تِرْحَالْ الْمَحَانِيْ
ت + ت - الحجم الطبيعي
يَا عَاشِقْ التِّرْحَالْ دَاخِلْ حَنَايَايْ
وِمْن الرِّمُوْش لْعَيْنِيْ لْنُوْن عَيْنِيْ
تَعَالْ فَتِّشْنِيْ مِنْ اقْصَايْ لاَقْصَايْ
وَاوْعِدْك مَا تِلْقَى سِوَاكْ انْت فِيْنِيْ..!
إنْ كِنْت أنَا اللَّى أتْبَعْ خْطَاكْ بِرْضَايْ
إكْذِبْ عَلَيّ.. وْ قِلْ لِيْ أنِّكْ تِجِيْنِيْ
مَانِيْ بْحَاجَةْ مِنْ يِذَكِّرْنِيْ أخْطَايْ
أدْرِيْ بْهَا.. اكْثَرْ مِنْ أصَابِعْ يِدَيْنِيْ..!
مِحْتَاجْ قَلْب.. أكْبَرْ مِنْ اكْبَرْ خِطَايَايْ
يَغْفِرْ جِمِيْع ذْنُوْبِيْ وْيِحْتِوِيْنِيْ
بَسِّكْ زَعَلْ.. تِرْضَى تِشَمِّتْ بِيْ عْدَايْ..؟!
اللَّى عَلَى اوَّلْ غَلْطِةٍ تِحْتِرِيْنِيْ
تَعَالْ أضُمّكْ فِيْ خِفَايَا حَنَايَايْ
وِازْعَلْ بْكَيْفِكْ.. بَسّ بَيْنِكْ وْبَيْنِيْ..!!