تحتفل دولتنا الحبيبة في الثاني من ديسمبر من كل عام بعيد الاتحاد، اليوم الذي وقّع فيه حكام الإمارات السبع، اتفاقية لتوحيد إماراتهم، وتحويلها إلى دولة واحدة متحدة ومزدهرة. هذا اليوم، ملحمة شعبية، يجسد فيه أبناء الوطن، روح التلاحم في ما بينهم
كل جيل يعشق أياماً معينة من حياته، ويتمنى الرجوع إليها، والعيش فيها مرة أخرى، ويسميها الماضي الجميل، يعشق كل شيء متواجد في حاضره يذكره بالماضي أو بأشياء احتفظ بها، منذ تلك الفترة،
تلك ليست رواية بوليسية، إنما حكايتي مع وليمة عشاء، قام بترتيبها أحد الأصدقاء، جعل مني أضحوكة، لكل من وُجد في تلك الليلة. بينما كنت جالساً في حديقة منزلي،
«الأخلاق» هي عنوان الشعوب، ورسالة من يدعون إلى الصلاح وإزالة الفساد ومعالجة الاعوجاج، هي أساس الحضارات، ووسيلة المعاملة بين المجتمعات، تغنّى بها الشعراء في قصائدهم،
سجلت اليوم محفظتي سبقاً عالمياً للأموال التي خرجت منها، لتجهيز أبنائي للعودة إلى المدارس. بدأت الحكاية عند عودتي إلى منزلي، ورأيت أفراد الأسرة، صغيرهم وكبيرهم مستعدين للانقضاض على المكتبات بكل قوة شرائية متوفرة لديهم. دخلت وإذ البنات حول
قبل مدة، احتفل العالم بيوم الشيكولاتة، ذات المذاق الحريري الذي يمنحنا الشعور بالسعادة. طبعاً، يحق «للغربيين» التغزل في ما أنتجوه من انواع وأصناف من الشيكولاتة، وأيضاً تخصيص يوم عالمي لها. إن تلك الأصناف، هي في الأساس، منتجات مشتقة من
دخلنا موسم الصيف وبدأت خطط قضائه تتوارد وتتردد على ألسن أفراد الأسر.. قديماً عندما تلوح بوادر الصيف كانت تبدأ رحلات المقيظ.. من الناس من كان يتجه نحو الجبال للتمتع بالنسمات العليلة،