قالت الباحثة جويل ليفي: إن القمة العالمية للحكومات تمثل فرصة كبيرة لتبادل المعارف في مجال الابتكار، وكيف يمكننا من خلال الجهود البحثية ومخرجات الحوار أن نحدث فرقاً في عمل الحكومات والشركات، ومن خلال تناول القضايا الإنسانية الملحة والتي تلقي بظلالها على المشهد العالمي وتؤثر في اتجاهاته.

وخلال زيارتي الأولى لدولة الإمارات كمتحدثة شعرت بزخم المعارف ودقة المعلومات والمحاور التنظيمية في انتقاء جدول عمال القمة، والتي تؤكد أهمية التجارب الإيجابية من خلال القيادات الرشيدة وهذه التجارب تتطور من عام إلى آخر، الى جانب المساعدة على بناء الاقتصادات وضمان رخاء المجتمعات، وفي ظل المتغيرات ومنبر معرفي تقدمه دولة الإمارات للتعاون المثمر بين الأمم.