وزراء ومسؤولون مؤكدين أن التكريم تتـويـــج لمسـيرة حافلة وإرث تاريخي أسّسه زايد:

العالم يشهـد لأيادي محمد بـن زايد الــبيضاء في العطـاء من أجل الإنسانيـة

ت + ت - الحجم الطبيعي

أكد معالي وزراء ووكلاء وزارات ومسؤولون ومديرون، أن العالم يشهد بجهود صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ودعمه للعمل الإنساني والخيري، وأياديه الكريمة البيضاء، وأشاروا إلى أن التكريم يأتي تتويجاً لمسيرة حافلة وإرث تاريخي أسسه رائد العطاء والخير، المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.

كما أنه يعكس ترسيخ منظومة مستدامة للخير والعطاء لتكون جزءاً من التنمية الشاملة، وذلك بمناسبة تكريم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ـ رعاه الله - لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بوسام أوائل الإمارات، تقديراً لعطاءاته الإنسانية والخيرية.


وأشاد معالي عبد الرحمن بن محمد العويس وزير الصحة ووقاية المجتمع بالقيادة الرشيدة التي جعلت من دولة الإمارات وقف خير وعطاء مستدام، وقال معاليه: جاء تكريم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بوسام أوائل الإمارات ضمن احتفالات الدولة باليوم الوطني الـ46 من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، مستحقاً بكل جدارة نظراً لمبادرات سموه الإنسانية والخيرية على المستوى المحلي والعالمي وأياديه البيضاء للقضاء على الأمراض في الدول النامية وآخرها دعمه للتحالف العالمي للقاحات والتحصين «جافي».


وأكد أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان يحمل صفات القائد الملهم والرائد في العمل الإنساني الذي ينهل من نهج مؤسس الاتحاد المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، لتكون الإمارات موطناً أصيلاً للخير والعطاء الإنساني، وقال نحن نفخر بقيادتنا الرشيدة التي تصيغ نماذج فريدة غير مسبوقة للعالم، في مضمار العطاء الإنساني والخيري.

وترسيخ منظومة مستدامة للخير والعطاء لتكون جزءاً من التنمية الشاملة لترسيخ مفاهيم إنسانية في العطاء والخير والتسامح.


من جانبه.  أكد معالي حسين الحمادي وزير التربية والتعليم أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان أولى القضايا الإنسانية اهتماماً بالغاً، وشكل دعمه السخي لمختلف مجالات العطاء الإنساني علامة فارقة في حياة العديد من المجتمعات، ولفت معاليه إلى أن تكريم سموه من قبل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، إنما هو تكريم لنهج الإمارات القائم على مد يد العون والعطاء في سبيل تحقيق حياة أفضل لكافة المجتمعات البشرية على اختلاف أعراقها وألوانها.


وبين معاليه أن سموه بات رمزاً عالمياً في العطاء الإنساني وسطر بحكمته الفذة نهجاً راسخاً في العطاء اللامحدود للقضايا الإنسانية الملحة على المستوى المحلي والعالمي.
مثار إعجاب العالم

من جانبه، أوضح معالي الدكتور المهندس عبدالله بلحيف النعيمي وزير تطوير البنية التحتية، أن تكريم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، تقديراً لعطاءاته الإنسانية والخيرية، إنما يؤكد المجهودات الكبيرة التي بذلها سموه لتقديم العون للمحتاجين في كل مكان، خاصة أنها تأتي من شخصية قيادية يشار إليها عالمياً بعطائها وبذلها.


وأضاف أن ما يقدمه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، هو كذلك محل تقدير عالمي، وهذا ما تؤكده الانطباعات وردود الأفعال الدولية سواء من منظمات حكومية أو إنسانية، موضحاً أن هذا التكريم ليس بغريب على قادة طالما أعطوا الكثير منذ نشأة الدولة، وكان نموذجها في ذلك القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، الذي طالت أياديه البيضاء كل أقاصي العالم.


وتابع معاليه أن نائب رئيس الدولة، دائم الحرص على تكريم المبدعين وأصحاب العطاءات، وأن هذا التكريم هو لقائد عظيم تشهد له مساهماته وعطاءاته أينما حل، لافتاً إلى أن سموهما مثلاً وقدوة يحتذيهما الجميع ويحرص على الاقتداء بها، وأن الشعب الإماراتي له أن يفتخر بأن تكون له مثل هذه القيادات الملهمة، والتي تأثر بها وتجلى ذلك في مساهمات أفراده في كافة المشروعات الخيرية والإنسانية حول العالم.


من جهتها، أوضحت معالي حصة بنت عيسى بوحميد وزيرة تنمية المجتمع، أن التكريم يأتي في مكانه، لشخصية قيادية طالما قدمت الكثير في هذا الشأن، سواء كان ذلك داخل الدولة وصولاً للعالم الخارجي.


وأضافت معاليها، أن هذه اللفتة أتت من قائد يشار إليه بالبنان في المجالات الإنسانية والخيرية، لافتة أن ذلك يعكس الخطى التي تسير عليها الدولة منذ قيامها، وجهود المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الإنسانية التي عمت أرجاء العالم، بما يؤكد النهج التي تتبعه الإمارات لمساعدة الآخر وتقديم العون للمحتاجين في أي مكان.


وأكدت معاليها أن العطاءات الخيرية والإنسانية أصبحت سمة يتصف بها الشعب الإماراتي من حيث الجود والعطاء، وأننا تعلمنا واكتسبنا هذه الصفات من قادتنا الذين زرعوا حب الآخر وتقبله في نفوسنا، لافتة إلى الشهادات العالمية بحق قادتنا ودولتنا التي تؤكد هذا العطاء، وما أدل على ذلك اعتبار الدولة أول دولة مانحة على مستوى العالم.
سجايا فاضلة

بدوره، قال العميد الشيخ راشد بن أحمد المعلا قائد عام شرطة أم القيوين: إن التكريم صادف أهله، لأن صاحب السمو ولي عهد أبوظبي يعد صاحب الأيادي البيضاء والمبادرات الإنسانية والصفات الحميدة والسجايا الفاضلة والخصال الكريمة والمهذبة، فسجاياه الكريمة وشموخه وتواضعه، وشخصيته المميزة ذات الكاريزما القيادية المؤثرة والفاعلة جعلت الإمارات تتبوأ المراكز الأولى عالمياً في الجهود الخيرية ومد يد العون لشعوب العالم المحتاجة.


وتوجه الدكتور محمد سليم العلماء وكيل وزارة الصحة ووقاية المجتمع بالتهنئة إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بمناسبة تكريمه بوسام أوائل الإمارات في العمل الإنساني والخيري، وأشاد بمبادراته ومشاريعه الإنسانية في العمل الخيري التي وصلت نتائجها إلى الشعوب المحتاجة وأحدث تغييراً في نمط حياتهم.


وأشار إلى أن سموه لديه رؤية نبيلة في نشر الخير والعطاء ويمثل سموه هذا التوجه الراسخ في مجتمع الإمارات بفضل توجيهات القيادة الرشيدة، ويجسد أبهى أشكال الخير والعطاء وتحقيق قيم التكافل الاجتماعي، وترسيخ الثقافة التطوعية والمسؤولية المجتمعية وحب الوطن الذي بناه مؤسسه الأول المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه على الخير.

حيث تبوأت الإمارات مراكز متقدمة في إنجاز ونشر ثقافة الخير والعطاء والتطوع على المستوى المحلي والعالمي.
مبادرات عظيمة

وأكد المهندس حسين ناصر لوتاه مدير عام بلدية دبي أن التكريم صادف أهله، وقال: «ليس بالغريب على صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد قيامه بمثل هذه المبادرات العظيمة، والتي تنبع من فكر قائد محنك، وصاحب رؤية شاملة، ونظرة إنسانية لكل شيء، عوضاً عن أن سموه وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، رمزان من رموز دولتنا الغالية وكلاهما يستحقان أعلى مراتب التكريم والحفاوة لما يقدمانه ويبذلانه لأجل هذا الوطن والمواطنين وكافة القاطنين على أرض دولتنا الحبيبة.

وهما مدعاة فخرنا وعزتنا وكرامتنا وسعادتنا في مختلف المحافل والمواقف الإنسانية النبيلة التي يقومان بها لأجل الإمارات وكافة دول العالم دون الأخذ بعين الاعتبار جنسية أو دين هذا البلد، فهما يفكران بالخير لكل العالم دون استثناء، وهو نهج سارت عليه الإمارات منذ بداياتها، فهو نهج المؤسس، المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ونهج حكامنا جميعاً من بعده».
ريادة وتميّز

من جانبه، قال سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: إن تكريم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، تكريم وتقدير لشخصية رائدة ومتميزة في مجال العمل الإنساني والخيري ودعم القضايا الإنسانية العالمية.

وأسهمت مبادرات سموه في القضاء على الأمراض التي تهدد حياة الملايين حول العالم، ليواصل مسيرة الخير والعطاء الإنساني غير المحدود التي بدأها المغفور له بإذن الله، الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي أرسى مبادئ العمل الإنساني في الإمارات.


وأضاف: لقد باتت الإمارات تحت قيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، في طليعة دول العالم التي تبادر إلى تقديم يد العون للمحتاج في أي مكان في العالم، دون النظر إلى جنس أو عرق أو دين، وتصدرت دول العالم في تقديم المساعدات التنموية الإنسانية في عام 2016 نسبة إلى دخلها بحسب منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
مسيرة حافلة

وثمن اللواء عبدالله خليفة المري القائد العام لشرطة دبي هذا التكريم الذي يأتي تتويجاً لمسيرة حافلة وإرث تاريخي أسسه رائد العطاء والخير، المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وسار على خطاه أولاده وأبناء الإمارات، مؤكداً أن هذا التقدير من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان يأتي عرفاناً وتقديراً لدور سموه البارز في العمل الإنساني وتعزيز التكافل والتلاحم والتآزر بين أفراد المجتمع، ونشر قيم ومبادئ ديننا الإسلامي الحنيف القائمة على التواصل والتراحم بين أفراده.


وأضاف أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان يؤكد الدور المتميز لدولة الإمارات، في العمل الإنساني، وأنها ستظل واحة خير وعطاء، وستظل يدها ممدودة لمؤازرة الإنسان، دون تمييز.
نموذج

من جهته، قال المستشار عصام عيسى الحميدان النائب العام لإمارة دبي: الخير والعطاء والرقي بالإنسان قبل البنيان هي قيم ورثها أبناء زايد من الوالد الشيخ زايد بن سلطان، طيب الله ثراه وما شهدناه من تكريم أمس، يؤكد على تسابق قادة الدولة على البذل والعطاء وإحياء الإنسانية، وهو نهج متجذر في أبناء زايد ليس في عام الخير فقط، فمشاريع الخير والنماء الإنساني متواصلة ونافذة داخل الدولة وخارجها لتصل إلى كل محتاج وتساعد كل متضرر وتأوي كل لاجئ.


وأضاف: الإمارات من خلال منبر التكريم تبعث رسالتها السامية وتؤكد على نهجها السلمي والحضاري والإنساني وأنها خير رسول لذلك وخير نموذج يحتذى به ويشار إليه بالبنان.
تكريم صادف أهله

وقال الدكتور حمد الشيباني مدير عام دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي: إن التكريم صادف أهله، وهو بمثابة مسك الختام لعام الخير، واستبشاراً واستهلالاً لعام زايد الخير.

وأضاف: جهود صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ودعمه للعمل الإنساني والخيري، يشهد له العالم، وأياديه الكريمة تمتد لمداواة الجرحى والمرضى والجوعى في هذا العالم، ودعوته لنا بالابتكار والاستمرارية والاستدامة في المجال الخيري والإنساني بغض النظر عن الأعراق والأديان والمذاهب والأجناس من أجل أن تبقى دولتنا الحبيبة الدولةَ المانحة الأولى على مستوى العالم.

ثم إن سموه يزداد حبه يوماً بعد يوم والمشاهد الحانية التي نشاهدها من خلال سموه مع شعب الإمارات والقاطنين عليها والصور التي تنتشر كسرعة البرق عبر كل الوسائل تشهد وتتكلم، فهي غاية في التعبير لإنسانيته وتواضعه وحبه للخير.
حب وتقدير

وأكد اللواء الدكتور عبد القدوس عبد الرزاق العبيدلي مساعد القائد العام لشؤون الجودة والتميز في شرطة دبي أن التكريم جاء ليترجم ما تمتلئ به صدورنا من حب واعتزاز وتقدير لسموه. وقال اللواء العبيدلي إن التكريم صادف أهله فسموه لمس احتياجات جميع من يقيم على أرض الإمارات خاصة المواطنين وإن إنسانية سموه سواء لكبير السن والآباء والأمهات والشباب والأطفال وذوي الهمم وما قام به سموه من مبادرات خارجيه للمرضى حول العالم وأصحاب الهمم ولامست أعماله الإنسانية ضحايا الحروب والكوارث.
فخر واعتزاز

وأكد ضرار بالهول الفلاسي مدير عام مؤسسة وطني الإمارات أن التكريم يحمل أسمى معاني الوفاء والعطاء ويعطينا درساً جديداً في كيفية تقدير أولي الأمر، وتكريم المعطين والذين يمنحون من وقتهم ومالهم وجهدهم لخدمة الشعوب والأوطان على اختلاف انتماءاتها وأديانها.


وقال: بالأمس صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد يكرم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، واليوم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد يكرم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، وهما حدثان مدعاة للفخر والاعتزاز بهاتين القامتين اللتين يحسدنا عليهما العالم كله، ويحسدوننا على محبتنا لهما وقدر محبتهما لنا ومدى بساطتهما وقربهما من الشعب.
سجل خالد

وقالت الدكتورة عائشة بنت بطي بن بشر المدير العام لدبي الذكية: إن العطاءات الإنسانية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد متجسدة في سلوك قيادتنا اليومي مع الصغير قبل الكبير، وإن التكريم يتحدث بلسان كل شخص على أرض الإمارات وينقل مشاعر العرفان بالجميل التي نحملها في قلوبنا لمبادرات سموه وحضوره الإنساني في مختلف المناسبات، وليس في الإمارات فحسب بل على مستوى العالم، العطاءات الإنسانية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد متجسدة في سلوك قيادتنا اليومي مع الصغير قبل الكبير.


وقال وسام لوتاه المدير التنفيذي لمؤسسة حكومة دبي الذكية: العطاءات الإنسانية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، امتداد لإرث خير سلف الوالد المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد رحمه الله، وارتقى سموه بمفهوم العطاء إلى مستوى جعل كافة مبادرات الخير الإماراتية التي قدمها قصة عالمية تروي حكاية شجرة خير عيال زايد التي نبتت منذ ولادة دولة الإمارات والاتحاد وفروعها تعانق السماء حتى اليوم.
غرس الخير

وقال يونس آل ناصر مساعد مدير عام دبي الذكية والمدير التنفيذي لمؤسسة بيانات دبي: أثمرت مسيرة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في مجال العطاء الإنساني والخيري بجعل العطاء حالة وجدانية تتقن كافة لغات العالم وهو ما جعل أكثر من مئتي جنسية تعيش في الإمارات سفراء لهذه الصورة المشرقة عن دار زايد.

Email