الإبداع هو ثمرة التركيز والتصميم، ومنذ أكثر من خمسين عاماً ومدينة دبيّ ملحوظة بعين العناية، من قائدٍ جَسورٍ مِقدامِ عميق الخبرة والثقافة، وضع نُصب عينيه أن يكون لدبي شأنٌ،
القائد المُلهِم، هو ذلك الإنسان الذي لا يتوقف عن العطاء والبناء، ومنذ أكثر من خمسين عاماً، ووطننا الإمارات عموماً، ومدينتنا دبيّ على وجه الخصوص، يحظيان بنمط فريد من الرعاية والاهتمام
على وقع حوافر الخيل الأصيلة، ومن خلال شريط باهرٍ لإيقاع الحياة السريع في دبي، نشر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، على حسابه في إنستغرام ومضة قيادية مُلهمة دعا فيها إلى تعزيز
استذكر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، قبل أيام والدته الشيخة لطيفة بنت حمدان بن زايد آل نهيان، رفيقة درب طيب الذكرى المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم بتدوينة حوت مقطعاً
في كل يوم نتعلم درساً جديداً من الدروس النافعة العميقة في فن القيادة التي يتحفنا بها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله.
حين يكون الإنسان أصيل الرأي والرؤية يتسع مدى قلبه وعقله وروحه ليشمل بالخير كل البشر، وحين يكون القائد قد تربى في ظل العز والمجد والحكمة، فلن يكون إلا ذلك الإنسان الذي يتمنى الخير لأمته كلها، والتاريخ شاهد على أنّ صاحب السموّ الشيخ محمد بن
منذ بزوغِ فجر هذه الدولة قبل أكثر من خمسين عاماً وهي تقوم على نموذج نادر من التعاون والتعاضد الذي يصل إلى حدّ الإيثار، وهو النموذج الذي رسّخه الباني الأول طيب الذكرى المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيّان، طيب الله ثراه، وها نحن ما زلنا
بأخلاق القائد الحكيم، وشجاعة الفارس المقدام، يحرص صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، على ترسيخ القيم الأصيلة الرفيعة في حياتنا المعاصرة التي تمتد جذورها إلى البدايات العصيبة
في كتابه المتميز «رؤيتي: التحديات في سباق التميّز» يؤكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله،
«كان يكفي أن ترى المطار لتحترم هيبة الدولة»، بهذه العبارة القوية الرصينة عبّر صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله.
بروح القائد المُفعمة بالعزم والتصميم، وببصيرة المسؤول العميق الخبرة في مسارات الحياة، يطالعنا صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله،
في ظلال الاحتفال بالذكرى السادسة عشرة لتولّي صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله، مقاليد الحكم في إمارة دبيّ عام 2006، أعلن صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد، وعلى المعهود من
سيكتب التاريخ بأحرف من نور ووفاء أنّ اللغة العربية قد كانت في أعمق نقطة من وجدان فارس من فرسانها هو صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله، الذي يرعاها كواحدة من أثمن الكنوز
في القلب الإنساني أماكن خاصة محجوزة للأشياء الغالية، وفي قلب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله.
على المعهود من سيرته الجميلة في سياسة الدولة، والارتقاء بالروح الوطنية، وعلى مشارف النهاية لهذا العام الحافل بالتحديات والإنجازات، نشر صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله، على
بقلبَيْن نابضَيْن بحب الوطن، وفي ذروة الاستعداد للاحتفال بالخمسين الأولى من عمر الدولة المجيد، أطل علينا القائدان الكبيران: صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ
سعيدةٌ هي الدولة التي يروي قصّتها فارس من فرسانها ممّن شهد لحظات إشراقتها على الحياة، وممّن تحتفظ ذاكرتهم بأدق التفاصيل التي ستكون مُلهمة للأجيال القادمة.
خمسون عاماً يا بُناةَ الدار في سيرة الإنجاز والإعمارِ مِن زايدٍ كانت شرارةُ مجدها ولراشدٍ يُعْزى سَناءُ الغارِ نجمانِ قد زانا سماءَ بلادنا تَحْدوهُما الفرسانُ كالأقمارِ قد رسّخوا في القلب سيرة موطنٍ وهويّةٍ تعلو على الأعصار منّا السلامُ
بدعاء مُستَلهَم من سيدنا إبراهيم أبي الأنبياء صلوات الله عليه، وعلى نبيّنا وأنبياء الله أجمعين، نشر صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله.
بالتزامن مع فعاليات واحد من أكبر المعارض العالمية: إكسبو دبي 2020، تقام الدورة السابعة عشرة لفعاليات معرض دبي للطيران الذي سيتم افتتاحه يوم الأحد الرابع عشر من الشهر الجاري.
في تغريدةٍ فيّاضةٍ بالمحبة والفخر، كتبها صاحبُ السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله، على حسابه في تويتر، تنويها بالإنجاز الكبير الفخم لإمارة الشارقة التي تحتضن في ربوعها أكبر معرض
حين تكون في بلاد الغربة وتشاهد علمَ بلادك مرفرفًا في السماء، يسري في جسدك نوعٌ من القشعريرة تلخّص كل الكلام الذي يمكن أن يُقال في الدلالة الروحية والثقافية العميقة للعلم وكونه تكثيفًا لحضور الوطن في الوجدان.
كثيرةٌ وكثيرةٌ جدًّا تلكم المواقف الإنسانية النبيلة التي تزخر بها حياة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله، وهي في جوهرها تعبير عن إنسانيته العالية التي يمارس من خلالها مسؤوليات الحكم،
بإيقاعٍ مُنظّمٍ مدروس يواصل صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله، نشر مجموعة فريدة من الومضات تحت وسم «ومضات قيادية» يستلهم فيها تجربته الذاتية في الحكم، ويستذكر بكثير من الوفاء
لكل دولة علَمٌ هو تجسيد لشخصيتها الوطنية، ودلالة رمزية على اعتزازها بنفسها واستقلالها عن الآخرين، تحرص على بقائه عالياً مرفوعاً بأيدي أبنائه،مرفرفاً في سماء الوطن، محفوظاً من كل ما يمسّ هيبته ورمزيّته، تلتفُّ حوله القلوب قبل السواعد،
كصقرٍ تتوقّد عيناه بالعزيمة والإرادة، وببشاشة وجه هو من معدن الكرم، ظهر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بين مجموعة من أبناء الوطن ممن نذروا أنفسهم للتقدم به ورفعة شأنه من
الشاعر المبدع، هو ذلك الإنسان المُرهف، القادر على خلق إحساس متفرد بالجمال، من خلال صياغة خاصة به، ربما لا يلتفت إليها غيره، وكذلك كل فنان، إنما يتميز على غيره بقدرته على خلق إحساس جمالي، يحمل بَصْمته الخاصة، وهذا الذي يقال هنا في حق الفنان
في سُنّة الحياة العادية، وحين يتعب الآباء في بناء بيت لأولادهم، يكون أكبر همّهم أن يحافظ هؤلاء الأبناء على هذا البيت، الذي تمّ بناؤه بعَرَقِ الجبين، وبجهد ربما لا يعرفه الأبناء الساكنون فيه، وهذا الذي يقال هنا في البيت الصغير يقال مثله،
عنوان هذه المقالة مأخوذ بتمامه من الفصل الحادي عشر من كتاب (قصتي: 50 قصة في خمسين عاماً) لصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله، الذي قصّ فيه سيرة الوطن ورجالاته الكبار،
قبل سنتين من هذا التاريخ، وتحديدًا في الأوّل من أكتوبر عام 2019، وعلى صفحات جريدة «البيان» الزاهرة كتبتُ مقالة كانت بعنوان «من الصحراء إلى الفضاء: المُحمّدان وتحقيق حلم زايد» صدّرتها ببضعة أبيات في إضاءة الموقف، ثم شفعتُ ذلك بكلمة ثمينة
بمباركة مباشرة، واعتماد رسمي من صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيّان رئيس الدولة، حفظه الله، أعلن صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبيّ، رعاه الله،
حين يكون القائد فارساً وشاعراً فإنه بالضرورة سيكون عاشقاً مُلْهِماً يعبّر عن عشقه للوطن بأساليبه الخاصة القادرة على حمل ما يموج في صدره من مشاعر الحب الصادق للوطن،
بحرص الوالد الشفيق على أبنائه، وبخبرة المُعلّم الكبير الذي صقلته الأيام في تقلباتها، وبذكاء السياسي الذي يختار كلماته بعناية واهتمام، يطالعنا صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله،
بكلمات تبعث العزيمة في النفوس، وبروحٍ متوهجة بالثقة والأمل كتب صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله، تدوينة ثمينة عميقة الأثر في النفس حملت البشارة بتصميم دبيّ على إقامة معرض
بحفاوة قلبية وأخلاقية نادرة، وفي ظلال الاحتفال بيوم المرأة الإماراتية الذي يصادف الثامن والعشرين من شهر أغسطس من كل عام، نشر صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله،
في حديثٍ مُفعمٍ بالفخر والاعتزاز نشره صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله، على حسابه في «إنستغرام» «بمناسبة يوم المرأة الإماراتية»
منذ فجر التاريخ، والغيمة هي علامة البُشرى للإنسان، يراها فيبتهج بها قلبه، وتفرح لها روحه، لِما عَرف من سُنة الحياة، أنّ الغيمة هي بشارة الخير بنزول الغيث، وهذا المعنى الحسّي الحقيقي للبشرى،
في لفتة إنسانية كريمة إلى فعلٍ إنساني كريم جوهره الرحمة، ودافعه نُبل الإنسان، كتب صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله،
القائد الذي يستحق اسم القائد هو ذلك الإنسان الذي يحمل هموم شعبه، ويواصل التفكير في فتح مسارات العيش الكريم أمامهم، ويضع سعادتهم كهدفٍ أصيل لا يتوانى في بذل أقصى الجهود في سبيل تحقيقه،
منذ مطلع القرن الماضي وتحديداً في العام 1912م، وحين آلت مقاليد إمارة دبيّ إلى الشيخ سعيد بن مكتوم رحمه الله كانت نظرته الثاقبة النابعة من ذكائه البدويّ اللمّاح أنّ قدَر مدينة دُبيّ أن تعتمد سياسة الاقتصاد المفتوح،
بإطلالة فارس ممتلئ الروح بالحيوية والنشاط والفروسية، أطلّ علينا صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله، وهو يعتلي جواده المُضمّر، ويقود كوكبة من خيرة الفرسان،
منذ قيام دولة الإمارات العربية المتحدة قبل أكثر من خمسين عاماً وبزوغ نجمها في سماء الإنسانية، تميزت وعن محبة واقتناع، بتحمّل أكبر الأعباء في العمل الخيري الإنساني،
بروحٍ مُفعمةٍ بمشاعر الأمل والتصميم والبشارة كتب صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله، التدوينة التالية على حسابه في «تويتر»:
مثل إطلالة الصباح التي تحمل معها تباشير السعادة والأمل، يطالعنا صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله،
الإحساس بالشباب حالة نابعة من طبيعة الروح القوية المحتدمة النشيطة، وليست مرتبطة إطلاقاً بالزمن وما مضى من العمر، فقد يكون الإنسان في قلب السبعين لكنه مفعم الروح بالحيوية والنشاط،
لا يختلف العقلاء على أن الإنسان المتميز هو ذلك الإنسان الذي يمتلك رؤيته الخاصة به والتي بها يتميز عن الآخرين، وحين نطالع في أدبيات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله،
احتفاء بمطلع العام الهجري الجديد للعام 1443، وتعبيراً عن عمق الصلة بصاحب الهجرة الشريفة الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم، كتب صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله،
الوفاء النادر للآباء والأسلاف الطيبين هو واحدٌ من أعمق ملامح شخصية صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله.
بصوتٍ معمورٍ بالثقة والعزيمة، وبكلماتٍ تمّ اختيارها بعناية فائقة، نشر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، على حسابه في «تيك توك»
للخيل في وجدان صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله، مكانةٌ ساميةٌ لا تكاد تُدانيها منزلة، ومنذ أن تفتحت عيناه على هذه الدنيا وهو شديد الاهتمام بها،
تحت وسْم «علّمتني الحياة» يواصل صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله، نمطاً رائعاً من الكتابة والتواصل مع أبناء شعبه الذين يستلهمون سيرته ومسيرته المظفّرة في بناء الوطن والدولة والإنسان،
القائد الحقيقي هو الذي يجمع بين وضوح الرؤية النظرية للقيادة، وعمق الممارسة التطبيقية لها، وليس من المبالغة في شيءٍ أن يُقال: إنّ صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.
في القصة الثالثة والأربعين من كتاب «قصتي: خمسون قصة في خمسين عاماً» والتي تحمل عنوان «رحيل راشد» يترك صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله.
في بلدي الإمارات حالة نادرة من الوئام بين جميع أطياف الحياة الاجتماعية والسياسية، وإن من أروع حالات الألفة والمحبة ما نراه بأم أعيننا من هذه العلاقة الطيبة التي تجمع بين كبار رجال الدولة وأخص بالذكر الفارسين الكبيرين والقائدين:
لا يختلف اثنان على أنّ إعادة بناء الإنسان هي واحدة من أشقّ المهام التي لا يتصدّى لها إلا أصحاب الهِمم العالية والإرادة القوية من القادة والمفكرين والمصلحين.