شعر: فاطمة ناصر
الصِّيْت.. الْمَعْلَمْ
ت + ت - الحجم الطبيعي
مَا تِضِيْع حْقُوْقِنَا وَاللّه مَعَانَا
لا بَغَى اللَّى مَا يِخَافْ اللّه يَظْلِمْ
فِيْ دِرُوْب الْعِزّ مَا تِقْصَرْ خِطَانَا
وَاللّه اللَّى عَنْ جِمِيْع الْخَلْق يِعْلَمْ
مَا يِجِيْ قِدَّامْنَا اللَّى مِنْ وَرَانَا
مِنْ ظَلَمْنَا بِالرِّدَى وِشْلَوْن يِسْلَمْ
رُوْسِنَا لِلْعِزّ مَا هِيْ لِلْهِوَانَا
وْمِنْ يِحَاوِلْ ذِلِّنَا لا شَكّ يِحْلَمْ
مَا بَعَدْ دَاسَوْا هَلْ الشَّيْنِهْ حِمَانَا
لَوْ تِضِيْق دْرُوْبِنَا وِالْكَوْن يَظْلِمْ
مَا قِصَرْنَا فِيْ مِكَارِمْنَا عِطَانَا
وِالسِّيُوْف حْدُوْدِهَا مَا هِيْ بْتِثْلَمْ
كَمْ وِقَفْنَا وَقْفِةٍ تَرْوِيْ ظُمَانَا
وْصِيْتِنَا عَنْ مِنَّةْ الأوْغَادْ.. مَعْلَمْ