<p class='article-text'>عثر باحثون على آثار حيوان يشبه الزواحف يعود لـ 350 مليون عام، ما يشير إلى أن السلويات - أسلاف الزواحف والطيور والثديات - نشأت قبل 40 مليون عام من التاريخ الذي كان يُعتقد سابقاً. </p><p class='article-text'>وتوصل لهذا الاكتشاف فريق من جامعة فليندرز، رصدوا مسارات مخلبية بأستراليا.</p>

حيوان يشبه الزواحف عمره 350 مليون عام

<p class='article-text'>توصلت دراسة إلى أن حيوانات الشمبانزي لا تقتصر على علاج إصاباتها الذاتية فقط، بل تقدم الرعاية للآخرين أيضاً.</p><p class='article-text'>ودرس الباحثون مجتمعين من الشمبانزي: «سونسو» و«وايبيرا». </p><p class='article-text'>وسُجلت 41 حالة رعاية، منها 34 حالة علاج ذاتي، و7 لرعاية الآخرين «رعاية اجتماعية» شملت: تنظيف الجروح، وضع أوراق أو مواد نباتية ممضوغة عليها. <br></p>

الرعاية الطبية أصيلة في مجتمعات الشمبانزي

<p class='article-text'><div data-empty="false">رصد رادار مستخدم لتوثيق المخالفات المرورية على الطرقات في وسط سويسرا بطة كانت تطير بسرعة زائدة، فيما أظهرت اللقطات أن الطائر قد يكون معتاداً على هذا النوع من «المخالفات»، وفق ما أعلنت السلطات المحلية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقد فوجئت الشرطة في بلدة كونزيغ قرب العاصمة برن عندما اكتشفت أثناء مشاهدة صور الرادار الملتقطة مؤخراً، أن بطة برية كانت من بين مخالفين رُصدوا بواسطة نظام التحكم في السرعة، على ما ذكرت البلدية على صفحتها على «فيسبوك» خلال عطلة نهاية الأسبوع.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت البلدية إن البطة البرية كانت تطير بسرعة 52 كيلومتراً في الساعة في منطقة تبلغ السرعة القصوى فيها 30 كيلومتراً في الساعة.</div></p>

رادار يرصد «بطة متهورة» تطير بسرعة 52 كليومتراً

<p class='article-text'>كشفت دراسة لجامعة ساوثهامبتون كيفية تشكّل الكثبان الرملية الصغيرة، التي تظهر على الشواطئ والصحاري، وهو لغز حيّر العلماء لزمن. </p><p class='article-text'>وتوصّلت الدراسة إلى أن الرمال تنقلها الرياح لمسافات أكبر، وتبدأ بالتراكم عندما تهبط على سطح متموج، ما يؤدي إلى تشكّل الكثبان الصغيرة. <br></p>

حل لغز تشكّل «الكثبان الرملية الصغيرة»

<p class='article-text'>أكدت السلطات الأمريكية أن شقيق مالك حديقة حيوانات أليفة في ولاية كارولينا الجنوبية تعرّض للضرب حتى الموت على يد كنغر، بعد دخوله حظيرة الحيوان الأسترالي لـ«اللعب معه بعنف».<br></p><p class='article-text'>وتم العثور على جثة إيريك سلايت، البالغ من العمر 52 عاماً، داخل المنشأة قبل منتصف ليل الجمعة، بقليل في مزرعة «فايف ستار» بالقرب من بلدة لوريس، التي تقع على بُعد حوالي 30 ميلاً شمال مدينة ميرتل بيتش، وفقاً لمكتب الطب الشرعي في مقاطعة هوري.</p><p class='article-text'>وقال عضو المجلس المحلي مارك كوزي لشبكة «News13»، إن الضحية كان له «سجل سابق» في الدخول إلى حظيرة الكنغر و«الخشونة» معه، ويُعتقد أن هذا ما حدث حين توفي. </p><p class='article-text'>وأضاف: «الأمور خرجت عن السيطرة». وقد وُجدت جثة سلايت داخل الحظيرة بينما لا يزال الكنغر بداخلها. وكانت المزرعة قد نشرت مؤخراً صورة لكنغر أحمر ضخم يُدعى «السيد جاك»، ووصفت سلوكه قائلة: «يحب حكّ عنقه، ويأخذ المكافآت من يديك».<br></p><p class='article-text'>ولم يُحدد بعد ما إذا كان هذا هو الكنغر الذي تسبب في وفاة سلايت، لكن جثته وُجدت وعليها «إصابات متعددة نتيجة صدمات عنيفة».</p>

كنغر «يضرب» رجلاً حتى الموت

<p class='article-text'><div data-empty="false">تستطيع قرود الشمبانزي القرع على نحو إيقاعي، كما يفعل البشر، ويتمتع نوعان فرعيان من هذه الرئيسات التي تعيش في شرق أفريقيا وغربها بطريقة خاصة في هذا المجال، بحسب دراسة نشرتها الجمعة مجلة «كارنت بايولودجي». وأظهرت دراسات علمية سابقة أن الشمبانزي يضرب بأقدامه على جذور الأشجار، ما ينتج أصواتا تُمكِّنه من التواصل عبر مسافات طويلة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت المعدّة الرئيسة للدراسة فيستا إليوتيري من جامعة فيينا لوكالة فرانس برس: «أخيراً، تمكنا من قياس قرع الشمبانزي على نحو إيقاعي، وليس عشوائياً».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتضيف نتائج هذه الدراسة صدقية إلى النظرية القائلة بأن عناصر الموسيقى لدى البشر كانت موجودة قبل نحو ستة ملايين سنة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي هذه الدراسة الجديدة، تولت إليوتيري وزملاؤها، ومنهم كاثرين هوبايتر من جامعة سانت أندروز في أسكتلندا وأندريا رافينياني من جامعة سابيينزا في روما، تجميع أكثر من قرن من البيانات الرصدية. </div></p><p class='article-text'>وبعدما توصل الباحثون إلى استبعاد الأصوات المشوِّشة، ركزوا على 371 عينة قرع عالية الجودة مسجلة لدى 11 تجمعاً لقرود الشمبانزي، منبثقة من ست مجموعات تعيش في مناطق الغابات المطيرة أو السافانا في شرق أفريقيا وغربها.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبيّن تحليلهم أن قرود الشمبانزي تقرع بِنِيّة إيقاعية قوية، وأن تردد ضرباتها ليس عشوائياً إطلاقاً.</div></p>

الشمبانزي تبدع في القرع الإيقاعي!

<p class='article-text'>طور باحثو مركز أبحاث المواد الكربونية في معهد كوريا للعلوم مكثفاً فائقاً عالي الأداء يُتوقع أن يمثل الجيل القادم من أجهزة تخزين الطاقة. وتعتمد التقنية الجديدة على بنية ليفية تجمع بين أنابيب الكربون النانوية أحادية الجدار، والبوليمر الموصل منخفض التكلفة «بوليانيلين».</p><p class='article-text'>وقد أسهم هذا الدمج في تحسين تدفق الإلكترونات والأيونات، ما أدى إلى زيادة كثافة الطاقة وسرعة التفريغ، مع الحفاظ على استقرار الأداء حتى بعد أكثر من 100 ألف دورة شحن وتفريغ. ويمتاز المكثف الجديد بمرونة عالية وقدرة على تحمل الجهد العالي، ما يجعله مناسباً لتطبيقات. كما أن التركيب المركب للبنية الليفية يُنتج بتكلفة منخفضة وبعملية تصنيع بسيطة. </p>

مكثف فائق الأداء لتخزين الطاقة بتكلفة منخفضة

<p class='article-text'>يعمل العلماء على تطوير خوارزمية تعلم عميق «فيس إيج»، يمكنها تحويل صورة شخصية إلى رقم يعكس العمر البيولوجي للشخص بدقة، وفق دراسة نشرتها مجلة «ذا لانسيت ديجيتال هيلث». ويقول مؤلفو الدراسة إن الخوارزمية قد تساعد الأطباء في تحديد من يمكنه تحمل العلاجات القاسية بأمان، ومن قد تتحسن حالته بشكل أفضل باتباع نهج أكثر لطفاً.</p><p class='article-text'>وقال ريموند ماك، المؤلف المشارك وأخصائي الأورام، في جامعة هارفارد في بوسطن: «نفترض أنه يمكن استخدام «فيس إيج» مؤشراً حيوياً في رعاية مرضى السرطان لتحديد العمر البيولوجي للمريض، ومساعدة الطبيب في اتخاذ القرارات الصعبة». وأضاف: «يمكن أن تساعد هذه الخوارزمية في توجيه القرارات بشأن جراحة القلب، أو استبدال مفصل الورك». </p>

خوارزمية ثورية تحدد العمر البيولوجي

<p class='article-text'>طوّر باحثون من الجامعة التقنية في ميونيخ مادة جديدة تتمتع بأعلى موصلية أيونية مسجلة حتى الآن. وتتميز المادة الجديدة بالاستقرار الحراري وإمكانية إنتاجها بطرق كيميائية. وقد تُستخدم هذه الطريقة لتطوير أنظمة الليثيوم-فوسفور، ما يفتح الباب أمام فئة جديدة من المواد المتقدمة لتطبيقات البطاريات. </p>

مادة جديدة تسجل أعلى «موصلية أيونية»

<p class='article-text'><div data-empty="false">أدين رجلان، أمس، بقطع شجرة «سيكامور جاب» المحبوبة في شمال إنجلترا عام 2023 في عمل تخريبي تسبب في غضب واسع النطاق. وقضت هيئة محلفين بمحكمة نيوكاسل كراون بإدانة البريطانيين دانييل جراهام وآدم كاروثرز بالتسبب في أضرار جنائية بسبب قطع الشجرة.</div></p><p class='article-text'>ولم تكن الشجرة هي الأكبر أو الأقدم في بريطانيا، لكنها كانت ذات قيمة بسبب موقعها على جدار قديم بناه الإمبراطور هادريان في عام 122 ميلادي لحماية الحدود الشمالية الغربية للإمبراطورية الرومانية، وقد اجتذبت أجيالاً من المتابعين.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت الشجرة معروفة لدى السكان المحليين، لكنها نالت اهتماماً دولياً في فيلم «روبن هود: أمير اللصوص» للمخرج كيفن كوستنر عام 1991. وكانت تقع بين تلتين على طول الجدار، ومثلت نقطة جذب للسياح والمصورين ومحبي التقاط صور السيلفي. </div></p>

إدانة بريطانيين بقطع شجرة شهيرة

<p class='article-text'>قام باحثو جامعة واشنطن بعملية معالجة كيميائية يمكنها تحويل بقايا الذرة إلى سكر منخفض التكلفة، وهو مكون أساسي في تصنيع الوقود والمنتجات الحيوية، وفق «إنترستينغ إنجينيرينغ».</p><p class='article-text'>واستخدم الفريق مزيجاً من هيدروكسيد البوتاسيوم وكبريتيت الأمونيوم لمعالجة بقايا الذرة مسبقاً في درجات حرارة معتدلة. وتُليّن هذه المعالجة المادة الليفية، مما يسمح للإنزيمات بتحليلها بسهولة إلى سكريات. </p>

سكّر من نفايات الذرة

<p class='article-text'>أطلقت مكتبة الإسكندرية موقعاً إلكترونياً لتعليم الهيروغليفية، بهدف إحياء المعرفة باللغة المصرية القديمة، ونشرها بطريقة مبسطة وتفاعلية. وتم تطوير الموقع ليكون أول منصة إلكترونية مزدوجة اللغة (عربية - إنجليزية) تقدم محتوى علمياً دقيقاً حول اللغة الهيروغليفية، مستهدفاً طلبة الجامعات والهواة والمهتمين. </p>

إطلاق أول موقع عربي لتعليم الهيروغليفية

<p class='article-text'><div data-empty="false">صمم علماء من جامعة نورث وسترن بوليتكنيك في الصين مركبات بحرية ذكية، مستوحاة من أسماك «المانتا راي»، المعروفة بأجسامها الانسيابية، وزعانفها العريضة، التي تمنحها قدرة فائقة على الانزلاق بسلاسة تحت الماء، في خطوة واعدة نحو ثورة تكنولوجية في عالم المركبات تحت الماء، حسب ما ذكرت مواقع إخبارية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتتميز أسماك مانتا العملاقة بنسب أبعادها العالية، ما يجعلها نموذجاً رائعاً لأنظمة الدفع المصممة للعمل تحت الماء، وفق «إنتريستينغ إنجينيرينغ». ويساعد هذا التصميم على تحسين أداء المركبات تحت الماء، ويعتقد العلماء أن التصميم سيثري الجيل القادم من الروبوتات المائية المنسقة. وباستخدام صور لمجموعات أسماك مانتا حقيقية، صمم الباحثون المركبات استناداً إلى ثلاث أشكال من هذه الأسماك. </div></p>

مركبات بحرية ذكية مستوحاة من الأسماك

<p class='article-text'>هاجم تمساح امرأة وقتلها في بحيرة بوسط ولاية فلوريدا، الثلاثاء، وفقاً لما ذكرته السلطات. ووقع الهجوم في بحيرة «كيسيمي»، جنوب مدينة أورلاندو، حسبما أفادت هيئة الحفاظ على الأسماك والحياة البرية في فلوريدا. <br>وكانت المرأة على متن زورق، عندما واجهت تمساحاً وسقطت في الماء. وتم لاحقاً انتشال المرأة من المياه، وأُعلن عن وفاتها. <br></p>

تمساح يقتل امرأة

<p class='article-text'>في واقعة نادرة، عُثر على امرأة أمريكية كانت قد اختفت قبل قرابة 63 عاماً، وهي على قيد الحياة وبصحة جيدة، بعدما غادرت منزلها عام 1962 في ظروف غامضة، تاركة وراءها زوجاً وطفلين.</p><p class='article-text'>واليوم، وبعد أن بلغت 82 عاماً، كُشف عن وجودها خارج ولاية ويسكونسن، حيث كانت تعيش بهدوء بعيداً عن الأضواء طوال تلك السنوات.</p><p class='article-text'>وفي يوليو 1962، غادرت أودري باكبيرغ، وكانت تبلغ حينها 20 عاماً، منزلها في ولاية ويسكونسن وسط تقارير عن عنف أسري، حسب ما ذكرت وكالات ومواقع إخبارية.</p><p class='article-text'>وبعد أن حصلت على راتبها، استقلت سيارة إلى مدينة ماديسون برفقة جليسة أطفال عمرها 14 عاماً. ولاحقاً، سافرتا معاً إلى مدينة إنديانابوليس، إلا أن الجليسة شعرت بالخوف فعادت للمنزل لتكون آخر من شاهد أودري وهي تتجه لموقف حافلات آخر.</p><p class='article-text'>ورغم الجهود والتحقيقات الكثيفة، ظلت أودري مفقودة حتى عام 2024، عندما قرر المحقق إسحاق هانسون إعادة فتح القضية. إذ راجَع شهادات الشهود والأدلة القديمة، إلى أن قاده حساب شقيقة أودري على موقع Ancestry.com إلى معلومات مهمة. ومن خلال سجلات التعداد والوفيات، توصل إلى عنوانها.</p><p class='article-text'>وتلقى هانسون اتصالاً هاتفياً من أودري دام 45 دقيقة. وبناءً عليه، أعلنت الشرطة أن اختفاءها لم يكن نتيجة جريمة أو شبهات جنائية، وأُغلقت القضية، وفقاً لـ«دايلي ميل».</p>

العثور على امرأة مفقودة اختفت بإرادتها لمدة 63 عاماً

<p class='article-text'>ابتكر باحثون من الولايات المتحدة ترياقاً عاماً لسم الثعابين يعتمد على عقار «فاريسبلاديب» والأجسام المضادة المستخرجة من جسد تيم فرايد، الخبير في علم الزواحف الرجل الذي لا تؤثر فيه لدغات الثعابين. وتشير مجلة Cell إلى أن الترياق نجح في حماية الفئران من جرعات مميتة من سم أخطر 19 ثعباناً في العالم.</p>

ترياق لسموم أخطر 19 ثعباناً في العالم

<p class='article-text'>نجا 5 أشخاص من حادث تحطم طائرة صغيرة في غابات الأمازون البوليفية، بعد أن قضوا 36 ساعة محاصرين في مستنقع مليء بالتماسيح والثعابين، وذلك بعد أن اضطرت الطائرة للهبوط بسبب عطل في المحرك. </p><p class='article-text'>وفي التفاصيل، فقد بدأت الرحلة من بلدة باورس متجهة إلى مدينة ترينيداد، ولكن بعد نحو ساعة من الإقلاع، واجهت الطائرة مشاكل تقنية أدت إلى فقدان الاتصال بها، فاضطر الطيار إلى البحث عن مكان للهبوط الاضطراري، وانتهى به الأمر إلى الهبوط في مستنقع بالقرب من نهر إيتانوماس، حسب ما ذكرت مواقع ووكالات إخبارية.</p><p class='article-text'>بعد الهبوط، انقلبت الطائرة، وتمكن الطيار وثلاث نساء وطفل من الخروج والتمسك بجسم الطائرة المقلوب، وفقاً لصحيفة «مترو» البريطانية.</p><p class='article-text'>وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر ركاباً على متن طائرة تابعة لشركة Delta Air Lines وهم يمسكون بسقف الطائرة.</p><p class='article-text'>اللافت أنه خلال هذه الفترة كانوا محاطين بالتماسيح، بالإضافة إلى الثعابين والبعوض، ولم يكن لديهم ماء للشرب، واعتمدوا على دقيق الكسافا الذي كان بحوزة أحد الركاب للبقاء على قيد الحياة. </p><p class='article-text'>وفي اليوم الثاني، لاحظوا قارب صيد قريباً، فلوّحوا له باستخدام ضوء الهاتف، مما أدى إلى استدعاء فرق الإنقاذ، وأكدت السلطات أنهم في حالة صحية جيدة. <br></p>

نجاة ركاب طائرة محطمة قضوا 36 ساعة بين الثعابين والتماسيح

<p class='article-text'>أطلقت السلطات الفرنسية سراح أحد السجناء المدانين عن طريق الخطأ، نتيجة تشابه في الأسماء مع نزيل آخر، باستثناء حرف واحد.</p><p class='article-text'>وقالت وسائل إعلام فرنسية، إنه بدلاً من الإفراج عن سجين كان من المقرر إطلاق سراحه من السجن، وكان في انتظار ترحيله إلى بلده، ليبقى تحت الإقامة الجبرية، أطلق حراس السجن في مدينة بوردو بغربي فرنسا، سراح رجل محكوم عليه بالسجن لمدة 10 سنوات، بتهمة سرقة أدت إلى الوفاة.</p><p class='article-text'>وأوضحت إذاعة «آر إم سي»، وقناة «بي إف إم تي في» الإخبارية الفرنسية، نقلاً عن مصادر قضائية، قولها إنه عندما تم اكتشاف الخطأ، كان الرجل، الذي تم إطلاق سراحه عن طريق خطأ، قد غادر بالفعل منذ فترة طويلة، وجاري البحث عنه حالياً.</p>

تشابه الأسماء يحرر سجيناً في فرنسا

<p class='article-text'>كشفت دراسة جديدة لجامعة كيرتن الأسترالية أن صدع «توز غولو» في تركيا، وهو هيكل جيولوجي يمتد لأكثر من 200 كيلومتر، هو صدع تمددي وليس انزلاقياً كما كان يُعتقد سابقاً، أي أن جانبي الصدع يتحركان مبتعدين عن بعضهما، وليس بشكل جانبي. </p>

جانبا صدع «توز غولو» التركي يتباعدان

<p class='article-text'>كشفت دراسة حديثة نشرت في «آفاق الطب» عن طريقة تحنيط غير موثقة سابقاً، بعد تحليل مومياء محفوظة بشكل استثنائي في سرداب كنيسة بقرية صغيرة في النمسا، وأظهرت التحاليل أن التحنيط تم عبر إدخال مواد ماصة مثل نشارة الخشب، وفروع الأشجار، وقطع قماش (كتان وقنب) في الجسم، إلى جانب استخدام كلوريد الزنك. </p>

قصص مرئية