ضياء رشوان

ضياء رشوان

باحث وكاتب والرئيس الفخري لاتحاد الصحافيين العرب

أرشيف الكاتب

  • لم تمضِ سوى أيام قليلة منذ نشرنا مقالنا الأخير في هذه المساحة بعنوان: «أكذوبة إغلاق مصر معبر رفح»
  • منذ بدء الحرب الإسرائيلية الدموية على قطاع غزة، والمأساة الإنسانية الأكبر والأسوأ التي يعيشها سكانه، هي الهم الأول لكل الأوساط السياسية والإعلامية والحقوقية حول العالم. وبدا واضحاً للجميع أن حكومة اليمين المتطرف الديني الإسرائيلية، لا تسعى
  • يطلق الإسرائيليون على الحرب، التي دارت في فلسطين بين عامي 1947 و1949 اسم «حرب الاستقلال»، وهو إعلان قيام «دولة إسرائيل» في 14 مايو 1948.
  • منذ بدء العدوان الإسرائيلي الدموي على قطاع غزة قبل خمسة شهور، وفصول الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني فيها تتوالى بدون توقف، وكلما وقعت مجزرة كبرى اهتز العالم، وتتابعت ردود أفعاله الرافضة لها والمدينة لها، إلا أننا لم نصل قط حتى الآن
  • بدأت علاقة مصر الحديثة بالقارة الأفريقية، منذ أن حدد الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر قائد ثورة 23 يوليو 1952.
  • في يوم الثالث عشر من سبتمبر عام 1993، وفي حديقة البيت الأبيض بواشنطن، تم توقيع اتفاقية أوسلو، أو بالأدق، اتفاقية أوسلو الأولى.
  • مؤشرات عديدة خلال الشهور الأربعة الأخيرة التي تلت هجمات السابع من أكتوبر، وبدء العدوان الإسرائيلي الدموي على قطاع غزة، توضح كلها أن ثمة اضطراباً شديداً غير مسبوق داخل إسرائيل، النخبة والمجتمع، تعددت وتتالت مظاهره على المشهد كله. فمن الواضح
  • عرفت أوروبا منذ القرن السادس عشر، وبالتحديد مدينة البندقية عام 1516، إقامة أول «غيتو» يسكن فيه اليهود وحدهم، بأوامر من السلطتين الدينية والسياسية ممثلتين ببابا الفاتيكان والإمبراطور.
  • تسعة وسبعون عاماً مرت على انتهاء الحرب العالمية الثانية، والتي كانت السبب المباشر في اقتراح وصياغة «اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها».
  • فور وقوع هجمات المقاومة الفلسطينية على القوات والمستوطنات وبعض المدن الإسرائيلية في السابع من أكتوبر الماضي.
  • في اليوم الحادي عشر من يناير عام 2024، انعقدت محكمة العدل الدولية بكامل هيئتها بقضاتها الأجلاء الخمسة عشر، في مقرها بمدينة لاهاي بهولندا.
  • كانت الحرب التي خاضتها مجموعة من الدول العربية بعد إعلان قيام إسرائيل في 15 مايو 1948، ضد الدولة التي نشأت على أنقاض فلسطين العربية.
  • يبدأ اليوم العام الجديد (2024) فكل عام وأنتم جميعاً بخير قراءنا الكرام. وفي الساعات الأولى من العام الجديد يبدو واضحاً لكل من يهتم أو يراقب الشأن العام، أن منطقتنا تدخله وهي في أوضاع غير مسبوقة، على الأقل منذ خمسين عاماً، إن لم يكن أكثر.
  • منذ منتصف ونهايات القرن التاسع عشر خضعت الأغلبية الساحقة من بلدان أفريقيا للاستعمار من قبل عديد من الدول الأوروبية، وإذا كانت فرنسا وبريطانيا هما الأكثر احتلالاً للدول الأفريقية، فقد كانت هناك أيضاً إيطاليا وبلجيكا والبرتغال وإسبانيا
  • تثير الحرب الإسرائيلية الدموية على قطاع غزة، تساؤلاً جدياً حول طبيعة الحروب التي دارت في منطقتي الشرق الأوسط والعالم العربي خلال العقود الأخيرة.
  • يبدو واضحاً من مجريات تفاعلات العالم خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة بما عرفه من قضايا وأزمات كبرى،
  • تتابع مصر، باهتمام شديد، التطورات المتسارعة التي يشهدها النظام العالمي بشقيه السياسي والاقتصادي في السنوات الأخيرة،
  • بمناسبة ما يجري الآن في الأراضي الفلسطينية وخصوصاً العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، عدت إلى أوراق بحثية وكتابات قديمة مر على بعضها عقدان أو ثلاثة، تعالج وتبحث الجذور البعيدة للصراع حول فلسطين.
  • في حديثه مع الكاتب والإعلامي الأمريكي الشهير فريد زكريا على شاشة cnn ذكر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن التقرير السنوي، الذي تصدره المنظمة الدولية حول كل صور التعدي على الأطفال في دول العالم أثناء النزاعات المسلحة، لم يحمل
  • في ظل ما يجري منذ شهر في الأراضي الفلسطينية، وبالخصوص في قطاع غزة من حرب دامية، تدمر البشر والحجر، وصعود القضية الفلسطينية إلى قمة الاهتمام العربي والعالمي، نحاول في هذا المقال تتبع التواريخ الرئيسية المتعلقة بهذه القضية عبر السنين، إلى
  • على الأرجح، فإن العلاقة الحقيقية والمباشرة بين الحرب والإعلام في زمننا الراهن، قد بدأت مع الغزو الأمريكي - البريطاني للعراق عام 2003. فقد اهتمت الإدارة الأمريكية حينها، وقبل بدء هذا الغزو وبصورة كثيفة بما راح الإعلام الأمريكي والبريطاني،
  • في الوقت الذي يخيم على المنطقة والعالم كله الأشباح السوداء لحرب أوسع بكثير مما يجري الآن في غزة، تتناثر في الأحاديث والكتابات مصطلحات ومفاهيم ذات علاقة مباشرة بما يجري في القطاع وفي الأراضي الفلسطينية المحتلة عموماً، ويراها كثيرون أنها
  • عرف العالم القديم في عصور الإمبراطوريات الكبرى ظاهرة «الدولة» بالمعاني والخواص التي أضحت تحملها
  • تتابع على العالم منذ عصوره القديمة فالوسطى فالحديثة فالمعاصرة أحداث بالآلاف أثرت وتؤثر على مسارات شعوبه ودوله، وأقاليمه ومناطقه، وأحياناً على مسار العالم كله. وبالطبع تتوزع هذه الأحداث على مدار الأيام، بصورة غير نمطية ولا منتظمة في مواعيد
  • كثيراً ما نقرأ أو نشاهد أو نسمع تحليلات عدة لأوضاع جرت أو جارية في بعض البلدان تدور حول «السياسة»، ومدى حضورها أو غيابها في مناحي مجتمعاتها وهياكل مؤسساتها. وعلى الأرجح، فإن العامل الأكثر تأثيراً على سريان وانتشار هذه التحليلات، هو عدم
  • مرت عشر سنوات منذ تشريفي بالاختيار عضواً بمجلس إدارة جائزة الصحافة العربية ونائباً لرئيس مجلس الإدارة.
  • مرت قبل أيام قليلة الذكرى 22 لهجمات 11 سبتمبر 2001، الأكبر في تاريخ الإرهاب الحديث الذي ينسب نفسه أو ينسبه البعض زوراً للإسلام.
  • يركز المختصون في العلوم السياسية والتحليل السياسي في تحليلهم لأداء الدول خارجياً وارتباطه بأحوالها الداخلية، على أمرين رئيسيين:
  • جاء قرار تجمع «بريكس» في قمته الأخيرة بجنوب أفريقيا بضم ست دول جديدة كأعضاء أساسيين فيه، لكي يمثل انطلاقة جديدة حقيقية لهذا التجمع الآخذ في التوسع والتطور. ويأتي هذا القرار بالتوسع ليكون الأكبر والأهم منذ عقد أول قمة للتجمع عام 2009 بعضوية
  • مر على مصر وعلى العالم العربي خلال القرن العشرين المنصرم عدد معتبر من المفكرين الكبار، تعددت مجالات تخصصهم وإنجازاتهم التي تضعهم في مصاف المفكرين بحق.
  • في شهر ديسمبر من سنة 2017، نشرت هذه الصحيفة الغراء «البيان» مقالاً متميزاً للموسيقي الرفيع وعازف التشيللو السوري أثيل حمدان، بعنوان «افتتاحية 1812... أجراس الحرب والسلام»، للمؤلف الموسيقي الكلاسيكي الأشهر بيتر إليتش تشايكوفسكي. وبحكم
  • ساهمت التطورات العسكرية والسياسية الكبيرة المتلاحقة التي شهدتها مناطق مختلفة من القارة الإفريقية، ثم الحرب الروسية – الأوكرانية بتداعياتها، في انتشار واسع لاسم وحالة مجموعة فاغنر العسكرية الروسية، حول العالم كله. ولكن عدداً قليلاً ممن
  • انتهت القمة الروسية – الأفريقية الثانية التي انعقدت في سان بطرسبرغ يومي 27 و28 من الشهر الماضي، لتترك وراءها ملاحظات ونتائج مهمة وعديدة،
  • يمر هذا الأسبوع واحد وسبعون عاماً على الحدث الأكبر في التاريخ المصري الحديث ومعه التاريخ العربي وتاريخ العالم الثالث ومعهم تاريخ العالم كله، وهو ثورة 23 يوليو 1952، التي بدأت باسم «الحركة المباركة» لعدة شهور، وتحولت بعدها إلى اسمها الذي
  • رينيه ديكارت هو الفيلسوف الفرنسي وعالم الفيزياء والرياضيات الأكبر في تاريخ الفلسفة الحديثة، والملقب بأبي الفلسفة.
  • بعد إطلاق منصة التواصل الاجتماعي الجديدة «ثريدز» قبل أيام قليلة، أضيف لعالم التفاعل الإلكتروني العالمي - وبالطبع العربي – بوابة جديدة واسعة لمزيد من الأواصر وتبادل كل ما هو معلوماتي بين البشر. وبهذه المنصة الجديدة زادت مساحة العالم
  • سبق وأن نشرنا في هذه الصفحة المحترمة – تباعاً – مقالين حول الجغرافيا ومواقع الدول، وتأثيرها على أدوارها وعلاقاتها الخارجية.
  • كنا قد كتبنا في هذه المساحة مقالاً حول «الجغرافيا والقوة العسكرية والاقتصاد وثورة الاتصالات»، وتعرضنا خلاله للدور الذي لعبته جغرافيا الدول على أدوارها وعلاقاتها الدولية، خلال قرون طويلة، بما حكم على معظمها بمساحات وأحجام محددة من في هذه
  • بعد قرابة ستين عاماً من تخرجه وانخراطه العميق وشديد الثراء في أنشطة التدريس الأكاديمي والبحث العلمي والعمل العام والسياسي،
  • كانت الجغرافيا تلعب دوماً أدواراً شديدة الأهمية في أداء وسياسات معظم دول العالم، وتحدد في كثير من الأحيان طبيعة أدوارها في النظام العالمي الذي توجد ضمنه هذه الدول منذ مئات السنين.
  • منذ ستين عاماً، وبالتحديد في 25 مايو 1963، وقّع زعماء وقادة 30 دولة من إجمالي 32 دولة حصلت على استقلالها في القارة الأفريقية ميثاق تأسيس منظمة الوحدة الأفريقية في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، بينما كان هناك أكثر من نصف هذه الدول لا يزال
  • قبل أسابيع قليلة كتبنا في هذه المساحة مقالاً بعنوان «نظام عالمي يتشكل وعالم عربي وشرق أوسط يلتئمان»، كانت فكرته الرئيسة أنه في الوقت الذي يشهد النظام العالمي وبصورة مضطردة منذ بدء الحرب الروسية – الأوكرانية في فبراير 2022 اضطراباً في ظل
  • يبدو واضحاً أن موجات سياسية واجتماعية وثقافية واسعة راحت تجتاح عديداً من دول أوروبا ومعها الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 2018.
  • منذ عقود طويلة احتل موضوع علاقات الحضارات والكيانات البشرية الكبرى مساحات واسعة من الإنتاج الفكري والبحثي في مختلف دول العالم.
  • منذ ثمانية وستين عاماً، وبالتحديد في الفترة من 18 إلى 24 أبريل عام 1955 في مدينة باندونغ في إندونيسيا، عقد المؤتمر الأول لحركة عدم الانحياز،
  • قبل عام وشهرين، دخل العالم بنظاميه السياسي والاقتصادي الاختبار الأكبر منذ نهاية الحرب العالمية الثانية بتداعياتها،
  • خلال الفترات التي تصاعدت فيها الموجات الإرهابية التي ينسب أصحابها أنفسهم – زوراً وبهتاناً – إلى الإسلام منذ العقد الأخير في القرن الماضي،
  • بات الحديث عن وجود علاقة مباشرة بين الإسلام والإرهاب، خلال العقود الأربعة الماضية، شائعاً ومتكرراً في مختلف دول الغرب الأوروبي والأمريكي،
  • كما فعلوا مع معظم المفاهيم والمبادئ الإسلامية الأصيلة النبيلة، زيفت جماعات العنف والإرهاب التي تنسب نفسها للإسلام زوراً وبهتاناً،
  • ظل العالم لنحو ثلاثة عقود، يعيش في ظل حالة العولمة التي هيمنت طوالها على النظام الدولي كله، وتفاعلاته الداخلية والخارجية. ففي ظل هذه العولمة،
  • منذ أيام قليلة جمعتنا مناقشة مع بعض الأصدقاء الحميمين من شباب الباحثين والصحافيين الجادين والساعين دوماً إلى تأسيس معرفتهم بما يجري في بلادنا وحولنا في العالم والإقليم.
  • ثلاثة أعوام عاشها العالم ومختلف دوله وأقاليمه، شهدت التحولات الأكبر والأهم ربما منذ نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945 وانهيار وتفكك الاتحاد السوفييتي
  • مر العام الأول على بدء «العملية العسكرية الخاصة» في أوكرانيا، كما أسماها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حينها. لم يعد هذا الاسم متداولاً في العالم سوى داخل الأوساط الرسمية الروسية وفي بياناتها العسكرية والسياسية، وحل اسم «الحرب» ليصف كل هذه
  • منذ ظهور أول فرق الخوارج في عهد الخلفاء الراشدين، وحتى آخر نسخة من نسلهم في زمننا الحالي، الذي اتخذ ولا يزال خلال العقود الخمسة الأخيرة مسميات لجماعات ومجموعات كثيرة في مختلف بقاع العالم الإسلامي، والمؤكد في فكرهم وحركتهم هو هذا الغلو أو
  • تنطلق، اليوم الاثنين، الدورة العاشرة للقمة العالمية للحكومات بدبي، التي تأسست فيها عام 2013، واستمرت في الانعقاد بها سنوياً، وتتوسع في موضوعاتها، ويزداد عدد المشاركين فيها ليصل في الدورة الحالية إلى ما يزيد على عشرة آلاف مشارك. ويتوزع
  • يبدو منطقياً للغاية أن تنشر قبل أيام هذه الاتفاقية المزيفة المزعومة عن تعاقد هيئة قناة السويس المصرية مع إحدى الشركات الأجنبية لإدارة خدماتها من خلال عقد امتياز مدته 99 عاماً، وأن تروج له وسائل ومنصات إعلام جماعة «الإخوان» فور تلقيها الخبر
  • قبل نحو عشر سنوات وعقب نجاح ثورة شعب مصر العظيم في 30 يونيو 2013، في الإطاحة بحكم «الإخوان»، بدت مصر شبه دولة، تعاني الاضطراب الأمني والفتنة الداخلية، الطائفية والسياسية، وتقف على شفا الانهيار الاقتصادي أو ربما في قلبه، معزولة عن محيطها
  • منذ أيام، نشر المجلس الأطلسي للأبحاث، من مقره الرئيس في واشنطن، نتائج استطلاع متخصص مهم حول التطور المتوقع لعشر من أبرز القضايا الدولية خلال العقد المقبل.
  • كثر الحديث خلال الأعوام الأخيرة سواءً في مصر أو خارجها عن الأزهر الشريف، وما يمكن أن يقوم به لمواجهة ما حاق بالإسلام والمسلمين من تشويه نتيجة أعمال العنف والإرهاب التي تقوم بها جماعات تنسب نفسها زوراً وبهتاناً لهذا الدين العظيم.
  • في عالمنا الذي طغت فيه وعليه العولمة التي تجاوزت أبعادها جذرها الاقتصادي والمالي الأصلي الذي قامت عليه، لتصل إلى أبعاد أخرى ثقافية واجتماعية وسياسية وغيرها، أضحى التساؤل حول هوية الشعوب والمجتمعات وحقيقة انتمائها من أبرز ما تبحث عن إجابة مطمئنة له.
  • في ظل تطور النظام الدولي خلال الأعوام الأخيرة، أصبح للفاعلين الدوليين غير الرسميين دور مهم في إدارة العالم.
  • منذ نشأة تنظيم القاعدة في تسعينيات القرن الماضي وعلاقته بإسرائيل تثير كثيراً من التساؤلات في ظل الحقيقة المعروفة أن التنظيم..
  • تناولنا سابقاً أبرز ملامح الاهتمام المصري بمنطقة البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن، وهو ما سنكمله هنا بالتطرق لأسباب هذا الاهتمام، وأيضاً أبرز ملامح السياسة المصرية تجاه هذه المنطقة. فأما الأسباب الرئيسة لاهتمام مصر، فإنه يمكن تلخيص
  • منذ حفر قناة السويس قبل مئة وخمسين عاماً، ظل البحر الأحمر من جنوبه، حيث باب المندب وخليج عدن وحتى المدخل الجنوبي للقناة، مجالاً حيوياً مباشراً للأمن القومي المصري، مرتبطاً بالأمن القومي العربي. وقد ظهر الاهتمام المصري الرسمي البالغ بهذه
  • تثير العلاقة بين الإسلام ونظم الحكم في عالمنا العربي إشكاليات حقيقية وكبيرة منذ عقود طويلة، وهو الأمر الذي استفحل بشدة في ظل تنامي وانتشار الجماعات العنيفة والإرهابية التي تنسب نفسها زوراً وبهتاناً للإسلام. الصورة التي بدت بها هذه
  • يكرر كثير من الكتاب والمحللين الغربيين وبعض العرب والمسلمين القريبين من طريقة تفكيرهم، نظرية بعينها حول تفسير نشأة الموجة الحالية من الإرهاب الدولي المرتبط بالإسلام واتساعها في السنوات الأخيرة. تقوم تلك النظرية على مقولتين رئيستين: أولاهما
  • بدأ الإرهاب في شبه جزيرة سيناء بمصر بصورة مفاجئة وشديدة القوة عام 2004، بتفجيرات عدة في طابا الملاصقة للحدود، وتحديداً في..
  • سنوات ست مرت على ثورة 25 يناير في مصر، وحتى اللحظة، وكغيرها من الأحداث التاريخية الكبرى في مختلف بلدان العالم، لم يكتب بعد التاريخ الحقيقي لها. عدم وجود تأريخ نهائي موضوعي وتفصيلي لثورة يناير، لا يعني عدم القدرة على تلمس بعض من ملامحها
  • كثيراً ما نقرأ أو نسمع في مختلف وسائل الإعلام تعبيرات ومصطلحات يتكرر ذكرها بصفة خاصة عند الحديث عن بعض الأزمات والصراعات ذات الطابع الدولي.
  • ثنائية التطرف 10 يناير 2017
    في ظل المعاناة الدولية من تصاعد عمليات الإرهاب والتفجير التي يقوم بها تنظيمات الدم التي تنسب نفسها زوراً للإسلام، تتعدد في البلدان الغربية القوى والتيارات التي تتخذ مواقف نظرية وعملية من هذه الظاهرة المقيتة.
  • الحرب لم تنته بعد 02 يناير 2017
    مع العام الجديد 2017، أتشرف بأن تكون هذه هي سطوري الأولى في مقال أسبوعي بجريدة البيان الغراء، أعتبره تكريماً وإضافة مهمة لي بعد نحو خمسة وثلاثين عاماً من العمل في مهنة البحث والكتابة. الكتابة من مصر والنشر في الإمارات هو إعادة تأكيد شخصي