الرِّكْن الْقِدِيْم
عَلَى مَوْعِدْ مَعْ الرِّكْن الْقِدِيْم بْـــــــــــــ(شَارِعْ الْمَنْصُوْر)
أنَا وَاصْحَابِيْ: (الْكِرْسِيْ الْوِحِيْد وْقَهْوَةْ الْغِيَّابْ)
أخَذْت مْن الأمَانِيْ مَا يِعَادِلْ رَشْفِتَيْن شْعُوْر
عَشَانْ أرْبَحْ بِهَا حِلْمٍ نِسِيْتِهْ لَيْن دَقّ الْبَابْ..!
أنَا يَا (سِيْدِيْ الْحِلْم) أنْتِظِرْ مِيْعَادْ مَا لِهْ دَوْر
وْلكِنْ جَيِّتِكْ شَوْفَةْ هِلالْ الْعِيْد لِلأحْبَابْ
تَعَالْ أسْنِدْ ظَهَرْك بْنَزْف قَلْب وْعَاشِقٍ مَغْرُوْر
وْعِيْش الذِّاكِرِهْ بَيْن الطِّمُوْح وْنِقْطَةْ إسْتِغْرَابْ
تِصَوَّرْ.. هَالْحَنِيْن بْدَاخِلِيْ يِحْتَاجْ لِهْ جِمْهُوْر
عَشَانْ يْعَدِّدْ أسْبَابْ الْغِيَابْ اللَّى خِذَلْنِيْ وْتَابْ
تِصَوَّرْ.. مَا مَعِيْ غَيْر الْغِيَابْ وْخَاطِرٍ مَكْسُوْر
يِشَارِكْنِيْ السِّوَادْ بْقَهْوِتِيْ وِيْصِيْر لِيْ أصْحَابْ
وَانَا.. وَاصْحَابِيْ (الْكِرْسِيْ الْوِحِيْد وْقَهْوَةْ الْمَقْهُوْر)
عَلَى مَوْعِدْ مَعْ الرِّكْن الْقِدِيْم بْدُوْن ذِكْر أسْبَابْ