سرد

بنت العراب والوجه المتحجر

ت + ت - الحجم الطبيعي

صدر حديثاً في دمشق رواية «بنت العراب» لمؤلفتها إيمان شرباتي، حيث تدور الحكاية عن فتاة صغيرة تموت جدتها التي تربيها، فيقودها والدها إلى منزله، فتستقبلها زوجة أبيها بوجه متحجر، فتأخذها إلى ركن منزوٍ قريب من الحمام، فيه بعض الأغراض وفراش صغير إنه المكان المخصص لنومها ويقرران أن البنت الصغيرة يجب أن تعمل لتساعدهما في هذه الحياة.

يأخذها الأب إلى دمشق وهناك في باب توما يضعها عند ناصر لتعمل عنده، وهذا الرجل كان سجيناً سياسيا وتعرف عليه الأب الذي كان سجاناً قبل أن يُسرح، وتسوء أحواله، فتتم عملية البيع ويقبض الوالد ثمنها.

Email