<p class='article-text'>يترقب عشاق الفلك حول العالم حدثاً سماوياً بارزاً مساء اليوم الجمعة، مع طلوع آخر قمر مكتمل في العام، والمعروف باسم «قمر الثلج»، أو «قمر الصقيع».<br></p><p class='article-text'>يتوقع أن يمنح قمر الثلج أو قمر الصقيع المراقبين فرصة أخيرة هذا العام لمشاهدة البدر في واحدة من ألمع وأكبر لحظاته، حيث سيصل إلى نقطة الحضيض، أقرب مسافة له من الأرض في مداره، ليظهر أكبر بنسبة 14%، وأكثر سطوعاً بنسبة تصل إلى 30% مقارنة بأصغر بدر سجل خلال العام.<br></p><p class='article-text'>ويسمى هذا القمر بـ«قمر الثلج» أو «الصقيع» نظراً لانخفاض درجات الحرارة المعتاد في النصف الشمالي من الكرة الأرضية خلال هذا الفصل.</p><p class='article-text'>ويعد هذا البدر جزءاً من الركود القمري الكبير، وحدثاً فلكياً طويل الأمد يحدث مرة كل 18 سنة ونصف السنة تقريباً. وللمهتمين برصد الظاهرة أو تصويرها، ينصح الخبراء باستخدام المناظير المقربة أو التلسكوبات والكاميرات المزودة بعدسات مناسبة للتصوير الليلي، لالتقاط آخر قمر مكتمل في عام 2025 في سماء الأرض. </p>

«قمر الثلج» يبزغ اليوم

<p class='article-text'><div data-empty="false">أصدرت بلدية بكين مؤخراً، لوائح جديدة خاصة بحماية سور الصين العظيم، توفر قواعد تشريعية لحماية قسم سور الصين العظيم في بكين، وإدارته واستخدامه ونقله للأجيال القادمة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحددت اللوائح، التي مررتها اللجنة الدائمة لمجلس نواب الشعب لبلدية بكين، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في أول مارس المقبل، نطاق تطبيقها الذي يشمل سور الصين العظيم نفسه وكل ما يرتبط به من تراث ثقافي وبيئة محيطة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعد هذه اللوائح الأولى من نوعها المخصصة لحماية سور الصين العظيم منذ بدء العمل بالقانون المنقح لحماية الآثار الثقافية في الأول من مارس الماضي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويمتد السور العظيم في بكين على ستة أحياء، وهي: بينغقو ومييون وهوايرو وتشانغبينغ ويانتشينغ إلى جانب منتوقو. ويبلغ قطاع بكين لسور الصين العظيم 520.77 كيلومتراً، ويتكون من 461 قسماً، يعود تاريخها إلى حقب تمتد من أسرة تشي الشمالية (550 - 557) وأسرة مينغ (1368 - 1644).</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي عام 1987، تم إدراج قسم بادالينغ من سور الصين العظيم على قائمة التراث العالمي لليونسكو.</div></p>

لوائح خاصة بحماية سور الصين وإدارته واستخدامه

<p class='article-text'>أكد علماء الجيولوجيا والطاقة بمعهد الفيزياء الحرارية ومعهد الفيزياء التطبيقية في روسيا، طبقاً لما نقلته صحيفة «إزفيستيا»، إمكانية استخراج الطاقة من الصخور القشرية فائقة الحرارة الواقعة على أعماق تراوح بين 10 و25 كيلومتراً. وسيوفر هذا، مصدر طاقة لا ينضب.</p>

الصخور في أعماق الأرض مصادر طاقة غنية

<p class='article-text'>اكتشف العلماء نوعاً من الإسفنج المفترس يعرف باسم «كرة الموت آكلة اللحوم»، يعيش في أعمق نقاط المحيط، ويتميز بقدرته على اصطياد الفرائس الصغيرة بطريقة غير معتادة. وعُثر على العينة على عمق 3597 متراً قبالة ساحل أنتاركتيكا.</p>

اكتشاف نوع من الإسفنج المفترس

<p class='article-text'><div data-empty="false">يسود في بعض مناطق شمال اليابان شعور بالذعر من هجمات الدببة التي يتعرض لها السكان، ما حدا ببعضهم إلى تعليق أجراس على حقائبهم كي يبعدوا بصوتها هذه الحيوانات، في حين تدعو لافتات، الناس إلى توخي الحذر.</div></p><p class='article-text'>فمنذ أبريل الفائت، أودت هجمات هذه الحيوانات بحياة 13 شخصاً في مختلف أنحاء اليابان، وهو رقم قياسي، وتكثر الأنباء عن دخول الدببة إلى المنازل، وتجولها قرب المدارس، واجتياحها المتاجر الكبرى.</p><p class='article-text'>وتفيد البيانات الرسمية بأن عدد الجرحى قد يبلغ رقماً قياسياً، إذ تجاوز المئة من أبريل حتى سبتمبر.</p><p class='article-text'>ويقول الصياد التقليدي كاكيرو ماتسوهاشي البالغ 28 عاماً خلال جولة في إحدى غابات محافظة أكيتا الشمالية، متسلحاً بسكينه «نسمع أخباراً كل يوم تقريباً عن تعرّض أشخاص للهجوم أو الإصابة».</p><p class='article-text'>وبلغ عدد القتلى بهجمات الدببة قبل خمسة أشهر من انتهاء هذه السنة ضعف الرقم القياسي السابق المسجل في 2023 - 2024.</p><p class='article-text'>وفي السنوات الأخيرة، شهدت اليابان أحد أعلى معدلات الهجمات القاتلة للدببة على مستوى العالم.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">ونشرت السلطات وحدات عسكرية لتقديم المساعدة اللوجستية في نصب أفخاخ لاصطياد الدببة، في حين ستعطى شرطة مكافحة الشغب تعليمات باستخدام البنادق لإطلاق النار على هذه الحيوانات. </div></p>

الدببة.. خطر يتهدد اليابانيين

<p class='article-text'>أظهرت دراسة علمية، نُشرت أول من أمس، أن نهر هيكتوريا الجليدي الواقع في شرق شبه جزيرة أنتاركتيكا، تراجع بأسرع وتيرة مسجلة في التاريخ الحديث خلال عام 2022. </p><p class='article-text'>ووجد فريق من الباحثين أن نحو 50% من مساحة النهر الجليدي تفككت خلال شهرين فقط، وذلك بعد تحليل بيانات جيوفيزيائية وصور أقمار اصطناعية على مدى فترة زمنية.</p>

نهر جليدي يتفكك بسرعة

<p class='article-text'>في ظل تزايد هجمات الدببة على البشر في اليابان، قامت شركة بتطوير بخاخ طارد للدببة، أملاً في تحقيق تعايش سلمي بين البشر والدببة.</p><p class='article-text'>وأفادت وكالة أنباء «جي جي برس» اليابانية، أمس، بأن يو أوكوتاني، رئيس قسم التخطيط والتسويق في مكتب طوكيو التابع لشركة «بيوسينس» - المتخصصة في إنتاج الأدوية للحيوانات، والتي تتخذ من مقاطعة توكوشيما في غرب اليابان مقراً لها - قام بتطوير هذا البخاخ بالاعتماد على الفلفل الحار.</p>

بخاخ يدرأ خطر الدببة

<p class='article-text'><div data-empty="false">اصطدم جسم غامض بزجاج سيارة ذاتية القيادة أثناء سيرها على طريق أسترالي سريع، في حادثة نادرة قد تسجل كأول اصطدام موثق لجرم فضائي بمركبة متحركة في العالم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووقعت الحادثة الفريدة عندما كان الطبيب البيطري أندرو ميلفيل سميث، يجتاز الطريق السريع بسيارته الكهربائية، حيث اصطدم جسم غامض بزجاج السيارة الأمامي بعنف.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال أندرو ميلفيل سميث من بلدة وايللا في جنوب أستراليا، لهيئة الإذاعة الأسترالية (ABC) إن الجسم ضرب الزجاج الأمامي للسيارة بقوة كبيرة لدرجة أن الزجاج بدا وكأنه يلين ويذوب جزئياً، وتشقق من نقطة الاصطدام. مضيفاً: «كان عنيفاً وغير متوقع.. اعتقدت أننا نتحطم».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقد ذاب زجاج السيارة الأمامي جزئياً عند نقطة الاصطدام، وتشعبت منه تشققات غريبة، لكن المركبة استمرت في السير بكل هدوء، في مفارقة لفتت انتباه علماء المتحف الجنوب أسترالي الذين باشروا تحقيقاتهم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأبلغ ميلفيل سميث عن الحادث وموقعه، متحف جنوب أستراليا، الذي بدأ تحقيقاً علمياً لتحديد هوية الجسم الطائر. وإذا تبين أن الجسم نيزك، فقد تكون هذه هي أول حالة مسجلة في التاريخ لاصطدام نيزك بسيارة متحركة.</div></p>

أول اصطدام محتمل لجرم فضائي بمركبة متحركة

<p class='article-text'><div data-empty="false">شهدت مدينة مولوز الفرنسية حركة تسويق غير تقليدية بعدما قرر جزار محلي استغلال حادثة متحف اللوفر، وسرقة مجوهرات نادرة منه، لتحويل الحدث إلى فرصة ترويجية مبتكرة لبضاعته.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ونشر إيمانويل براند، صاحب محل اللحوم، صوراً على حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت قطع لحوم ومصنعات أُعدّت بشكل يحاكي المجوهرات المسروقة، تحت عنوان «جواهر الجزارة».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تضمنت الصور قطعاً مثل عقد مزين بالدوندرمة والفيينية، وميداليات باتيه إن كروت محشوة بكبد الإوز وفواغرا، بطريقة فنية دقيقة جعلت من اللحوم قطعة فنية قابلة للإعجاب والتذوق في الوقت نفسه، حسبما ذكرت مواقع إخبارية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضح الجزار في تصريحات إعلامية، أن فكرة المبادرة جاءت من ابنته التي تدرس إدارة الأعمال، واعتمدت على أسلوب الشباب في منصات التواصل مثل «تيك توك»، واستخدمت تقنيات الذكاء الاصطناعي لتوليد الصور بطريقة مبتكرة تعكس المزج بين الدعابة والفن.</div></p><p class='article-text'>وأصبح منشور الجزار الفرنسي في وقت قصير مادة شديدة الانتشار على وسائل التواصل الاجتماعي، وتفاعل معه المؤثرون والفكاهيون والإعلاميون، ما أسهم في وصوله لجمهور أوسع من العملاء المعتادين.</p><p class='article-text'>يذكر أن المجوهرات الثمينة كانت قد سُرقت من متحف اللوفر في باريس قبل نحو أسبوعين.</p>

جزار فرنسي يحول «سرقة اللوفر» إلى حملة تسويقية مبتكرة

<p class='article-text'>أعلنت المدعية العامة في باريس، لور بيكو، أمس، توقيف خمسة أشخاص جدد للاشتباه بصلتهم بسرقة متحف اللوفر، من بينهم مشتبه به رئيسي، إلا أن المسروقات، وهي من جواهر التاج الفرنسي وقُدّرت قيمتها بأكثر من مئة مليون دولار، لا تزال مفقودة. </p>

5 توقيفات جديدة في قضية سرقة اللوفر

<p class='article-text'>يضم الطاقم المقبل لمحطة تيانغونغ الفضائية الصينية في عداده أصغر رائد فضاء في تاريخ الصين، إلى جانب أربعة فئران، بحسب ما أعلنت السلطات المحلية الصينية، أمس. </p><p class='article-text'>وقال الناطق باسم وكالة الفضاء الصينية للرحلات المأهولة (CMSA)، تشانغ جينغبو، إنه من المقرر إطلاق مهمة شنتشو - 21 اليوم الجمعة، الساعة 23:44 (15:44 بتوقيت غرينيتش) من مركز جيوتشيوان، لإطلاق الأقمار الاصطناعية في شمال غرب الصين.</p><p class='article-text'>وتعد محطة تيانغونغ الفضائية، التي تستضيف طاقماً من ثلاثة رواد فضاء يتناوبون عليها كل ستة أشهر، المحطة الرئيسية لبرنامج الفضاء الصيني. ويستعد المهندس وو فاي، البالغ 32 عاماً، ليصبح أصغر رائد فضاء صيني يسافر إلى الفضاء.</p><p class='article-text'>وقال للصحفيين، أمس: «أشعر بأنني محظوظ للغاية أن يصبح حلمي جزءاً من التاريخ المجيد لبرنامج الفضاء الصيني أعظم فرصة منحت لي في هذا العصر».</p><p class='article-text'>سيقود الفريق الطيار تشانغ لو، البالغ 48 عاماً، والذي شارك في مهمة شنتشو - 15 قبل أكثر من عامين، ويكمل تشانغ هونغ تشانغ، البالغ 39 عاماً، هذه المهمة.<br></p><p class='article-text'>كما تتضمن الرحلة 4 فئران - ذكران وأنثيان، ستشكل موضوع أولى تجارب صينية تُجرى في المدار على القوارض.</p>

أصغر رائد فضاء و4 فئران في رحلة فضائية صينية

<p class='article-text'>في حادثة احتيال أثارت الرأي العام في بريطانيا، قامت موظفة عقارات تُدعى شارلوت بلاكويل (31 عاماً) بخداع خطيبها إضافة إلى والدته، وثلاث من صديقاتها، عبر فبركة زفاف فاخر في تركيا والاستيلاء على أكثر من 12 ألف جنيه إسترليني، (15,960 دولاراً)، حسب صحيفة ديلي ميل.</p><p class='article-text'>وبحسب التحقيقات، أقنعت بلاكويل ضحاياها بأنها ستتولى ترتيبات سفرهم وإقامتهم في منتجع خمس نجوم، ودعتهم لتحويل المبالغ إليها مباشرة، كما طلبت مبالغ إضافية لترقية الغرف وحجز مصفف شعر استعداداً للحفل، قبل أن تدّعي لاحقاً إصابتها بمرض في القلب لتبرير تأجيل الزفاف، غير أن الخداع انكشف عندما حاول أحد الضيوف تأكيد الحجز، ليكتشف أن جميع الوثائق مزيفة.<br></p><p class='article-text'>واتضح أن بلاكويل استخدمت الأموال لسداد ديون قمار إلكتروني تراكمت عليها، في الوقت الذي كانت تحاول فيه أيضاً الاحتيال على جمعية خيرية لسرطان الأطفال بمبلغ 4000 جنيه إسترليني، بعدما زعمت كذباً أن ابنتها تحتاج إلى علاج عاجل في الخارج.<br></p><p class='article-text'>محكمة كارديف الملكية أدانتها بمحاولتي احتيال، وأصدرت ضدها حكماً بالسجن مع وقف التنفيذ، وإلزامها بالعمل المجتمعي. </p>

عروس محتالة تستولي على 12 ألف جنيه إسترليني بفضل «زفاف وهمي»

<p class='article-text'><div data-empty="false">في ورشة لصنع الأحذية في لوس أنجلوس، يشرف رجل يقول إن مهنته باتت في طريقها إلى الزوال، على آثار أقدام شخصيات صنعت تاريخ هوليوود.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتضم صناديق مكدّسة، بهت لونها مع مرور الزمن، قوالب على أشكال أقدام مختلف الشخصيات التي أدت دوراً في عاصمة الترفيه الأمريكية على مدى أكثر من نصف قرن، فتتضمن المجموعة قالب قدم إليزابيث تايلور، إلى جانب بيتر فوندا وتوم جونز وهاريسون فورد.</div></p><p class='article-text'>ويقول صانع الأحذية كريس فرانسيس، الذي يحتفظ بقوالب أقدام المشاهير هذه: «هناك شيء من الجميع هنا».</p><p class='article-text'>وصل فرانسيس إلى المجموعة قبل سنوات عدة بعد وفاة الإيطالي باسكواله دي فابريتسيو، الذي عُرف بـ«صانع أحذية النجوم».</p><p class='article-text'>وتتضمن بعض الصناديق تذكارات أو إهداءات من عدد من نجوم الصف الأول. وتتضمن أخرى رسوماً لإنتاجات تلفزيونية أو سينمائية.</p>

صانع أحذية يحرس فصلاً من تاريخ هوليوود

<p class='article-text'>كشف باحثون من جامعة «كوين ماري» في لندن، عن نموذج علمي جديد يوضح أن إزالة النفايات البلاستيكية الطافية من سطح المحيط قد تستغرق أكثر من 100 عام، حتى في حال التوقف الفوري عن ضخ المزيد من البلاستيك في البحار، وهو ما يعكس حجم مخاطر هذه الظاهرة البيئية.</p>

قرن كامل لإزالة البلاستيك من المحيطات!

<p class='article-text'>ابتكر باحثو جامعة تشالمرز للتكنولوجيا السويدية، طريقة لرصد ما يعرف بـ«غراء الطبيعة غير المرئي»: القوى الدقيقة الرابطة بين أصغر الجسيمات في الكون، والمسؤولة مثلاً عن التصاق الغبار بالأسطح أو قدرة السحالي على السير على الجدران. <br></p><p class='article-text'>واعتمد الفريق على الذهب والماء المالح والضوء لتطوير منصة تمكن رؤية هذه القوى عبر تغير الألوان تحت المجهر. </p>

كشف سر «غراء الطبيعة»

<p class='article-text'><div data-empty="false">توقع باحثون من جامعة «إلينوي» في شيكاغو أن تشهد الصحراء الكبرى زيادة في معدلات هطول الأمطار تصل إلى نحو 75% عن المعدلات الحالية بحلول منتصف القرن الحادي والعشرين، وفق «ناؤوكا. تي في. رو».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تُعد الصحراء الكبرى واحدة من أكثر المناطق جفافاً على كوكب الأرض، إذ لا يتجاوز متوسط هطول الأمطار السنوي فيها نحو 75 ملم. </div></p><p class='article-text'>ومع ذلك، تشير توقعات علمية جديدة إلى أن هذا الواقع قد يتغير بشكل ملحوظ بحلول منتصف القرن الحادي والعشرين. فقد كشف باحثون من جامعة «إلينوي» في شيكاغو أن معدلات هطول الأمطار في الصحراء الكبرى قد ترتفع بنسبة تصل إلى 75% عن المعدلات الحالية، وفقاً لنتائج دراسة حديثة نُشرت مؤخراً.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضح عالم المناخ ومؤلف الدراسة، تيري نديتاتسي تاجيلا من كلية الفنون والعلوم الحرة بالجامعة، أن فهم تأثير ارتفاع درجات الحرارة في أنماط هطول الأمطار يُعد خطوة مهمة نحو تطوير استراتيجيات للتكيف مع الظروف المناخية الجديدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووفق النتائج، لن تقتصر زيادة الأمطار على الصحراء الكبرى، بل من المتوقع أن تمتد إلى مناطق جنوب شرقي ووسط جنوبي القارة الأفريقية، في حين قد تشهد المناطق الجنوبية الغربية انخفاضاً في الهطول بنحو 5% تقريباً.</div></p>

توقعات بزيادة أمطار الصحراء الكبرى 75 %

<p class='article-text'>كشف باحثون من جامعة ماكغيل أن انبعاثات غاز الميثان في مدينة مونتريال غير متساوية، مع تركزها بشكل أكبر شرقي المدينة، حيث تسجّل مكبات النفايات، تسريبات الغاز الطبيعي، مستويات عالية من هذا الغاز، المسبب للاحتباس الحراري.</p><p class='article-text'>كما بيّنت النتائج أن شرقي مونتريال يسجل أعلى معدلات التسريبات في شبكة الغاز.</p>

مكبات نفايات مونتريال تزيد انبعاثات «الميثان»

<p class='article-text'>أظهرت صور نُشرت على الإنترنت تمساحاً في مسبح فندق فاخر شمال شرقي أستراليا، فيما كان النزلاء مسترخين تحت أشعة الشمس، على بُعد أمتار قليلة. </p><p class='article-text'>فقد بيّن مقطع فيديو نُشر على منصة «تيك توك»، التمساح الصغير مستلقياً في قاع المسبح، في منتجع «شيراتون غراند ميراج» في بورت دوغلاس.</p><p class='article-text'>في الخلفية، يُمكن سماع مُصوّرة الفيديو المدعوة ليزا كيلر، وهي تقول «لا أريد إثارة قلق أحد، ولكن هناك تمساح في المسبح».</p><p class='article-text'>ثم تقترب من المسبح، حيث يُمكن رؤية السياح يسترخون حول المسبح.</p><p class='article-text'>وتلفت إلى أن النزلاء لم يتأثروا كثيراً بالزائر غير المتوقع، قائلة «لا أحد يبالي». وتشير التقديرات إلى أن أكثر من مئة ألف حيوان من تماسيح المياه المالحة، بالإضافة إلى تماسيح المياه العذبة، تعيش في شمالي أستراليا.</p><p class='article-text'>ولم يُحدد إلى أي نوع من هذين النوعين ينتمي التمساح المعني. </p>

تمساح يقتحم مسبح فندق فخم في أستراليا

<p class='article-text'><div data-empty="false">عثر علماء أرجنتينيون على عظام متحجرة لأحد أقدم أنواع الديناصورات في العالم في جبال الإنديز، على ما أعلنت وكالة «كونيسيت» CONICET للبحوث، أول من أمس. فقد اكتشف الفريق المؤلف من علماء تنقيب، بقيادة المعهد، هيكلاً عظمياً شبه كامل لهذا الزاحف الصغير الطويل العنق، والذي يحمل الاسم العلمي «هوايراكورسر جاغوينسيس»، على ارتفاع 3000 متر في شمال غربي الأرجنتين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولفتت «كونيسيت» إلى أن الفريق عثر على جزء من جمجمة الديناصور، وعمود فقري كامل، يمتد إلى الذيل، وأطراف أمامية وخلفية شبه سليمة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشار الباحثون إلى أن هذا الاكتشاف، الذي نشرت نتائجه مجلة «نيتشر»، من شأنه أن يثري البحوث المرتبطة بتطور الأجناس.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال أوغستين مارتينيلي، أحد الباحثين، إن تقديرات «هوايراكورسور»، تشير إلى أنه جاب الأرض منذ ما بين 225 و230 مليون سنة، ما يجعله أحد أقدم الديناصورات في العالم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولفت الباحثون إلى أن هذا النوع عاش في نهاية العصر الترياسي، الذي شهد ظهور أول الديناصورات وأسلاف الثدييات. </div></p>

اكتشاف بقايا ديناصور عاش في جبال الإنديز قبل 230 مليون سنة

<p class='article-text'><div data-empty="false">التُقط مشهد مؤثر لكلب صغير يكافح التيار الهائج، محاولاً تفادي انجراف شهدته ولاية فيراكروز المكسيكية بعد هطول أمطار غزيرة خلال اليومين الماضيين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانتشر مقطع فيديو يُظهر لحظة تمسك كلب بسياج ليتجنب الانجراف بفعل التيار المائي في المكسيك، مثيراً موجة من التعاطف بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضح العديد من المعلقين أن الكلب أُنقذ، وهو الآن بأمان بفضل جهود السكان المحليين في المكسيك.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكان ما لا يقل عن 37 شخصاً لقوا مصرعهم في المكسيك إثر فيضانات وانهيارات أرضية اجتاحت المناطق الوسطى والجنوبية من البلاد، عقب هطول أمطار غزيرة غير مسبوقة.</div></p>

قصص مرئية