أكد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب يوم أمس السبت أنه يفكر في منح تطبيق تيك توك مهلة ثلاثة أشهر قبل تنفيذ الحظر الذي من المقرر أن يدخل حيز التنفيذ اليوم الأحد.وأضاف ترامب في مقابلة مع شبكة إن بي سي الأمريكية نشرت يوم السبت: "أعتقد أن هذا سيكون، بالتأكيد، خيارا ندرسه".وتابع قائلا: "تمديد الـ90 يوما هو شيء من المرجح أن يتم، لأنه مناسب. كما تعلمون، إنه مناسب. يجب أن ننظر في الأمر بعناية. إنها قضية كبيرة جدا".وأضاف: "إذا قررت فعل ذلك، فمن المحتمل أن أعلن عن ذلك يوم الاثنين".ورفضت المحكمة العليا في أمريكا يوم الجمعة استئنافا في اللحظة الأخيرة من تيك توك لوقف قانون يحظر تطبيق الفيديو القصير في الولايات المتحدة إلا إذا تم بيعه من قبل شركة بايت دانس الصينية الأم.ويمكن الآن إزالة المنصة الشهيرة التي تضم 170 مليون مستخدم في الولايات المتحدة من متاجر التطبيقات في البلاد يوم الأحد، قبل يوم من عودة ترامب إلى الرئاسة، على الرغم من أن الخطوات التالية لا تزال غير واضحة.ووقع الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن قانون الحظر أو البيع في أبريل الماضي بعد أن تمت الموافقة عليه في الكونغرس بناء على أسباب تتعلق بالأمن القومي.ويخشى المشرعون من حصول الحكومة الصينية على كميات ضخمة من البيانات الشخصية واستخدام المنصة للتأثير السياسي.ومنح القانون شركة بايت دانس الصينية حتى 19 يناير للتخلي عن عملياتها في الولايات المتحدة أو مواجهة حظر شامل من متاجر تطبيقات جوجل وآبل.

ترامب يعتزم منح تيك توك مهلة 90 يوماً قبل تنفيذ الحظر

أبلغت شركة تيك توك المستخدمين في الولايات المتحدة في وقت متأخر أمس السبت أن تطبيقها للتواصل الاجتماعي "لن يكون متاحا مؤقتا" اعتبارا من اليوم الأحد عندما يبدأ سريان القانون الذي يحظر التطبيق في البلاد.وإذا حاول المستخدمون الولوج إلى التطبيق، فسوف يجدون رسالة تقول إن القانون "أجبرنا على تعليق خدماتنا مؤقتا. نعمل على استعادة الخدمة في الولايات المتحدة في أقرب وقت ممكن".

رسالة للمستخدمين: تيك توك يتوقف عن العمل في أمريكا اليوم

حذر مكتب الميزانية في الكونجرس من أن الحكومة الأمريكية في طريقها لتجاوز مستويات الديون القياسية، التي سُجلت بعد الحرب العالمية الثانية خلال 4 سنوات فقط، رغم تخفيض المكتب قليلاً لتقديراته بشأن العجز خلال العقد المقبل.ولا تتضمن التقديرات الجديدة لمكتب الميزانية خسائر الإيرادات الناتجة عن خطط الرئيس المنتخب دونالد ترمب لتمديد بنود التخفيضات الضريبية، التي أقرها خلال 2017، وخطوات إضافية لخفض الضرائب.وتلتزم الوكالة غير المرتبطة بتقسيم حزبي في توقعاتها بالقانون الحالي، لذا فهي تتوقع زيادة في الإيرادات الضريبية، مع انتهاء التخفيضات الضريبية المقررة في نهاية العام الحالي.تقليص توقعات العجزوهبطت توقعات العجز في الموازنة إلى 1.87 تريليون دولار، بعد أن كانت 1.94 تريليون دولار في توقعات المكتب السابقة خلال يونيو الماضي، ويمثل ذلك 6.2 % من الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة الأمريكية.وكان التحسن في التوقعات مدفوعاً بشكل رئيسي بنمو اقتصادي أقوى خلال 2024 مقارنة بما كان يتوقعه مكتب الميزانية، ومعظم خبراء الاقتصاد من القطاع الخاص. ويؤثر هذا النمو الأكبر في قاعدة الناتج المحلي الإجمالي على توقعات العجز لبقية العقد، إذ زادت التوقعات بنمو للإيرادات من الضرائب المفروضة على الأفراد والشركات.ورغم هذا التعديل تظل التوقعات تعكس عجزاً وديناً متزايدين، ما سيشكل مادة خصبة للنقاش بين المحافظين الماليين، الذين يطالبون بخفض الإنفاق، والديمقراطيين، الذين يعارضون خطط الجمهوريين لتقليص الضرائب بشكل واسع.وأوضح فيليب سواغيل، مدير مكتب الميزانية في الكونجرس الأمريكي، في مؤتمر صحفي بعد إصدار التوقعات: «لا يغير هذا صورة السياسة الاقتصادية. الوضع المالي مقلق، ومسار الديون غير مستدام. ما حدث هو أن أداء الاقتصاد أقوى مما كنا نظن في يونيو الماضي، وبالتالي هناك إيرادات أكبر».ديون الحكومةويتوقع أن تصل ديون الحكومة الأمريكية، التي يحتفظ بها العامة، إلى 107 % من الناتج المحلي الإجمالي مع حلول عام 2029، متجاوزة الرقم القياسي البالغ 106 %، الذي سُجل عام 1946، بعد نهاية الحرب العالمية الثانية.ومع حلول 2035 يُتوقع أن تصل الديون إلى 52.1 تريليون دولار، أي 118.5 % من الناتج المحلي الإجمالي.وفي نهاية السنة المالية 2024 - التي انتهت في سبتمبر الماضي- بلغت الديون 28.2 تريليون دولار، أي 98 % من الناتج المحلي الإجمالي. ويشير تقدير مكتب الميزانية إلى أن تمديد العمل ببنود التخفيضات الضريبية المنتهية في قانون الضرائب، الذي أقره ترمب خلال 2017 من شأنه أن يزيد العجز بمقدار 4.6 تريليونات دولار على مدى 10 سنوات.لم يتضمن هذا التقدير التخفيضات الضريبية الإضافية، التي وعد ترمب بها. ويعزو مكتب الميزانية في الكونجرس زيادة عبء الديون إلى تكاليف برنامج الضمان الاجتماعي والرعاية الصحية «ميدكير»، المرتبطة بتقاعد جيل طفرة المواليد، إلى جانب الزيادة في مدفوعات فوائد خدمة الديون.ويعارض العديد من النواب من الحزبين الديمقراطي والجمهوري تقليص مزايا الضمان الاجتماعي رغم تكلفة صرفها على السكان المسنين، الذين تتزايد أعدادهم. يحتج العديد من خبراء الاقتصاد بأنه سيكون من الصعب، إن لم يكن من المستحيل، سد عجز الميزانية دون خفض مزايا التقاعد في البرنامج أو زيادة الضرائب.

توقعات بارتفاع ديون أمريكا إلى 107 % من الناتج المحلي 2029

كشفت شركة الاتحاد للماء والكهرباء بالتعاون مع وزارة الطاقة والبنية التحتيَّة، من خلال شركة الإمارات لمحطات شحن المركبات الكهربائية UAEV، عن تركيب 120 شاحناً في رأس الخيمة على مدار السنوات الخمس المقبلة، ضمن خطة لنشر حوالي 1000 شاحن في مختلف أنحاء دولة الإمارات بحلول عام 2030.عجلة النمووأكد المهندس يوسف أحمد آل علي، الرئيس التنفيذي لشركة الاتحاد للماء والكهرباء، أن قرارات القيادة الرشيدة، تعكس التزامنا المشترك بمستقبل مستدام، حيث إن المبادرات التي تطلقها الشركة بالتعاون مع الجهات المختصة في دولة الإمارات، لا تدعم أهداف رأس الخيمة على صعيد الاستدامة فحسب، بل وتُسهم أيضاً في دفع عجلة النمو الاقتصادي بالإمارة، وإرساء أسس رفاهية المُجتمع، وترسيخ مكانة رأس الخيمة كإمارةٍ رائدة في تلك القطاعات الحيويَّة.وكشف الرئيس التنفيذي لشركة الاتحاد للماء والكهرباء، عن تنفيذ وإحلال نحو 42 كيلومترًا من شبكة المياه في الإمارة بخطوط إمداد أكثر كفاءة، ومُتابعة مشروعها الطموح في توظيف تقنيات حديثة فائقة التطور لتقليل الفاقد الفني في الشبكة إلى الحد الأدنى.وأشار إلى أن حجم الاستثمارات في المناطق الشمالية بلغت 465 مليون درهم لإعادة تأهيل شبكة المياه، منها تخصيص 214 مليون درهم لتأهيل شبكة المياه في رأس الخيمة، ونحو 180 مليون درهم لمشروع العدادات الذكية التي تم تركيبها بالفعل حتى الآن بالإمارة. وأشار إلى أن الشركة واصلت جهودها لتعزيز كفاءة الطاقة في رأس الخيمة، حيث أنجزت تركيب أكثر من 213 ألف عداد ذكي بالإمارة ضمن مشروعها الشامل لتعميم هذا النوع من العدادات المُبتكرة في شمال الإمارات بالكامل.وأوضح أندريا دي جريجوريو، المُدير التنفيذي لقطاع كفاءة الطاقة والطاقة المتجددة (ريم) في بلدية رأس الخيمة، تعمل رأس الخيمة على تعزيز استراتيجيتها للطاقة المُستدامة من خلال تجديد التزام الحكومة بكفاءة الطاقة، حيث حدد القرار الأميري رقم 18 لسنة 2024 أهدافًا واضحة للجهات الحكومية وشبه الحكومية لخفض استهلاك الكهرباء بنسبة 30 %، والمياه بنسبة 20 %، ووقود المركبات بنفس النسبة الأخيرة بحلول عام 2030، مؤكداً الدور المحوري لشركة الاتحاد للماء والكهرباء لتحقيق هذه الأهداف الطموحة.

120 شاحناً للمركبات الكهربائية في رأس الخيمة خلال 5 سنوات

سجل عدد المنشآت الجديدة في القطاع الخاص ارتفاعاً خلال العام الماضي، حيث ارتفعت نسبة المنشآت المسجلة تحت مظلة وزارة الموارد البشرية والتوطين، والتي تعمل في مختلف الأنشطة الاقتصادية بنسبة 32.16 %.ويعكس النمو المتواصل في عدد المنشآت الجديدة عاماً بعد آخر مكانة سوق العمل الإماراتي الذي يعد واحداً من أبرز وأهم أسواق العمل العالمية، التي تتميز بالمرونة والكفاءة وسهولة الأعمال وجذب الكفاءات والخبرات والمهارات، في ضوء توفير الحماية وضمان حقوق طرفي علاقة العمل على نحو متوازن.كما يعكس النمو نجاح الإجراءات التي اتخذتها الدولة والتسهيلات الاقتصادية والتشريعية لجذب الاستثمارات ودعم القطاع الخاص، وتعزيز مساهمته في الاقتصاد الوطني، حيث اعتمدت الإمارات العديد من القرارات التي أسهمت في ترسيخ الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي بالدولة، والتي ينصب تأثيرها بشكل مباشر في دعم القطاعات الصناعية والتجارية، واستقطاب المزيد من الاستثمارات الخارجية.إضاءةوكان لتشريعات سوق العمل والقوانين المنظمة له والتحديثات التي تطرأ عليها دور في تعزيز كفاءة «السوق»، واستقطاب الاستثمارات المحلية والعالمية داخل الدولة، وجذب أفضل الكفاءات المواطنة والعالمية، كما كان لجائزة الإمارات للريادة في سوق العمل دور في تعزيز تنافسية سوق العمل الإماراتي وزيادة إنتاجيته وكفاءته، وتكريم الممارسات المتميزة في مجال بيئة العمل وحماية حقوق العمالة وتحفيزها، وتعزيز مستوى رفاهية وجودة حياة القوى العاملة في منشآت القطاع الخاص.وبالإضافة إلى ذلك كان لحزمة السياسات بشأن العمل والعمال التي طبقتها وزارة الموارد البشرية والتوطين دور بارز في تسهيل حصول المنشآت على الأيدي العاملة والخبرات اللازمة لتأسيس المشاريع باعتبار سوق العمل في الدولة وجهة مفضلة للباحثين عن العمل، ولكونه مبنياً على علاقة تعاقدية شفافة وينعم فيه العمال بجملة من برامج وأنظمة الحماية الاجتماعية كنظام التأمين ضد التعطل عن العمل، ونظام التأمين على المستحقات المالية غير المدفوعة للعمال، فضلاً عن نظام الادخار للعاملين في القطاع الخاص والمناطق الحرة في الدولة ومنظومة حديثة للتأمين الصحي.وتسعى وزارة الموارد البشرية والتوطين بشكل مستمر للارتقاء بمنظومة سوق العمل ليكون الأكثر تنافسية وتميزاً على مستوى العالم، ولتحقيق هذه الرؤية يتم العمل على صياغة التشريعات الناظمة لعلاقات العمل، والتي تسهم في توفير بيئة سليمة وفق أفضل المعايير، إلى جانب توفير منظومة رقمية متكاملة مواكبة لمسيرة التطور التي تشهدها الدولة في هذا المجال.

32.16 % نمواً في المنشآت الجديدة بالقطاع الخاص 2024

نجحت «فلاي دبي» في تعزيز حصتها السوقية في أفريقيا خلال الربع الرابع 2024 عبر استراتيجية مدروسة قائمة على تشغيل رحلات مباشرة من مقرها في دبي إلى وجهات لم تكن مخدومة من قبل برحلات مباشرة تربطها بالإمارات. وكشفت بيانات حصلت عليها «البيان» أن «فلاي دبي» شغلت خلال الربع الرابع 2024 نحو 1900 رحلة ضمت 159.5 ألف مقعد إلى 10 دول أفريقية.وتواصل «فلاي دبي» التركيز على فتح الوجهات غير المخدومة برحلات مباشرة من وإلى السوق الإماراتية، وهو ما ينعكس بشكل إيجابي على مستوى تدفقات حركة السياحة والتجارة إلى دبي والإمارات بشكل عام، وأظهرت البيانات أن تنزانيا وأوغندا ومصر استحوذت على النسبة الأكبر من عدد رحلات الناقلة إلى القارة الأفريقية، وتعمل «فلاي دبي» على توفير سعة مقعدية أكبر حيثما أمكن عبر الشبكة لتلبية الطلب، وتعتبر السوق الأفريقية محوراً استراتيجياً ومهماً لشبكة «فلاي دبي» المستقبلية، حيث نجحت الناقلة في تنمية عملياتها في القارة، خلال السنوات الماضية، وهي ملتزمة بمواصلة النمو، وتوفير المزيد من التواصل للمسافرين في المستقبل.وتشكل كل وجهة تصل إليها فلاي دبي قيمة إضافية لمطارات دبي ولدبي ولدولة الإمارات وللوجهة التي تصل إليها.

1900 رحلة لـ «فلاي دبي» إلى أفريقيا بالربع الرابع 2024

أنهت الأسهم الأمريكية أسبوعاً قوياً وسط تفاؤل بشأن صحة الاقتصاد ومسار أسعار الفائدة مع استعداد المستثمرين لسلسلة من التغييرات السياسية في ظل الإدارة المقبلة للرئيس المنتخب دونالد ترامب. وشكل هذا الأداء المميز لـ «وول ستريت» رسالة تطمين إلى مختلف الأسواق العالمية.وأضاف مؤشر «داو جونز» الصناعي 338.7 نقطة، أو 0.78%، وصولاً إلى 43487.83 نقطة. وصعد مؤشر «ناسداك» المجمع 1.51% إلى 19630.2 نقطة. وزاد مؤشر «إس آند بي» 1% إلى رصيده الذي بات 5996.66 نقطة.وسجل المؤشران «ستاندرد آند بورز» و«داو جونز» أكبر مكاسب أسبوعية منذ أوائل نوفمبر بإضافة 3.4% و3.2% على التوالي، كما حقق ضلع المثلث الأخير «ناسداك» أفضل أداء له منذ ديسمبر بتقدمه 3.7%، معززاً ارتفاع أسهم التكنولوجيا.وكان عدم اليقين إزاء إمكان أن تؤدي بعض سياسات ترامب، مثل الرسوم الجمركية، إلى إعادة إشعال ضغوط التضخم المتزايدة وإبطاء مسار المركزي الأمريكي لخفض أسعار الفائدة، قد ألقى بظلاله على الأسهم في الأسابيع القليلة الماضية. لكن البداية القوية لموسم نتائج الشركات، وإفصاحات الكثير من البنوك الكبرى ساعدت في دعم الأسهم، مع ارتفاع مؤشر البنوك بنحو سبعة في المئة خلال الأسبوع.وأغلقت الأسواق الأوروبية في منطقة إيجابية الجمعة، مدفوعة بتوقعات تخفيف السياسة النقدية وأرباح الشركات الفصلية القوية. واختتم مؤشر «ستوكس 600» تداولاته مرتفعاً بنسبة 0.69% إلى 523.62 نقطة، مع تقدم أسبوعي 3.04%. حيث نمت جميع القطاعات والبورصات الرئيسية تقريباً، وقادت أسهم التعدين المكاسب بنسبة 2%.وأنهى مؤشر «فوتسي» البريطاني الجلسة عند أعلى مستوى له على الإطلاق، وصعد بنسبة 1.35% (و3.11% للأسبوع) إلى 8505.22 نقطة.وفي فرانكفورت، أضاف مؤشر «داكس» 1.2% (و3.99% للأسبوع) وصولاً إلى 20903.39 نقطة، ومتجاوزاً ذروة الشهر الماضي. أما «كاك» الفرنسي فتألق هو الآخر بنمو يومي لامس الـ 1% وأسبوعي 4.36%، عند 7709.75 نقطة.وتباين إغلاق أسواق آسيا والمحيط الهادئ، حيث حلل المستثمرون مجموعة من البيانات الاقتصادية الصادرة عن الصين، التي توسع اقتصادها بنسبة 5% على أساس سنوي في 2024، وتجاوز الناتج المحلي الإجمالي للبلاد في الربع الرابع التوقعات بنمو 5.4%.وفي ساعة التداول الأخيرة، ارتفع مؤشر «هانغ سينغ» في هونغ كونغ بنسبة 0.31% مسجلاً 19584.06 نقطة، مع إضافة 3.52% خلال الأسبوع. وفي الوقت نفسه، صعد مؤشر «سي إس آي 300» في البر الرئيسي بنسبة 0.31%، و2.91% للأسبوع، ليغلق عند 3812.34 نقطة.وفي الجارة اليابان، أنهى مؤشر «نيكاي» 225 جلسته منخفضاً بنفس النسبة 0.31%، وتراجع خلال الأسبوع 2.32%، إلى 38451.46 نقطة، فيما خسر «توبكس» 0.33% من رصيده اليومي، و1.81% للأسبوعي، منهياً إياه عند 2679.42 نقطة.وانخفض مؤشر «كوسبي» الكوري الجنوبي بنسبة 0.16% إلى 2523.55 نقطة، مع نمو أسبوعي 0.74%. في حين ارتفع «كوسداك» بنسبة 0.06% إلى 724.69 نقطة، و0.95% للأسبوع.

أداء «وول ستريت» يبعث برسالة طمأنة إلى الأسواق العالمية

سوق دبي الحرة.. مبيعات قياسية تعزز الصدارة العالمية

الإمارات أرض الفرص والبوابة التي تعبر من خلالها إلى العالم، حيث تتسابق مختلف الشركات والمصانع لافتتاح أعمالها داخل الدولة؛ بخاصة في المجال الصناعي، وذلك تماشياً مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة لتعزيز البيئة الاستثمارية، وجذب المزيد من الاستثمارات للقطاع الصناعي، ودعم التنمية المستدامة في الدولة.بدأت مسيرة شركة «زجاج» (ذ.م.م) من صنع الزجاج وصولاً إلى تزيين المباني الأيقونية، وهي شركة مملوكة بالكامل لشركة دبي للاستثمار، وتعد من المؤسسات الرائدة في مجال صناعة الزجاج على مستوى المنطقة.وتتضمن شركة الإمارات للزجاج، وشركة الإمارات لألواح الزجاج المسطح في الإمارات، وشركة السعودية الأمريكية للزجاج في السعودية، ما يوفر لشركة «زجاج» القدرة على توفير حلول متقدمة لتطبيقات متنوعة من الأعمال.65 دولةوالتقت «البيان» راشد الجروان، مدير العمليات في شركة «زجاج» التي يبلغ حجم استثمارها 300 مليون دولار، ليعرفنا أكثر على هذه الشركات الرائدة.وفي البداية أكد الجروان أن الشركة تقدم مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات ومن بينها الزجاج المصقول عالي الأداء، والزجاج الذكي، وحلول الزجاج المتخصصة للسيارات والمضادة للانعكاس؛ ما يعزز مكانة الشركة في تلبية الاحتياجات المتميزة لقطاعات البناء والسيارات والتصنيع حيث تبلغ الحصة السوقية للمجموعة المالية 55 % في الإمارات، وفي دول مجلس التعاون الخليجي الأخرى 15 % وحجم الإنتاج 190.000 طن سنوياً، حيث يتم التصدير إلى 65 دولة مختلفة عبر 5 قارات.وأضاف أن شركة «الإمارات لألواح الزجاج المسطح» تنتج الألواح الفاخرة باستخدام مواد خام عالية الجودة وتكنولوجيا النانو المتقدمة، إلى جانب اعتماد ممارسات إعادة التدوير المستدامة التي تسهم في تخفيف المخلفات والحد من استهلاك الطاقة.وتعتمد شركة «الإمارات للزجاج» على هذا النهج، وذلك عبر اعتماد تقنيات التقسية والزجاج المزدوج لتعزيز قدرات الزجاج، وتقديم منتجات مبتكرة مثل الزجاج العاكس للتحكم في الطاقة الشمسية، والزجاج منخفض الانبعاثات، إضافةً إلى خيارات مختلفة من الزجاج الآمن.وتسهم الابتكارات في عالم الزجاج في تعزيز قدرة الشركة على تلبية الاحتياجات المتنوعة في مجال البناء؛ ما يضمن مزايا المتانة والسلامة والاستدامة على نحو استثنائي. وتكتسب الشركتان - الإمارات لألواح الزجاج المسطح والإمارات للزجاج - مكانةً استثنائيةً في السوق بفضل التزامهما بالجودة وتوفير الحلول المستدامة والصديقة للبيئة.حلول متطورةلكن كيف تلبي شركة «زجاج» تزايد الطلب على الزجاج المستدام والموفر للطاقة في الهندسة المعمارية الحديثة، تزامناً مع تزايد أهمية الاستدامة؟.. سؤال يجيب عنه الجروان بقوله: يتم هذا عبر اعتماد ممارسات الإنتاج المبتكرة وتوسيع عروض المنتجات.وتستخدم شركة «الإمارات لألواح الزجاج المسطح» مواد معاداً تدويرها، مع اعتماد أساليب مستدامة لإنتاج ألواح زجاج مسطح عالي الجودة؛ ما يؤدي إلى الحد من إنتاج المخلفات واستهلاك الطاقة.إضافةً إلى ذلك، توفر «الإمارات للزجاج» حلولاً متطورة، مثل الزجاج العاكس للتحكم بالطاقة الشمسية والمتميز بانخفاض انبعاثاته الكربونية؛ ما يسهم في تعزيز كفاءة استهلاك الطاقة في المباني.قدرة تنافسيةأما عن كيفية محافظة الشركة على القدرة التنافسية مع مواكبة أحدث الاتجاهات في قطاع الزجاج فيقول راشد الجروان: يمكننا ذلك عبر الاستثمار المستمر في التقنيات المتقدمة والابتكار مع الالتزام بالمعايير المعتمدة على مستوى القطاع.وقد أُدرجت شركة «الإمارات لألواح الزجاج المسطح» على القائمة الذهبية، إضافةً إلى حصولها على شهادة «القيمة المحلية المضافة»، ومعايير ISO المختلفة للجودة.ويضيف: ما يميز الشركة عن غيرها من الشركات المنافسة لها في المنطقة هو قدراتها الشاملة على تصنيع الزجاج بشكل متكامل مع التزامها الثابت بالابتكار.ويعزز التكامل الفريد بين «الإمارات لألواح الزجاج المسطح» و«الإمارات للزجاج» قدرتنا على الإشراف على كل مناحي وجوانب عمليات الإنتاج، ويضمن جودة استثنائية مع تصميم منتجاتنا على نحو مخصص لتلبية احتياجات العملاء.ويكفينا فخراً أن «الإمارات لألواح الزجاج المسطح» هي المنشأة المتكاملة الوحيدة التي تقوم بمعالجة وتحويل المواد الخام مثل الرمل ووحدات الزجاج المزدوج DGU لاستخدامها في أعمال البناء، بينما تعد «الإمارات للزجاج» الشركة الوحيدة المصنعة في الإمارات التي توفر منتجات الزجاج المطلي بالفضة من طبقتين؛ ما يعزز كفاءة الطاقة ويرتقي بجمالية تصاميم منتجاتنا.وتعكس مشاركتنا الفعالة في المشروعات البارزة التزامنا باستشراف مستقبل المشهد العمراني لدولة الإمارات، وتأكيد قدرتنا على توفير حلول ومنتجات من الزجاج عالية الجودة ومستدامة تلبي متطلبات الهندسة المعمارية الحديثة.

«زجاج» قصة نجاح جديدة لشركة دبي للاستثمار

يشهد حجم قطاع الإعلانات الرقمية في الإمارات نمواً ملحوظاً، حيث يتوقع أن يصل إلى 1.219 مليار دولار خلال 2025، مما يعكس الزيادة الكبيرة في استثمارات الشركات في هذا القطاع الحيوي، ونمو عدد مستخدمي منصات الفيديو الرقمية في الدولة سنوياً.وأظهر تقرير حديث أعده مركز «إنترريجونال للتحليلات الاستراتيجية» ومقره أبوظبي أبرز العوامل المؤثرة في هذا النمو، والتي تتركز في التحول الرقمي في الإمارات، وتعزيز مكانتها مركزاً عالمياً للابتكار، مما يسهم في زيادة الطلب على الإعلانات الرقمية. ووفقاً لتوقعات «Statista» من المتوقع أن يستمر الإنفاق الإعلاني في سوق الإعلان في الإمارات في الارتفاع بشكل مستمر بين عامي 2024 و2030 بنسبة 37.5 %.وأكد التقرير أن زيادة استخدام منصات التواصل الاجتماعي مثل: تيك توك ويوتيوب سيرفع من الإنفاق على الإعلانات الرقمية الموجهة عبر هذه المنصات، بالإضافة إلى زيادة الإنفاق على الحملات الإعلانية الرقمية، للوصول إلى جمهور أوسع، مما يعزز من نمو هذا القطاع.وأوضح التقرير أن الإنفاق سيرتفع كذلك مع زيادة مستخدمي منصات الفيديو الرقمي في الإمارات، حيث بلغ عدد مستخدمي تطبيق «تيك توك» الصيني في الإمارات 10.73 ملايين مستخدم، ويوتيوب 8.82 ملايين، وفيسبوك 7.1 ملايين مستخدم، و«إنستغرام» 7 ملايين شخص، فيما بلغ عدد مستخدمي تطبيق «سناب شات» 4.95 ملايين مستخدم 2024، وفقاً لتقرير «وسائل التواصل الاجتماعي في الإمارات 2024»، ما يظهر التفضيل الواضح لتطبيقات مشاركة الفيديو وتأثيرها على قطاعات كبيرة من سكان الدولة كما يشير إلى فرص كبيرة في هذا القطاع.ووفقاً لتوقعات «Statista»، من المتوقع أن تصل إيرادات سوق الوسائط الرقمية في الإمارات إلى 856.40 مليون دولار خلال 2025، بمعدل نمو سنوي مركب 4.56% للفترة من 2025 إلى 2027، ليصل حجم السوق إلى 936.30 مليون دولار العام 2027.وقال «إنترريجونال»: تشير البيانات المتاحة إلى أن سوق الوسائط الرقمية في دولة الإمارات يشهد نمواً ملحوظاً كبيراً حيث تشهد دولة الإمارات انتشاراً واسعاً لتطبيقات الفيديو الرقمية، المخصصة لمشاركة المحتوى فيما باتت دبي عاصمة عالمية لتطوير تطبيقات المحتوى الرقمي بسبب البنية التحتية التقنية المتقدمة المدعومة بشبكات الاتصال المتطورة، بما في ذلك شبكات الجيل الخامس (5G) عالية السرعة ومراكز البيانات العالمية والسياسات والتشريعات الداعمة للابتكار وقوانين التكنولوجيا المرنة والمبادرات الحكومية لتحفيز التطور الرقمي.وأضاف «إنترريجونال» أن تطبيق «تيك توك» وحده والذي يدخل قرار حظره في الولايات المتحدة الأمريكية اليوم 19 يناير، بات ظاهرة عالمية تؤثر بشكل كبير على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يتجاوز عدد مستخدمي التطبيق أكثر من مليار مستخدم على مستوى العالم، مما يجعله واحداً من أكبر منصات التواصل الاجتماعي في العالم والذي ساعد في تشكيل ملامح الإعلان والتسويق الرقمي والترفيه رغم التحديات المتعلقة بالأمن والخصوصية.وأشار «إنترريجونال» إلى «تيك توك» بات منصة تعزز من قدرة المستخدمين على إنشاء محتوى قصير يتناسب مع الاهتمام المتزايد بمحتوى الفيديو السريع والمباشر كما يوفر فرصاً كبيرة للمؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي لتوسيع قاعدة متابعيهم وبناء علاقات تجارية.وأوضح «إنترريجونال» أن أهمية تطبيق «تيك توك» قد برزت في أمريكا من خلال جذب الجيل الجديد حيث بالتطبيق المفضل لدى الأجيال الشابة، حيث يهيمن على استخدامهم للهواتف المحمولة ويعتبر حوالي 60% من مستخدمي تيك توك من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و24 عاماً كما أصبح أداة تستخدمها الشركات الكبرى للوصول إلى الجمهور.

أكثر من مليار دولار النمو المتوقع لقطاع الإعلانات الرقمية في الإمارات 2025

دبي - البيانطرحت مجموعة «قرقاش» الطراز الأحدث من «مايباخ إس كلاس» والتي تعد عصراً جديداً من التصميم الاستثنائي لعملاق الصناعة الألمانية «مرسيدس»، ضمن سلسلة «نايت سيريس».وقال جوردن واجنر، كبير مسؤولي التصميم في مجموعة «مرسيدس بنز إيه جي»: تستمر علامة مرسيدس-مايباخ في إحداث صدى قوي بين خبراء السيارات العالميين، ونحن فخورون بتقديم تجربة سيارات فريدة من نوعها تجسد أفضل ما في التقاليد والتقدم، من خلال المنتجات التي تتماشى مع تطورات الاتجاهات والموضوعات الثقافية.ويتميز تصميم السيارة بالهيمنة التي لا تخطئها العين والخصوصية المذهلة. وتؤكد هذه المزايا شبكة الرادياتير من الكروم الرائع مع علامة «مايباخ» المركزية، مع عناصر تصميمية مميزة في الجزء الأمامي. تضفي عناصر الكروم الإضافية العديد من التأثيرات الأخرى على السيارة، وما يزيد من جمالها دهانات السيارة من لونين حسب الطلب.وتعتبر «مايباخ إس كلاس» من أكثر السيارات الفاخرة روعةً، وتتميز بتصميمها المعبّر بفضل عدم وجود خطوط حادة وبفضل وجود مقابض أبواب قابلة للسحب. إذ يبدو تصميم السيارة سلساً ومبسطاً وانسيابياً. وتتميز السيارة بتصميم إضاءة أمامي أنيق يجعلها تبرز حتى بدون وجود خطوط عدوانية. وتحتوي المقدمة على شبكة أمامية سوداء لامعة مميزة بلمسات من الكروم، ومصابيح أمامية «ليد» ومصابيح نهارية، وفتحات تهوية جانبية من الكروم، وشبكة تهوية منخفضة.وتتضمن الجوانب عجلات مقاس 19 إنشاً ومقابض أبواب قابلة للسحب ومرايا جانبية قابلة للطي كهربائياً وقابلة للتعديل وإشارات الانعطاف. وستثير انسيابية السيارة إعجابك وملمسها الأملس وشكلها الأنيق. أما من الخلف، فتحتوي على مصابيح الضباب الخلفية، ونظام العادم مع فتحات من الكروم، ومصابيح خلفية ليد مصممة بشكل متناسق مع التصميم التدريجي الجميل، وصندوق خلفي كهربائي. ويبلغ طول السيارة 550 سم، وعرضها 195.4 سم، وارتفاعها 150.3 سم، وقاعدة عجلاتها 339.6 سم، والوزن يتراوح بين 1995 كجم و2350 كجم. وتأتي سيارة مرسيدس اس كلاس 2023 بلونين خارجيين.وتتميز السيارة بمقصورة رائعة ومليئة بمقومات الراحة والفخامة. وتحتوي السيارة على عجلة قيادة متعددة الوظائف مصنوعة من الخشب أو الجلد ومقاعد فخمة من جلد نابا. يحتوي الداخل على لمسات باللون الأسود البيانو ولمسات خشبية بالإضافة إلى لمسات جلد نابا في جميع أنحاء المقصورة. تحتوي السيارة على مقاعد خلفية مصممة بدقة لضمان راحة الراكب مع مساند جانبية قابلة للتعديل ووسائد لمسند الرأس ودعم أسفل الظهر. كما أنها تتضمن مسند ارجل قابل للتعديل. تميل الإضاءة المحيطة من مجموعة ENERGIZING إلى تغيير بيئة المقصورة نحو الأفضل لتوفر لك المزيد من الراحة النفسية. وتتضمن المقصورة نظام التحكم في المناخ رباعي المناطق مع فتحات تكييف. أضف إلى ذلك خاصية التدليك والتهوئة في المقاعد.وتشمل مزايا التكنولوجيا والمعلومات الترفيهية في السيارة شاشة تعمل باللمس مقاس 12.8 بوصة وآبل كاربلاي وأندرويد أوتو وبلوتوث ونظام ملاحة، وشاشة عدادات رقمية ونظام عرض بمستوى الرأس، وشاشات ترفيه للمقاعد الخلفية، ومجموعة الذاكرة للمقاعد، ونظام صوت محيط رباعي الأبعاد متطور مع 30 مكبر صوت، ونظام تحكم نشط في الضوضاء الخارجية، ونظام عرض MBUX للواقع المعزز، ومجموعة أنظمة المساعدة على ركن السيارة، والإضاءة الرقمية الخارجية.وتتوفر «مرسيدس مايباخ إس كلاس» إما بمحرك V8 هجين توين تيربو سعة 4.0 لتر بقوة 523 حصاناً وعزم دوران 880 نيوتن متر أو محرك توين تيربو V12 سعة 6.0 لترات بقوة 630 حصاناً وعزم دوران 1000 نيوتن متر. ويتصل كلا المحركين بناقل حركة أوتوماتيكي من 9 سرعات ونظام دفع رباعي. وتتسارع السيارة من 0 إلى 100 كم/ساعة فيما بين 4.8 ثوانٍ و4.5 ثوانٍ والسرعة القصوى تبلغ حوالي 250 كم / ساعة.وتشمل أنظمة السلامة ومساعدة السائق في السيارة كاميرا 360 درجة، ونظام مراقبة انتباه السائق، ونظام تثبيت السرعة التكيفي، والتحذير من الاصطدام الأمامي، وتحذير مغادرة المسار، ومساعد تغيير المسار، ومساعد تحديد السرعة، والوسائد الهوائية، وتقنية المصابيح الأمامية الذكية، ونظام العرض بمستوى الرأس، والتحكم في الجر، وغير ذلك الكثير.

«مايباخ إس كلاس».. عصر جديد من التصميم لـ «مرسيدس»

أعلن وزير الزراعة في ساحل العاج كوبينان كواسي أدجوماني أمس الجمعة إن بلاده رفعت سعر شراء الكاجو من المزارعين إلى (0.6698 دولار) للكيلوغرام في 2025 بزيادة 55 بالمئة عن العام الماضي.وساحل العاج هي أكبر منتج للكاجو في العالم فيما تعد فيتنام والهند الوجهتين الرئيسيتين لصادراته.ويبدأ موسم زراعة الكاجو عادة من فبراير إلى يونيو . لكن ينطلق رسميا بمجرد أن تحدد الحكومة الحد الأدنى للسعر المضمون لمزارعي الكاجو.

أكبر دولة منتجة للكاجو في العالم ترفع أسعاره 55 %

يتوقع نادي السيارات الألماني أن تشهد تراخيص السيارات الكهربائية الجديدة في ألمانيا ارتفاعًا خلال العام الحالي، نظرًا لزيادة الضغط على الشركات المصنعة بسبب تخفيض حدود انبعاثات أساطيل السيارات من ثاني أكسيد الكربون.وأوضح النادي أن مشتري السيارات يمكنهم الاستفادة من ذلك عبر حصولهم على خصومات أكبر.كانت طفرة مبيعات السيارات الكهربائية في ألمانيا توقفت بشكل مفاجئ العام الماضي، حيث أفادت بيانات المكتب الاتحادي للمركبات بأن عدد سيارات الركاب الكهربائية الخالصة التي تم ترخيصها لأول مرة العام الماضي بلغ 380 ألف و600 سيارة، وهو ما يمثل انخفاضًا بأكثر من 25% مقارنة بعددها في عام 2023.كما انخفضت نسبة السيارات الكهربائية قياسا إلى إجمالي التسجيلات الجديدة بحوالي خمس نقاط مئوية لتصل إلى 5ر13%.وأكد نادي السيارات الألماني أن تقديم نماذج أرخص وتوفير أسعار شحن معقولة وشفافة أمران حاسمان لزيادة جاذبية التنقل الكهربائي.وأشاد النادي بإعلان بعض الشركات المصنعة عن طرح نماذج أساسية جديدة بأسعار تقل عن 25 ألف يورو هذا العام. وقال شتيفان جرفينس، رئيس قسم النقل في النادي:" عروض النماذج آخذة في النمو، كما يتقدم تطوير البنية التحتية للشحن"، مشيرا إلى أن عدد نقاط الشحن ارتفع بنسبة تزيد عن 20% خلال عام 2024، بينما شهدت نقاط الشحن السريع زيادة بنحو 40%. وأضاف: "ومع ذلك، ما زلنا نلاحظ وجود اختلافات كبيرة وعدم وضوح في الأسعار".ورأى النادي أن نتيجة الانتخابات البرلمانية المقررة في نهاية فبراير/شباط المقبل ستكون أيضا من العوامل الحاسمة. وقال جرفينس: "الإطار السياسي الموثوق به لا غنى عنه بالنسبة لتعزيز التنقل الكهربائي". وأضاف أن المشترين من القطاع الخاص يؤجلون قرارات الشراء أو يتجهون إلى السيارات التي تعمل بمحركات الاحتراق الداخلي بسبب حالة عدم اليقين المستمرة.ؤ

توقع ارتفاع مبيعات السيارات الكهربائية في 2025

أزاحت «شفروليه الشرق الأوسط» الستار إقليمياً عن طرازي «تاهو» و«سوبربان» للعام 2025، واللذين يعتبران المركبتين الرياضيتين متعددتي الاستعمالات كاملتي الحجم الرائدتين، ضمن عائلة طرازات العلامة التجارية العريقة، ولقد تم هذا خلال مناسبة حصرية أقيمت مؤخراً في العاصمة السعودية الرياض، ومن المقرر أن يصل هذان الطرازان الجديدان إلى المنطقة في الأسابيع المقبلة، وهما يحملان معهما الإرث الغني الممتد منذ نحو 90 سنة كأيقونتين ثقافيتين رائدتين، ضمن فئة مركبات الـSUV الكبيرة في مختلف أنحاء الشرق الأوسط.ولقد أعيد تصميم «تاهو» و«سوبربان» الجديدين مع مزيد من الدقة والهدف الواضح، وهما مصنوعان لمنح ثقة أعلى في كل رحلة. وعبر تصميم محدث أكثر جرأة، وخيارات أقوى من المحركات وتقنيات في غاية التطور، فإن هذين الطرازين يتيحان الاستمتاع بتجربة قيادة أرقى وأفضل. وتتوفر عائلة «تاهو» بخمس فئات مختلفة من التجهيزات هي LS، LT، Z71، RST وPremier، بينما يعكس «سوبربان» هذه المرونة أيضاً في الخيارات باستثناء Z71 وRST.وقال فاروق جويد، الرئيس التنفيذي للتسويق، «جنرال موتورز أفريقيا والشرق الأوسط»: «لطالما كان «شفروليه تاهو» و«شفروليه سوبربان» منذ فترة طويلة اثنين من أكثر مركبات الـSUV المفضلة في المنطقة، مع ارتفاع دائم في شعبيتهما سنة تلو الأخرى، فهذان الطرازان الأيقونيان يحملان إرثاً غنياً جداً، ولقد تم الارتقاء بهما لمستوى أعلى عبر تصميم أكثر جرأة، وهما مصنوعان للأشخاص الذين يجرأون على دفع الحدود للأبعد، أكان ذلك من ناحية الثقة، الطاقة، القدرة أم التقنية، وبالتالي، فإن «تاهو» و«سوبربان» أكثر من مجرَّد SUV، بل هما شهادة حقيقية على ما يمكن تحقيقه بالنسبة لمن يسعى وراء المزيد من الضخامة والجرأة. ونحن متحمسون لرؤيتهما يتألقان على الطرقات، ويلهمان السائقين لمواجهة كل التحديات بثقة وقوة عاليتين.يأتي «تاهو» و«سوبربان» حصرياً مع محرّك V8، ويستطيع العملاء اختيار المحرك الأساسي سعة 5.3 لترات الذي يولد قوة تبلغ 355 حصاناً وعزماً قدره 518 نيوتن-متر، وهو متاح لفئات تجهيزات LS، LT وZ71، أما بالنسبة للراغبين بمزيد من الأداء فإن محرك V8 سعة 6.2 لترات فيولد قوة 420 حصاناً مع623 نيوتن-متر من العزم لفئات تجهيزات Z71، RST وPremier. ويقترن كلا المحركين مع نظام نقل حركة أوتوماتيكي ناعم من 10 سرعات، وميزة اختيار وضعية القيادة».وتم تصميم الطرازين الجديدين للتفرد عن غيرهما أينما كانت الوجهة، فمظهرها الخارجي الجريء قد أعيد تحديثه عبر تصميم لافت في المقدمة، وإنارة ديناميكية مطورة، بينما تجمع المقصورة الداخلية بين الراحة والابتكار، مما يولد مساحة هادئة في كل رحلة.

«شفروليه الشرق الأوسط» تزيح الستار عن طرازي «تاهو» و«سوبربان» لعام 2025

قفزت عملة ترامب الرقمية المشفرة قفزة غير مسبوقة تاريخياً بعدما ارتفع سعر تداول العملة 4200% خلال ساعتين فقط من إطلاقها، ليصل إجمالي قيمتها السوقية إلى 7.7 مليارات دولار، وهو ما يعد حدثاً استثنائياً في عالم العملات المشفرة.وأعلن الرئيس الأمريكي المنتخب عن العملة الرقمية الجديدة "ترامب"، أمس وفي غضون ساعات من الإعلان، حققت العملة صعودًا هائلًا جذب انتباه الأسواق والمستثمرين.وأطلق ترامب العملة عبر منصته للتواصل الاجتماعي، Truth Social، مصحوبًا برسالة: "ميم ترامب الرسمي الجديد هنا! حان الوقت للاحتفال بكل ما ندافع عنه: الفوز!".وبحسب موقع Cryptotimes، تم إطلاق العملة الرقمية "ترامب" ($TRUMP) على شبكة Solana، وسرعان ما أصبحت حديث الساعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ارتفع سعر العملة بنسبة مذهلة تجاوزت 4200% خلال ساعتين فقط من إطلاقها، ليصل إجمالي قيمتها السوقية إلى 7.7 مليارات دولار.في سياق هذا الارتفاع الصاروخي، تمكن أحد المتداولين من تحقيق مكاسب غير مسبوقة، حيث اشترى حوالي 6 ملايين من عملة ترامب بقيمة 1.1 مليون دولار، لتتضاعف قيمتها في غضون 90 ثانية إلى 23 مليون دولار، وفقًا لمنصة Lookonchain. وعلى الرغم من بيعه جزءًا بسيطًا من حيازته، فإن أرباحه الصافية تجاوزت 20 مليون دولار.الإطلاق المفاجئ أثار جدلًا واسعًا، حيث تصدرت العملة الرقمية النقاشات في منصات العملات. ومع ذلك، ترافقت هذه الإثارة مع مخاوف بشأن إمكانية تعرض حسابات المستخدمين لسرقات إلكترونية نتيجة الإقبال الكبير على العملة.وفقًا لتقارير Introbillion عبر منصة Binance، تم تداول 200 مليون رمز من عملة "ترامب" بقيمة سوقية بلغت 14.5 مليار دولار، وحجم تداول تجاوز 1 مليار دولار.عملة ترامب الرقمية تكتسح عالم العملات المشفرة بقيمة سوقية قياسيةشهد عالم العملات المشفرة حدثًا استثنائيًا أمس الجمعة مع الإعلان عن إطلاق العملة الرقمية الجديدة "ترامب"، التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب. وفي غضون ساعات من الإعلان، حققت العملة صعودًا هائلًا جذب انتباه الأسواق والمستثمرين.أطلق ترامب العملة عبر منصته للتواصل الاجتماعي، Truth Social، مصحوبًا برسالة: "ميم ترامب الرسمي الجديد هنا! حان الوقت للاحتفال بكل ما ندافع عنه: الفوز!".بحسب موقع Cryptotimes، تم إطلاق العملة الرقمية "ترامب" ($TRUMP) على شبكة Solana، وسرعان ما أصبحت حديث الساعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ارتفع سعر العملة بنسبة مذهلة تجاوزت 4200% خلال ساعتين فقط من إطلاقها، ليصل إجمالي قيمتها السوقية إلى 7.7 مليارات دولار.في سياق هذا الارتفاع الصاروخي، تمكن أحد المتداولين من تحقيق مكاسب غير مسبوقة، حيث اشترى حوالي 6 ملايين من عملة ترامب بقيمة 1.1 مليون دولار، لتتضاعف قيمتها في غضون 90 ثانية إلى 23 مليون دولار، وفقًا لمنصة Lookonchain. وعلى الرغم من بيعه جزءًا بسيطًا من حيازته، فإن أرباحه الصافية تجاوزت 20 مليون دولار.الإطلاق المفاجئ أثار جدلًا واسعًا، حيث تصدرت العملة الرقمية النقاشات في منصات العملات. ومع ذلك، ترافقت هذه الإثارة مع مخاوف بشأن إمكانية تعرض حسابات المستخدمين لسرقات إلكترونية نتيجة الإقبال الكبير على العملة.وفقًا لتقارير Introbillion عبر منصة Binance، تم تداول 200 مليون رمز من عملة "ترامب" بقيمة سوقية بلغت 14.5 مليار دولار، وحجم تداول تجاوز 1 مليار دولار.

عملة ترامب تكتسح عالم العملات المشفرة وتقفز 4200% في ساعتين

بدأت الشرطة في المملكة المتحدة، اليوم السبت، مصادرة الشاحنات المستوردة من طراز سيارات «سايبرتراك» المحظورة في المملكة المتحدة، لأنها غير قانونية على طرقات بريطانيا، وباتت تثير الرعب والقلق من أن تتسبب في حوادث مميتة، بحسب تقرير مفصل نشره موقع صحيفة MailOnline.مصادرة سيارة «سايبرتراك»وكشفت الصحيفة أن ضباطاً في وايتفيلد، مانشستر الكبرى، أوقفوا سائقاً يقود سيارة «سايبرتراك»، وصادروا السيارة التي يبلغ وزنها ثلاثة أطنان، قائلين إن هناك «مخاوف مشروعة» بشأن سلامة مستخدمي الطريق الآخرين.وتُظهر صور السيارة المصادرة أنها مزينة بملصق «Cyberbeast» ولوحات أرقام ألبانية.يأتي ذلك في الوقت الذي غمرت فيه طرق بريطانيا بنماذج «Cyberbeast»، التي تبلغ قيمتها 94000 دولار (77400 جنيه استرليني)، والتي يزيد وزنها على 3100 كجم (6800 رطل)، وتتمتع بسرعة قصوى تبلغ 130 ميلاً في الساعة، ويمكنها التسارع من 0 إلى 60 ميلاً في الساعة في 2.6 ثانية فقط.شرطة مانشستر الكبرىفي منشور على وسائل التواصل الاجتماعي قالت شرطة مانشستر الكبرى: «أوقف ضباط من وحدة نقل GMP سيارة «سايبرتراك» في وايتفيلد الليلة الماضية.«كان السائق مقيماً دائماً في المملكة المتحدة، ولكن السيارة كانت مسجلة ومؤمنة في الخارج، وهو أمر محظور في المملكة المتحدة».وأضاف البيان «لا تعتبر سيارات «سايبرتراك» قانونية على الطريق في المملكة المتحدة، ولا تحمل شهادة المطابقة».اليوتيوبر يانيميزيوكان اليوتيوبر يانيميزي استورد ثلاث سيارات «سايبرتراك» تحمل لوحات أرقام ألبانية، وقام المؤثر بتصوير نفسه وهو يقود واحدة منها في لندن، وتم حجز السيارة لاحقاً بموجب المادة 165 من قانون المرور على الطرق.وأكدت شرطة مانشستر الكبرى أن مالك السيارة يتعين عليه إثبات الملكية والتأمين الصحيح حتى يتم إطلاق سراح السيارة.ووفقاً لموقع الشرطة على الإنترنت، في الحالات التي لم يتم فيها تقديم دليل في غضون 14 يوماً سيتم التخلص من السيارة أو بيعها في المزاد.وقالت الشرطة إنها لا تستطيع تأكيد ما سيحدث للسيارة بعد.مؤشرات حمراء وأضواء الفراملمن بين الأسباب التي تجعل السيارة لا تمتثل لقوانين السلامة على الطرق في المملكة المتحدة هي مؤشراتها الحمراء وأضواء الفرامل.يجب أن تحتوي المركبات المسموح باستخدامها على الطرق البريطانية على مؤشرات صفراء وأضواء فرامل حمراء،تشمل المخاوف الأخرى الهيكل الخارجي الصلب للسيارة ووزنها الهائل، مما يجعلها غير مناسبة للطرق البريطانية.في المملكة المتحدة يتعين على سائقي المركبات الثقيلة من الفئة C1، بما في ذلك سيارات الإسعاف والمركبات الترفيهية، عادة أن يأخذوا دورة تدريبية، مدتها أربعة أيام.ما هي شاحنة تسلا «سايبرتراك»؟• تعد شاحنة تسلا «سايبرتراك» شاحنة بيك آب كهربائية تعمل بالبطارية، قدمتها شركة إيلون ماسك في عام 2023.• من بين ميزاتها غير العادية تصميم هيكلها الفريد المكون من ألواح من الفولاذ المقاوم للصدأ مقطوعة بالليزر ومثنية على طول خطوط مستقيمة.• وزنها مماثل لوزن شاحنة ثقيلة، حيث يبلغ وزن طراز سايبر بيست 3129 كجم (6800 رطل)، ويقدر مداها بأكثر من 300 ميل.• على الرغم من بيع أكثر من 11600 شاحنة «سايبرتراك» في الولايات المتحدة، لم تتمكن تسلا من تسويق السيارة النموذجية في المملكة المتحدة، والعديد من الدول الأوروبية، بسبب المخاوف بشأن سلامة السيارة.• المملكة المتحدة تجعل مصابيح الفرامل والمؤشرات الحمراء للسيارة غير متوافقة مع قوانين المملكة المتحدة.• وأثيرت مخاوف أيضاً بشأن وزن السيارة الكبير والحواف الحادة، فضلاً عن ارتفاع الخلوص الأعلى من المتوسط، مما يعني أن المشاة الذين تصطدم بهم السيارة العملاقة هم أكثر عرضة للاندفاع جانباً أو تحت السيارة الثقيلة بدلاً من أن يتم دفعهم فوق غطاء المحرك.

سيارات تسلا «سايبرتراك» تثير الذعر في طرقات المملكة المتحدة والشرطة تصادرها

أعلنت وزارة التجارة الصينية، عن تأسيس 59 ألفا و80 شركة جديدة أجنبية التمويل في جميع أنحاء الصين، خلال عام 2024، بزيادة 9.9% على أساس سنوي.وقالت الوزارة في بيان لها اليوم، إن إجمالي الاستثمار الأجنبي المباشر الفعلي وصل الى 826.25 مليار يوان (114.76 مليار دولار أمريكي)، بانخفاض 27.1% مقارنة بعام 2023.

عدد الشركات الأجنبية المستثمرة في الصين يرتفع 9.9% خلال 2024

أظهرت بيانات رسمية صادرة عن لجنة الإشراف وإدارة الأصول المملوكة للدولة في الصين "SASAC"، أن أصول الشركات المركزية المملوكة للدولة تجاوزت 90 تريليون يوان (نحو 12 تريليون دولار أمريكي) خلال عام 2024، مسجلةً نمواً سنوياً بنسبة 5.9%.ونقل تلفزيون الصين المركزي، عن اللجنة، أن الأرباح الإجمالية لتلك الشركات بلغت 2.6 تريليون يوان خلال العام الماضي، في حين سجلت استثماراتها في البحث والتطوير 1.1 تريليون يوان للعام الثالث على التوالي.وأوضحت اللجنة، أن الاستثمارات في الأصول الثابتة، بما في ذلك قطاع العقارات، ارتفعت بنسبة 3.9% لتصل إلى 5.3 تريليونات يوان، كما شهدت الاستثمارات في الصناعات الإستراتيجية الناشئة نمواً بنسبة 21.8% لتصل إلى 2.7 تريليون يوان، ما يمثل أكثر من 40% من إجمالي استثمارات الشركات المركزية.

أصول الشركات الصينية المملوكة للدولة تتجاوز 90 تريليون يوان في 2024

حذرت شركة تيك توك في وقت متأخر من أمس الجمعة من أنها ستوقف عمل تطبيقها في الولايات المتحدة غدا الأحد ما لم تقدم إدارة الرئيس جو بايدن ضمانات لشركات مثل أبل وجوجل بأنها لن تواجه إجراءات قانونية عندما يدخل الحظر حيز التنفيذ.جاء البيان بعد ساعات من تأييد المحكمة العليا لقانون يحظر تيك توك في الولايات المتحدة لأسباب تتعلق بالأمن القومي إذا لم تبعه الشركة المالكة، بايت دانس الصينية، ما يضع تطبيق المقاطع المصورة القصيرة الشهير على مسار الإغلاق في غضون يومين فقط.ويلقي قرار المحكمة العليا بمنصة التواصل الاجتماعي ومستخدميها في الولايات المتحدة وعددهم 170 مليونا في حالة من الضبابية، وأصبح مصير التطبيق الآن في أيدي الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الذي تعهد بإنقاذه بعد عودته إلى البيت الأبيض يوم الاثنين.وقالت الشركة في بيانها "ما لم تقدم إدارة بايدن على الفور بيانا نهائيا لطمأنة مقدمي الخدمات الأكثر أهمية وضمان عدم تطبيق القانون، فإن تيك توك ستضطر للأسف إلى التوقف عن العمل في 19 يناير". وامتنع البيت الأبيض عن التعليق.وقد تتكبد شركات مثل جوجل وأوراكل وأبل غرامات ضخمة إذا استمرت في تقديم الخدمات لتيك توك بعد سريان الحظر.

تيك توك تهدد بوقف تطبيقها في أمريكا غداً بسبب غياب الضمانات الحكومية

شهد الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة رئيس مجلس إدارة «مصدر»، إعلان شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، اختيار شركات المقاولات والتوريدات المفضلة للإسهام في دعم تطوير أكبر وأول مشروع من نوعه على مستوى العالم يجمع بين الطاقة الشمسية ونظم بطاريات تخزين الطاقة لتوفير إمدادات الطاقة النظيفة على مدار الساعة.وأعلنت «مصدر»- على هامش فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة- اختيار شركتي «جيه إيه سولار» و«جينكو سولار»، اللتين تعدان من أكبر موردي وحدات الطاقة الشمسية الكهروضوئية في العالم، وشركة «كاتل»، أكبر مصنّع للبطاريات في العالم ومورد نظم بطاريات تخزين الطاقة، كموردين مفضلين للمشروع.كما تم اختيار شركتي «لارسن آند توبرو» و«باور تشاينا إتش دي إي سي» كمقاولين مفضلين لأعمال الهندسة والمشتريات والإنشاء للمشروع الذي سيتم تطويره في أبوظبي.خطاب الترسيةوقّع عبد العزيز العبيدلي، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة «مصدر»، خطابيْ الترسية لمقاولي أعمال الهندسة والمشتريات والإنشاء، كما وقّع يو فينج، رئيس شركة «إتش دي إي سي إنترناشونال» نيابة عن شركة «باور تشاينا إتش دي إي سي» بحضور جاو في، نائب رئيس شركة «باور تشاينا» في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.كما وقّع أيه. رافيندران، نائب الرئيس الأول ورئيس قسم الطاقة المتجددة في «لارسن وتوبرو»، على خطاب الترسية لشركة «لارسن وتوبرو» بحضور ت. مادهافاداس، المدير ونائب الرئيس التنفيذي الأول للمرافق. خلال مراسم أقيمت بجناح «مصدر» في أسبوع أبوظبي للاستدامة.طاقة مستدامةوقال عبد العزيز العبيدلي، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة «مصدر» لـ«البيان»: «تخزين الطاقة الشمسية في بطاريات كان حلماً واليوم أصبح حقيقة ونستطيع تخزين الطاقة من الشمس ليكون لدينا طاقة نظيفة مستدامة».وأوضح أن المشروع يعتبر الأكبر من نوعه على مستوى العالم، ويضم محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 5.2 جيجاواط مزودة بنظم بطاريات لتخزين الطاقة الشمسية بقدرة 19 جيجاواط/ساعة، والأهم من ذلك أنه يوفر حوالي 1 جيجاواط مستمرة يومياً من الحمل الأساسي من الطاقة المتجددة.وقال: «المشروع خطوة مهمة تسهم في تحقيق نقلة نوعية في نظم الطاقة، حيث يوفر الطاقة المتجددة على مدار الساعة بما يكرس ريادة الإمارات عالمياً في نشر حلول الطاقة المتجددة».وأضاف أن المشروع يشكل أكبر محطة للطاقة الشمسية مزودة بنظم بطاريات لتخزين الطاقة على مستوى العالم، ويتوقع أن تبلغ تكلفة المشروع 6 مليارات دولار، وسوف نبدأ عمليات الإنشاء قريباً على أن يبدأ التشغيل التجاري 2027.وتابع: «يمثل المشروع الاستثنائي الذي نعمل على تطويره بالتعاون مع شركة مياه وكهرباء الإمارات خطوة مهمة لإحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة النظيفة، والتغلب على عدم استقرار إمدادات الطاقة المتجددة وتوفير طاقة نظيفة على مدار الساعة.وباعتباره أكبر مشروعات مصدر حتى الآن، فقد حرصنا على العمل مع أفضل الشركاء المحتملين الذين سيقدمون خدماتهم بأعلى المعايير. وأعرب عن أمله في العمل مع الموردين من أجل إرساء نموذج عالمي غير مسبوق في توظيف الابتكار في حلول الطاقة النظيفة».معايير متطورةتم اختيار شركتيْ «جينكو سولار» و«جي أيه سولار» كموردين مفضلين لوحدات الطاقة الشمسية الكهروضوئية للمشروع بقدرة 2.6 جيجاواط لكل شركة، حيث تستخدم كلتا الشركتين أحدث تقنيات TopCon مع معايير متطورة لضمان تحقيق أعلى مستويات الكفاءة والإنتاج لمدة 30 عاماً.كما تم اختيار شركة «كاتل» كمورد مفضل لنظام بطاريات تخزين الطاقة بتقنية TENER بقدرة إجمالية تبلغ 19 جيجاواط ساعة، حيث تتميز هذه التقنية باعتماد معايير السلامة الشاملة وطول العمر الافتراضي والقدرة العالية على الاندماج، مما يضمن تشغيلاً موثوقاً ومستقراً وكفاءة عالية طوال مدة المشروع.