<p class='article-text'><div data-empty="false">أكدت سلطات الصحة في غزة أن النيران والغارات الجوية الإسرائيلية قتلت 12 فلسطينيا على الأقل اليوم الأحد في أنحاء القطاع، خمسة منهم على الأقل بالقرب من موقعين لتوزيع المساعدات تديرهما مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال مسعفون في مستشفى العودة بوسط القطاع إن ثلاثة على الأقل قُتلوا وأصيب العشرات بنيران إسرائيلية في أثناء محاولتهم الاقتراب من موقع تابع لمؤسسة غزة الإنسانية القرب من محور نتساريم. وقُتل اثنان آخران وهما في طريقهما إلى موقع آخر للمساعدات في رفح في بجنوب القطاع.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف مسعفون أن غارة جوية قتلت سبعة آخرين في بيت لاهيا شمال غزة. ولم يصدر أي تعليق بعد من الجيش الإسرائيلي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت مؤسسة غزة الإنسانية قد بدأت بتوزيع عبوات المساعدات الغذائية في غزة في نهاية مايو بعد أن رفعت إسرائيل جزئيا حصارا كاملا استمر قرابة ثلاثة أشهر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقُتل عشرات الفلسطينيين في عمليات إطلاق نار شبه يومية خلال محاولاتهم للوصول إلى الطعام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وترفض الأمم المتحدة نظام التوزيع الجديد المدعوم من إسرائيل باعتباره غير كاف وخطيرا ويشكل انتهاكا لمبادئ حياد المنظمات الإنسانية.</div></p>

مقتل 12 فلسطينياً بنيران إسرائيلية في غزة

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الأحد أن إطلاق الصواريخ على إسرائيل سيتوقف حين توقف الدولة العبرية هجومها على إيران المستمر منذ الجمعة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال عراقجي خلال اجتماع مع دبلوماسيين أجانب نقله التلفزيون "إننا ندافع عن أنفسنا، دفاعنا مشروع تماما"، مضيفا أن "هذا الدفاع هو رد على عدوان. إن توقف العدوان، بالطبع سيتوقف ردنا أيضا".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من جانب آخر، نقلت وكالة تسنيم للأنباء الإيرانية اليوم عن قائد مقر "خاتم الأنبياء" العميد علي شادماني قوله إن عمليات القوات المسلحة الإيرانية ضد إسرائيل ستستمر بشكل أكثر تدميراً حتى نجعل العدو يندم ندماً شديداً.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت الشرطة الإسرائيلية أعلنت مقتل ستة وإصابة 180 وفقدان سبعة جراء سقوط صاروخ إيراني في منطقة "بات يام" جنوب تل أبيب.</div></p>

عراقجي: إطلاق الصواريخ على إسرائيل سيتوقف عند "توقف العدوان" على إيران

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم الأحد أن إسرائيل "تجاوزت خطا أحمر جديدا" باستهدافها مواقع نووية إيرانية في الضربات التي تشها منذ الجمعة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال عراقجي خلال اجتماع مع دبلوماسيين أجانب نقله التلفزيون الرسمي "تجاوز النظام الصهيوني خطا أحمر جديدا في القانون الدولي، وهاجم منشآت نووية".</div></p>

وزير الخارجية الإيراني: إسرائيل "تجاوزت خطاً أحمر جديداً"

<p class='article-text'><div data-empty="false">قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي عبر منصة إكس اليوم الأحد إن إسرائيل أصدرت تحذيرا للإيرانيين المقيمين بالقرب من المفاعلات النووية في إيران من أجل إخلاء منازلهم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وجاء في التحذير "نحث كل المتواجدين في هذه الساعة أو في المستقبل القريب في كافة مفاعلات الأسلحة في إيران والجهات الداعمة لها.. من أجل سلامتكم نطالبكم بإخلاء هذه المنشآت فورا... وعدم العودة إليها حتى إشعار آخر. الوجود بالقرب من هذه المنشآت يعرض حياتكم للخطر".</div></p>

إسرائيل تصدر تحذيراً للإيرانيين قرب المفاعلات النووية لإخلاء منازلهم

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلن قائد شرطة منطقة أيالون الإسرائيلية، دانيال حداد، مقتل 6 وإصابة 180 وفقدان 7 في منطقة "بات يام" الواقعة جنوب تل أبيب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن حداد قوله اليوم الأحد، من الموقع الذي شهد سقوط صاروخ إيراني في وقت سابق اليوم في "بات يام": "بعد ست ساعات من سقوط الصاروخ، صار الوضع كالتالي: 180 مصابا، وستة قتلى حتى الآن، وسبعة مفقودين".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف حداد: "ينصب جهدنا الرئيسي في المقام الأول على تحديد مكان المفقودين، والفهم والتعديل بين المفقودين الذين نعلم بشأنهم وهؤلاء الذين لا نعرف عنهم شيئا".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت خدمة "نجمة داوود الحمراء" للإنقاذ ذكرت في وقت سابق أن طفلين وشخصين آخرين على الأقل لقوا حتفهم في مدينة بات يام الإسرائيلية جراء سقوط صاروخ على مبنى سكني صباح اليوم الأحد.</div></p>

الشرطة الإسرائيلية تعلن عدد قتلى الصاروخ الإيراني على "بات يام"

<p class='article-text'><div data-empty="false">حذّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأحد إيران من أنها ستواجه "كامل قوة" الجيش الأمريكي إذا هاجمت الولايات المتحدة، مؤكدا أن واشنطن "لا علاقة لها" بالضربات الإسرائيلية على طهران.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">شنت إسرائيل ضربات جديدة استهدفت البرنامج النووي الإيراني الأحد، وردت إيران بهجمات صاروخية أسفرت عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل في إسرائيل، في اليوم الثالث من التصعيد العسكري غير المسبوق بين البلدين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكتب ترامب على منصته "تروث سوشال" الأحد "إذا تعرضنا لهجوم من إيران بأي شكل من الأشكال، فإن كامل قوة وقدرة القوات المسلحة الأمريكية ستنزل عليكم بمستويات لم تُشهد من قبل".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من جهة أخرى، أكد ترامب "يمكننا بسهولة إبرام اتفاق بين إيران وإسرائيل، وإنهاء هذا الصراع الدامي".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واستهدفت إسرائيل منذ الجمعة مئات المواقع العسكرية والنووية الإيرانية وقتلت عددا من القادة العسكريين إضافة إلى علماء نوويين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وردّت إيران بإطلاق دفعات من الصواريخ البالستية على الدولة العبرية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحض الرئيس الأمريكي طهران الجمعة على التوصل إلى اتفاق وإلاّ ستواجه هجمات "أكثر عنفا" من إسرائيل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتراجعت إيران تدريجيا عن التزاماتها بموجب الاتفاق النووي المبرم عام 2015 مع القوى الكبرى، بعدما سحب ترامب بلاده منه في العام 2018 خلال ولايته الأولى وفرض عقوبات مشددة على طهران. وأتاح الاتفاق رفع عقوبات عن إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأجرت الولايات المتحدة وإيران جولات محادثات عدة منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، ولكن التفاؤل الذي ساد في البداية تبدّد في الأيام الأخيرة.</div></p>

ترامب يحذر إيران من رد عسكري بـ "كامل القوة"

<p class='article-text'><div data-empty="false">أفاد رئيس هيئة تنظيم قطاع الطيران المدني الأردني هيثم مستو، اليوم الأحد، بأنه تم إعادة فتح أجواء المملكة امام حركة الطيران المدني، بعد تقييم المخاطر من قبل الهيئة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ونقلت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) عن مستو قوله إن "قرارات الإغلاق التي اتخذت منذ بدء الأحداث الجارية هي قرارات تكتيكية مؤقتة تتخذ لغاية معينة قصيرة المدى".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف أن الهيئة مستمرة بمتابعة التطورات الجارية في المنطقة وتقييم حجم مخاطرها على حركة الطيران المدني، لاتخاذ القرار المناسب بشأن استمرار فتح الأجواء أو إغلاقها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبين مستو أنه تم إبلاغ شركات الطيران بقرار فتح الأجواء من أجل استئناف رحلاتها الجوية المجدولة وإعادة الرحلات التي تم تحويل مسارها إلى وجهات أخرى عند إغلاق الأجواء إلى عمان مجددا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد أن الهيئة ستتخذ القرار المناسب بالنسبة لحركة الطيران تبعا للتطورات الجارية ومدى تأثيرها على حركة الطيران المدني، وبما يضمن سلامة المسافرين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت الهيئة أعلنت إغلاق أجواء المملكة بشكل مؤقت وتعليق حركة الطيران أمام جميع الطائرات القادمة والمغادرة والعابرة للمملكة، مساء أمس السبت، وذلك تحسباً لأية مخاطر قد تنتج جراء التصعيد الحاصل في المنطقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضح مستو أن قرار الإغلاق الذي يأتي التزاماً بالاتفاقيات الدولية لسلامة الطيران المدني ومنها اتفاقية شيكاغو للطيران المدني المتعلقة بقواعد الملاحة الجوية وسلامتها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد مستو أن سلامة الأجواء وسلامة المسافرين تأتي في مقدمة أولويات الهيئة، مبينا أن أي قرار يتخذ يأتي ضمن إجراءات الهيئة الاحترازية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> من جانبها، أكدت شركة الخطوط الجوية الملكية الأردنية عدم وجود تغيير على مواعيد رحلاتها وأنها ستسير كما هو مخطط لها دون أي تعديل وحسب مواعيدها المجدولة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت الشركة إن الرحلات التي كانت متجهة إلى الأردن وتم تحويل مسارها بدأت باستئناف مسارها إلى الأردن، بعد قرار إعادة فتح أجواء المملكة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأهابت الملكية الأردنية بجميع المسافرين التحقّق من حالة رحلاتهم وآخر التحديثات، مؤكدة حرصها الكامل على سلامة الركاب واستمرار تقديم أفضل الخدمات الممكنة في ظل هذه الظروف.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ودعت الشركة المسافرين إلى التوجه إلى المطار وإتمام إجراءات السفر في المواعيد المحددة.</div></p>

الأردن يعيد فتح مجاله الجوي

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلن الجيش الإسرائيلي الأحد أنه استهدف مقر وزارة الدفاع الإيرانية ومواقع مرتبطة بالبنية التحتية "لمشروع الأسلحة النووية" وأهدافا أخرى، بينما تبادل الطرفان الهجمات لليوم الثالث تواليا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن قواته الجوية نفذت قرابة الساعة 2,40 صباحا (23,40 ت غ السبت) "سلسلة واسعة من الضربات التي تستند إلى معلومات استخباراتية على عدد من الأهداف في طهران تتعلق بمشروع الأسلحة النووية للنظام الإيراني"، وكذلك على مستودعات وقود.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أضاف "شملت الأهداف مقر وزارة الدفاع الإيرانية ومقر +منظمة الابتكار والبحوث الدفاعية+ للمشرع النووي وأهدافا إضافية" أشارت إسرائيل إلى أنها تساهم في تعزيز جهود إيران للحصول على اسلحة نووية.</div></p>

الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف مقر وزارة الدفاع الإيرانية

<p class='article-text'><div data-empty="false">أدت موجات من الهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل إلى مقتل ثمانية أشخاص على الأقل ليل السبت الأحد، بينهم أطفال، وفق خدمة الاسعاف الاسرائيلية، بعد أن دفعت صفارات الانذار ملايين الأشخاص ليهرعوا إلى الملاجئ.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي وسط اسرائيل، قُتل أربعة أشخاص على الأقل، بينهم طفل يبلغ 10 أعوام، وأصيب نحو 100 آخرين في هجوم صاروخي، وفقا للمتحدث باسم نجمة داوود الحمراء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف المتحدث أن 37 شخصا آخرين أصيبوا في منطقة شفيلا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكدت الشرطة الإسرائيلية في منشور على منصة اكس أن ضربة في منطقة تل أبيب أدت إلى مقتل عدة أشخاص وإصابة العشرات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبعد أن دمر هجوم سابق مبنى من ثلاثة طوابق في منطقة الجليل الغربي في إسرائيل في وقت متأخر السبت، قالت نجمة داوود الحمراء إن ثلاث نساء قُتلن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكدت خدمة الإسعاف في بيان وفاة امرأتين في الموقع فيما أعلنت وفاة الثالثة في المستشفى.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت خدمة الإسعاف إن صاروخا إيرانيا أصاب منزلا في منطقة حيفا السبت ما أسفر عن مقتل امرأة في العشرينات وإصابة 14 شخصا آخرين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال متحدث باسم خدمة نجمة داوود الحمراء للقناة ال12 الإسرائيلية إن قرابة 200 شخصا أصيبوا في ضربات صاروخية إيرانية ليلا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وليل السبت أعلنت إسرائيل إنها تعمل على اعتراض وابل من الصواريخ التي أطلقت من إيران وتنفيذ ضربات على طهران في وقت واحد.</div></p>

قتلى ومصابون جراء الهجمات الصاروخية الايرانية على إسرائيل

<p class='article-text'><div data-empty="false">قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأحد إنه إذا هاجمت إيران الولايات المتحدة بأي شكل من الأشكال، فستواجه قوة الجيش الأمريكي "بمستويات غير مسبوقة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف ترامب في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي (تروث سوشيال) أن الولايات المتحدة لا علاقة لها بالهجوم الجاري على إيران، وأن "بإمكاننا التوصل بسهولة إلى اتفاق بين إيران وإسرائيل، وإنهاء هذا الصراع الدموي!".</div></p>

ترامب: بإمكاننا التوصل بسهولة إلى اتفاق بين إيران وإسرائيل

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلن الجيش الإسرائيلي الأحد مقتل جندي في جنوب قطاع غزة، مع دخول الحرب بين إسرائيل وحركة حماس شهرها العشرين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأفاد الجيش في بيان أن الجندي هو نوعام شيمش المتحدر من القدس وعمره 21 عاما. وبذلك يرتفع إلى 430 عدد العسكريين الإسرائيليين الذين قتلوا في غزة منذ بدء إسرائيل عملياتها البرية في القطاع في 27 أكتوبر 2023.</div></p>

الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي في جنوب قطاع غزة

<p class='article-text'>قال الجيش الإسرائيلي أمس، إن إيران أصبحت ساحة المعركة الرئيسية لإسرائيل، وأن جبهة غزة أصبحت ثانوية، في حين استمر القصف الدامي على القطاع.</p><p class='article-text'>وأعلن الدفاع المدني ومصادر طبية في غزة أمس، مقتل 60 فلسطينياً على الأقل، في عمليات إسرائيلية بينهم 23 قضوا أثناء انتظارهم توزيع مساعدات غذائية. وقال محمد المغير مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني في غزة إن هناك «41 شهيداً جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة».</p><p class='article-text'>وأكد الدفاع المدني في غزة أن «8 شهداء و125 جريحاً وصلوا إلى مستشفى العودة في النصيرات الليلة قبل الماضية جراء استهداف طائرات الاحتلال المُسيّرة بعدة قنابل، تجمعات قرب نقطة توزيع مساعدات في محيط محور نتساريم في وسط القطاع».</p><p class='article-text'>وفي مدينة غزة، وصل «11 شهيداً على الأقل وأكثر من 50 مصاباً إلى مستشفى الشفاء جراء قصف إسرائيلي استهدف منتظري المساعدات»، بحسب المصدر نفسه. وقُتل أربعة أشخاص آخرين قرب مواقع توزيع في وسط وجنوب القطاع.</p><p class='article-text'>وأضاف المغير أن 18 شخصاً قُتلوا في شمال وجنوب القطاع خلال هجمات مختلفة للجيش الإسرائيلي.</p><p class='article-text'>وما زال مستشفى ناصر في خان يونس (جنوب)، أحد آخر المرافق الصحية العاملة جزئياً في القطاع، هدفاً لنيران إسرائيلية، بحسب عاملين في المجال الطبي.</p><p class='article-text'>وقال مسؤولون بقطاع الصحة من مجمع الشفاء الطبي في غزة إن النيران الإسرائيلية قتلت 12 فلسطينياً على الأقل، كانوا احتشدوا لانتظار شاحنات المساعدات على الطريق الساحلي شمال القطاع.</p><p class='article-text'>وأمر الجيش الإسرائيلي سكان خان يونس وبلدتي عبسان وبني سهيلا القريبتين في جنوب غزة بمغادرة منازلهم والتوجه غرباً نحو ما تسمى بالمنطقة الإنسانية.</p><p class='article-text'>وقالت وزارة الصحة في غزة في بيان إن 274 على الأقل قتلوا حتى الآن وأصيب أكثر من ألفين بالقرب من مواقع توزيع المساعدات منذ بدء عمليات المؤسسة في غزة.</p><p class='article-text'>إلى ذلك، ما زالت شبكات الهاتف والإنترنت مقطوعة في كل أنحاء غزة، حيث يبحث فلسطينيون هناك عن أماكن يحاولون فيها التقاط الشبكة.</p><p class='article-text'>قافلة الصمود</p><p class='article-text'>وفي ظل معاناة غزة من الجوع، تواجه «قافلة الصمود» العالقة في مدخل مدينة سرت شرق ليبيا صعوبات ترتبط بالتموين والاتصال عبر شبكة الإنترنت المعطلة بفعل «عمليات التشويش». وتنتظر القافلة منذ يومين ترخيصاً من سلطات شرق ليبيا، للمرور ومواصلة الطريق نحو الحدود المصرية ومنها إلى معبر رفح في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي على غزة، بمشاركة وفود أخرى دولية كانت وصلت عبر رحلات جوية إلى مصر.</p><p class='article-text'>وأعلنت تنسيقية تشرف على مسار القافلة في بيان، عن تعرضها إلى عمليات تشويش وقطع للانترنت في دائرة نصف قطرها 50 كيلومتراً بالقرب من بوابة سرت، على الطريق الساحلي، بدأت منذ الخميس بشكل أساسي.</p><p class='article-text'>وأشارت إلى وجود طوق أمني وعسكري حول المخيم ومنع تام لدخول أو خروج أي شخص إلى جانب حظر دخول المواد الغذائية واللوجستية.</p><p class='article-text'>وقال شاكر جهمي وهو صحافي تونسي يشارك في القافلة، من المخيم «كل المداخل مغلقة ومنع عنا أي إمداد للأكل والشرب. نحن تحت رقابة الطائرات المسيرة على امتداد اليوم بلا اتصالات ولا إنترنت نتيجة التشويش».</p>

القصف يوقع عشرات الضحايا في القطاع

إسرائيل: جبهة غزة ثانوية وإيران هي الساحة الرئيسية

<p class='article-text'>بالتزامن مع انهمار صواريخ إسرائيل على إيران، وما تلاه من ردود وردود مضادّة، وبإزاء هذا التطوّر الحربي، وجد لبنان نفسه في قلب الحدث، من حيث «حبس الأنفاس» وترقّب التطوّرات. وذلك، وسط ارتفاع منسوب المخاوف من أيّ تورّط محتمل لـ«حزب الله» في إطلاق صواريخ أو مسيّرات في اتجاه إسرائيل، وإنْ بدت الأمور مقبلة على تجنّب هذا الاحتمال، سواء صحّت أم لم تصحّ تقارير إعلامية تحدّثت عن إبلاغ الدولة اللبنانية الحزب بتجنّب أيّ توريط للبنان.</p><p class='article-text'>وفيما ستبقى الأنظار مسمّرة على تطورات هذا الحدث في الساعات المقبلة، يجري تبيّن الحسابات والخلاصات الدقيقة عبر هذا التطوّر، وقد ضجّت الساحة الداخلية بالأسئلة عما سيفعله «حزب الله» في أسوأ أيام مرّت بإيران منذ تأسيسها عام 1979. وترافقت هذه الأسئلة مع معلومات مصادر مطلعة أفادت «البيان» أن الحزب تلقى نصائح مباشرة وتحذيرات واضحة، من مستويات لبنانية رسمية وأمنية بارزة، شدّدت على ضرورة ضبط النفس وعدم القيام بأيّ تحرك عسكري من الأراضي اللبنانية، لما لذلك من تداعيات كارثية على لبنان في حال قرّرت إسرائيل الردّ المباشر.</p><p class='article-text'>وفي سياق متصل، تردّدت معلومات مفادها أن التحذيرات التي تلقّاها لبنان لم تقتصر على «حزب الله» فقط، بل طالت أيضاً الفصائل الفلسطينية الحليفة له، ولا سيّما حركتَي «حماس» و«الجهاد الإسلامي»، حيث تمّ إبلاغ قياداتهما أن أيّ تحرّك عسكري من الجنوب اللبناني، سواء عبر الصواريخ أو أيّ تحرّك ذي طابع عسكري، سيُواجه بموقف لبناني غير مسبوق، يتضمن اتخاذ قرارات سياسية وأمنية غير متوقعة، وذلك، بالتوازي مع تنسيق دولي وإقليمي لضمان عدم انزلاق الجبهة اللبنانية إلى دوّامة النار المفتوحة.</p><p class='article-text'>أسئلة ومخاوف</p><p class='article-text'>وفي انتظار بلورة المشهد في ضوء التطوّرات، وفيما تكرّرت أسئلة اللبنانيين حول تداعيات الأحداث الإقليمية على الوضع الداخلي اللبناني، العالق أصلاً في عنق الزجاجة بفعل الخلاف المستحكم حول مصير السلاح، فإن ثمّة كلاماً عن أن العملية التي شنّتها إسرائيل على إيران، والتي سيمضي وقت غير قصير لتُكشف بكلّ تفاصيلها الاستخبارية والتكنولوجية، سجّلت فيها إسرائيل «ضربة هائلة» شبيهة بـ«ضربة البيجر» في لبنان، والتي مازالت لغزاً في جزء كبير منها. كما أن ثمّة إجماعاً على أن ما بعد 13 يونيو 2025 سيكون غير ما قبله تماماً في الشرق الأوسط، بكل ما يعنيه ذلك من تغييرات استراتيجية، بلغت ذروتها أول من أمس مع بدء الهجوم الإسرائيلي على إيران، ولا يزال العالم يجهل الكثير عن أسرارها.</p><p class='article-text'>سيناريو انقلابي</p><p class='article-text'>وفي القراءات السياسية، فإن ما جرى، وما قد يجري، رسم سيناريو إنقلابي لا سابق له في منطقة الشرق الأوسط، حيث سيكون التدقيق في معالمه هو الاستحقاق الأول بعد أن تُظهر الساعات المقبلة أين وكيف وحدود نهاية الحرب على إيران، وكيف وبأيّ وسيلة وحجم يمكن بعد توقع الردّ الإيراني. وكلّ ذلك سيقود إلى السؤال الكبير عمّا إذا كانت المنطقة ستُقبل على مزيد من المفاجآت، بما يشكّل حرباً إقليمية.</p><p class='article-text'>وفي محصلة المشهد المعقّد، فإن لبنان يبدو كأنه في سِباق محموم بين نيران الإقليم المتفجّرة، وسعيه المضني لحماية ما تبقّى من استقراره الداخلي، و«يتربّع» في موازاة هذه الحرب على قمّة القلق من التداعيات، والحذر ممتدّ من أدناه إلى أقصاه، فيما الدولة «مستنفرة»، بكلّ مستوياتها، لتجنيب البلد تداعياتها واحتمالاتها الصعبة، وخصوصاً أن ما يجري سيفتح الباب أمام المزيد من الشروط والضغوط على لبنان، وإلا سيكون عرضة للمزيد من الضربات.</p>

لبنان.. «حبس أنفاس» على أرضيّة نيران الإقليم المتفجّرة

<p class='article-text'> </p><p class='article-text'><div data-empty="false">أطلقت إيران دفعة جديدة من الصواريخ باتجاه إسرائيل فيما أعلن الجيش الإسرائيلي رصد هذه الصواريخ داعيا السكان للزوم الملاجئ.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال الجيش الإسرائيلي إنه "بينما تعمل قوات الدفاع الجوي على اعتراض الصواريخ التي أُطلقت من إيران، يقوم سلاح الجو الإسرائيلي حاليًا بضرب أهداف عسكرية في طهران".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">إلى ذلك قالت القوات الجوية التابعة للحرس الثوري الإيراني إنها تشن هجوما مركبا على إسرائيل بالصواريخ والطائرات المسيرة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="true"> </div></p>

إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل

<p class='article-text'><div data-empty="false">  أجرى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية، اتصالًا هاتفيًا، اليوم، مع مسعود بزشکيان رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت وكالة الأنباء السعودية إن سمو ولي العهد السعودي أعرب خلال الاتصال الهاتفي عن تعازيه ومواساته للرئيس وللشعب الإيراني ولأسر المتوفين الذين سقطوا نتيجة للاعتداءات الإسرائيلية على الجمهورية الإسلامية الإيرانية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما جدد سموه إدانة المملكة واستنكارها لهذه الاعتداءات التي تمس سيادة الجمهورية الإسلامية الإيرانية وأمنها كما تمثل انتهاكًا للقوانين والأعراف الدولية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد سمو ولي العهد السعودي أن هذه الاعتداءات أدت إلى تعطيل الحوار القائم لحل الأزمة وعرقلة الجهود الرامية لخفض التصعيد والتوصل لحلول دبلوماسية، مشددا على رفض المملكة لاستخدام القوة لتسوية النزاعات وضرورة اعتماد الحوار كأساس لتسوية الخلافات.</div></p>

ولي العهد السعودي يجري اتصالًا هاتفيًا برئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية

<p class='article-text'><div data-empty="false"> أكد صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر ضرورة خفض أشكال التصعيد كافة والتوصل إلى حلول دبلوماسية، بما يحقق السلام الدائم والشامل في المنطقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وذكرت وكالة الأنباء القطرية، أن أمير قطر بحث خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان تطورات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وجدد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إدانة دولة قطر واستنكارها للهجوم الإسرائيلي الذي استهدف الأراضي الإيرانية، باعتباره انتهاكا صارخا لسيادة إيران وأمنها، وخرقا واضحا لقواعد ومبادئ القانون الدولي.</div></p>

أمير قطر والرئيس الإيراني يبحثان هاتفيا الأوضاع الإقليمية

<p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> عادت خدمات الإنترنت إلى قطاع غزة بعد انقطاع استمر ثلاثة أيام، بحسب ما أفاد المدير التنفيذي لهيئة تنظيم قطاع الاتصالات الفلسطينية ليث دراغمة وكالة فرانس برس السبت.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال دراغمة "الشبكة تعمل الآن في جميع أنحاء قطاع غزة"، بعدما كانت وزارة الاتصالات التابعة للسلطة الفلسطينية أعلنت الخميس انقطاع خدمات الانترنت والاتصالات الثابتة في غزة بعد استهداف آخر خط للألياف الضوئية (فايبر أوبتك) في القطاع، متهمة إسرائيل بالوقوف وراء الهجوم. ولم تعلّق الدولة العبرية على ذلك.</div></p>

خدمات الانترنت تعود إلى غزة بعد انقطاع دام 3 أيام

<p class='article-text'><div data-empty="false"> بحث معالي عبدالله علي اليحيا وزير خارجية الكويت رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية هاتفيا اليوم مع جاسم البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وذكرت وكالة الأنباء الكويتية " كونا" أنه تم خلال الاتصال الهاتفي بحث تنسيق مواقف دول المجلس في ضوء المستجدات بالمنطقة وسبل تعزيز التعاون الخليجي المشترك وتكثيف الجهود الدبلوماسية والسياسية لحفظ أمن واستقرار المنطقة.</div></p>

وزير خارجية الكويت يبحث هاتفياً مع الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي المستجدات الإقليمية والدولية

<p class='article-text'> </p><p class='article-text'><div data-empty="false">أعلن الجيش الإسرائيلي السبت إنه قصف منشأة تحت الأرض تضم صواريخ أرض-أرض وكروز في مدينة خرم آباد بغرب إيران.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال المتحدث العسكري إيفي ديفرين للصحافيين "هذا موقع مهم، حتى أنه تم عرضه سابقا في فيديو دعائي من قبل النظام الإيراني"، في إشارة الى لقطات عرضها الحرس الثوري في وقت سابق من هذا العام، قال إنها تعود لقاعدة صاروخية جديدة تحت الأرض.</div></p>

الجيش الإسرائيلي يقصف منشأة صواريخ تحت الأرض غرب إيران

<p class='article-text'><div data-empty="false">ذكر التلفزيون الإيراني الرسمي اليوم السبت أن من المتوقع أن تشن إيران هجمات "عنيفة ومدمرة" على إسرائيل خلال الساعات المقبلة، في حين يواصل الجيش الإسرائيلي ضرب عدة أهداف في جميع أنحاء إيران.</div></p>