شعر: مريم النقبي
خطوة عزيزة
آتَرَقَّبْ خِطْوِةٍ مِنِّكْ عِزِيْزِهْ
وَ اتِرَيَّا سَاعِةٍ فِيْهَا وِصَالِكْ
الْوِفَا وِ الطِّيْب شِفْتِهْ فِيْك مِيْزِهْ
لَوْ عَلَيْك آغِيْب تِسْأَلْ .. كَيْف حَالِكْ..؟
أرْفِضْ التَّلْمِيْح .. لكِنِّيْ أجِيْزِهْ
فِيْ بَعْض اْلاحْيَانْ يَسْلِكْ بِيْ مِسَالِكْ
مَا تِصَنَّعْنَا الْوِفَا فِيْنَا غِرِيْزِهْ
وِ انْ لِفَى مِرْسَال .. يَسْعِدْنِيْ سُؤَالِكْ
الْوِفَا مَبْدَاكْ وِ الْمَبْدَا رِكِيْزِهْ
وِ انْ وِفَيْت لْشَخْص بَتْشُوْفه وِفَى لِكْ
تِنْسِجِمْ اْلارْوَاحْ فِيْ فَتْره وِجِيْزِهْ
وْ مِنْ يِعِزِّكْ يَاكْ مِنْ بِعْد وْ عِنَى لِكْ
مَرْحَبَا مِلْيَارْ .. وِ الْخِطْوه عِزِيْزِهْ
أبْرَكْ السَّاعَاتْ .. هِيْ سَاعَةْ وِصَالِكْ