الْمِجَرَّاتْ السَّبْع

ت + ت - الحجم الطبيعي

يَا مِزْنِةٍ فَوْق الثَّرَى مِسْفِهِلِّهْ

بَحْرِكْ شَهَدْ.. وِرْمَالِكْ الدِّرّ مَنْضُوْد

 

وَاللّه لَوْ نِفْدَاكْ بِالْعِمِرْ كِلِّهْ

نِحْتَاجْ فَوْق الْعِمْر عِمْرَيْن.. أوْ زَوْد

 

سَبْعَةْ مِجَرَّاتْ نْزِلَتْ بالأهِلِّهْ

تَفْرِشْ نِوَاحِيْ الأرْض بَرَّاقْ وِرْعُوْد

 

(زَايِدْ)غَرَسْ حَاضِرْك بِالْمَجْد كِلِّهْ

وِالْمَجْد لِكْ وِالْعِزّ لِكْ دَرْب مَمْدُوْد

 

مِنْ غَرْبِيْ (الظَّفْره) لِـ (شَرْقِيْك) .. فِلِّهْ

يِنْفَحْ شِذَاهَا لِلْمِدَى مِسْكٍ وْ عُوْد

 

وِالْيَوْم عَهْدِكْ مِسْتِنِيْرٍ سِجِلِّهْ

فِيْ حِفْظ رَاسْ الطِّيْب وِ مْقَدِّمْ الْجُوْد

 

الْحِرّ (بُوْ خَالِدْ).. مْهَنَّدْ نِسِلِّهْ

لِلضِّدّ.. يَوْم انّ الْمِشَارِقْ غِدَنْ سُوْد

 

شَيْخٍ مِصَاعِيْب اللِّيَالِيْ تِدِلِّهْ

وِيْحِلَّهَا بِالسِّلْم.. وِ الاَّ بْبَارُوْد

 

(يَاسِيْ) وْ (يَاسْ) أصْل الْفِرُوْع الْمِظِلِّهْ

مَنْبَعْ هَلْ الطَّوْلاتْ مِنْ جَدَّهَا الْعَوْد

 

حِرَّهْ.. عِظِيْمِهْ يَا (الإمَارَاتْ) وَاللّه

وَانَا (عْمَانِيْ) فْـ .. حِبِّكْ سْنِيْن مَحْسُوْد

Email