شعر: وليد بن فهيد
مَوْجَةْ غِيَابْ
إدْخِلْ فِـــ.. قَلْبِيْ وِانْتِشِرْ فِيْ رِحَابه
وِابْحَثْ أثَرْ غَيْرِكْ إذَا كِنْت مِرْتَابْ
وْ لا تْلُوْمِنِيْ لا مِنْ شَعَرْت بْمَهَابه
لانِّكْ وِحِيْد وْ مَا لِفَى غَيْرِكْ أحْبَابْ
وِاسْدِلْ سِتَارْ الْمَعْمَعه وِالْغَرَابه
مَادَامْهَا بِيْدِكْ مِفَاتِيْح الابْوَابْ
أهْدَيْتِنِيْ هَاجِسْ يِثِيْر الإجَابه
وَانَا هِدَيْتِكْ قَلْب مَا يَحْمِلْ عْتَابْ
وَقَّفْت لِيْ مِدِّهْ نِزِيْف الْكِتَابه
خَلَّيْتِنِيْ أمْسِكْ قَلَمْ.. وَافْتَحْ كْتَابْ
وِانْ كَانْهَا رَغْبه بِكَسْر الرِّتَابه
لا تَكْسِرْ (الرُّوْتِيْن) وِتْسَبِّبْ أتْعَابْ
يَا كَمْ نِشَتْ بَاعْلَى خِفُوْقِيْ سَحَابه
تَمْطِرْ حَنِيْنِيْ لا لِفَتْ مَوْجَةْ غْيَابْ..!
الْوَصِلْ شَاطِيْ.. وِالْجِفَا جَوْف غَابه
لا تْبَدِّلْ (النَّوْرَسْ) بِــــــــــــ (حَيَّاتْ).. وِ(ذْيَابْ)