شراكة بين "نور للتكافل" و"كافو" لتوصيل الخدمات الأساسية للمنزل

ت + ت - الحجم الطبيعي

وقعّت نور للتكافل (التأمين الاسلامي) وكافو شراكة مرئية عبر الإنترنت، تهدف إلى مساعدة العملاء للحفاظ على مركباتهم وتأمينها بأعلى مستوى بينما يظل المجتمع في المنزل في محاولة للحد من انتشار وباء كوفيد 19. وعند انتهاء فترة الحجر الصحي والتباعد الاجتماعي ستضمن هذه الشراكة استمرار العملاء في توفير الوقت والمال، وعدم التضحية بالوقت للحصول على الخدمات الأساسية.

ويستطيع عملاء نور للتكافل الاستمتاع بالتوفير الكبير من خلال هذه الشراكة الجديدة، والتي توفر لهم قسائم الوقود من كافو بالإضافة إلى شهرين من خدمة توصيل الوقود من كافو على مدار 24 ساعة بدون رسوم الخدمة. وتأتي هذه المبادرة لضمان عدم ضرورة ترك العملاء منازلهم أو دفع المزيد من المال للحفاظ على تأمين ونشاط سياراتهم.

ويمكن لعملاء كافو الاستفادة من خصم 15% على تأمين السيارات من نور للتكافل. وتأتي تغطية السيارات مع مساعدة على الطريق لمدة 24 ساعة طوال الأسبوع وتصليحات الوكلاء وتغطية السائقين والركاب.

وقال فيل أشكوري مدير التوزيع في نور للتكافل: " طالما كان تحويل خدماتنا إلى ملفات رقمية من أولويتنا. يرغب الأشخاص في تجربة شراء سهلة وسريعة. وبينما يدفعنا وباء كوفيد 19 للشراكة مع كافو لتقديم خدمات توصيل الوقود وصيانة السيارات إلى عملائنا في منازلهم، ستظل هذه الخدمات متوفرة حتى بعد انتهاء الوباء وعودة الحياة لطبيعتها. إن التوصيل للمنزل هو خدمة وجدت لتظل معنا للأبد ليستمتع عملائنا بالراحة التي يريدونها والحفاظ على وقتهم الثمين".

ومن جانبه علق أنطونيو الأسمر، المدير العام في كافو: "تهدف هذه الشراكة للمساهمة في مبادرة "خليك في البيت، خليك آمناً" التي تدعوا المجتمع للالتزام بمنازلهم بينما يتم القضاء على هذا الوباء إلى جانب توفير فرصة المحافظة على الوقت للعملاء من خلال توصيل الوقود إلى منازلهم. نبحث دائماً على طرق متميزة لمنح عملائنا قيمة أكثر ومن خلال شراكتنا مع نور تكافل ستتيح لهم فرصة التوفير في تأمين سياراتهم الشامل".

ولاتزال نور للتكافل ملتزمة بتوفير أعلى مستويات الخدمة لعملائها التي يمكنهم الحصول عليها بأسعار معقولة. وتسعى تكافل لتسهيل عملية "خليك في البيت" و"خليك آمناً" لاستمرار العمل عن بعد من خلال خدمات الانترنت، والخصومات، والوظائف الإضافية الضرورية، والخدمات المعززة طوال فترة الوباء وما بعده.

Email