الْخِفُوق الذَّايِبْ
ت + ت - الحجم الطبيعي
وَاللّه شَاعِرْ دَاخِلِيْ خَافِقٍ ذَابْ
آدَوِّرْ اللَّى يَسْتِحِقِّهْ وْيَغْلِيْه
تِعِبْت أدَوِّرْ بَيْن الاحْبَابْ أحْبَابْ
تِعِبْت أنَادِيْ.. يَا تَرَى وَيْنِهُمْ فِيْه..؟!
الْحَظّ عَوَّدْنِيْ عَلَى قَفْلَةْ الْبَابْ
وِالْعِمِرْ يَجْرِيْ بِيْ وْ لا اقْدَرْ أجَارِيْه..!!
قَالَوْا: وْ لا يِسْوَى الأمَلْ حَفْنَةْ تْرَابْ
هُوْ فِيْه أمَلْ جَانِيْ.. وَانَا قِلْت مَا ابِيْه..؟!
يَا هَيْه يَا اللَّى مَاخِذِكْ عَنِّيْ غْيَابْ
الْقَلْب بَعْدِكْ يَا تَرَى وَيْن أوَدِّيْه..؟
الْيَا مِتَى حِنَّا مَعْ النَّاسْ أغْرَابْ..؟
وِالْحِبّ يَدْعِيْنَا وْ لا احْدٍ يِلَبِّيْه
أسْأَلْك بِاللَّى حَطّ بِكْ سِحْر الاهْدَابْ
واللَّى رِسَمْ فِيْ مِبْسَمِكْ سَالِفَةْ تِيْه
وِدِّيْ نِكُوْن بْعَالَمْ الْحِبّ أحْبَابْ
وِالْيَا سَأَلْتِكْ وِدِّكْ نْكُوْن.. قِلْ: إيْه