لم تكن كلمته هذه المرة عابرة رغم سماعي إياها سابقاً.. استوقفتني ملياً وكأني أشاهد واقعاً يستدعي التأمل.. قال كعادته: أنا أنتظر اللحظة المثالية. هذه المرة توقفت عند كلمات صديق أعمل على تحفيزه للحياة، واستدعيت تجارب حياتية قرأت عنها وشاهدت
مع كل يوم جديد نكتشف قيمة النعم والتي لم نكن نعي ثمنها جيداً قبل الجائحة، ومع تعاطي الجرعة المعززة من لقاح كورونا، مررت بحالة من الإعياء فقمت بتمديد الإجازة السنوية 3 أيام إضافية للحصول على قسط من الراحة. لاحت أمامي ذكريات الماضي حينما كنا
أنت تتعرف في البيت على العالم، وفي السفر على نفسك.. السفر يعني أن تقوم برحلة داخل نفسك.. العالم كتاب مفتوح يقرأه المسافرون، تذكرت هذه العبارات المأثورة عن السفر خلال إجازة سنوية قمت بها الأسبوع الماضي خارج الوطن، وأعقبتها بعدة أيام في رحلة
جاء الإعلان أمس عن تدشين جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي ليبرهن أن الإمارات لا تستشرف المستقبل فحسب ولكنها تسابقه. فقد أدركت مبكرا دور الذكاء الاصطناعي في صياغة شكل المستقبل وكيف سيكون عليه العالم .ففي أكتوبر 2017 أطلقت استراتيجيتها
ثمة فارق جوهري بين الدول التي تتحرك بسرعة من الهواية إلى الاحتراف وتلك التي تكتفي بردود أفعال على ما يجري حولها من تطورات. حقيقة أدركتها الإمارات مبكرا فهي تستقبل المستقبل ولا تنتظره، وتعكس رحلة المنصوري للفضاء ذلك فالإمارات تتطلع إلى أن
في شهادة عالمية متجددة للدور المفصلي الذي تلعبه دولة الإمارات في تحديد ملامح المشهد العالمي للطاقة، تستضيف العاصمة أبوظبي حالياً فعاليات مؤتمر الطاقة العالمي الرابع والعشرين كأول دولة عضوة في منظمة الأوبك تحظى باستضافة أكبر تجمع عالمي للطاقة منذ انطلاقه منذ 95 عاماً.
تعكس مكرمة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" بالإفراج عن عدد من المدانين في قضايا تتعلق بالإرهاب والتطرف بعد إعلان تخليهم عن الفكر الضال ..حرص الدولة على احتضان كافة أبنائها إذا ما أعلنوا عودتهم إلى جادة الطريق..