السَّحَابْ الْمِمْطِرْ
ت + ت - الحجم الطبيعي
بَلِّلْ خِفُوْقِيْ يَا السَّحَابْ الْمِمْطِرْ
بِالْوَصل قَلْبِكْ مِنْ زِمَانْ مْقَصِّرْ
فِيْنِيْ الْوَلَهْ.. إنْشِدْ عَنِهْ وِتْخَبَّرْ
تِقْدَرْ تِقُوْل إنِّيْ شِبِهْ مِتْدَمِّرْ
رِشّ اللِّقَا فِيْ نَاظِرِيْ بَاتْعَطَّرْ
يَقِّظْ شِعُوْرِكْ فَوْق لا تِتْجَبَّرْ
عِيِّيْت بَسْنِيْ عَالْبِعَادْ أتْصَبَّرْ
شِتَاكْ هَاجَرْ بِالدِّفَا وِتْعَذَّرْ
حَدِّيْ جِدَبْت وْظَامِيَاتْ عْرُوْقِيْ
هَاتِكْ: غَلا وْبَلْسَمْ يِدَاوِيْ عَوْقِيْ
بَيْعَلِّمِكْ نَبْض الْعَنَا فِيْ شَوْقِيْ
شُوْف الرِّكَامْ بْنَاطِحَاتْ طْرُوْقِيْ
إنْعِشْ سِمَايِهْ وِاسْتِفِزّ بْرُوْقِيْ
رَجِّعْ زِمَانٍ ذِكْرِيَاتِهْ ذَوْقِيْ
وِدِّيْ بِقِرْبِكْ أهْتِنِيْ وَارُوْقِيْ
وْقَيْظِيْ خَلَتْ مِنِّهْ بَهَاةْ عْذُوْقِيْ