«دار البر»: محمد بن راشد قائد أرسى معايير عربية للتميز

ت + ت - الحجم الطبيعي

أكدت جمعية دار البر، أن تتويج صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بـ «درع العمل التنموي العربي»، من قبل جامعة الدول العربية، يشكل شاهداً ودليلاً على حجم النجاحات والعمل والإنجازات الحضارية والتنموية، التي حققها سموه على مدار العقود الماضية في الإمارات والوطن العربي والعالم برمته، ويمثل استحقاقاً لقائد مسلم عربي من طراز خاص ورفيع، وتتويجاً لمسيرته في القيادة والحكم والإدارة والإبداع والتميز، وهو من أرسى معايير عربية جديدة للنمو والاستدامة، وقدّم وجهاً إسلامياً عربياً خالصاً للنجاح والتميز في هذا العالم.

وأشار خلفان خليفة المزروعي رئيس مجلس إدارة جمعية دار البر، إلى أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، يعكس نموذجاً إماراتياً خليجياً عربياً إسلامياً للتميز والتنمية المتكاملة والمستدامة، ويملك قدرة فذة وخلاقة على مواكبة المستجدات الحضارية والطفرات العصرية في العالم، يسبق بها زمانه في القيادة والعمل الإداري والتنموي الخلاق، البعيد عن التقليد والروتين والرتابة، ويعكس نموذجاً إماراتياً للقيادة الذكية.

وقال عبد الله علي بن زايد الفلاسي، المدير التنفيذي لـ «دار البر»: إن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، مفخرة إماراتية ونموذج إسلامي وعربي يحتذى في العمل الحضاري والقيادة والإدارة والتنمية والاستدامة، ما أدى إلى تعزيز مكتسبات دبي وموقعها الإقليمي والعالمي، وقاد حكومة الإمارات إلى نجاحات غير مسبوقة.

Email