يضيء الفيلم الوثائقي القصير على جوانب من الفترة التي قضاها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في كلية مونز العسكرية البريطانية، والتي تعد اليوم جزءاً من أكاديمية ساندهيرست
«هناك لحظات سيكتبها التاريخ بمِدادٍ من الإنجازات، لحظات لا تُجاريها لغة الكلمات. من تلك اللحظات لحظة إعلان اتحاد الإمارات» بهذه الكلمات الفيّاضة بالحب والفخر والاعتزاز افتتح صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس
قبل تسعة وأربعين عاماً، وتحديداً في الثامن والعشرين من شهر أغسطس عام 1975، تم تأسيس الاتحاد النسائي العام في دولة الإمارات العربية المتحدة في عهد المغفور له القائد الباني الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وكان ذلك الحدث تجسيداً
في نبرة صوت الإنسان دليل على ما يفيض به قلبه من العواطف، وما يموج في حنايا صدره من المشاعر، استمع أبناء شعب الإمارات لتسجيل صوتي بصوت صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد،
كل بناء مادي أو معنوي ينهض على قواعد متينة سيظل يحتفظ بعناصر التماسك والمتانة مهما تغيّرت الظروف والمستجدات، وهذه الدولة، دولة الإمارات العربية المتحدة قد نشأت على أقوى القواعد منذ وضع القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيّان
وطنٌ يرفُّ هوىً إلى شُبّانه كالروضِ رِقّتُه على رَيْحانه همْ نَظْمُ حِلْيته وجوهرُ عِقده والعقدُ قيمتُه يتيمُ جُمانه يرجو الربيعَ بهم ويأملُ دولةً من حُسنه ومن اعتدال زمانه مَنْ غاب منهم لم يغبْ عن سمعه وضميره وفؤاده ولسانه هذه قطعة من
دبيُّ التي ما انحنت للرياحْ وظلّتْ تَميسُ بفرسانها إذا طوّقتْها عوالي الرماحْ تصدُّ الرماحَ بشجعانها كمثل الطيور ذوات الجناحْ تطيرُ القلوبُ لأكنانها وتشدو غناءً بكل صباحْ على العاليات من أفنانها في القصة الثامنة من كتاب (قصتي: 50 قصة في
التميّز فكرة معنوية تقوم كرغبة في العقل والوجدان، وبالإرادة الحاسمة والتصميم الذي لا يلين يمكن أن تتحقق وتصبح واقعاً ملموساً، وهي من الهواجس الكبرى لدى الشخصيات الكبرى، إذ إنّ مطلب التميز هو الذي يحقّق الغايات ويجسّد الآمال ويدفع بالقوة
في بيت رفيع العِماد من بيوتات آل مكتوم صقور الصحراء وفرسان البلاد، وفي مضارب الطيب والعز والفروسية والكرم وُلدت سمو الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم.
منذ أن أنشأها زايد الخير، وهي مفطورة على حبّ الخير، هذه هي الإمارات العربية المتحدة، الوطن الذي يتجاوز بإشعاعه كلّ الجغرافيا، ويقدّم بيد مبسوطة للإنسان في كل مكان، وتزداد وتيرة العطاء في استقبال شهر الرحمة والغفران والبذل والإحسان، فقبل
في سيرته الذاتية الرائعة (قصتي: 50 قصة في خمسين عاماً)، وبمداد الوفاء وعبقرية الفنان يرسم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، صورة عميقة التأثير للسلوك الأخلاقي لجده طيب الذكرى
«إن قضية التغير المناخي ليست قضية مؤقتة، بل هي تحدٍ مستمر، وإذا لم تعمل كافة الدول كفريق واحد للحفاظ على كوكب الأرض للأجيال القادمة، فستكون الكلفة أكبر مستقبلاً»، بهذا الوضوح التام في الرؤية، واللغة الجازمة في التعبير، والحسّ العميق
بقلبٍ جسور، ونفسٍ مُشرقة بالآمال، وعزيمةٍ لا تقبل التردد يطالعنا صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الل.
تحت وسم «علّمتني الحياة» نشر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، على حسابه في «إنستغرام» قصة قصيرة استعاد فيها صدى حادثة بعيدة حدثت قبل حوالي أربعين عاماً حين كان يحضر اجتماعاً
مع بداية العام الدراسي الجديد الذي يستقبل أكثر من مليون طالب وطالبة في الإمارات، ومع الإعلان عن الجهوزية التامة في مؤسسات الدولة المختصة لضمان سير العملية التعليمية، احتفى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس
الحكمة المستنيرة هي ثمرة الحياة الخصبة المعطاءة، وقديماً وحديثاً نادرة هي الشخصيات القادرة على التحديق بعين البصيرة في مسيرة الحياة، واستلهام دروسها العميقة، لذلك كان عدد حكماء الحياة قليلاً مقارنة بالأعداد الهائلة للبشر، وربما اكتفت ثقافة
تستلهم هذه المقالة المتواضعة عنوانها من تدوينة بديعة كتبها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، ونشرها على حسابه في «إنستغرام» بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني، وهي تدوينة
الإنسان الكبير هو الإنسان الذي يحمل في قلبه هموم أمته وآمالها الكبرى، وكل قائد يحمل أمانة المسؤولية في هذه الأمة مطالبٌ ببذل أقصى الجهد في سبيل إنعاش الذاكرة
قصة جيش الإمارات هي قصة نشأة الوطن، ومن أراد أن يعرف التفاصيل المثيرة لنشأة هذا الجيش الشجاع فما عليه إلا أن يقرأ القصة التاسعة والعشرين من كتاب (قصتي: 50 قصة في خمسين عاماً) لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس
لكل وطن قاماته العُليا ورجاله الاستثنائيون، رجالٌ يُعطون بلا حدود ويتفانون في عملهم، بهم يتقدّم الوطن، وعلى كواهلهم القوية وبسواعدهم المتينة يعلو بنيانه،
قبل سبعة عشر عاماً من عمر الوطن المديد، وتحديداً في يناير عام 2006م، تسلم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، مقاليد الحكم في إمارة دبي بعد وفاة شقيقه المغفور له الشيخ مكتوم بن
على خُطى حكيم الجزيرة، باني الوطن وسادن نهضته المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في تقريب القلوب بين شعوب الجزيرة، وصهر المسافة بين دول المنطقة المحظوظة بالخيرات،
هناك رجال يعيشون في أوطانهم وهم الكثرة الكاثرة، وهناك رجال تعيش أوطانهم في أعماقهم وهم القلة النادرة، فيبذلون في سبيل رفعتها وتقدمها كل غالٍ ونفيس، ويسهرون الليالي في سبيل أن تظل في مقدمة الصفوف،
القائد الجسور المقدام هو الذي يكون قادراً على تغيير المفاهيم ومنحها محتوىً إيجابياً مهما كان شكلها ومحتواها، وقليلون هم القادة القادرون على تغيير رؤية الإنسان
منذ نشأة الدولة، دولة الإمارات العربية المتحدة قبل أكثر من خمسين عاماً، وبتوجيه مباشر من الباني المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيّان، طيب الله ثراه،
الشباب هم الأمل الزاهر للوطن، وهم الذين يصونون مُنجزه ويسهمون في صنع مستقبله، ولن يتأتّى لهم ذلك من فراغ ولا من خلال خبرتهم الذاتية الفردية بل لا بدّ لهم من قائد يرشدهم ويأخذ بأيديهم ويبصّرهم بحقائق الحياة، ويضيء لهم الطريق، وإن من أعظم
ما زال صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله، يواصل من خلال وسمه المميز «ومضات قيادية» نشر نظراته القياديّة العميقة التي هي مصدر إلهام لكثير من الأجيال التي تحرص على معرفة الرؤية
في قلب كل قائد ومفكّر هناك مصطلحات ومفاهيم عميقة الحضور والتأثير في تفكيره ومسار حياته، ويشكل مصطلحا «الرؤية والتحدي» حضوراً عميقاً في فكر ووجدان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله.
في وطني الإمارات العربية المتحدة مدرسة مستنيرة للحكمة والقيادة تتجلى على شكل حلقات متواصلة منذ عهد التأسيس الأول قبل أكثر من 50 عاماً حين نهض بأعباء بناء الدولة وتأسيس الاتحاد المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله.
القيادةُ فنٌّ وإنجازٌ وإلهام، والقائد الذكي هو الذي يترك بصمته الخالدة من خلال الإنجاز والإلهام، ولصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبيّ، رعاه الله.
هذه ومضة قيادية ذات محتوى جدير بالتدبر والقراءة، تكشف في جوهرها عن فلسفة القيادة وواجباتها، وأنّ القائد يتحمّل من المسؤوليات ما يتجاوز حدود السلطة المباشرة وإعطاء الأوامر.
الإبداع هو ثمرة التركيز والتصميم، ومنذ أكثر من خمسين عاماً ومدينة دبيّ ملحوظة بعين العناية، من قائدٍ جَسورٍ مِقدامِ عميق الخبرة والثقافة، وضع نُصب عينيه أن يكون لدبي شأنٌ،
القائد المُلهِم، هو ذلك الإنسان الذي لا يتوقف عن العطاء والبناء، ومنذ أكثر من خمسين عاماً، ووطننا الإمارات عموماً، ومدينتنا دبيّ على وجه الخصوص، يحظيان بنمط فريد من الرعاية والاهتمام
على وقع حوافر الخيل الأصيلة، ومن خلال شريط باهرٍ لإيقاع الحياة السريع في دبي، نشر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، على حسابه في إنستغرام ومضة قيادية مُلهمة دعا فيها إلى تعزيز
استذكر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، قبل أيام والدته الشيخة لطيفة بنت حمدان بن زايد آل نهيان، رفيقة درب طيب الذكرى المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم بتدوينة حوت مقطعاً
في كل يوم نتعلم درساً جديداً من الدروس النافعة العميقة في فن القيادة التي يتحفنا بها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله.
حين يكون الإنسان أصيل الرأي والرؤية يتسع مدى قلبه وعقله وروحه ليشمل بالخير كل البشر، وحين يكون القائد قد تربى في ظل العز والمجد والحكمة، فلن يكون إلا ذلك الإنسان الذي يتمنى الخير لأمته كلها، والتاريخ شاهد على أنّ صاحب السموّ الشيخ محمد بن