الصَّفْحة الجديدة
ت + ت - الحجم الطبيعي
تَعَالْ نِرْحَلْ بَسّ أنَا وْيَاكْ
وَآعِيْش بِالتَّفْصِيْل دِنْيَاكْ
بْعِيْد عَنْ هذَا وْهذَاكْ
تِقُوْل: مَا لِيْ عِيْشِهْ بْلاكْ
قِلْت لِهْ مْسَامِحْ لِكْ خِطَايَاكْ
صَفْحه جِدِيْدِهْ بْخَطّ يَمْنَاكْ
عَلَى الْوِفَا يَلْزِمْنِيْ وْيَاكْ
وِنْتُوْه فِيْ السَّبْع الأرَاضِيْ
فِيْ عَالَمٍ جَوَّهْ افْتِرَاضِيْ
وِعْذُوْل مِتْرَبِّصْ وْفَاضِيْ
وْبَهْجَةْ قْلَيْبِيْ وِانْت رَاضِيْ
وْ لَى صَارْ أصْبَحْ فِعل مَاضِيْ
قَانُوْن مَا فِيْه إعْتِرَاضِيْ
عَلَيْه نَبْصُمْ... بِالتَّرَاضِيْ