عِيُون الخديعة
ت + ت - الحجم الطبيعي
عَلَى الْحِيْره مَا بَيْن تْحِبِّنِيْ وْ يَعْنِيْ
عَلَى الْغِيْره مَا بَيْن آحِبِّكْ وْ حَبَّوْك
كِثِيْر أشْيَا وَ انَا اكَلِّمْك تِمْنَعْنِيْ
أنَا أكَابِرْ لِذَا لِطْفَاً عَلَيّ.. أرْجُوْك
أنَا ضَايِعْ.. وْ مِنْ بِالْبَوْح يَقْنِعْنِيْ؟!
أنَا شَارِيْ.. إذَا هُمْ بِالْجَفَا بَاعَوْك
أنَا أبْكِيْ.. مَحَدْ دَارِيْ وْ يِسْمَعْنِيْ
أنَا أضْحَكْ.. إذَا وِيَّايْ هُمْ شَافَوْك
أنَا وَاضِحْ.. عِيُوْنِكْ هِيْ اللَّى تِخْدَعْنِيْ
أنَا صَادِقْ.. فِيْ قِرْبِيْ مَا تِحِسّ بْشَوْك
بَعَضْ الاحْيَانْ تِضْحَكْ لِيْ وْ تِرْفَعْنِيْ
وْ بَعَضْ الاحْيَانْ تَقْتِلْنِيْ إذَا حَاكَوْك
عَلَى الْحِيْره مَا بَيْن تْحِبِّنِيْ وْ يَعْنِيْ
عَلَى الْغِيْره مَا بَيْن آحِبِّكْ وْ حَبَّوْك