيلية المطلوبة. </div></p>

«دناتا» تشغّل أول أسطول ذاتي القيادة بالكامل عام 2026 في «دبي ورلد سنترال»

<p class='article-text'><div data-empty="false">أكدت الهيئة العامة للطيران المدني أن جميع شركات الطيران الوطنية المشغلة لطائرات إيرباص A320 باشرت حالياً تنفيذ إجراءات الفحص والصيانة المطلوبة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">جاء هذا الإعلان من قبل الهيئة، في إطار متابعة إخطار صلاحية الطيران الطارئ الصادر عن الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران «EASA» والمتعلق بأسطول طائرات إيرباص A320 حول العالم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكدت الهيئة أنها تتابع هذه الإجراءات بشكل مباشر مع الوكالة الأوروبية والشركات المشغلة المعنية لضمان الالتزام الكامل بجميع متطلبات السلامة والصلاحية للطيران، بما يضمن استمرار التشغيل الأمن للأسطول وعدم تأثر حركة الطيران في الدولة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما أكدت الهيئة التزام جميع الشركات المشغلة بمتابعة وتطبيق أي تحديثات فنية صادرة عن الشركات المصنعة أو الجهات المختصة، فيما تواصل منظومة الرقابة التنظيمية في دولة الإمارات ضمان التطبيق الفوري والفعال لجميع توجيهات السلامة وفق أعلى المعايير الدولية المعتمدة في قطاع الطيران المدني. وكانت رحلات الاتحاد للطيران قد عادت إلى جدولها التشغيلي المعتاد، بعد الانتهاء بنجاح من تثبيت التحديث البرمجي المطلوب من «إيرباص» على أسطول طائرات A320.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال متحدث باسم الناقلة: «بالجهود الاستثنائية التي بذلتها فرقنا التشغيلية والفنية، تم تنفيذ التحديث بسرعة وبأقل قدر ممكن من التأثير على العمليات، رغم أننا نمر بإحدى أكثر فترات السفر ازدحاماً في مطار زايد الدولي قبيل عطلة نهاية الأسبوع الطويلة». وتابع: «نقدّر احترافية فرق العمل في مختلف محطات الشبكة، ونتوجه بالشكر لضيوفنا على صبرهم وتفهمهم. وتبقى السلامة على رأس أولويات الاتحاد للطيران، ويسعدنا أننا استطعنا استعادة الخدمات المنتظمة بسرعة».</div></p>

«الطيران المدني»: جميع الناقلات الوطنية باشرت فحوصات «إيرباص A320»

<p class='article-text'>بدأت الخطوط الجوية الأمريكية تنفيذ تغيير جديد في إجراءات السفر، تمثّل في إزالة صناديق قياس حقائب المقصورة من بوابات الصعود، وهو الإجراء الذي اعتادت الشركة الاعتماد عليه لضمان التزام المسافرين بأبعاد الحقائب المسموح بها داخل المقصورة.</p><p class='article-text'>ويأتي هذا التغيير، الذي بدأ تطبيقه تدريجيا منذ مطلع أكتوبر الماضي، بهدف تحسين تجربة الركاب وجعل عملية الصعود إلى الطائرة أكثر سلاسة.</p><p class='article-text'>ولا تزال الشركة تشترط أن يحمل المسافر غرضا شخصيا واحدا، مثل حقيبة يد أو حقيبة أطفال، بالإضافة إلى حقيبة مقصورة واحدة لا تتجاوز أبعادها 22 × 14 × 9 بوصات، بما في ذلك العجلات والمقبض، وفي حال تجاوزت الحقيبة تلك الأبعاد، يُمنع اصطحابها إلى المقصورة ويتم تحويلها إلى الأمتعة المشحونة في عنبر الطائرة، وفقا لما نشره موقع slashgear.</p><p class='article-text'>وبحسب مذكرة داخلية سرّبتها View From the Wing، فإن الخطوط الجوية الأمريكية أوضحت لموظفيها أن صناديق القياس ستظل متوفرة في صالات المطار لتمكين الركاب من فحص حقائبهم بشكل طوعي قبل الوصول إلى البوابة، ومع ذلك، سيحتفظ موظفو البوابات بحق اتخاذ قرار فوري بشأن حجم الحقيبة، وإلزام المسافر بشحنها إذا رأوا أنها تتجاوز الحدّ المسموح به، ما يجعل تقدير الموظف العامل الأساسي في ضبط الالتزام بعد إلغاء السجّالات المعدنية.</p><p class='article-text'>ويأتي هذا التغيير على خطى شركة "يونايتد إيرلاينز"، التي سبقت إلى اتخاذ إجراء مماثل في عام 2020. ويعني ذلك أنه قد يصبح من الممكن، بالنسبة لبعض المسافرين الذين تتجاوز حقائبهم الأبعاد بقليل أو الذين لم يضعوا في الحسبان حجم المقبض أو العجلات، تمرير الحقائب إلى المقصورة دون ملاحظة، إلا أن الشركة توصي المسافرين بالاستعداد لاحتمال شحن الحقائب، مع الإشارة إلى أن استخدام أجهزة تتبع مثل Apple AirTag قد يساعد في متابعة الأمتعة في حال نقلها إلى عنبر الشحن.</p><p class='article-text'>ويُتوقع أن يسهم القرار في تقليل الازدحام وتعجيل boarding، إلا أنه يضع مزيدا من المسؤولية على موظفي البوابات في اتخاذ قرارات آنية بشأن أبعاد الحقائب، وعلى الركاب التأكد مسبقا من مطابقة حقائبهم للمعايير المحددة.</p>

تحوّل مثير في المطارات.. شركة طيران تفاجئ الركاب بشأن حقائبهم

<p class='article-text'>أعلنت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية (FAA) رسميا عن حظر نقل موازين الحرارة الزئبقية على جميع الرحلات الجوية، سواء ضمن أمتعة الركاب أو البضائع، بسبب التفاعل الكيميائي المدمر الذي يمكن أن يحدث بين الزئبق والألمنيوم المستخدم في صناعة الطائرات.</p><p class='article-text'>يبدو ميزان الحرارة الزئبقي، للوهلة الأولى، جهازا بسيطا وشائع الاستخدام في المنازل، لكنه يشكل خطرا حقيقيا على سلامة الطائرات.</p><p class='article-text'>الزئبق معدن سائل يتفاعل بسرعة مع الألمنيوم، مسببا ما يعرف بـ"تآكل الخلائط المعدنية" (Amalgam Corrosion) الذي يؤدي إلى تفتت الألمنيوم وجعله هشا بدل أن يكون صلبا وقويا، وفقا لـ unionrayo.</p><p class='article-text'>الألمنيوم هو المادة الأساسية في تصنيع الطائرات التجارية، نظرا لوزنه الخفيف ومتانته العالية، ومع ذلك، يكفي وجود قطرة واحدة من الزئبق لتبدأ عملية تآكل سريعة يمكن أن تؤثر على أجزاء حيوية من الطائرة مثل الهيكل والأجنحة.</p><p class='article-text'>وتزداد خطورة التفاعل في بيئة رطبة، وهو أمر شائع داخل المقصورة أو حاويات الأمتعة، كما يعمل الزئبق كعامل محفز يحافظ على استمرار التفاعل الكيميائي، مما يجعل الضرر يتوسع حتى لو كانت الكمية صغيرة.</p><p class='article-text'>وقالت إدارة الطيران الفيدرالية إن حظر النقل يشمل أيضا الأدوات الأخرى التي تحتوي على الزئبق، مثل البارومترات، مؤكدة أن البدائل الرقمية أو القائمة على الكحول توفر خيارات أكثر أمانا وفعالية لتجنب هذا الخطر.</p><p class='article-text'>ويأتي هذا القرار ضمن جهود السلطات الجوية لضمان أعلى مستويات السلامة على متن الطائرات، مشيرة إلى أن أي تجاهل لهذه القواعد يمكن أن يؤدي إلى أضرار جسيمة بالبنية التحتية للطائرة، وقد يهدد حياة الركاب وأفراد الطاقم.</p><p class='article-text'>وقد أثار هذا الحظر ردود فعل واسعة بين المسافرين، خصوصا الذين يمتلكون موازين حرارة زئبقية في منازلهم.</p><p class='article-text'>وأوصت السلطات بترك هذه الأجهزة في المنزل وعدم نقلها خلال السفر، مع التشديد على أهمية استخدام بدائل أكثر أمانا لضمان عدم تعرض الطائرة لأي خطر.</p><p class='article-text'>ويقول خبراء الطيران إن هذه الخطوة تأتي في إطار إجراءات السلامة الوقائية التي تعتمدها إدارة الطيران الفيدرالية والهيئات المشابهة حول العالم، لتجنب أي حوادث محتملة يمكن أن تنتج عن تسرب الزئبق على متن الطائرة، خصوصا أن تجارب مخبرية أثبتت قدرة الزئبق على "أكل" الألمنيوم وتحويله إلى غبار خلال فترة قصيرة.</p><p class='article-text'>ويبدو أن ما كان يعتبر أداة منزلية بسيطة أصبح تهديدا حقيقيا للنقل الجوي، فالقطرة الصغيرة من الزئبق قد تضعف هيكل الطائرة وتسبب أضرارا كبيرة، وهو ما دفع السلطات إلى فرض الحظر الكامل، المسافرون الآن مطالبون باتباع هذه التعليمات للحفاظ على سلامتهم وسلامة الجميع على متن الطائرات.</p>

قطرة واحدة تدمر الطائرة… حظر جهاز غير متوقع على رحلات الطيران نهائياً

<p class='article-text'><div data-empty="false">يواصل معرض دبي للطيران تأكيد مكانته واحداً من أبرز وأضخم الأحداث الجوية عالمياً، ومنصة تجمع كبار صناع القرار واللاعبين الرئيسيين، حيث شهد على مدار 13 دورة في تاريخه توقيع صفقات تجاوزت 3.19 تريليونات درهم، رسخت دوره كمحرك رئيسي للنمو والابتكار في القطاع. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتمثل دورة 2025 من »دبي للطيران « منصة استراتيجية لتسريع التعاون الدولي وتطوير الشراكات المستقبلية، كما توفر للشركات والمستثمرين نافذة استثنائية لاستكشاف فرص النمو وقيادة التحولات في القطاع، في وقت تشهد فيه صناعة الطيران العالمية تغييرات متسارعة، مع التركيز على الاستدامة والتحول الرقمي، ما يجعل دور المعرض أكثر أهمية في رسم خارطة الطريق لمستقبل الطيران. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومنذ انطلاقته، حقق معرض دبي للطيران مستويات نمو متسارعة على صعد متعددة، سواء من حيث حجم الصفقات التي سجلت أرقاماً قياسية في كل دورة، أو من حيث أعداد المشاركين والزوار من أنحاء العالم، كما شهد توسعاً ملحوظاً في المساحات المخصصة للعرض، مع تقديم أحدث الابتكارات في الطائرات المدنية والعسكرية والطائرات بدون طيار، ما جعله محفزاً رئيسياً للاستثمار والابتكار وداعماً للنمو الاقتصادي في قطاع الطيران على مستوى المنطقة والعالم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتنطلق فعاليات النسخة الأكبر لمعرض دبي للطيران اليوم وتستمر لغاية 21 نوفمبر الجاري،بمشاركة 1500 شركة متخصصة في مجالات الطيران والفضاء والدفاع، وسط توقعات باستقبال نحو 148 ألف زائر. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتستضيف النسخة 19 من المعرض قادة القطاع والمبتكرين وصُنّاع السياسات والداعمين في مجال الاستدامة، إلى جانب مشاركات مميزة من جهات عالمية، من بينهم مطارات دبي وإيرباص وبوينغ والمنتدى الاقتصادي العالمي ومجلس المطارات الدولي والهيئة العامة للطيران المدني.</div></p>

«دبي للطيران» 2025 .. نافذة على مستقبل النقل الجوي

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت «العربية للطيران» بدء رحلتها الأسبوعية المباشرة بين رأس الخيمة ومدينة ايكاترينبرج في روسيا، في خطوة تعزز من توسع شبكة وجهات الشركة انطلاقاً من مركز عملياتها في رأس الخيمة، ما يوفر للمسافرين خيارات سفر مريحة وبأسعار معقولة. </div></p><p class='article-text'>وقال عادل العلي، الرئيس التنفيذي لمجموعة العربية للطيران: يسعدنا إضافة ايكاترينبرج إلى شبكة وجهاتنا المتنامية من رأس الخيمة، ما يعكس التزامنا المستمر بتوفير خيارات سفر أوسع لعملائنا وتقديم تجربة مريحة وقيمة. كما تسهم هذه الوجهة الجديدة في تعزيز التبادل السياحي والتجاري بين دولة الإمارات وروسيا.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وإضافة إلى الخدمة الجديدة إلى ايكاترينبرج، تُسيّر العربية للطيران رحلات منتظمة ومباشرة من رأس الخيمة إلى موسكو، ما يتيح للمسافرين مزيداً من الخيارات والمرونة للسفر بين البلدين سواء بغرض العمل أو السياحة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويضم أسطول مجموعة العربية للطيران طائرات إيرباص A320 وA321، وهي أحدث الطائرات ذات الممر الواحد والأكثر مبيعاً في العالم، وتقدم مقصورة الطائرات راحة إضافية مع توفير أكبر مساحة بين المقاعد مقارنة بأي مقصورة اقتصادية.</div></p>

«العربية للطيران» تطلق رحلتها المباشرة بين رأس الخيمة وايكاترينبرج

<p class='article-text'><div data-empty="false">توقّع أحدث تقارير <a href="https://www.albayan.ae/economy/digital-economy/e-commerce-retail/90907" target="_blank">مجموعة «إيمارك»</a> نمو<a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/756902" target="_blank"> سوق الضيافة في الإمارات</a> ليصل إلى 37.7 مليار دولار (ما يزيد على 138.7 مليار درهم)، بحلول 2033، بمعدل نمو سنوي مركب يُقدّر بـ 5.2 % خلال الفترة بين عامي 2025 و2033، بعد أن بلغ حجمه 23.9 مليار دولار (نحو 88 مليار درهم) في 2024.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويشهد <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/202580" target="_blank">قطاع الضيافة في الإمارات</a> تحولات جوهرية، مدفوعة بتقنيات<a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/394761" target="_blank"> الذكاء الاصطناعي</a>، التي باتت تعيد تعريف تجربة الضيف وتشغيل الفنادق، على حد سواء، وتدفع بالسوق نحو مزيد من الابتكار والكفاءة. </div></p><p class='article-text'>وتستخدم كبرى المجموعات الفندقية، بحسب تقرير<a href="https://www.albayan.ae/economy/automobile/2024-09-22-1.4937242" target="_blank"> «إيمارك»</a>، أنظمة ذكاء اصطناعي لتحليل تفضيلات الضيوف وسجل حجوزاتهم وأنماط سلوكهم، لتقديم تجارب ضيافة مُخصصة في مختلف الفنادق والمنتجعات.</p><p class='article-text'>وتخدم هذه الأنظمة أكثر من 28 مليون زائر سنوياً، وتُسهم في تحسين معدلات رضا الضيوف بنسبة 45 %، وزيادة معدل الحجوزات المتكررة، بفضل خدمات ذكية، تستبق احتياجات كل ضيف.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي مجال إدارة الإيرادات، تعتمد الفنادق الإماراتية على خوارزميات متقدمة لضبط أسعار الغرف بشكل لحظي، استناداً إلى توقعات الطلب، والأسعار التنافسية، والفعاليات المحلية. </div></p><p class='article-text'>وتُعالج هذه الأنظمة يومياً نحو 2.8 مليون قرار تسعيري، ما يؤدي إلى رفع إيرادات الغرفة المتاحة بنسبة 30 %، مع الحفاظ على القدرة التنافسية للفنادق على مدار السنة.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">أما على صعيد العمليات، فقد أصبح التشغيل الذكي عنصراً أساسياً في سلاسل الفنادق الكبرى، التي تدير أكثر من 180 ألف غرفة في الإمارات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتُسهم هذه الأنظمة في تقليص التكاليف التشغيلية بنسبة 25 %، من خلال جدولة أعمال التدبير الفندقي، وإدارة المخزون، وتوقع الاحتياجات، وتوزيع الموارد بكفاءة، ما يُتيح للكوادر البشرية التركيز على تقديم خدمات استثنائية للضيوف.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعتمد المنشآت الفندقية التي تدير أصولاً بقيمة 45 مليار دولار، على أنظمة صيانة تنبؤية مدعومة بتقنيات تعلم الآلة، قادرة على التنبؤ بالأعطال قبل حدوثها بـ 4 إلى 6 أسابيع، إذ أسهمت هذه الأنظمة في تقليل الإصلاحات الطارئة بنسبة 60 %، ما يحافظ على مستوى خدمة متميز.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما باتت أنظمة التواصل الذكية جزءاً لا يتجزأ من تجربة الضيف، إذ تُعالج روبوتات الدردشة والمساعدين الافتراضيين أكثر من 450 ألف تفاعل شهرياً، وتشمل الاستفسارات وتعديلات الحجز وطلبات الخدمة بعدة لغات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتوفر هذه الأنظمة استجابات فورية على مدار الساعة، وتحسّن أوقات الاستجابة بنسبة 70 %، مع ضمان التفاعل بأسلوب ملائم ثقافياً، يعزز رضا الضيوف.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتُشكّل المنصات الرقمية القوة المحركة لنحو 40 % من نمو السوق، بفضل تطبيقات الحجز المدعومة ب<a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/204395" target="_blank">الذكاء الاصطناعي</a>، مثل Booking.com، والتي ساهمت في توليد إيرادات بقيمة 35 مليار دولار، من خلال تقديم تجارب ضيافة مخصصة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتقود دبي وأبوظبي هذا التحول، بالتوازي مع تنفيذ رؤية الإمارات 2031، التي تدمج خدمات «الكونسيرج» الذكية، ما رفع نسبة الحجوزات بنسبة 25 % بين 70 % من السياح.</div></p><p class='article-text'>وساهم هذا التوجه في تقليل التكاليف التشغيلية بنسبة 20 %، مع استفادة القطاع من معدل اختراق للهاتف المحمول يصل إلى 98 %، ما يعزز مكانة الإمارات مركزاً عالمياً للضيافة المدعومة بالتكنولوجيا.</p><p class='article-text'>وتُعزز التجارب الفاخرة والمستدامة نمو السوق بنسبة 30 %، في ظل توجه «الأجندة الخضراء» في الإمارات نحو فنادق صديقة للبيئة وسياحة ثقافية.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتتبنى مجموعات فندقية مثل «مجموعة جميرا»، ممارسات مستدامة تجذب 60 % من المسافرين الباحثين عن إقامة متوافقة مع معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية. </div></p><p class='article-text'>وتدعم الحكومة هذا المسار باستثمارات قيمتها 500 مليون دولار، لتطوير التقنيات السياحية، مثل تسجيل الوصول الافتراضي وشهادات الاستدامة.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتُسهم وتيرة التحضر المتسارعة والترابط العالمي في رفع الطلب بنسبة 35 %، مدفوعة بـ 15 مليون زائر سنوياً، وثروات خليجية تتجاوز 2.8 تريليون دولار. </div></p><p class='article-text'>وتُعد مشاريع ا<a href="https://www.albayan.ae/news/uae/dubai/44948" target="_blank">لمدن الذكية في دبي</a>، من أبرز محركات الطلب على المنتجعات الفاخرة والفنادق البوتيكية، وذلك في ظل نمو سنوي قدره 7 %.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتستحوذ الفنادق ذات الخمس نجوم وخدمات الطعام على 65 % من الإيرادات، مستفيدة من السياسات الموحدة للتأشيرات، التي تعزز موقع الإمارات وجهة ضيافة مبتكرة.</div></p><p class='article-text'>وأطلقت «مجموعة إعمار للضيافة» في فبراير 2025، منصات ذكية لتجربة الضيف عبر 45 منشأة، تتضمن تخصيص الغرف باستخدام <a href="https://www.albayan.ae/technology/science-technology/372026" target="_blank">الذكاء الاصطناعي</a>، وخدمات استباقية، ومساعدين رقميين متعددي اللغات، ما ساعد في خدمة 2.8 مليون ضيف سنوياً، ورفع معدلات الرضا بنسبة 40 %.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي مارس 2025، أعلنت دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، عن شراكات مع علامات فندقية رائدة لتطوير 15,000 غرفة جديدة، بميزات تصميم مستدام، وتقنيات بناء ذكية، لتلبية الطلب المتوقع من 39 مليون زائر سنوياً، ودعم أهداف التنويع الاقتصادي. </div></p>

توقّع وصوله إلى 138.7 مليار درهم بحلول 2033

الذكاء الاصطناعي يقود نمواً قوياً بقطاع الضيافة في الإمارات

<p class='article-text'><div data-empty="false">كشف عامل أمتعة في مطار دولي عن نصائح مهمة لحماية الحقائب من التلف أو الضياع أثناء الرحلات الجوية، مؤكدا أن اختيار النوع المناسب من الحقائب واتخاذ بعض الاحتياطات البسيطة يمكن أن يقلل بشكل كبير من المخاطر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي نقاش على منصة "ريدت"، سأل أحد المسافرين: "هل لديكم نصائح لتجنب فقدان الأمتعة أو تلفها؟ وما هي أفضل وأسوأ أنواع الحقائب؟". </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأجاب آدم، العامل في قسم الأمتعة بأحد المطارات، أن استخدام بطاقات الاسم يعد أحد الحلول الأساسية، وقال: "نرى الكثير من الحقائب التي تبدو متطابقة تماما على نفس الرحلة، لذا من المهم وضع بطاقة تحتوي على الاسم والعنوان لضمان التعرف على الحقيبة بسهولة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف آدم أن استخدام أحزمة مميزة حول الحقائب يسهل أيضا التعرف عليها ويقلل من احتمالية خلطها مع حقائب أخرى. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد أن أفضل حقيبة للسفر هي تلك المزودة بأربع عجلات جيدة، وبطانة ناعمة من الداخل، وغلاف صلب من الخارج، مشيرا إلى أن جودة العجلات تقلل من احتمالية تعرض الحقيبة للارتطام داخل عنبر الأمتعة، بينما تساعد البطانات على حماية الأغراض، وفقا لـ The Mirror US.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومن جانب آخر، نصح خبير مطار آخر باستخدام علامات التتبع الإلكترونية مثل "AirTag"، موضحا أن هذه التقنية تتيح للمسافر معرفة موقع حقيبته بدقة، قائلا: "من المفيد متابعة وصول الحقيبة إلى الوجهة ومعرفة ما إذا كانت على ناقل الأمتعة، أو تُركت خلفك، أو ذهبت إلى مدينة خاطئة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفيما يخص اختيار نوع الحقيبة، أشار موظف سابق في إحدى شركات الطيران إلى أن الحقائب القماشية توفر كفاءة أكبر في استغلال المساحة في عنبر الأمتعة، لكنها قد تضغط الأغراض. أما الحقائب الصلبة، فهي الخيار الأمثل لحماية الأغراض الهشة، مثل الإلكترونيات أو الأواني الزجاجية، من الصدمات أثناء النقل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما سلط بعض العاملين الضوء على الظروف المناخية في عنابر الأمتعة، حيث كشف طيار سابق أن درجات الحرارة داخل العنابر قد ترتفع بحوالي 5 درجات مئوية أعلى من الخارج، وقد تصل أحيانا إلى 50 درجة مئوية خلال فصل الصيف. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضح أن المفتاح للتعامل مع هذه الظروف هو استخدام تقنيات التحميل الصحيحة وشرب كميات كافية من الماء للحفاظ على النشاط والتركيز أثناء العمل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تعد هذه النصائح، وفق الخبراء، أساسية للمسافرين الذين يسعون لحماية أمتعتهم وضمان وصولها سليمة إلى وجهتها، سواء كانوا يستخدمون الحقائب الصلبة أو القماشية، إضافة إلى الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة في تتبع مواقع الحقائب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يؤكد الخبراء أن الاستثمار في حقيبة عالية الجودة واتباع بعض الاحتياطات البسيطة يمكن أن يحمي المسافرين من العديد من المشكلات الشائعة، ويجعل تجربة السفر أكثر راحة وأمانا.</div></p>

أسرار السفر بالطائرات.. هذه الحقيبة الوحيدة التي تنجو من كل الصدمات

<p class='article-text'><div data-empty="false">كشف عامل في مطار دولي بالولايات المتحدة عن خطأ شائع يرتكبه كثير من المسافرين دون أن يدركوا عواقبه، وقد يؤدي إلى فقدان أمتعتهم أو تأخر وصولها إلى الوجهة الصحيحة. الخطأ، بحسب العامل، لا يستغرق أكثر من ثانيتين لتجنّبه، لكنه قد يكلّف المسافر ساعات أو أياما من الانتظار لاستعادة حقيبته.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي مقطع فيديو نشره مطار "أونتاريو الدولي" بولاية كاليفورنيا عبر منصة "تيك توك"، أوضح الموظف أن السبب في كثير من حالات ضياع الأمتعة يعود إلى ملصقات الرموز الشريطية القديمة (الباركود) التي تبقى ملتصقة على الحقائب من رحلات سابقة. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال العامل في الفيديو: "لنفترض أنك سافرت مؤخراً على متن خطوط أمريكان إيرلاينز، والآن تسافر على متن ساوث ويست، (القصد أنك سافرت على شركات طيران مختلفة في وقت قصير)  إذا بقيت ملصقات الرحلة القديمة على حقيبتك، فهناك احتمال أن يقوم النظام الآلي بمسح الباركود القديم بدلاً من الجديد، ما يجعل حقيبتك تُرسل إلى الوجهة الخطأ".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف الموظف أن أنظمة فرز الأمتعة في المطارات تعتمد على قراءة الرموز الشريطية لتحديد الطائرة التي ستُنقل إليها الحقيبة، وبالتالي فإن أي بقايا من ملصقات سابقة يمكن أن تُربك النظام الإلكتروني وتوجّه الأمتعة إلى سير مختلف أو طائرة أخرى.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تحذير العامل أثار تفاعلا واسعا بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أكد موظفون من مطارات أخرى أنهم يواجهون المشكلة نفسها. وعلّق موظف من مطار "ميلووكي ميتشل الدولي" قائلاً: "لدينا نفس المشكلة في نظام السيور لدينا، رجاءً أزيلوا تلك الملصقات قبل السفر!".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في المقابل، شكك بعض المعلقين في صحة التحذير، واعتبروا أن المطار يبالغ في وصف المخاطر، إلا أن إدارة المطار ردّت قائلة إن إزالة الملصقات القديمة "تضمن أن تكون الأمتعة مرتبطة برحلتها الصحيحة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويقول خبراء في قطاع الطيران إن هذا الخطأ البسيط يعدّ من أكثر أسباب فقدان الأمتعة شيوعا، خصوصا في المواسم المزدحمة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> وأشاروا إلى أن المسافرين يمكنهم تفادي المشكلة بسهولة عبر تفقد حقائبهم قبل تسجيلها وإزالة أي ملصقات أو رموز سابقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبحسب بيانات الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا)، فإن نسبة الأمتعة التي تتأخر أو تُفقد عالميا لا تزال منخفضة نسبيا، لكنها ترتفع بشكل ملحوظ خلال فترات الذروة مثل الصيف والأعياد. وغالبا ما يكون السبب تقنيا يتعلق بأنظمة التعقب أو أخطاء بشرية أثناء الفرز.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويختتم العامل نصيحته بالقول: "الأمر لا يحتاج أكثر من ثانيتين، فقط تأكد من إزالة أي ملصقات قديمة عن حقيبتك قبل تسليمها. هذا الفعل الصغير قد يمنع كثيرا من الإزعاج لاحقا".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تحوّل هذا التحذير البسيط إلى نصيحة ذهبية للمسافرين، خاصة مع تزايد الاعتماد على الأنظمة الآلية في إدارة الأمتعة بالمطارات الحديثة. فمجرد انتباه بسيط قبل الرحلة قد يكون الفارق بين حقيبة تصل معك، وأخرى تضل طريقها إلى قارة أخرى.</div></p>

خطأ مدته ثانيتان فقط.. يرتكبه ملايين المسافرين في المطارات يضيع حقائبهم

<p class='article-text'><div data-empty="false">تشهد صناعة الطيران التجاري تطورا مستمرا جعل السفر الجوي متاحا لشريحة أوسع من المسافرين حول العالم، لكن ارتفاع أسعار التذاكر لا يعني بالضرورة رحلة مريحة، إذ تؤكد تقارير متخصصة أن موقع المقعد داخل الطائرة يمكن أن يصنع فارقا كبيرا بين رحلة مريحة وأخرى مرهقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبحسب تقرير نشره موقع SlashGear فإن اختيار المقعد الخاطئ قد يجعل تجربة السفر مزعجة، سواء بسبب الضوضاء، أو محدودية المساحة، أو الاضطرابات الجوية. </div></p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/10/12/4936009.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><p class='article-text'><div data-empty="false">ويشير الخبراء إلى أن "الصف الأخير" في معظم الطائرات يُعد من أسوأ المقاعد، لعدة أسباب أبرزها محدودية إمكانية إرجاع المقعد، ووقوعه بالقرب من المطبخ ودورات المياه، ما يزيد من التعرض للضوضاء وحركة الطاقم. كما أن بعض الطائرات لا تحتوي على نوافذ في هذه الصفوف، ما يحرم الركاب من المنظر الخارجي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">مع ذلك، قد يكون الصف الأخير خيارا مناسبا في حالات محددة، مثل الركاب الذين يحتاجون إلى مساعدة متكررة من طاقم الطائرة، أو أولئك الذين يعانون من حالات طبية تتطلب زيارات متكررة لدورة المياه.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أما بالنسبة لمن يخشون الاضطرابات الجوية، فينصح الطيارون باختيار المقاعد القريبة من الأجنحة، حيث تكون حركة الطائرة أقل تذبذبا بسبب تمركز مركز الثقل في تلك المنطقة. وإذا لم تتوفر هذه المقاعد، فإن المقاعد في مقدمة الطائرة تعد الخيار الثاني الأفضل، نظرا لكونها أقل تعرضا للاهتزاز مقارنة بالمقاعد الخلفية.</div></p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/10/12/4936010.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي جانب السلامة، نقل التقرير عن دراسة نشرتها مجلة Time عام 2015، أن الركاب الذين يجلسون في الصفوف الخلفية لديهم فرص أعلى للنجاة في حال وقوع حوادث، مقارنة بمن يجلسون في منتصف الطائرة. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضحت الدراسة، التي استندت إلى بيانات إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية (FAA) بين عامي 1985 و2000، أن المقاعد الوسطى سجلت أعلى معدلات الوفيات في الحوادث الجوية.</div></p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/10/12/4936012.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><p class='article-text'><div data-empty="false">وفيما يتعلق بسرعة مغادرة الطائرة بعد الهبوط، بيّن التقرير أن المقاعد الخلفية تجعل الراكب من بين آخر من يغادرون الطائرة، وهو ما قد يسبب مشكلة للمسافرين الذين لديهم رحلات ربط أو يرغبون في الوصول مبكرا إلى الجوازات.</div></p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/10/12/4936013.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><p class='article-text'><div data-empty="false">وللحصول على تجربة سفر أفضل دون تكلفة إضافية، يقترح التقرير طلب مقاعد في صفوف مخارج الطوارئ، حيث توفر مساحة أكبر للأرجل، شرط توافر اللياقة والاستعداد لمساعدة الطاقم عند الحاجة. كما يمكن أحيانا الحصول على ترقية مجانية في حال السفر بمناسبة خاصة، لكن ذلك يظل مرتبطا بتوافر المقاعد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويختتم التقرير بالتأكيد على أن هناك عوامل أخرى قد تؤثر على تجربة السفر، مثل سلوك الركاب الآخرين، أو وجود أطفال صغار، أو تأخيرات فنية خارجة عن الإرادة. لذلك، تبقى النصيحة الأهم هي اختيار المقعد بعناية والاستعداد بمستلزمات الراحة الشخصية لجعل الرحلة أكثر هدوءا ومتعة.</div></p>

"الكابوس الجوي".. هذه أسوأ المقاعد على متن الطائرة

<p class='article-text'>تواصل طيران الإمارات تعزيز مكانتها الريادية في سوق الطيران الإقليمي والدولي، حيث استحوذت الناقلة على نحو 11.4% من إجمالي السعة المقعدية المجدولة للرحلات الدولية المغادرة من منطقة الشرق الأوسط خلال سبتمبر الماضي، وهو ما يعادل 3.2 ملايين مقعد من إجمالي 37 مليون مقعد تمت جدولتها عبر جميع رحلات شركات الطيران في المنطقة.</p><p class='article-text'>وتعكس الحصة الكبيرة لطيران الإمارات الدور المحوري للناقلة في ربط المنطقة ببقية أنحاء العالم، مؤكدة مكانتها كلاعب أساسي في صناعة النقل الجوي الإقليمية والعالمية.</p><p class='article-text'>ويرى مراقبون أن نسبة 11.4% من السعة المقعدية الإقليمية التي تستحوذ عليها طيران الإمارات على الرحلات الدولية تعكس ثقة السوق بالعلامة التجارية للناقلة، وقوة أسطولها، وقدرتها على استيعاب الطلب المتزايد على الرحلات طويلة المدى، وخاصة إلى أوروبا، وأمريكا وأستراليا.</p><p class='article-text'>وسيسهم استمرار دعم طيران الإمارات لأسطولها الحديث، بما يشمل طائرات A350 في زيادة حصة الناقلة في السعة المقعدية الدولية خلال السنوات المقبلة، ما يعزز من مكانتها كخيار مفضل للمسافرين الباحثين عن تجربة سفر متكاملة تجمع بين الرفاهية والكفاءة التشغيلية العالية. كما أن الاستثمار في تكنولوجيا الطيران المستدامة يعزز سمعة الناقلة بيئياً، ويجعلها جزءاً من الرؤية العالمية للتحول نحو النقل الجوي الأخضر.</p><p class='article-text'>وتُسيّر الناقلة رحلاتها إلى نحو 150 مدينة حول العالم. كما عززت شبكة شراكاتها لتصل إلى 33 اتفاقية تبادل للرموز و118 اتفاقية إنترلاين، ما وفّر لعملائها إمكان الوصول بسلاسة إلى أكثر من 1750 وجهة خارج شبكتها المباشرة. </p>

11.4 % حصة طيران الإمارات من السعة المقعدية للرحلات الدولية المغادرة بالمنطقة

<p class='article-text'><div data-empty="false">تُعد الطائرات واحدة من أعظم الإنجازات الهندسية التي أبدعها الإنسان، إذ تجمع بين الابتكار والدقة لتربط الدول ببعضها، وتنقل ملايين الركاب يوميا، والكثير من المهام الأخرى، وعلى الرغم من معرفة معظم الناس بالمبادئ الأساسية للطيران مثل الإقلاع والتحليق والهبوط، فإن هناك العديد من الحقائق المذهلة عن تاريخ الطائرات وعملياتها الفيزيائية وتصاميمها التي لا يعرفها كثيرون.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أكبر طائرة ركاب في العالم هي إيرباص A380، التي تستوعب في تكوينها القياسي ثلاثي الدرجات نحو 555 راكبا، أما عند حصر المقاعد على الدرجة الاقتصادية فقط، فتستوعب أكثر من 850 شخصا. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبسبب حجمها الهائل، اضطرت بعض المطارات لإعادة تصميم البوابات لتستوعبها، بينما يوفر تصميم المقصورة وتقنيات تقليل الضوضاء الحديثة هدوءاً مدهشاً رغم ضخامة الطائرة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">على صعيد الرحلات التاريخية، كانت الرحلات الجوية الأولى أقصر من بعض الرحلات البرية الحديثة، ففي 1 يناير 1914، أقلعت أول رحلة تجارية من سانت بطرسبرغ في روسيا إلى تامبا في فلوريدا، مسافة لم تتجاوز 21 ميلا (33 كيلومترا) واستغرقت 23 دقيقة. وكان على متنها راكب واحد فقط دفع 400 دولار، أي ما يعادل أكثر من 10,000 دولار اليوم، وفقا لموقع leravi.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">إطارات الطائرات من أهم عناصر السلامة، فهي تتحمل ضغوطا هائلة تصل إلى 38 طنا أثناء الإقلاع بسرعة 170 ميلا في الساعة، وبضغط ستة أضعاف ضغط إطارات السيارات. وهذه الإطارات يمكنها تحمل عدة صدمات قبل الحاجة للاستبدال.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أما ما يعرف بالصندوق الأسود للطائرات، فهو ليس أسود اللون، بل برتقالي زاهي اللون لتسهيل العثور عليه بعد الحوادث، ويشمل مسجل صوت قمرة القيادة ومسجل بيانات الرحلة لتقديم معلومات حاسمة للتحقيقات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولضمان سلامة الطيارين، تطلب شركات الطيران أن يتناول الطيار والمساعد وجبات مختلفة، فيما تم تصميم الطائرات الحديثة ذات المحركين للطيران بأمان حتى عند تعطل أحد المحركات، وفق نظام ETOPS للمسافات الطويلة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تاريخيا، صُممت بوينغ 747 لنقل البضائع مع إمكانية تحويلها بسهولة، أما الهواء داخل المقصورة، فيأتي من المحركات عبر نظام "هواء الانضغاط"، لضمان توفير هواء نقي مضغوط للركاب على ارتفاعات عالية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تُسجل أطول رحلة تجارية مباشرة في العالم بين سنغافورة ونيوجيرسي، بمسافة تجاوزت 9,500 ميل (15,300 كيلومتر) واستغرقت حوالي 19 ساعة، حيث استمتع الركاب بخدمات صحية خاصة. بعض الطائرات العسكرية مثل SR-71 "بلاكبيرد" يمكن أن تتجاوز سرعة ماخ 3، أي ثلاث مرات سرعة الصوت، مما يجعلها أسرع من الرصاصة في الهواء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الطائرات ليست مجرد وسيلة نقل، بل هي تحف هندسية تجمع بين السرعة والأمان والابتكار، تكشف كل رحلة فيها عن عالم متقدم فوق الغيوم، يعكس قدرات التكنولوجيا الحديثة وإبداع الإنسان.</div></p>

من الصندوق الأسود إلى أسرار المحركات.. حقائق مذهلة عن عالم الطيران

<p class='article-text'><div data-empty="false">عززت <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/416822" target="_blank">«فلاي دبي»</a> قدراتها البشرية خلال العام الجاري لمواكبة استراتيجيتها التوسعية، مضيفة 900 موظف جديد بنمو نسبته 12.3%، مقارنة بالعام الماضي، ليصل إجمالي موظفي الشركة إلى أكثر من 6600 موظف في مختلف الأقسام والإدارات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكشفت بيانات رسمية حصلت عليها <a href="https://www.albayan.ae/economy/talent/leadership/217529" target="_blank">«البيان»</a> أنه منذ بداية العام الجاري تم تعيين 148 طياراً ليصل إجمالي الطيارين في الشركة إلى 1368 طياراً، فيما بلغ عدد طواقم الرحلات 2551 موظفاً وموظفة، الأمر الذي يأتي بالتوازي مع استلام طائرات جديدة وتوسيع شبكة الوجهات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكدت الناقلة أن عمليات التوظيف ستستمر خلال الأشهر المقبلة، بالتزامن مع استلام 12 طائرة جديدة خلال العام الجاري، وهو ما يعزز قدرتها على توسيع شبكة الرحلات وتلبية الطلب المتزايد على خدماتها الجوية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية الشركة لتطوير أسطولها بشكل مستدام، وضمان جاهزية الكوادر البشرية للتعامل مع التوسع في العمليات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتسلمت <a href="https://www.albayan.ae/lifestyle/travel/tourism/521547" target="_blank">«فلاي دبي»</a> بين أبريل وأغسطس 2025 عدد 7 طائرات جديدة، ما زاد إجمالي عدد الطائرات إلى 93 طائرة، ومع نهاية العام سيصل أسطولها إلى أكثر من 95 طائرة تخدم شبكة تضم 135 وجهة في 57 دولة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتواصل <a href="https://www.albayan.ae/lifestyle/travel/tourism/96957" target="_blank">«فلاي دبي»</a> استقطاب المزيد من الكفاءات المواطنة إلى الشركة، حيث استقطبت خلال الفترة الماضية نخبة من المواهب الإماراتية الشابة ضمن سعيها لتوظيف الشباب المواطن وتعزيز جهود التوطين في الدولة من خلال توظيف المهنيين الموهوبين وإلحاقهم بالأدوار والمناصب المناسبة في دوائر الشركة المختلفة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي إطار جهودها لتعزيز الكفاءات الوطنية أطلقت <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/74557" target="_blank">«فلاي دبي»</a> هذا العام برنامج تدريب الطيارين من المرحلة الأساسية، بالتعاون مع عدد من المؤسسات العالمية المتخصصة في تدريب الطيران.</div></p><p class='article-text'>ويستهدف البرنامج الشباب الإماراتيين الذين تزيد أعمارهم عن 17 عاماً وخريجي المدارس الثانوية، ويقدم جميع التدريبات اللازمة لتأهيلهم كطيارين تجاريين معتمدين، بما يسهم في تلبية الطلب المتزايد على الطيران التجاري خلال السنوات المقبلة، ويؤكد التزام الشركة بالاستثمار في تطوير الكفاءات الوطنية.</p><h2>برنامج تدريب</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">كما أعلنت الناقلة عن فتح باب التسجيل في برنامج تدريب مهندسي صيانة الطائرات ابتداء من سبتمبر 2025 لخريجي الثانوية العامة الإماراتيين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويمتد هذا البرنامج لأربع سنوات برعاية كاملة، ويدار تحت إشراف قسم الصيانة والهندسة في <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/483879" target="_blank">فلاي دبي</a>، ضمن جهود الدولة لتنمية الكفاءات الوطنية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويهدف البرنامج إلى تزويد<a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/443437" target="_blank"> الشباب الإماراتي</a> بالمهارات الفنية والخبرات العملية اللازمة للانطلاق في مسيرة مهنية متميزة في قطاع الطيران، مع منح المشاركين فرصة الحصول على اعتماد مهندسين وفنيين معتمدين من الهيئة العامة للطيران المدني.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعكس هذه المبادرات التزام <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/33252" target="_blank">«فلاي دبي»</a> بالاستثمار في القوى العاملة الوطنية وخلق فرص مهنية للشباب الإماراتي، مع التركيز على تلبية احتياجات قطاع الطيران المتنامي، ودعم رؤية الدولة في تطوير الكفاءات والمواهب الوطنية، كما تؤكد استراتيجيتها الطموحة في مواصلة النمو والتوسع، وضمان جاهزية موظفيها لمستقبل يشهد توسعاً غير مسبوق في أسطول الشركة وشبكة رحلاتها. </div></p>

«فلاي دبي» تعزز فريقها بـ 900 موظف جديد في 2025

<p class='article-text'><div data-empty="false">تواصل <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/406751" target="_blank">«طيران الإمارات»</a> تعزيز حضورها العالمي خلال موسم الشتاء 2025 – 2026، عبر تشغيل أكبر شبكة من الرحلات بطائراتها العملاقة <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/399200" target="_blank">إيرباص A380 </a>ذات السعة الفائقة، التي تعد الأضخم من نوعها في العالم، وذلك وفقاً لبيانات منصة «سيريوم» Cirium. </div></p><p class='article-text'>وتخطط <a href="https://www.albayan.ae/economy/471957" target="_blank">«طيران الإمارات»</a> لتسيير أكثر من 20 ألف رحلة بهذا الطراز خلال أربعة أشهر فقط، لتوفر ما يزيد على 10 ملايين مقعد تربط من خلالها دبي بـ 46 مدينة حول العالم، في مشهد يجسد قدرة الإمارة على تحويل التحديات إلى فرص نمو واستدامة في قطاع الطيران العالمي.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتُعد <a href="https://www.albayan.ae/lifestyle/travel/tourism/586634" target="_blank">«طيران الإمارات»</a> اليوم أكبر مشغّل لطائرة A380 على الإطلاق، بأسطول يبلغ 116 طائرة، بينها 15 طائرة مهيأة بتوزيع «السعة الفائقة» التي تضم 615 مقعداً في درجتين فقط موزعة بين 58 مقعداً لرجال الأعمال و557 مقعداً في الدرجة السياحية، ما يجعلها الطائرة التجارية الأعلى سعة في العالم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبحسب البيانات، يتصدر خط دبي –<a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/610029" target="_blank"> لندن هيثرو</a> قائمة أكثر الوجهات استخداماً ل<a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/121307" target="_blank">طائرات A380</a> ذات السعة الفائقة، بواقع 738 رحلة باتجاه واحد خلال موسم الشتاء، ليؤكد مكانته كأكثر خطوط العالم ازدحاماً بهذا الطراز.</div></p><p class='article-text'>وتكمن أهمية هذا التشغيل في كونه يحقق التوازن بين الطلب الهائل على الرحلات بين دبي والعاصمة البريطانية وبين محدودية الخانات الزمنية في مطار هيثرو، أحد أكثر المطارات ازدحاماً عالمياً.</p><p class='article-text'>ويأتي في المرتبة الثانية خط دبي – بانكوك بـ 484 رحلة، يليه سيدني – دبي بـ 369 رحلة، ثم مانشستر – دبي ودبي – جدة بنفس عدد الرحلات تقريباً.</p><p class='article-text'>ويعكس هذا التنوع في الوجهات قدرة الناقلة على خدمة الأسواق السياحية والترفيهية والمجتمعية في آنٍ واحد، من آسيا إلى أوروبا، مروراً بأستراليا والشرق الأوسط.</p><p class='article-text'>ورغم أن <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/430792" target="_blank">«طيران الإمارات»</a> تُشغّل طائراتها العملاقة على خطوط طويلة المدى، إلا أن البيانات تكشف عن تشغيل هذه الطائرات أيضاً على وجهات قصيرة نسبياً مثل عمّان، مومباي، وبنغالور، وهي خطوط يقل مداها عن ألفي ميل، ما يعكس فلسفة تشغيل ذكية تقوم على الاستفادة القصوى من السعة الاستيعابية في الوجهات ذات الطلب المرتفع حتى وإن كانت المسافة قصيرة.</p><p class='article-text'>وتحتفظ الشركة بأطول رحلاتها بطائرة A380 بين دبي وأوكلاند، والتي تمتد لمسافة 8810 أميال، وتشغل تقريباً مرة يومياً، لتوفر ربطاً مباشراً بين الشرق الأوسط وأقصى جنوب الكرة الأرضية دون توقف، في رحلة تعد من أطول الرحلات المنتظمة في العالم.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">تُظهر بيانات «سيريوم» أن جميع الرحلات تقريباً تمر عبر مطار دبي الدولي، ما يؤكد مكانته كمحور محوري عالمي.</div></p><p class='article-text'>فمن أصل 46 وجهة، تشمل الشبكة 44 خطاً ينطلق أو ينتهي في دبي، إضافة إلى رحلتين بخدمة «الحرية الخامسة» بين سيدني – كرايستشيرش وبانكوك – هونغ كونغ، وهو ما يعزز مكانة الإمارة كعاصمة الطيران التجاري العالمي ومركز الربط الأول بين القارات.</p>

«طيران الإمارات» توسّع شبكتها الشتوية بأضخم أسطول A380 في العالم

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/406751" target="_blank">طيران الإمارات</a> عن افتتاح مركز التميز في <a href="https://www.albayan.ae/lifestyle/travel/tourism/35479" target="_blank">الضيافة التابع للناقلة</a>، وهو منشأة تدريبية جديدة على مستوى عالمي في دبي، مخصصة لتوفير تجربة تدريب راقية لنحو 25 ألفاً من أفراد أطقم الضيافة، تركّز على ترسيخ معايير التميز في فنون الضيافة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واستثمرت <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/211329" target="_blank">طيران الإمارات</a> في المنشأة الجديدة وبرنامجها التدريبي نحو 30 مليون درهم (8 ملايين دولار)، وتضم مطعماً وصالة رحبة تتسع لنحو 170 ضيفاً، إلى جانب مطابخ عرض فاخرة وثمانية فصول دراسية مجهّزة بأحدث التقنيات.</div></p><p class='article-text'>ومن المقرر تدريب أكثر من 10 آلاف من أفراد أطقم الضيافة في هذه المنشأة بنهاية العام الجاري.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويُعد مركز التميز في الضيافة التابع ل<a href="https://www.albayan.ae/lifestyle/travel/tourism/124775" target="_blank">طيران الإمارات</a>، منصةً لتدريب نخبة من الكوادر على تقديم خدمات راقية مستوحاة من معايير المطاعم الحاصلة على نجوم ميشلان، تشمل أساليب تقديم الطعام الفاخر، والتفاعل المتميز مع الضيوف، وفنون الخدمة الرفيعة. </div></p><p class='article-text'>وفي عام 2020، بدأت <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/44945" target="_blank">طيران الإمارات</a> شراكة مع كلية لوزان الفندقية في سويسرا، إحدى أبرز كليات إدارة الضيافة في العالم، لوضع استراتيجية جديدة لترسيخ مفهوم الضيافة الراقية، والتي أثمرت عن نجاح كبير.</p><p class='article-text'>ويجسّد مركز التميز الجديد هذه الاستراتيجية، مُلهماً أفراد أطقم الضيافة لتطبيق الركائز الأربع التي تقوم عليها تجربة الضيافة في <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/496236" target="_blank">طيران الإمارات</a> وهي: التميز، والاهتمام، والابتكار، والشغف.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال توماس ناي، نائب رئيس أول دائرة خدمات الضيافة في <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/44084" target="_blank">طيران الإمارات</a>: «تواصل <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/42320" target="_blank">طيران الإمارات</a> الارتقاء بتجربة السفر بـ«تميّز دائم» والتي نعد بها عملاءنا، وقد استثمرنا في أعلى مستويات التدريب على الضيافة الفاخرة لتمكين أطقم الضيافة من فهم احتياجات عملائنا وتقديم لحظات استثنائية لا تُنسى.</div></p><p class='article-text'>ويسعدنا أن نتيح لطاقمنا تجربة تدريب غامرة يعيشوا فيها الأجواء التي تجسّد جوهر ضيافة <a href="https://www.albayan.ae/news/uae/dubai/42807" target="_blank">طيران الإمارات</a> المتميزة، وإعداد أطقم ضيافة بمعايير عالمية».</p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويرتقي مركز التميز في الضيافة التابع ل<a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/615445" target="_blank">طيران الإمارات</a> بمفاهيم التدريب إلى آفاق جديدة، إذ يقدّم مجموعة واسعة من البرامج والخدمات المصممة لتعزيز مهارات أفراد الضيافة. وتشمل البرامج تدريب الموظفين الجدد إلى جانب إجراءات تدريبية دورية لأطقم الضيافة خلال مسيرتهم المهنية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويوفر مركز <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/32596" target="_blank">طيران الإمارات</a> الجديد برامج تدريبية متكاملة تعكس مستوى الاستثمار والدقة التي تعتمدها الناقلة في إعداد أطقمها، تشمل تجارب طعام راقية يعيش خلالها أفراد الطاقم دور الضيوف لتذوق أطباق من الدرجتين الأولى ورجال الأعمال بإشراف مدربي الضيافة الرئيسيين، إلى جانب جلسات طهي متخصصة يتعلمون فيها فنون إعداد وتقديم الأطباق بمستوى المطاعم العالمية.</div></p><p class='article-text'>كما يقدّم برنامج «فن الخدمة» تدريباً متقدماً يركّز على مهارات التواصل والذكاء العاطفي، ويتعمق في جوهر الضيافة الراقية بوصفها حواراً إنسانياً يقوم على الفطنة، والاهتمام، وتخصيص التجربة لكل ضيف.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويُعد مركز التميز في الضيافة أحدث إضافة إلى منظومة المرافق التدريبية المتطورة ل<a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/258227" target="_blank">طيران الإمارات</a>. وكانت الناقلة قد افتتحت في وقت سابق من هذا العام منطقة أطقم الضيافة في المقر الرئيسي لمجموعة الإمارات بدبي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويضم طاقم <a href="https://www.albayan.ae/economy/471957" target="_blank">طيران الإمارات</a> أفراداً من أكثر من 140 جنسية ويتحدثون أكثر من 70 لغة. ويبلغ عدد أفراد أطقم الضيافة حالياً نحو 25 ألفاً، جميعهم تلقوا تدريبهم في مركز تدريب طيران الإمارات في دبي. </div></p><p class='article-text'>ويمتد البرنامج الأساسي لمدة ثمانية أسابيع ويغطي مختلف جوانب العمل، بما في ذلك الاندماج المؤسسي، وإجراءات السلامة والطوارئ، وإدارة موارد الطاقم، والإسعافات الطبية، وأمن الطيران، ومعايير المظهر والزي، وتدريب الضيافة والخدمة.</p>

لتأهيل أطقم الناقلة على معايير التدريب العالمية

طيران الإمارات تفتتح «مركز التميز في الضيافة»

<p class='article-text'><div data-empty="false">أكد عدد من الخبراء والمتخصصين أن عمل<a href="https://www.albayan.ae/news/uae/402267" target="_blank"> المرأة</a> في <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/uae-economy/579001" target="_blank">قطاع الضيافة في دولة الإمارات</a> شهد تقدماً واضحاً خلال السنوات الأخيرة، حيث تشكل المرأة الآن نحو 34.6% من العاملين في القطاع، غير أن طريقها نحو القيادة بالقطاع لا يزال بحاجة إلى جهود مضاعفة. </div></p><p class='article-text'>جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان: «كيف تعيد النساء تعريف القيادة في قطاع الضيافة» نظمتها أكاديمية أبوظبي للضيافة.</p><p class='article-text'>وأدارت اللقاء جورجيت دايفي، المديرة العامة لأكاديمية أبوظبي للضيافة، بمشاركة أمل حرب، مستشار التسويق ونائب رئيس مجلس التسويق الاستشاري في (HSMAI).</p><p class='article-text'>وأكد المشاركون أن النساء يشكّلن الأغلبية في قطاع الضيافة عالمياً، لكن نسبة تمثيلهن في المناصب التنفيذية العليا لا تتجاوز 7%، وهناك فجوة في الأجور تصل إلى نحو 15% مقارنة بالرجال في المناصب ذاتها.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكشفت شيخة الكعبي، الرئيسة التنفيذية لفندق إرث أبوظبي، أن نحو 20% من إجمالي 3900 موظف في مؤسستها من النساء، مشيرة إلى الدور المتنامي للقيادات النسائية في صياغة تجارب ضيافة متجذّرة في الثقافة الإماراتية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت جورجيت دايفي، المديرة العامة لأكاديمية أبوظبي للضيافة – لي روش: «تشكّل النساء 60% من الطلبة و62.5% من الموظفين، وأكثر من 55% منهن في مناصب قيادية. </div></p><p class='article-text'>وتلعب المؤسسات التعليمية دوراً أساسياً في تطوير البرامج التي لا تركز فقط على المهارات الأساسية للضيافة، بل أيضاً على القيادة، وحل المشكلات، وفنون الإلقاء، وآداب الاجتماعات».</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتناولت فابيين ماثيس، مديرة قطاع الضيافة في الإمارات لدى مؤسسة جيتكس دور المؤسسات الأكاديمية في «ترسيخ قيم الشمولية، والابتكار، والمرونة في الجيل الجديد من القادة. وقالت: « لدينا قيادات نسائية مميزة ضمن فريق يشكل النساء فيه نحو 39% من القوى العاملة».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت أمل الباروت، مديرة المبيعات الأولى في «ميرال ديستينشنز»، إن مجال المبيعات من المجالات الصعبة، وغالباً ما يُقلل من شأن النساء فيه، رغم أن المرأة تضيف لمسة مختلفة، وتنظر المرأة دائماً إلى ما يريده العميل وما يحتاجه فعلياً.</div></p>

34.6 % حصة المرأة من العاملين بقطاع الضيافة في الإمارات

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت مطارات أبوظبي عودة طيران الجزيرة، الناقل الكويتي، إلى الإمارة، عبر تشغيل رحلات مباشرة إلى كل من مطار العين الدولي ومطار زايد الدولي.</div></p><p class='article-text'>وتعتزم طيران الجزيرة تسيير رحلتين أسبوعياً من مطار الكويت الدولي إلى كل واحدة من الوجهتين، في خطوة تؤكد استمرار نمو حركة السفر والتجارة إلى أبوظبي، وتعزز المكانة المتصاعدة التي تتمتع بها مدينة العين، بوابتين استراتيجيتين للإمارة.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت إلينا سورليني، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لمطارات أبوظبي: «تُجسّد عودة طيران الجزيرة قوة وجاذبية المطارات التي نتولى إدارتها في الإمارة. </div></p><p class='article-text'>وفي الوقت ذاته، يُعدّ استئناف الرحلات المباشرة إلى العين خطوة بالغة الأهمية».</p>

طيران الجزيرة يستأنف رحلاته إلى أبوظبي والعين

أكبر دول العالم في عدد المطارات

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلن الاتحاد الأوروبي أن 29 دولة ستبدأ، اعتباراً من أبريل 2026، بإلغاء أختام جوازات السفر التقليدية بشكل كامل، والاعتماد على النظام البيومتري (EES) الذي يستخدم بصمات الأصابع وصور الوجه والسجلات الرقمية للتحقق من هوية المسافرين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضح الاتحاد -وفقاً لمنصة «بيزنس إنسايدر»- أن النظام الجديد يهدف إلى تعزيز أمن الحدود وتسريع إجراءات العبور، في الوقت الذي ينهي فيه ممارسة قديمة ارتبطت بذاكرة السفر، حيث شكلت الأختام الورقية لعقود رمزاً للتنقل وسجلاً شخصياً للرحلات الدولية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعرف التقنيات البيومترية بأنها وسائل تحقق تعتمد على السمات الجسدية والفسيولوجية الفريدة لكل شخص مثل بصمات الأصابع وملامح الوجه، وتستخدم لضمان دقة الهوية ومنع التلاعب أو الاحتيال.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويشمل النظام الأوروبي الجديد جميع دول الاتحاد الأوروبي، إضافة إلى الدول المرتبطة به ضمن منطقة شنجن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يأتي هذا التحول في إطار اتجاه عالمي أوسع، إذ سبقت دول مثل أستراليا وسنغافورة وهونج كونج والأرجنتين إلى التخلي عن الأختام، في حين أطلقت المملكة المتحدة نظام التفويض الإلكتروني للسفر (ETA) هذا العام، كما تعمل الولايات المتحدة تدريجياً على الإجراء نفسه بالتوازي مع برامج المسافرين الموثوقين. </div></p>