ناشدت شرطة العاصمة البريطانية الجمهور مساعدتها بتقديم معلومات في تحقيقها بشأن سرقة كمان عمره 285 عاماً، تبلغ قيمته 150 ألف جنيه إسترليني (نحو 172554 دولاراً) من محل في منطقة إزلنجتون.ويعتقد أن الكمان، الذي يعود لأحد أعضاء أوركسترا لندن الفيلهارمونية، قد سرق من محل «ذا ماركيس تافرن» في شارع كانونبري في 18 فبراير الماضي، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا).وقالت الشرطة: إن صاحب الكمان، البالغ من العمر 30 عاماً، أبلغ عن واقعة السرقة لدى شرطة العاصمة في مساء ذلك اليوم. وقال الشرطي مايكل كولينز، من فريق الشرطة المحلية التابع لشرطة العاصمة في كامدين: إن رجال الشرطة بصدد نشر تسجيلات كاميرات المراقبة في محاولة للتعرف على المشتبه به.وأضاف: «نبذل جهوداً مكثفة لتحديد مكان المشتبه به، ونحن بصدد نشر تسجيل كاميرات المراقبة في محاولة للمساعدة في التعرف عليه في أسرع وقت ممكن».وتابع: «الضحية، وهو عضو في أوركسترا لندن الفيلهارمونية، أبلغنا أن الكمان تبلغ قيمته أكثر من 150 ألف جنيه إسترليني، وقد صُنع في فلورنسا عام 1740».

مناشدة لحل لغز سرقة كمان ثمين صُنع في 1740م

شهدت ولاية أريزونا الأمريكية سابقة قانونية، حيث اُستخدم تجسيد رقمي (أفاتار) أنتجه الذكاء الاصطناعي للمتوفى كريس بيلكي خلال إجراءات المحاكمة، وهي الحالة الأولى من نوعها في العالم.يذكر أن كريس بيلكي توفي نتيجة حادث مروري. وأدين قاتله غابرييل هوركازيتاس بالقتل غير العمد. وفي مرحلة إعلان الحكم، لم يتمكن أفراد عائلة المتوفى من صياغة كلمات مناسبة لـ«بيان تأثير الجريمة على الضحية»، فقرروا إعادة إحياء صوت كريس بيلكي نفسه عبر الذكاء الاصطناعي. وقامت شقيقة كريس، وزوجها باستخدام صور عائلية وتسجيلات صوت لإعادة تشكيل مظهره وأسلوب كلامه. وصاغت الأخت النص الذي ألقاه «أفاتار» نيابة عن المتوفى. ونتيجة لذلك، حكمت المحكمة على غابرييل هوركازيتاس بالسجن لمدة تزيد على 10 سنوات.

متوفى يدلي بشهادته أمام المحكمة!

توصل باحثون من جامعتي براون ونورث كارولاينا، في دراسة جديدة نُشرت في Proceedings of the National Academy of Sciences، إلى أن الجسيمات الصغيرة تغوص أسرع من الكبيرة في المحيطات، خلافاً لما هو متوقع، بسبب قدرتها على امتصاص الملح.

الجسيمات الصغيرة أسرع في الغوص

اكتشف باحثون من جامعة شرق تينيسي، نوعاً منقرضاً ومفترساً من السمندل يُدعى «ديناموجيناثوس روبرتسوني»، وكان يعيش منذ ملايين السنين في تربة تينيسي، ويبلغ طوله نحو 40 سنتيمتراً، اكتشف هذا النوع في موقع الحفريات الشهير «موقع الأحافير الرمادية».

اكتشاف نوع منقرض ومفترس من «السمندل»

قام الممثل والمغامر الأرجنتيني كوكو ماجيو، بطهي وجبة إفطاره في نهر مايانتوياكو، أو كما يُعرف بـ«النهر المغلي»، أحد أكثر الأماكن غرابة وخطورة على سطح الأرض، إذ تتجاوز درجة حرارة مياهه 94 درجة مئوية، في ظاهرة طبيعية حيرت العلماء، وأدهشت من وطئت أقدامهم أرضه.وانطلقت رحلة كوكو ماجيو من مدينة تينغو ماريا في بيرو باتجاه النهر، وقطع كوكو الرحلة برفقة مرشد محلي، حيث استقل شاحنة صغيرة لنحو ست ساعات عبر طرق وعرة حتى وصل إلى بلدة هونوريا، ثم أكمل مشياً على الأقدام لمدة 30 دقيقة وسط أدغال كثيفة، ليصل في النهاية إلى ضفاف النهر، حسب ما ذكرت مواقع إخبارية.وبينما تشكّل حرارة المياه القاتلة خطراً كبيراً، إذ قد تسبب حروقاً بمجرد لمسها، قرّر كوكو أن يختبر هذه الحرارة عملياً من خلال إعداد وجبة فطوره في النهر نفسه، حيث قام بجمع الحجارة على ضفافه، وشكّل منها ما يشبه قدراً بدائياً، ثم وضع فيه بضع بيضات.وبعد 10 دقائق من الغليان، وجد أن البيض ما زال طرياً، فتركه 5 دقائق أخرى، ليجد أنه تماسك بالفعل وأصبح مثالياً للأكل. ووصف كوكو تجربته قائلاً: «شعرت أنني داخل ساونا ضخمة.. كان التنفس صعباً بين بخار الماء الكثيف وحرارة الغابة، كأنك في عالم موازٍ».

أرجنتيني يطهو فطوره فوق «النهر المغلي»!

كشفت دراسة جديدة من جامعة التكنولوجيا في سيدني، أن غبار القمر أقل ضرراً على خلايا الرئة البشرية مما كان يُعتقد سابقاً، وأقل سُمية بكثير من تلوث الهواء الشائع على الأرض، ولا يسبب نفس الأضرار الخلوية التي أحدثها غبار الأرض، رغم كونه حاد الحواف ومُهيجاً. وذلك وفق مجلة «علوم الحياة في أبحاث الفضاء».

غبار القمر أقل سُمية من تلوث المدن

نجح قمران اصطناعيان أوروبيان في تحقيق إنجاز علمي مذهل من خلال توليد كسوف شمسي اصطناعي عبر الحفاظ على تشكيل مداري دقيق. وهذه الإنجاز يفتح آفاقاً جديدة أمام العلماء، حيث تتيح لهم إجراء دراسات مطولة للهالة الشمسية في أي وقت، دون الحاجة لانتظار الكسوفات الطبيعية. وكشفت وكالة الفضاء الأوروبية النقاب عن الصور الأولى لهذه التجربة الرائدة خلال معرض باريس الجوي، حيث أظهرت النتائج دقة غير مسبوقة في تصوير الهالة الشمسية. وتعتمد الفكرة الأساسية على تحليق القمرين على مسافة 150 متراً بدقة بالغة، حيث يقوم أحد القمرين بحجب ضوء الشمس كما يفعل القمر خلال الكسوف الطبيعي، بينما يركز القمر الآخر تلسكوبه على الهالة الشمسية، الطبقة الخارجية الغامضة للشمس التي تظهر كإكليل مضيء حول القرص المظلم.

كسوف شمسي «من صنع البشر»!

كشفت دراسة أن فقدان أحد الأطراف أمر روتيني لدى العناكب، فعندما تتعطل عملية الانسلاخ أو تحتجز إحدى الأرجل، تقوم العناكب بفصل الطرف المتضرر، لينمو لاحقاً. وذلك وفق دراسة منشورة بمجلة البيولوجيا التجريبية، أجراها باحثو جامعة تمبل الأمريكية.

فقدان الأرجل لدى العناكب أمر روتيني

كشفت دراسة علمية أن العلاقات الأسرية القوية تساعد الأطفال على النوم بهدوء في ساعات الليل.وذكر فريق بحثي مشترك من جامعة كاليفورنيا سان دييجو ومستشفى الأطفال في لوس أنجلوس ومعهد لوريت لأبحاث المخ وكلية طب كيك التابعة لجامعة كاليفورنيا أن الأطفال على الأرجح سوف ينامون ساعات أطول خلال الليل في حالة ارتباط الأسرة بعلاقات وطيدة، وانخراط الآباء في تربية أبنائهم بشكل أكبر.وأكد الباحثون أن اشتراك أفراد الأسرة في تناول الوجبات سوياً أو الانخراط في الأنشطة الاجتماعية في محيط السكن يرتبط بالنوم لفترات أطول بالنسبة للأطفال.وكشفت الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية «سليب» المعنية بأبحاث النوم أن الحصول على قسط وافر من النوم يرتبط بالاهتمام الأبوي بنسبة 51%، والاشتراك في الوجبات الأسرية بنسبة 48%، والاهتمام بمناقشة الطفل بشأن نشاطه في اليوم التالي بنسبة 48%.ومن جهة أخرى، تبين أن أسباب عدم حصول الأطفال على قسط وافر من النوم تعود إلى الانخراط في أنشطة اجتماعية عبر الأجهزة الإلكترونية بنسبة 40% وعدم التفاعل مع الأبوين بنسبة 42%.

السعادة الأسرية تساعد الأطفال على النوم الهادئ

سادت حالة من الذعر بين الزوار في شلال «كيمبتي» الشهير بمدينة موسوري بولاية أوتاراخند الهندية، بعدما ظهر ثعبان وهو يسبح بسرعة بين عشرات السياح الذين كانوا يستمتعون بالمياه، وفق موقع «تايمز أوف إنديا». تم تداول الحديث عن الواقعة، التي حدثت مؤخراً، على نطاق واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث نشر حساب على «إنستغرام» المقطع المصور، وعلّق عليه بالقول: «ثعبان تسلل بين السائحين الذين كانوا يسبحون في شلال كيمبتي».ويظهر الفيديو لحظة التحول المفاجئ من أجواء المرح إلى الصراخ والهرج؛ إذ يشاهد الزوار وهم يسبحون ويضحكون، قبل أن تسمع صرخات متتالية إثر رصد الثعبان وهو يسبح بسرعة في الماء.ومع اتساع زاوية التصوير، تظهر الفوضى بوضوح أكبر، فالناس يقفزون من المياه، يركضون نحو اليابسة، ويحاولون الهرب.

ثعبان يشارك سياح شلال «كيمبتي» السباحة

يعاني كاميرون مفيد من مدينة سان دييغو الأمريكية من اضطراب الوسواس القهري منذ طفولته، لكن ساعده السفر حول العالم على التأقلم مع ذلك، حسب ما ذكرت «سي إن إن». وقال كاميرون مفيد: «يتغذى اضطراب الوسواس القهري على التحكم في بيئتك، وروتينك، ونتائجك، لكن عندما تُواجه حدوداً فوضوية، أو تنام على الأرض، أو تُحاول فهم الأمور في بلدان لا تتحدث لغتها، كل هذه الأمور تُجبرك على التخلي عن السيطرة. إنه أمر مُزعج، ولكنه مُحرِّر في الوقت ذاته». وذكر أنّ الحالة النفسية التي يعاني منها، يمكن أن تهيمن على أفكاره وأفعاله بطرق مُرهقة ويصعب تفسيرها، مضيفاً: «إنّ السفر أصبح طريقتي للتأقلم. كان مهرباً في البداية، لكنه تحول لاحقاً لشكلٍ من أشكال الشفاء».من ثمّ حوّل السفر الشاب إلى مُحطم أرقام قياسية عالمية، إذ خطرت له فكرة السفر إلى جميع دول العالم أثناء التعامل مع اضطراب الوسواس القهري خلال جائحة «كورونا».وأوضح أنّ قرار زيارة جميع الدول كان بمثابة طوق نجاة خلال فترة عصيبة، عندما كان اضطراب الوسواس القهري لديه «خارجاً عن السيطرة». وقال: «كنتُ أستخدم حاسوبي وأبحث عشوائياً عن عدد الأشخاص الذين زاروا جميع الدول». بدأ كاميرون مفيد رحلة سفره حول العالم بالدول المحيطة بأوروبا، وقد زار 195 دولة في رحلته التي بدأت منذ أعوام.

يزور جميع بلدان العالم للتأقلم مع الوسواس القهري

حالة من الرعب سيطرت على جزيرة إيبيزا الإسبانية الواقعة على البحر الأبيض المتوسط، جراء ظهور ثعابين ضخمة يتجاوز طولها المترين على الشواطئ تزامناً مع ارتفاع درجة حرارة الجو، بحسب ما نشرته صحيفة «ميرور» البريطانية.ويرى السكان المحليون أن الوضع بلغ مستوى الأزمة، ويطالبون بإجراءات عاجلة، فيما تم نصب مئات المصائد لمكافحتها، حسب ما ذكرت مواقع إخبارية. (

ثعابين تغزو جزيرة إسبانية

خطفت جدة صينية تبلغ من العمر 92 عاماً الأنظار، وأثارت إعجاب رواد مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم، بعد تداول مقطع فيديو لها وهي تؤدي 200 تمرين ضغط، و100 تمرين بطن يومياً، ضمن روتينها الرياضي الصارم، حسب ما ذكرت مواقع إخبارية. وبرزت السيدة المسنة، وتُدعى «لي»، خلال مشاركتها في مهرجان الطب للأقليات العرقية في مقاطعة ياو بوسط الصين مطلع يونيو الجاري، حيث قدمت نصائحها حول أسلوب الحياة الصحي، وأسرار طول العمر.ونقلت صحيفة «ساوث تشاينا مورنينغ بوست» عنها قولها: «ربما لا تكون حركاتي مثالية، لكنني أصر على أداء تمارين الضغط يومياً. هذا جزء من التزامي بالحفاظ على صحتي».وقالت لي، إنها حريصة على ممارسة الرياضة بشكل مُستمر في المنزل، بفعل الأمطار الكثيفة، التي تمنعها من الخروج والمشاركة في الأنشطة الخارجية.وفور وصول مجموعة من الصحفيين إلى منزل لي، استجابت لهم بأداء 100 تمرين بطن، و200 تمرين ضغط على الأرض.وقالت لي، إن صحتها استفادت من ممارسة التمارين الرياضية، حيث كان شعرها أبيض بالكامل منذ سنوات عديدة، غير أن بعضه تحول إلى الأسود، وعادت حيويته مع ممارسة الرياضة.

صينية تسعينية تؤدي 300 تمرين ضغط وبطن يومياً

أطلق خبراء البيئة في الولايات المتحدة تحذيرات متزايدة بشأن الانتشار السريع والخطير لنوع من النمل الآسيوي، يُعرف باسم «نمل الإبرة الآسيوي»، مؤكدين أن لسعاته قد تؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة، تصل إلى الوفاة في بعض الحالات. وحتى الآن، تم الإبلاغ عن وجود «نمل الإبرة الآسيوي» في 20 ولاية أمريكية، حسب ما ذكرت مواقع إخبارية.

نمل يغزو ولايات أمريكية

اكتشف باحثون يعملون في القارة القطبية الجنوبية موجات راديو غامضة تنبعث من أعماق الجليد، وفقاً لدراسة نشرت في مجلة «Physical Review Letters». وجاء هذا الاكتشاف عبر تجربة «ANITA» التي تهدف عادة لرصد الجسيمات الكونية باستخدام بالونات تحمل أجهزة متطورة إلى ارتفاعات تصل إلى 40 كيلومتراً فوق سطح الجليد.

موجات راديو غامضة في القارة القطبية الجنوبية

يؤكد الخبراء أن معظم القروش تعتمد في جزء من غذائها على التهام جثث الكائنات البحرية النافقة، التي تطفو على صفحة المياه، وتوصلوا كذلك إلى أنه في بعض الأحيان لا تمانع القروش في تقاسم الغذاء فيما بينها، وتقتات على تلك الجيف بشكل جماعي.وفي دراسة نشرتها الدورية العلمية «آفاق علوم الأسماك» المتخصصة في أبحاث الكائنات البحرية رصد فريق بحثي من جامعة هاواي الأمريكية واقعة تشترك فيها مجموعة من أسماك القرش من فصيلتين مختلفتين في التهام جثة تخص كائناً بحرياً، لم يتم تحديد هويته. وتقول مولي سكوت، الباحثة المشاركة في إعداد الدراسة: «على حد علمنا هذه هي المرة الأولى، التي يتم فيها توثيق عملية تقاسم غذاء بين القروش من فصيلة قرش النمر والقرش المحيطي ذي الطرف الأبيض بشكل متزامن وسلمي».

أسماك القرش تتقاسم الغذاء رغم الاختلاف

كشفت دراسة أجراها باحثو جامعة ميزوري أن الشعاب المرجانية القديمة، التي بنتها كائنات إسفنجية قبل أكثر من 514 مليون سنة شمال وادي نيفادا، لم تكن تدعم التنوع البيولوجي كما تفعل الشعاب المرجانية الحديثة اليوم. ووجد الباحثون عن أن هذه الشعاب القديمة أظهرت أنماطاً متباينة، تعتمد على الظروف المحلية.

سر غريب عن الشعاب المرجانية القديمة

عاودت نبتة ميكونيا كالفسينس الملقبة بالطاعون الأرجواني أو السرطان الأخضر، التي تهدد النظم البيئية للجزر، الظهور في غوادلوب، بعد أربع سنوات من اكتشاف أولي لهذا النبات الغازي في الجزيرة الفرنسية الواقعة في البحر الكاريبي.في مرتفعات باييف (جنوب غرب غوادلوب)، يشق أحد عناصر الهيئة الوطنية للغابات طريقه وسط غابة كثيفة وموحلة ووعرة، وهو يمسك ساطوراً في يده. يراقب الأرض وأسفل الأشجار بدقة، بحثاً عن نبتة يُخشى انتشارها.يقول رونو إيرار، أحد العناصر الخمسين، الذين يتعقبون منذ عام 2020 هذا النوع من النبات، «نبحث عن البراعم الصغيرة لنبات ميكونيا كالفيسينس، الذي يُميَز بسهولة عن طريق أوراقه ذات اللون الأخضر الداكن، واللون البنفسجي مع خطوط بيضاء على الجانب السفلي». خلال فترة الحجر الصحي المرتبطة بجائحة «كوفيد 19» عام 2020 رصد عنصر يعمل في المتنزه الوطني النبتة للمرة الأولى في غوادلوب.يقول ماتيو فيلمان، رئيس قسم التنوع البيولوجي والتنمية المستدامة في الهيئة الوطنية للغابات «إنه نبات سريع الانتشار»، مضيفاً «يُنتج ملايين البذور، بمعدل إنبات يقارب 90 %. ينمو تحت الغطاء النباتي، ويمنع نمو نبتات أخرى، وعندما ينمو تحجب أوراقه الكبيرة الضوء عن النبتات».

السرطان الأخضر يهدد النظم البيئية للجزر

أكد الدكتور سوراب سيثي، المتخصص بصحة فروة الرأس، الحاصل على شهادة من جامعة هارفارد، أن النوم بشعر مبلل، عادة تؤثر على صحة فروة الرأس وجودة الشعر، وتؤدي إلى الصلع. وقد أعلن ذلك، حسب «روسيا اليوم»، في مقطع فيديو له على «تيك توك» و«إنستغرام».

عادة بسيطة تؤدي إلى الصلع

كشفت دراسة حديثة نُشرت في آفاق علوم الأرض، عن نموذج جديد لفهم وتوقّع ما يُعرف بالبراكين «الخادعة» أو «الصامتة». وأظهرت الدراسة أن البراكين الخادعة تحدث عندما يتدفّق مقدار صغير من الحمم إلى غرفة صغيرة نسبياً، ما يؤدي إلى تغييرات غير ملحوظة في سطح الأرض أو النشاط الزلزالي.

العائلة و التعليم