بِيْبَانْ الْمِوَاصَلْ
ت + ت - الحجم الطبيعي
صِكْ بِيْبَانْ الْمِوَاصَلْ صِدّ عَنِّيْ
الْمَحَبّهْ رِزُق مَا هِيْ بِالْغِصِيْبِهْ
إيْه.. أنَا مَا طَابْ يا الْمَجْمُوْل ظَنِّيْ
وْ كِلّ مَا طَيَّبْت عَوَّدْ بِالْمِصِيْبِهْ
وِ الْمَنَاوِيْ مَا تَحَقَّقْ بِالتِّمَنِّيْ
كِلّ وَاحِدْ بِالْبِشَرْ هُوّ وْ نِصِيْبِهْ
وِالْبَخَتْ رَاعِيْه مَكْفُوْل مْتَهَنِّيْ
جَتْ مِنْ اللّه لا هِيْ مِنْحه وْ لا كِسِيْبِهْ
رِحْ بَامَانْ اللّه يَكْفِيْنِيْ تِجَنِّيْ
إنْكِسَرْ قَلْبِيْ وْ دَمْعَاتِيْ سِكِيْبِهْ
صِكّ بِيْبَانْ الْمِوَاصَلْ وِالتَّعَنِّيْ
صِكَّهَا بِالطِّيْب.. دَامْ انِّيْ حَبِيْبِهْ