الْجَرْح السِّنَافِيْ..!
ت + ت - الحجم الطبيعي
نَارْ بِعْد الْغِضِيْ تَحْرِقْ شِغَافِيْ
كِلّ ضَيِّهْ تِهِيْج وْ كِلّ مَسْرَى
قَبِلْ لا تَخْطِفْ دْرُوْبِيْ الْمَرَافِيْ
كَانْ لِيْ خَاطِرٍ بِالْعِمِرْ يِشْرَى
ذِقْت مِنْ سَلْسِبِيْل الْحِبّ صَافِيْ
لَيْن صَارْ الْوَصِلْ وِالْحِبّ ذِكْرَى..!
لَيْت وَجْه الْهَنَا مِنْ دُوْن جَافِيْ
وْلَيْت لَيْل التِّصَافِيْ دُوْن بُكْرَى
بَسْمِتِيْ ذَابِلِهْ بَيْن الأشَافِيْ
عِقُبْ مَا جَفّ عَنْهَا كِلّ مَجْرَى
جَرْح قَلْبِيْ مِنْ ايَّامِيْ سِنَافِيْ
صَعْب فِيْ سِكَّةْ النِّسْيَانْ يِبْرَا
مَا بِقَتْ لِلْعِيُوْن إلاَّ السِّوَافِيْ
فِيْ عِيُوْنِيْ ذِرُوْر (الشَّبّ) تِذْرَى
وِالْمَغَانِيْ جِدَاوِلْهَا عِوَافِيْ
وِالْمَنَازِلْ مِنْ الأحْبَابْ قَفْرَا