أبوظبي والسعودية.. شراكة تجارية استراتيجية

ت + ت - الحجم الطبيعي

لمشاهدة الغرافيك بالحجم الطبيعي اضغط هنا

 

احتلت السعودية لأول مرة مرتبة الشريك التجاري الأول والأكبر لأبوظبي منذ بداية العام الجاري، ليعزز الجانبان شراكتهما الاستراتيجية الاقتصادية ويحلقان بها إلى آفاق أرحب.

وتفوّقت المملكة للمرة الأولى على الولايات المتحدة الأمريكية التي احتفظت بصدارة شركاء أبوظبي التجاريين على صعيد الواردات، كما تفوّقت السعودية على دولة الكويت التي احتلت صدارة شركاء أبوظبي في إعادة التصدير.

صادرات أبوظبي غير النفطية (يناير – أبريل 2018)

19.4

مليار درهم إجمالي الصادرات

6.6

مليارات درهم الصادرات للسعودية

34.2 %

حصة السعودية من صادرات أبوظبي للعالم

< صادرات أبوظبي غير النفطية (يناير – أبريل 2019)

19.8

مليار درهم إجمالي الصادرات

8.9

مليارات درهم الصادرات للسعودية

45 %

حصة السعودية من صادرات أبوظبي للعالم

34.8 %

نمو صادرات أبوظبي للسعودية أول 4 أشهر مقارنة بنفس الفترة من 2018

 

 واردات أبوظبي غير النفطية (يناير – أبريل 2018)

37.5

مليار درهم الإجمالي من العالم

4.14

مليارات درهم الواردات من السعودية

11 %

حصة السعودية من واردات أبوظبي

< واردات أبوظبي غير النفطية (يناير– أبريل) 2019

34.4

مليار درهم الإجمالي من العالم

4.17

مليارات درهم الواردات من السعودية

12 %

حصة السعودية من واردات أبوظبي

0.8 %

نمو واردات أبوظبي من السعودية أول 4 أشهر مقارنة بنفس الفترة 2018

 

< إعادة التصدير (يناير – أبريل 2018)

14.5

مليار درهم سلعاً معاداً تصديرها من أبوظبي للعالم

 

4.4

مليارات درهم سلعاً معاداً تصديرها من أبوظبي للسعودية

30 %

حصة السعودية من قيمة تجارة أبوظبي في إعادة التصدير

< إعادة التصدير (يناير – أبريل 2019)

 

17.2

مليار درهم سلعاً معاداً تصديرها من أبوظبي للعالم

5.2

مليارات درهم سلعاً معاداً تصديرها من أبوظبي للسعودية

30.2 %

حصة السعودية من قيمة تجارة أبوظبي في إعادة التصدير

19.1 %

نمو تجارة إعادة التصدير من أبوظبي للسعودية أول 4 أشهر مقارنة بنفس الفترة 2018

Email