شعر: سارة (سين صاد)
أنْفَاسْ الْحَنَانْ
ت + ت - الحجم الطبيعي
لَوْ حَرَمْنَا الْعِمْر يِبْقَى الْعِمر فَانِيْ
وِالْوَعَدْ بَيْن الْجِنَانْ فْـــــــــــــــــ ظِلّ سِدْره
يَا صِدِيْقِيْ.. قَلْبِيْ الْمَمْلِيْ أغَانِيْ
مِنْ هِمُوْم الْوَقْت يَامَا ضَاقْ صَدْره
بَعْثِرْ أطْرَافْ السِّوَالِفْ.. لَوْ عَشَانِيْ
تِحْلَمِكْ عَيْنٍ مِنْ الأحْزَانْ خَدْره
وِانْثِرْ بْسَمْعِيْ صِدَاكْ الإقْحِوَانِيْ
صَوْتِكْ أنْفَاسه حَنَانْ.. وْفِيْه نِدْره
مِنْ عَظِيْم الْحِبّ ضَحَّكْت الأمَانِيْ
لَوْ وِجِيْه أيَّامْنَا بِالْحَيْل وَدْره
وِالْوِجَعْ لَوْ مَاخِذْ بْقَلْبِيْ مِوَانِيْ
يِنْكِسِرْ فِيْ جَيِّتِكْ وِيْطِيْح قَدْره
لا تِخَلِّيْنِيْ بَعَدْ بِعْدِكْ أعَانِيْ
مَا لِيْ بْدُوْنِكْ عَلَى الأوْجَاعْ قِدْره