شعــر: قمرة
الْوَتَرْ السَّابِعْ
ت + ت - الحجم الطبيعي
خَذْك الزِّمَنْ وَاقْفَى بِكْ
وِيَّا الْحَظّ الْعَثِرْ
وَيْنِكْ وْ وَيْن تْرَابِكْ..؟!
لا حِسّ وْ لا أثَرْ
الشَّوْق لَى مَا يَابِكْ
عَلَّمْ عَيْنِيْ السَّهَرْ
صَوْت الْوَلَهْ غَنَّى بِكْ
عَلَى سَابِعْ وِتَرْ
مِثْل الْمِطَرْ نِحْيَا بِكْ
شَوْفِكْ يَجْلِيْ الْكِدَرْ
سِوَالْفِيْ تِزْهَا بِكْ
وَرْد وْ عُوْد وْ عِطِرْ
مَا اقْدَرْ أعِدّ غْيَابِكْ
مَلَّيْت مْن الصَّبِرْ
لَيْتِكْ تِزُوْر أحْبَابِكْ
وِشْ بَاقِيْ مْن الْعِمِرْ..؟!