<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت بلدية دبي إنجازها مشاريع الزراعة التجميلية والتشجير في عدد من التقاطعات والشوارع الرئيسة في الإمارة، بتكلفة 190 مليون درهم، وعلى مساحة تمتد لأكثر من 3 ملايين متر مربع خلال النصف الأول من العام الجاري 2025.</div></p><p class='article-text'>وذلك ضمن خططها الاستراتيجية لتجميل وتخضير المدينة والارتقاء بالإطلالة الحضارية للإمارة، باتباع أفضل الممارسات الزراعية المستدامة، وبما يدعم أهداف مشروعها «دبي الخضراء» الرامي إلى زيادة مساحات التخضير والتجميل الزراعي في المدينة، ورفع نصيب الفرد من المساحات الخضراء، وتوفير بيئة صحية تعزز جَودة الحياة وفق خطط حضرية مستدامة تتكامل مع مستهدفات «خطة دبي الحضرية 2040».</p><h2>تقاطع</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">وتركزت أعمال الزراعة التجميلية في كل من؛ تقاطع شارع الخيل مع شارع لطيفة بنت حمدان، وتقاطع شارع الشيخ زايد بن حمدان مع شارع طرابلس.</div></p><p class='article-text'>إضافة إلى شارع الشيخ راشد من تقاطع شارع الشيخ خليفة بن زايد وحتى شارع الميناء، وشارع الشيخ زايد من التقاطع السابع (مدخل الإمارة من جهة إمارة أبوظبي)، وأخيراً شارع الخوانيج مع تقاطع شارع العمردي.</p><h2>ممارسات</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">وقد وصل عدد الأشجار والشجيرات المزروعة في المشاريع المذكورة إلى أكثر من 300 ألف شجرة وشتلة، إضافة إلى 222,500 متر مربع من مغطيات التربة والزهور.</div></p><p class='article-text'>كما عزّزت بلدية دبي من ممارساتها الزراعية باتباع أحدث التقنيات المتقدمة والمستدامة، من خلال تركيب أنظمة ري ذكية، تتميز بتصميم متقدم يعتمد على وضع المضخات تحت الأرض للاستفادة من المساحات العلوية.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتتميز الأنظمة الجديدة بإمكانية ربطها بنظام التحكم عن بُعد الذي يعمل بتقنيات إنترنت الأشياء لمراقبة محطات الضخ وضبطها عن بُعد، ما يسهم في تحسين الكفاءة التشغيلية في استهلاك المياه، ويتيح مراقبة مستمرة ودقيقة للأداء، ويضمن توفر المياه بكفاءة عالية وتحقيق الاستدامة في عملية الري.</div></p><h2>طابع حضري</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد المهندس مروان أحمد بن غليطة، مدير عام بلدية دبي، أن مشاريع الزراعة التجميلية الجديدة تأتي ضمن برنامج عمل متواصل لبلدية دبي هدفه تعزيز الإطلالة الحضرية والجمالية للإمارة.</div></p><p class='article-text'>ورفع جاذبية واستدامة المساحات العامة وفق أرقى الممارسات الزراعية المستدامة والمُبتكرة، وبما يتواءم مع مستهدفات محور البيئة الحضرية ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي 2033.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال: «هدفنا ترسيخ طابع دبي وهويتها الحضرية والجمالية الفريدة، وتأكيد ريادتها كمدينة عالمية مستدامة بما توفره من بيئة معيشية صحية وحيوية تتمتع بأفضل مستويات جَودة الحياة للسكان والزوار، وتحافظ على توازن المشهد الحضري والعمراني والبيئي».</div></p><h2>تصميم رائد</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">من جهته، قال بدر أنوهي، المدير التنفيذي لمؤسسة المرافق العامة في بلدية دبي: «صُمّمت المشاريع الزراعية وفق معايير حضرية وبيئية محددة منها؛ اختيار أصناف نباتية متنوعة بعناية لتناسب البيئة المحلية، ما يضفي جمالاً وطابعاً مميزاً على المساحات العامة.</div></p><p class='article-text'>إضافة إلى تكثيف زراعة أشجار البيئة المحلية وأشجار الزينة التي يتم إنتاجها في مشاتل بلدية دبي. كما حرصنا على توحيد مداخل إمارة دبي من كل الجهات باستخدام أسوار تجميلية متشابهة ترحب بالزوار بألوان مختارة تعكس هوية الإمارة».</p><h2>أصناف</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">وضمت هذه المشاريع الدمج بين زراعة أصناف البيئة المحلية مثل: السدر، والغاف، والنيم، وأصناف الزينة ومنها: الكوريزيا، والواشنطونيا، والبونسيانا، والملينجتونيا، ألبيزيا، والجهنمية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وإلى جانب أعمال الزراعة التجميلية، عزّزت بلدية دبي من جاذبية وجمالية التصميم الحضري الفريد للتقاطعات والشوارع الرئيسة، حيث زودت تقاطع شارع الخيل مع شارع لطيفة بنت حمدان بإضاءات طولية مستوحاة من العمارة العربية التقليدية وتنسجم بتناغم تام مع تصميم الزراعة التجميلية المحيطة، إذ تتغير ألوان هذه الإضاءات وفقاً لمختلف المناسبات الوطنية، لتضفي لمسة جمالية لافتة تعكس جوانب التصميم الإبداعية.</div></p><h2>مسطحات</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">ووصل إجمالي أعداد ومساحات النباتات الواقعة ضمن إشراف بلدية دبي حتى نهاية الربع الأول العام الجاري إلى أكثر من 5.5 ملايين شجرة وشتلة، إضافة إلى 8.7 ملايين متر مربع من المسطحات الخضراء، و2 مليون متر مربع من مساحات الزهور الموسمية، و6.3 ملايين متر مربع من مغطيات التربة، إضافة إلى 1.3 مليون متر طولي من الأسوار النباتية الخضراء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يُذكر أن بلدية دبي كانت قد زرعت نحو 216,500 شجرة خلال العام 2024، وبمعدل 600 شجرة يومياً. كما بلغت المساحة الجغرافية المُضافة إلى الرقعة الخضراء في الإمارة 391.5 هكتاراً، مقارنةً بـ 234 هكتاراً خلال 2023، ما يعكس جهودها الحثيثة الداعمة لمستهدفات التنمية المستدامة وترسيخ مكانة دبي كواحدة من أكثر المدن جاذبية وجمالاً واستدامة في العالم.</div></p><h2>المشاريع تتكامل</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">مع مستهدفات «خطة دبي الحضرية 2040»</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">زراعة أكثر من 300 ألف شجرة وإضافة 222.500 متر من مغطيات التربة والزهور في إطار «دبي الخضراء»</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">استخدام أنظمة ري ذكية مستدامة تعتمد تقنيات إنترنت الأشياء وتحقق وفورات في استهلاك المياه</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تزويد الشوارع بإضاءات مستوحاة من أنماط العمارة العربية التقليدية</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">5.5 ملايين شجرة وشتلة تحت إشراف بلدية دبي حتى نهاية الربع الأول من العام الجاري</div></p><h2>مروان بن غليطة:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">هدفنا ترسيخ طابع دبي وهويتها الحضرية والجمالية الفريدة بما يعزز ريادتها مدينة عالمية مستدامة</div></p>

في إطار رؤية الإمارة الحضرية المتجددة نحو مدينة أكثر استدامة وجمالاً

إنجاز زراعة وتجميل تقاطعات رئيسة في دبي بـ190 مليون درهم

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت جامعة الإمارات العربية المتحدة عن حصول الدكتورة علياء عرابي، الباحثة في مجال الحوسبة بالجامعة، على أربع براءات اختراع مبتكرة، تمثل إنجازات نوعية في تصميم الأدوية وتطوير الأجهزة الطبية، وتعكس تميزها في الربط بين علوم الحوسبة والمبادئ الكمية والهندسة، إلى جانب تطبيق ناشئ للذكاء الاصطناعي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تُركّز اثنتان من البراءات على تطوير حلول جديدة في مجال تصميم الأدوية. وتقدّم البراءة الأولى تقنية لتصنيف المتصاوغات الجزيئية وفقاً لتفاعلها مع البروتينات في جسم الإنسان، بينما توفر البراءة الثانية أداة فعالة لمطابقة المتصاوغات بين جزيئات مختلفة، مما يتيح لها التفاعل بطريقة مشابهة للبروتينات البيولوجية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أما البراءة الثالثة، فتمثل نقلة نوعية في مجال الطب العظمي، وطُورت بالتعاون مع البروفيسور باسم الحسن من مستشفى ماساتشوستس العام (كلية الطب بجامعة هارفارد)، والمهندس علي عرابي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أما البراءة الرابعة، والتي شارك في تطويرها المهندس علي عرابي، فتعرض حلاًّ طبياً حيوياً جديداً يعالج تحديين صحيين شائعين: العقم الذكري الناتج عن القذف الارتجاعي وسلس البول.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويُعد هذا الجهاز ذو الوظيفة المزدوجة خطوة متقدمة في مجالي الصحة الإنجابية والمسالك البولية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشاد معالي زكي أنور نسيبة، المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة، بإنجاز الدكتورة عرابي.. </div></p><p class='article-text'>وقال: «تُعد هذه البراءات نتاجاً بارزاً على روح الابتكار العلمي والتميز التي نتبناها في جامعة الإمارات العربية المتحدة، إن قدرة الدكتورة عرابي على ربط التخصصات، من علوم الحوسبة إلى الطب والهندسة، تُبرز قوة الجامعة كمركز بحثي محوري شامل».</p>

باحثة من جامعة الإمارات تنال 4 براءات اختراع في تصميم الأدوية والأجهزة الطبية

<p class='article-text'><div data-empty="false">زار سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، أمس، فعاليات الدورة الـ21 من مهرجان ليوا للرطب، المقام في مدينة ليوا بمنطقة الظفرة، والذي تنظمه هيئة أبوظبي للتراث تحت رعاية سموه، ويُعد من أبرز المهرجانات الزراعية والتراثية في الدولة.</div></p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/07/15/4843510.jpg" alt="سموه خلال الجولة
" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption>سموه خلال الجولة
</figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><p class='article-text'>واطّلع سموه خلال الجولة، على عدد من أجنحة الجهات الحكومية والخاصة التي تعرض خدماتها وابتكاراتها في المجال الزراعي كما استمع لشرح حول المهرجان وما يقدّمه من مسابقات وفعاليات متنوعة، تُبرز القيمة الاجتماعية والاقتصادية لشجرة النخيل ومنتجاتها، وتسلّط الضوء على مساهمتها في دعم الأمن الغذائي وتعزيز منظومة الاستدامة الزراعية.</p><p class='article-text'>كما التقى سموه لجان تحكيم مزاينة الرطب ومسابقات الفواكه، واطلع على مشاركات المتسابقين في مزاينة رطب الداس وأكبر عذج وإبداع من جذع النخلة، وزار منطقة الحرف التراثية ومحلات فسائل النخيل والأدوات الزراعية وسوق الرطب والسوق الشعبي.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان: إن قطاع الزراعة وإنتاج الغذاء يشهد نمواً كبيراً في الدولة بفضل توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، ودعمه الموصول لتمكين المزارعين والمنتجين والمصنعين لضمان استدامة إنتاج الغذاء وتعزيزاً للأمن الغذائي في الدولة. </div></p><p class='article-text'>وثمن سموه المتابعة المستمرة من سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل حاكم أبوظبي في منطقة الظفرة، وجهوده في تنمية منطقة الظفرة وتطوير المهرجانات والفعاليات التي تسهم في تسليط الضوء على التراث الإماراتي الأصيل، وتستقطب الخبراء والمختصين في شتى المجالات.</p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/07/15/4843512.jpg" alt="منصور بن زايد يطلع على فعاليات الأجنحة المشاركة
" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption>منصور بن زايد يطلع على فعاليات الأجنحة المشاركة
</figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد سموه أن المهرجان يُجسّد ارتباط المواطن الإماراتي بالأرض، ويُعزز الهوية الوطنية من خلال الاحتفاء بالنخلة كرمز ثقافي أصيل، مشيرًا إلى أن دعم الزراعة المحلية وتمكين المزارعين يسهم في تحقيق توزيع اقتصادي متوازن وتنمية مستدامة، تتكامل مع التوجّه الوطني نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي الغذائي.</div></p><h2>زوار</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشاد سموه بدور المهرجان في تنشيط الحركة الاقتصادية في منطقة الظفرة، عبر استقطابه آلاف الزوار سنوياً، وتوفيره منصة تجمع المزارعين والخبراء وروّاد الصناعات الزراعية، ما يرسخ القطاع الزراعي كرافد حيوي في المنظومة الاقتصادية الوطنية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">رافق سموه خلال الجولة، معالي فارس خلف المزروعي رئيس هيئة أبوظبي للتراث، وعدد من المسؤولين في هيئة أبوظبي للتراث. ويضم مهرجان ليوا للرطب العديد من المسابقات، بمجموع جوائز تبلغ أكثر من 8.7 ملايين درهم.</div></p><p class='article-text'>حيث يشمل المهرجان عدداً من الفعاليات والأنشطة التراثية التي تُسهم في المحافظة على موروث النخلة وترسيخ مكانتها، بوصفها رمزاً لأصالة الماضي وخير الحاضر.</p><p class='article-text'>إضافةً إلى تعزيز الروابط الأسرية والمجتمعية والمحافظة على تواصل الأجيال، وترسيخ قيم التعاون والانتماء لديهم، والحفاظ على التراث الثقافي، بما يحقِّق أهداف عام المجتمع في دولة الإمارات.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويعد المهرجان نشاطاً مهماً لدعم المجتمع المحلي والأُسر المنتجة في المنطقة، من خلال السوق الشعبي الذي يضمُّ محالَّ بيع الرطب، ومنتجات التمور، وما يرتبط بالنخيل، والمصانع والمشاتل، بجانب أجنحة الجهات الراعية والداعمة والمشاركة.</div></p><p class='article-text'>وتشمل فعالياته أنشطة يومية للمسرح تضمُّ مسابقات وجوائز يومية للحضور وعروضَ فرقِ الفنون الشعبية، والمحاضرات والندوات والأمسيات المتنوّعة.</p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/07/15/4843511.jpg" alt="سلطان بن حمدان بن زايد خلال زيارة المهرجان 
" />
                 <div class="image-copyright"> وام</div>
                 <figcaption>سلطان بن حمدان بن زايد خلال زيارة المهرجان 
</figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><p class='article-text'><div data-empty="false">كما زار الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان، مساء أمس، فعاليات الدورة الـ21 من المهرجان وشملت زيارة الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان، أجنحة الجهات المشاركة وسوق الرطب وفسائل النخيل والمواد الزراعية، والسوق الشعبي والحرف التراثية.</div></p><p class='article-text'>كما اطلع الشيخ سلطان بن حمدان بن زايد آل نهيان على جانب من مسابقات المهرجان في يومه الأول، وتعرف على أبرز الفعاليات والمسابقات التراثية التي يقدمها المهرجان على مدار 14 يوماً، إلى جانب المحاضرات والندوات والمسابقات المقدمة للمزارعين والزوار على مسرح المهرجان.</p><h2>سموه:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">المهرجان يُجسّد ارتباط المواطن الإماراتي بالأرض ويُعزز الهوية الوطنية</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ينشط الحركة الاقتصادية في الظفرة عبر استقطابه آلاف الزوار سنوياً</div></p>

زار فعاليات الدورة الـ21 من مهرجان الرطب في ليوا بالظفرة

منصور بن زايد: بفضل توجيهات ودعم محمد بن زايد.. نمو كبير في قطاع الزراعة واستدامة إنتاج الغذاء

<p class='article-text'><div data-empty="false">تحتفي دولة الإمارات باليوم العالمي لمهارات الشباب 2025، المقام تحت شعار «تمكين الشباب من خلال الذكاء الاصطناعي والمهارات الرقمية»، من خلال نهج ثابت وخطط استراتيجية، حيث تحرص القيادة الرشيدة على الاستثمار في طاقة الشباب وتعتبره أغلى موارد الدولة، وتوجه دائماً بوضع البرامج لبناء شخصيتهم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتؤمن الإمارات بأهمية دور الشباب في بناء الدولة والنهوض بها، باعتبارهم أمل الحاضر وقادة المستقبل ورواده، وقد حققوا نجاحات لافتة في جميع المجالات. </div></p><p class='article-text'>وفي هذا الإطار نظم مجلس شباب هيئة كهرباء ومياه دبي ورشة تفاعلية بالتعاون مع «مايكروسوفت» لتوسيع معارف موظفي الهيئة الشباب حول سبل كتابة التعليمات الفعالة للمساعد الذكي «مايكروسوفت 365 كوبايلوت» المعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي.</p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/07/15/4843472.jpg" alt="سعيد الطاير" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption>سعيد الطاير</figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><p class='article-text'>وقال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: «انسجاماً مع رؤية القيادة الحكيمة والأجندة الوطنية للشباب 2031، نلتزم بالمساهمة في بناء جيل قادر على التأثير وصناعة المستقبل، ونحرص على أن نبقى سبّاقين في تزويد شباب الهيئة بأحدث ابتكارات الذكاء الاصطناعي وصقل مهاراتهم في هذا المجال».</p><p class='article-text'>وأضاف: «ندعم الشباب لأداء دورهم الرئيسي في تسريع التحول الرقمي من خلال تمكينهم وتشجيعهم على الانتقال من مجرد مستخدمين لهذه التقنية المتقدمة إلى شركاء فاعلين في استثمارها كي يطوروا حلولاً مبتكرة ترتقي بالعمل الحكومي.</p><p class='article-text'>ونحرص على تعزيز مرونة الشباب وقدرتهم على فهم أدوات الذكاء الاصطناعي للتعامل معها بأعلى درجات الوعي، ليكونوا قادرين على التأكد من صحة البيانات التي يدخلونها وتقييم مخرجات نماذج الذكاء الاصطناعي، لاتخاذ قرارات بنّاءة تدعم كفاءة أدائهم وإنتاجيتهم وتحفز الإبداع في بيئة العمل».</p><h2>قادة المستقبل</h2><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/07/15/4843469.jpg" alt="هالة بدري" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption>هالة بدري</figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكدت هالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة»، أهمية دور الشباب في بناء الدولة والنهوض بها، فهم أمل الحاضر وقادة المستقبل ورواده، مشيدةً بما حققه الشباب الإماراتي من نجاحات لافتة في المجالات الثقافية والفنية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت: «يُمثل الشباب طموح الوطن وثروته الحقيقية، والقوة الدافعة للابتكار، وقد وضعتهم القيادة الرشيدة على رأس أولوياتها، إيماناً منها بضرورة الاستثمار فيهم ودعمهم وتعزيز مهاراتهم والاستفادة من إمكانياتهم في مختلف القطاعات الحيوية، وتحفيزهم على المساهمة بفاعلية في مسيرة التطوير والنهضة الشاملة وبناء مجتمع مستدام ومتقدم».</div></p><p class='article-text'>لافتةً إلى أن اليوم العالمي لمهارات الشباب الذي يرفع شعار «تمكين الشباب من خلال الذكاء الاصطناعي والمهارات الرقمية» يُعد مناسبة مهمة للاحتفاء بالشباب وإبداعاتهم في المجالات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتابعت: «تحرص «دبي للثقافة» على تبني الحلول المبتكرة واستثمار الذكاء الاصطناعي في مختلف قطاعاتها الحيوية بهدف تعزيز إمكانية الوصول الثقافي والتفاعل مع الجمهور.</div></p><p class='article-text'>وتعمل على تهيئة بيئة إبداعية مستدامة قادرة على رعاية أصحاب المواهب الشابة وتزويدهم بما يحتاجونه من معارف وأدوات رقمية تحفز روح الابتكار لديهم، وتمكنهم من تحويل طموحاتهم إلى مشاريع تسهم في دفع عجلة التحول الرقمي الذي تشهده دبي.</p><p class='article-text'>وتدعم الصناعات الثقافية والإبداعية، وهو ما ينسجم مع رؤى الإمارة وتطلعاتها الهادفة إلى جذب أصحاب الطاقات المتميزة، وفتح الآفاق أمامهم، وإشراكهم في استشراف المستقبل وتشكيل ملامحه».</p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/07/15/4843471.jpg" alt="جمال بن حويرب" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption>جمال بن حويرب</figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><p class='article-text'>وأكد جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، أن تنمية مهارات الشباب وتطوير قدراتهم هما جوهر الرؤية الاستراتيجية للمؤسسة، والعاملان الحاسمان في بناء اقتصاد معرفي مستدام، يُمكّن الأجيال القادمة من مواجهة تحديات المستقبل بثقة واقتدار.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف: «في عالم يتغيّر بوتيرة متسارعة، أصبحت المهارات حجر الأساس للتنمية الشاملة، والوسيلة الأكثر فاعلية لبناء مجتمعات قادرة على التكيف والابتكار. </div></p><p class='article-text'>ومن هذا المنطلق، تواصل المؤسسة التزامها بتمكين الشباب عبر مبادرات معرفية نوعية، تفتح أمامهم آفاقاً جديدة للتعلم والإبداع، وتعزز من جاهزيتهم لصياغة مستقبلهم بأنفسهم».</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشار إلى أن المؤسسة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، أطلقا مشروع «أكاديمية مهارات المستقبل» بوصفها منصة تعليمية رائدة، تهدف إلى تزويد شباب المنطقة العربية بالمهارات اللازمة لسوق العمل المتطور، عبر برامج عالمية وتعليمية متخصصة. </div></p><p class='article-text'>كما أطلقت المؤسسة «برنامج دبي الدولي للكتابة»، ليكون منصة محفزة لإبراز القدرات الأدبية والفكرية لدى الشباب، وتطوير مهاراتهم في مجالات الكتابة والتأليف والترجمة، إدراكاً منها لأهمية تكامل المهارات المعرفية والإبداعية إلى جانب المهارات التقنية. واختتم: «في اليوم العالمي لمهارات الشباب، نؤكد إيماننا العميق بأن الاستثمار في العقول الشابة هو الطريق الأجدى لصناعة المستقبل.</p><p class='article-text'>وأن تمكينهم بالمعرفة والمهارات هو رهاننا الرابح نحو غدٍ أكثر استدامة وتقدماً، لذا نعمل بجهود حثيثة ومستمرة لجعل تطوير مهارات الشباب ركيزة رئيسة لمبادرات ومشروعات المؤسسة».</p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/07/15/4843468.jpg" alt="احمد بن شعفار" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption>احمد بن شعفار</figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي «إمباور»: «نستلهم في «إمباور» رؤيتنا وتوجهاتنا واستراتيجياتنا من القيادة الرشيدة.</div></p><p class='article-text'>والتي أولت الشباب اهتماماً كبيراً وخصَّتهم بأفضل الفرص والقدرات ليقودوا مسيرة الاستدامة والابتكار، ويكونوا عماد المستقبل الأخضر الزاهر الذي نتطلَّع إليه».</p><p class='article-text'>وأضاف: «نسعى في «إمباور» إلى تعزيز بيئة حاضنة للنمو والتطور، يحظى بها موظفونا من الشباب، والذي يشكلون الجزء الأكبر من قوانا العاملة، بكافة سبل الدعم حتى يُبرزوا مهاراتهم ويُدلوا بأصواتهم ويشاركوا بفعالية في تقدم المؤسسة في مختلف مجالات عملهم، من الإدارة إلى الهندسة والمجالات الفنية».</p><p class='article-text'>وجدّد الالتزام الراسخ بتمكين الشباب الإماراتي، الذي أثبت جدارته ومثَّل دولتنا أفضل تمثيل في مختلف القطاعات وفي جميع المحافل الدولية، حتى يصبح شبابنا أُنموذجاً في العلم والابتكار وتترسخ مكانة دولتنا في صدارة جهود التقدم والاستدامة العالمية بسواعد أبنائها وبناتها.</p><h2>استدامة العطاء</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">وجدّد مكتب «فخر الوطن» تأكيده على أهمية الاستثمار في قدرات الشباب وتأهيلهم بالمهارات الحيوية والمستقبلية، لما يمثله ذلك من أساس راسخ في دعم واستدامة الخطوط الأمامية في مختلف القطاعات الحيوية. </div></p><p class='article-text'>وأشار المكتب إلى أن أبطال الخطوط الأمامية من الشباب يمثلون أحد أبرز أعمدة المجتمع، بما يحملونه من التزام، وكفاءة، وروح عطاء في ميادين العمل الصحي والإنساني والخدمي، فقد أثبت الشباب الإماراتي حضوره النوعي في مواجهة التحدّيات.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولفت المكتب إلى أن هذا الاحتفاء يأتي تماشياً مع رؤية القيادة الرشيدة التي تُولي تمكين الشباب أولوية استراتيجية وطنية، انطلاقاً من إيمانها العميق بأهمية إعداد جيل مؤهل وقادر على تحمّل المسؤوليات والمشاركة الفاعلة في صناعة مستقبل مُستدام وآمن للدولة. وقالت المهندسة عائشة محمد الرميثي، رئيسة مجلس شباب هيئة كهرباء ومياه دبي: </div></p><p class='article-text'>«بدعم من الإدارة العليا في الهيئة، ننظم ورش العمل والفعاليات المتخصصة بالتعاون مع كبرى الشركات المحلية والعالمية، بهدف تطوير مهارات الشباب التقنية وتزويدهم بالأدوات اللازمة لمواكبة أحدث التقنيات والتكيف مع التغيرات العالمية المتسارعة ليكونوا حجر الأساس في التنمية المستدامة والشاملة».</p><h2>سعيد الطاير:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">ملتزمون بالمساهمة في بناء جيل قادر على التأثير وصناعة المستقبل</div></p><h2>هالة بدري:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">الشباب طموح الوطن وثروته الحقيقية والقوة الدافعة للابتكار</div></p><h2>جمال بن حويرب:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">مبادرات معرفية نوعية تفتح أمامهم آفاقاً جديدة للتعلم والإبداع</div></p><h2>أحمد بن شعفار:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">القيادة خصّت الشباب بأفضل الفرص والقدرات ليقودوا مسيرة الاستدامة</div></p>

تحتفي باليوم العالمي للمهارات

الإمارات.. تمكين الشباب بخطط استراتيجية لاستثمار الطاقات

<p class='article-text'><div data-empty="false">ضمن جهود أكاديمية دبي للإعلام لمواكبة المتغيرات في الصحافة والوعي الرقمي، وتعزيز قدرات الكوادر الإعلامية العربية في مواجهة تحديات الذكاء الاصطناعي، قامت منى بو سمرة، مديرة أكاديمية دبي للإعلام، بزيارة لثلاث من أبرز المؤسسات الإعلامية المصرية: </div></p><p class='article-text'>«نقابة الصحفيين المصريين، ومؤسسة الأهرام، ووكالة أنباء الشرق الأوسط»، بهدف تعزيز التعاون في مجالات التدريب الإعلامي، وتطوير مهارات الصحفيين، وتوظيف أدوات الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">استهلت أكاديمية دبي للإعلام هذه الشراكات القيمة بتوقيع بروتوكول تعاون مع نقابة الصحفيين المصريين، نصّ على تنفيذ برامج أكاديمية مشتركة تشمل دورات تدريبية، وورش عمل متخصصة في الإعلام الرقمي والذكاء الاصطناعي، إلى جانب التعاون في إعداد أبحاث علمية وتبادل نتائجها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وخلال اللقاء، أكدت منى بو سمرة، مديرة الأكاديمية، أن «الذكاء الاصطناعي لم يعد خياراً، بل ضرورة مهنية يجب تبنيها بوعي لتطوير المحتوى الصحفي وإنتاج أعمال إعلامية مؤثرة».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت أن الاتفاقية لا تقتصر على الجانب التدريبي، بل تشمل إعادة تأهيل الكوادر الصحفية، وتطوير مهارات طلاب الجامعات، بما يواكب متطلبات العصر الرقمي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من جانبه، قال خالد البلشي، نقيب الصحفيين المصريين إن «الذكاء الاصطناعي يطرح تحديات أخلاقية ومهنية يجب التصدي لها عبر ميثاق يضمن احترام حقوق الملكية الفكرية وشفافية الاستخدام».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكدت نقابة الصحفيين على سعيها لمواكبة التحولات التقنية من خلال مركز التدريب، الذي بدأ بالفعل تقديم ورش عمل متخصصة.</div></p><h2>مبادرات معرفية مشتركة</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">أما المحطة الثانية للزيارة، فجاءت عبر زيارة منى بو سمرة إلى مؤسسة الأهرام، حيث ناقش الطرفان سبل التعاون لتطوير المحتوى الصحفي عبر أدوات الذكاء الاصطناعي، بما يواكب متغيرات الإعلام المعاصر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأعربت بو سمرة عن تقديرها لدور «الأهرام» الريادي في الصحافة العربية، ووصفت المؤسسة بأنها «شريك استراتيجي في صناعة وعي معرفي عربي يرتكز على المهنية والابتكار». ودعت إلى مبادرات معرفية مشتركة ترفع جودة المحتوى وتعزز من ثقافة التطوير في بيئة الإعلام الرقمي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في المقابل، أكد الدكتور محمد فايز فرحات، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام، أن المؤسسة تسعى لتأهيل كوادرها الصحفية لمواجهة التحديات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، مشدداً على ضرورة التوازن بين استخدام الأدوات الرقمية والمحافظة على القيم المهنية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتضمن اللقاء عرضاً لمسيرة المؤسسة وتاريخها في دعم الصحافة المتخصصة والتعليم الإعلامي من خلال جامعة الأهرام الكندية، وأهمية التكامل بين الجهد المهني والتأهيل الأكاديمي.</div></p><h2>منصة تدريب متكاملة</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">كما زارت مديرة أكاديمية دبي للإعلام مقر وكالة أنباء الشرق الأوسط، حيث أجرت جولة في صالة التحرير والمراكز التدريبية، وأشادت بالإمكانات المتقدمة التي توفرها الوكالة لدعم الصحفيين المصريين والعرب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكدت منى بو سمرة أهمية إدماج الذكاء الاصطناعي في العمل الإعلامي، موضحة أن استخدام هذه الأدوات لا يقتصر على الإنتاج الآلي للمحتوى، بل يشمل تحليل البيانات، وفهم الجمهور، والتحقق من الأخبار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأعربت عن تطلع الأكاديمية لتوقيع بروتوكول تعاون مع الوكالة لتقديم برامج تدريبية حديثة في مجالات الصحافة الرقمية والذكاء الاصطناعي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">بدوره، شدد أحمد كمال، رئيس مجلس الإدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، على أهمية التدريب المستمر، معلناً عن مركز تدريبي متكامل يشمل مجالات الصحافة والإعلام والترجمة والاقتصاد، إلى جانب برامج متخصصة في الذكاء الاصطناعي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال كمال إن جميع البرامج متاحة للصحفيين وطلاب الإعلام، وتهدف إلى إعداد كوادر إعلامية قادرة على مواكبة التطورات السريعة، وتعزيز وعيهم بالمسؤولية المهنية والانتماء الوطني.</div></p><h2>استراتيجية عربية لتطوير الإعلام</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">يُشار إلى أن هذه الشراكات تأتي في إطار خطة استراتيجية شاملة تنفذها أكاديمية دبي للإعلام، تهدف إلى توسيع دائرة الشراكات العربية، وتأهيل جيل إعلامي جديد، يتمتع بمهارات رقمية وفكر نقدي، ويملك أدوات الإبداع في بيئة تكنولوجية متجددة. وأكدت منى بو سمرة، أن «تطوير الإعلام العربي لن يتم دون استثمار حقيقي في العنصر البشري، وتمكين الصحفيين من أدوات الذكاء الاصطناعي، ضمن بيئة مهنية أخلاقية تضع الجمهور في القلب من المعادلة».</div></p><h2>منى بو سمرة:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">التدريب الذكي ضرورة لصناعة إعلام عربي واعٍ ومبدع</div></p><h2>خالد البلشي:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">نحتاج ميثاقاً لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي</div></p><h2>محمد فرحات:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">«الأهرام» تواكب الذكاء الاصطناعي بمسؤولية مهنية</div></p><h2>أحمد كمال:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">مركز متكامل لدعم الصحفيين المصريين والعرب</div></p>

أكاديمية دبي للإعلام توسّع شراكاتها في مصر لتطوير الصحافة والوعي الرقمي

<p class='article-text'><div data-empty="false">افتتح اللواء أحمد بن غليطة، مدير الإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة، رئيس فريق تصفير البيروقراطية في شرطة دبي، فعاليات ورشة العمل التخصصية للمديرين التنفيذيين في شرطة دبي، حول برنامج «تصفير البيروقراطية»، تحت شعار «نحو حكومة أكثر كفاءةً وابتكاراً»، وذلك في مسرح الإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة بشرطة دبي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحضر ورشة العمل التي نظمها فريق تصفير البيروقراطية في شرطة دبي، بالتعاون مع فريق برنامج تصفير البيروقراطية بمكتب رئاسة مجلس الوزراء، عدد من مديري الإدارات العامة ومراكز الشرطة، ومُقدم الورشة هشام أميري، المدير التنفيذي لتطوير الخدمات وتصفير البيروقراطية في قطاع الخدمات الحكومية بمكتب رئاسة مجلس الوزراء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد اللواء ابن غليطة في كلمة افتتاح الورشة، أن الهدف منها هو التعرف إلى استراتيجية الدولة في تصفير البيروقراطية في الخدمات والمعاملات، وإعادة النظر في العمليات الإدارية واختصارها بما يُسهم في تسريع تقديم الخدمات للمتعاملين وتقليل التكلفة المالية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشار إلى أن الورشة تأتي في إطار تعزيز التعاون المشترك مع مكتب رئاسة مجلس الوزراء لرفع الوعي ببرنامج تصفير البيروقراطية، وفي إطار حرص القيادة العامة لشرطة دبي، بتوجيهات من معالي الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، الذي أمر بتشكيل فريق تصفير البيروقراطية في شرطة دبي، على مواكبة استراتيجية وتوجيهات القيادة الرشيدة في هذا المجال، وتطبيق أفضل الممارسات بما يُحقق الريادة في العمل الحكومي. </div></p><p class='article-text'>وعقب كلمة اللواء ابن غليطة، قدم هشام أميري ورشة العمل، واستهلها بالحديث عن الرحلة الاستثنائية لحكومة دولة الإمارات في التميز، وتحولها من حكومة إلكترونية إلى ذكية ثم رقمية، وصولاً إلى إطلاق نموذج تطوير الخدمات الحكومية «خدمات 2.0».</p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما تحدث أميري عن البيروقراطية في العمل الحكومي، وما تسببه من إشكاليات تتعلق بتكرار أو تعارض الاشتراطات والمتطلبات، أو تكرار تقديم نفس المستندات والبيانات، وكثرة الاشتراطات التي تتطلب موافقات، وتعدد الجهات المنسقة لإنجاز الإجراءات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي ختام الورشة، سلم اللواء أحمد بن غليطة، هشام أميري درعاً تذكارية، مُثمناً المعلومات القيّمة التي قدّمها خلال الورشة.</div></p>

شرطة دبي تنظم ورشة عمل حول برنامج تصفير البيروقراطية

<p class='article-text'><div data-empty="false">استطاع الشاب الإماراتي مروان سيف المزروعي وبدعم وتشجيع من والده زراعة بعض أنواع الفواكه كالعنب، والمانجو، والتين وبكميات وفيرة.</div></p><p class='article-text'>حيث يولي المزرعة اهتماماً خاصاً من خلال الري والتربة وغير ذلك من الأمور التي تساعد على إنتاج أنواع مختلفة من الخضراوات والفواكه بوفرة، وفي غير مواسمها المعتادة.</p><p class='article-text'>وشدد المزروعي على أن هدفه الأسمى من الزراعة في العين هو تحقيق الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الزراعية والمنتجات الغذائية لأسرته، قدر الإمكان، والمساهمة العملية والجادة في تعزير الأمن الغذائي الوطني.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال: على الرغم من كوني موظفاً في أحد القطاعات في الدولة، إلا أنني أمارس الزراعة الحديثة بتقنيات متطورة وبدعم كبير من والدي، حتى أصبحت هواية ذات جدوى لي ولعائلاتي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف: نجحت بزراعة العنب ولدي اليوم نوعان الأخضر وما يسمى الأحمر أو الأسود المحلي، ومن جانب آخر تحتضن المزرعة اليوم آلاف الشتلات من التين، وأشجار المانجو، وأعمل حالياً على تجربة أنواع زراعية مختلفة والبحث عن أصناف تتحمل أجواء الإمارات.</div></p><p class='article-text'>وتناسب الفصول طوال العام. وأشار إلى أنه توجه للزراعة قبل 10 أعوام، وبدأ زراعة بعض الأنواع من الخضراوات والفواكه وحتى الزهور، وبمرور الأعوام ركز على زراعة أصناف من الفواكه وفي غير مواسمها كالتين،.</p><p class='article-text'>محفزاً أفراد المجتمع على الاهتمام بالزراعة المنزلية، وتحقيق الاستفادة من كل الوسائل التقنية والمعارف والمهارات والخبرات والتجارب الناجحة التي تولي أهمية كبيرة للاعتبارات البيئية وبما يحقق مبادئ الاستدامة في كل المجالات.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشاد المزروعي بجهود الجهات المعنية في الدولة من خلال الحرص على تمكين المزارعين والأسر المنتجة والارتقاء بجودة المنتجات الزراعية المحلية وأساليب زراعتها المستدامة، إلى جانب دعم مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي.</div></p>

إماراتي ينتج كميات وفيرة من الفواكه في مزرعته بالعين

<p class='article-text'><div data-empty="false">أشاد عدد من المواطنين في منطقة العين بالمبادرة الإنسانية لتوفير مكيفات متنقلة بين المقابر، والتي أطلقتها بلدية العين بالتعاون مع مشغل المقابر، والتي من شأنها أن تسهم في تسهيل مهام الدفن.</div></p><p class='article-text'>وتعزيز قيمة التكافل، وتحقيق الترابط بين أفراد المجتمع في مثل هذه الظروف من خلال لفتة تعكس الاهتمام بالبعد الإنساني والتخفيف من حرارة الجو على الحضور أثناء القيام بمراسم الدفن.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال ياسر المعمري: توفير البلدية لأجهزة المكيفات في هذه الأماكن مبادرة إنسانية ومجتمعية تسهم وبشكل كبير على أهل المتوفى والحضور والمشاركين تأدية مراسم الدفن بسهولة، في صور تمثل أسمى معاني التكافل الاجتماعي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضحت نورة الحراصي أن هذه المبادرة المجتمعية تهدف إلى ضمان بيئة أكثر راحة أثناء تأدية مراسم الدفن، وإعادة تأكيد التزام البلدية برفاهية المجتمع وجودة خدماتها العامة، فمع توفير بلدية العين لمثل هذه المكيفات المتنقلة في المقابر، تشجع الكثير من الناس على مشاركة ذوي المتوفى وعدم التقصير في مشاركتهم الإنسانية في مراسم جنازة والدفن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشار أحمد زهير الكعبي إلى أن الكثير من أهالي منطقة العين فوجئوا برؤية المكيفات المتنقلة في المقابر، لدرجة أن منهم من ظن أن عائلة المتوفى هي من دبّرت هذه المكيفات.</div></p><p class='article-text'>ولكن تبين لهم أثناء استفسارهم من حارس المقبرة عن تلك المكيفات، أجابهم بأنه قد تم توفيرها من قِبل بلدية العين مجاناً لتسهيل تحمل الناس للحرارة أثناء صلاة الجنازة، وتأدية مراسم الدفن.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف: مجتمعنا الإماراتي الأصيل يتسم بالكثير من القيم النبيلة التي تتمثل في الرحمة والإحسان وغيرها التي شكلت أهم الأسس التي قامت عليها الدولة، فإطلاق مبادرة توفير المكيفات المتنقلة التي تسهم أيضاً في تعزيز التكافل الاجتماعي.</div></p>

أهالي العين يشيدون بتوفير مكيفات خلال مراسم الدفن

<p class='article-text'><div data-empty="false">رصد تقرير إحصائي صادر عن وزارة الداخلية حول الحوادث المرورية التي وقعت على مستوى الدولة خلال العام الماضي 2024، وقوع 661 حادثاً بسبب عدم التزام السائقين بترك مسافة أمان كافية بين المركبات. </div></p><p class='article-text'>ودعت وزارة الداخلية سائقي المركبات إلى ضرورة الالتزام بقوانين السير والمرور، وبترك مسافة أمان كافية بين المركبات، خاصة وان عدم الالتزام يزيد من خطورة وقوع حوادث الصدم الخلفي.</p><p class='article-text'>وذلك نظراً لعدم مقدرة السائق من السيطرة على مركبته وإيقافها في الوقت المناسب في حالة توقف المركبة الأمامية بصورة فجائية أو غير متوقعة، الأمر الذي يؤدي في بعض الأحيان لوقوع الحوادث المرورية.</p><p class='article-text'>وشرعت إدارات المرور والدوريات على مستوى الدولة في تنظيم العديد من الحملات التوعوية عبر مختلف منصاتها الإعلامية، لنشر الثقافة المرورية بمخاطر عدم الالتزام بترك مسافة أمان.</p><p class='article-text'>والسلوكيات الخاطئة والمخالفات التي تشكل خطراً على حياة مستخدمي الطرق وحثهم على الالتزام بالقانون، بهدف خفض نسبة الحوادث المرورية إلى أدني مستوياتها، فضلاً عن الوصول إلى أعلى مستويات السلامة على الطريق.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولفتت إلى أن خطورة قيام بعض السائقين بمضايقة المركبات التي تسير أمامهم والاقتراب منها إلى مسافة قريبة، بهدف إجبارهم على إخلاء الطريق لهم من خلال استخدام الإضاءة العاكسة وآلة التنبيه باستمرار، والتي قد تؤدي في بعض الحالات إلى تشتيت تركيز سائق المركبة الأمامية مما يضاعف من خطورة وقوع الحوادث المرورية الخطيرة. </div></p><p class='article-text'>وينص قانون السير والمرور الاتحادي واللائحة التنفيذية له على مخالفة السائقين المخالفين بعدم ترك مسافة أمان كافية خلف المركبات الأمامية بغرامة تقدر بـ400 درهم، وأربع نقاط مرورية على قائد المركبة.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورصدت أجهزة المرور في الدولة خلال السنوات الماضية، سلوكيات متهورة يرتكبها بعض السائقين على الطرق السريعة، إذ يلتصقون خلف المركبات ولا يتركون مسافة أمان كافية، بغية إخراجها عن مسارها، الأمر الذي يربك الآخرين ويتسبب في حوادث جسيمة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحذرت من أن عدم الالتزام بترك مسافة أمان كافية يتسبب في وقوع حوادث مرورية ينتج عنها خسائر بشرية ومادية، إذ تعد مخالفة عدم ترك مسافة أمان بين المركبات أحد أبرز أسباب الحوادث المرورية للصدم من الخلف على الطرق.</div></p>

661 حادثاً مرورياً لعدم ترك «مسافة أمان كافية» في 2024

<p class='article-text'><div data-empty="false">أكّد سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، دور التعليم في بناء مستقبل يقوم على العلم والمعرفة والاستثمار في تنمية العقول، باعتباره أساساً لتنمية المجتمعات وتقدّمها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">جاء ذلك خلال حضور سموه، حفل تخريج 112 طالباً من طلاب الثانوية العامة في مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالفجيرة للعام الدراسي 2024 - 2025، والذي أقيم في فندق ومنتجع البحر بالإمارة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ونوّه سموه، إلى اهتمام صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، بتطوير قطاع التعليم ودعم متطلّباته، انطلاقاً من أهمية الاستثمار في الكوادر البشرية وتمكينها للمشاركة بفاعلية في دعم المسيرة التنموية للدولة في شتى المجالات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وهنّأ سموه الطلبة على تخرجهم، وإكمال هذه المرحلة التعليمية بنجاح، داعياً إياهم إلى مواصلة السعي في طلب العلم وتطوير مهاراتهم لمواكبة تطلعات الإمارة، والدولة، والمساهمة الفاعلة في تحقيق رؤيتها وطموحاتها التنموية الشاملة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما ثمّن سموّه، جهود المجلس الإداري واللجنة التعليمية للمدارس، مثمّناً التزامهم بأعلى معايير الجودة التعليمية، والتي انعكست على نتائج الطلبة ومستوياتهم المتميزة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتضمّن الحفل، عرضاً مرئياً عن المدارس وإنجازاتها، تلاه أداء قسم الولاء، وإلقاء كلمة الخريجين التي وُجه من خلالها الشكر لسمو ولي عهد الفجيرة على حضوره، ودعم سموه المستمر لقطاع التعليم والطلبة في الإمارة. </div></p><p class='article-text'>حضر الحفل الدكتور أحمد حمدان الزيودي، مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة، والدكتور علي المرزوقي، مدير عام معهد التكنولوجيا التطبيقية، وعدد من المديرين والمسؤولين وأهالي الطلاب الخريجين.</p>

شهد حفل تخريج 112 طالباً من مدارس التكنولوجيا التطبيقية

محمد الشرقي: دور التعليم أساس تنمية المجتمعات وتقدّمها

<p class='article-text'><div data-empty="false">تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، وبدعم من سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، بدأت دائرة الأشغال العامة والزراعة لحكومة الفجيرة، بتنفيذ المرحلة الـ 9 من شبكة الطرق الداخلية في مدن ومناطق مختلفة لإمارة الفجيرة، وبطول 31 كيلومتراً.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال سالم محمد علي المكسح مدير دائرة الأشغال العامة والزراعة في الفجيرة، إن الدائرة، وبتوجيهات صاحب السمو حاكم الفجيرة، بدأت بتنفيذ مرحلتها الـ 9 من مشروع الطرق الداخلية في الإمارة.</div></p><p class='article-text'>وذلك بالتنسيق مع بلديتي الفجيرة ودبا، وتوزعت شبكة الطرق في مختلف مناطق الإمارة، وتشمل في هذه المرحلة منطقة دبا الفجيرة والخليبية ومربض وقراط وقدفع وسيجي وثوبان ووادي السدر وحبحب والقرية ووادي سهم والفرفار وأوحلة، وعدداً من طرق الإمارة الحيوية.</p><p class='article-text'>وأضاف أنه سيتم في المرحلة الـ 9، تطوير وتنفيذ طرق داخلية في دبا الفجيرة والحيل وقراط وقدفع ووادي السدر وسيجي وثوبان وحبحب والقرية ووادي سهم والفرفار وأوحلة.</p><p class='article-text'>وأشار إلى أنه سيتم أيضاً إنشاء شبكة تصريف مياه الأمطار في إمارة الفجيرة، بطول 77 كيلومتراً، وإنشاء نفق في منطقة الشرية بطول 1.20 كيلومتر، ونفق آخر أمام مستشفى الشيخ خليفة العام، بطول 1.4 كيلومتر.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف أنه سيتم تنفيذ أعمال الطرق الداخلية بالتنسيق مع بلديتي الفجيرة ودبا الفجيرة، والتي تضمن إنارة الطرق، إضافة إلى تزويدها باللوحات الإرشادية والمرورية، والمطبات الصناعية والمواقف الجانبية، ومعابر المشاة المزودة بإشارات ضوئية في طريق الكورنيش، والشيخ زايد والغرفة، ما يساعد على تنظيم حركة السير، وتحقيق السلامة العامة للسائقين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويأتي مشروع إنجاز الشبكة الداخلية للطرق، ضمن خطط ومشاريع حكومة الفجيرة لتقديم خدمات التنقل لأفراد المجتمع، ورفع مستوى الخدمات الحكومية المقدمة للجمهور، وفق أفضل معايير الجودة والكفاءة العالمية.</div></p>

بتوجيهات حمد الشرقي

بدء تنفيذ المرحلة التاسعة من مشاريع الطرق الداخلية في الفجيرة

<p class='article-text'><div data-empty="false">تواصل «فرجان دبي» فعالياتها وبرامجها الصيفية بنجاح كبير، في ظل المشاركة الواسعة في أنشطتها، وتنوّع برامجها المجتمعية والترفيهية، التي تهدف إلى تعزيز الروابط بين سكان الأحياء، وإثراء تجربة الأطفال واليافعين، وصقل معارفهم خلال عطلتهم الصيفية.</div></p><p class='article-text'>حيث تضم هذه الفعاليات الموسم الثالث من «المخيم الصيفي 2025»، بمشاركة أكثر من 620 طفلاً، ومبادرة نادي الفرجان، في فرجان البرشاء والطوار والورقاء، بمشاركة نحو 250 طفلاً، إضافة إلى حملة ثلاجة الفريج.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت علياء الشملان مديرة «فرجان دبي»، إن هذه المشاركة الواسعة في فعاليات فرجان دبي الصيفية، وتواصلها بنجاح، تحفز مزيداً من الروح الإيجابية طوال الصيف، حيث حرصنا على أن تكون فعالياتنا لهذا العام متنوعة، لخلق بيئة مجتمعية تتفاعل بحيوية وفرح وتكاتف.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت: «تعكس فعاليات فرجان دبي في الصيف، التزامنا بالمساهمة في بناء مجتمع يتفاعل فيه الجميع، لتحويل أحيائنا إلى مراكز نابضة بالحياة والنشاط والتكاتف، وهدفنا من تنوع فعاليات هذا العام، يأتي ضمن رؤية لتلبية احتياجات جميع الفئات.</div></p><p class='article-text'>ولتكون أنشطتنا منصة حقيقية لتعزيز القيم وصقل المهارات والمعارف، وتحفيز الجميع على المشاركة والتفاعل، إضافة إلى تعزيز قيم التراحم والتكافل المجتمعي».</p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووجهت علياء الشملان شكرها إلى شركاء فرجان دبي، من الرعاة الداعمين لمختلف أنشطتها الصيفية، مؤكدة على دورهم وأثرهم الكبير في الارتقاء بالفعاليات والبرامج وتنوعها، وزيادة الإقبال على المشاركة فيها.</div></p><h2>مخيم صيفي</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">وتتواصل فعاليات «المخيم الصيفي 2025» في موسمه الثالث، بمشاركة أكثر من 620 طفلاً وطفلة، تتراوح أعمارهم بين 5 و15 عاماً، حيث أطلقته «فرجان دبي»، و«خدمة الأمين»، في 7 يوليو الجاري، ويستمر حتى 24 من الشهر ذاته، ليحمل في برنامجه تنوعاً كبيراً بالأنشطة النابضة بالحيوية، والتي تشمل الأنشطة الرياضية والتعليمية والفنية، ما يسهم في صقل مهارات المشاركين، وتحفيزهم على الابتكار والتفاعل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويهدف المخيم الصيفي إلى تنمية مهارات الأطفال الفنية والحياتية، وتعريفهم بعاداتهم وتقاليدهم الأصيلة، وذلك تحت إشراف مواهب إماراتية متخصصة، وفي مواقع قريبة من منازلهم، ما يضمن بيئة تعليمية محفزة ومريحة. </div></p><p class='article-text'>ويشتمل المخيم هذا العام على أربعة محاور رئيسة، وهي: الحس الأمني، الذي يوعّي الأطفال بدور خدمة الأمين، ويعزز حسهم الأمني، والترابط المجتمعي، والموروث الشعبي، ويركز على تعزيز القيم المجتمعية، وإحياء التراث الإماراتي.</p><p class='article-text'>وكذلك أبطال دبي الصغار، ويعمل على توفير تجارب عملية مع الدفاع المدني والشرطة وإسعاف دبي، بالإضافة إلى المهارات المستقبلية، التي تهدف إلى تعزيز ريادة الأعمال ومهارات الطبخ والنجارة.</p><h2>بيئة محفزة</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت «فرجان دبي» قد أطلقت في 24 يونيو الماضي، برنامج التدريبات الصيفية لنادي الفرجان لكرة القدم، للفئات العمرية من مواليد 2009 وحتى مواليد 2019.</div></p><p class='article-text'>وذلك بالشراكة مع أكاديمية هاتريك، حيث تستمر التدريبات، بمشاركة نحو 250 من الأطفال واليافعين، حتى 30 سبتمبر المقبل، في 3 مدارس بإمارة دبي، هي مدرسة أسماء بنت النعمان بمنطقة الطوار، ومدرسة حمدان بن راشد بالورقاء، ومدرسة القيم بمنطقة البرشاء 2.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وشهد البرنامج إقبالاً كبيراً من الأسر على إشراك أبنائهم في التدريبات الصيفية لناي الفرجان، إيماناً منهم بدوره في توفير بيئة رياضية محفّزة داخل الأحياء السكنية، تمكّن الأطفال والشباب من ممارسة الرياضة، ضمن إطار احترافي، يشمل جميع الأعمار، ويعمل على تنمية وصقل المواهب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويعكس البرنامج حرص «فرجان دبي» على مواكبة مبادراتها لاحتياجات مختلف الفئات العمرية، وتقديم تجربة رياضية متكاملة، داخل بيئة مجتمعية ملائمة، إضافة إلى تعزيز وعي المجتمع بأهمية دمج الرياضة في حياة الأطفال واليافعين.</div></p><h2>لمسة إنسانية</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">ومن ضمن المبادرات المميزة، أطلقت «فرجان دبي»، بالتعاون مع «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، وبدعم من «سقيا الإمارات»، و«بنك الإمارات للطعام»، في 23 يونيو الماضي، النسخة الثانية من الحملة المجتمعية الإنسانية «ثلاجة الفريج»، بهدف توزيع مليوني عبوة من المياه الباردة والعصائر والمثلجات على العمال في دبي، للتخفيف من تأثيرات حرارة الصيف فيهم، وتعزيز قيم التكافل والتراحم في مجتمع دبي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتتواصل الحملة، التي تستمر حتى 23 أغسطس المقبل، لتغطي مختلف مناطق إمارة دبي، وتستهدف عمال النظافة والبناء، وسائقي توصيل الطلبات، وعمال الزراعة للشوارع والطرق، بما يسهم في الحد من المخاطر الصحية المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة، مثل الجفاف والإجهاد الحراري.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعتمد «فرجان دبي» في تنفيذ الحملة، على تسيير سيارات مبردة، تجوب مختلف مناطق إمارة دبي، لتوزيع المياه والعصائر والمثلجات على العاملين في المواقع الخارجية. </div></p><p class='article-text'>وتتضمن الحملة أيضاً، توفير ثلاجات ثابتة في سكنات العمال، مزودة بالمياه والعصائر والمثلجات، بما يعزز من أثر المبادرة في الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين، كما تستقطب حملة «ثلاجة الفريج»، متطوعين من مختلف شرائح المجتمع، للمساهمة في تنفيذ عمليات التوزيع.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتجسد الحملة مساعي «فرجان دبي»، في تعزيز التزام أبناء الأحياء السكنية في دبي بمسؤوليتهم المجتمعية، خصوصاً تجاه فئة العمال، تقديراً لجهودهم وتفانيهم في عملهم.</div></p>

تواصل برامجها الصيفية بمشاركة واسعة

«فرجان دبي» تعزز الروابط وتثري تجربة الأطفال

<p class='article-text'>اعتمد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، دفعة جديدة من مستحقي الدعم السكني في إمارة الشارقة، مخصصة للحالات الحرجة، بموازنة قدرها 335 مليون درهم.</p><p class='article-text'>ويستفيد من هذه الدفعة 431 أسرة، من بينها 133 أسرة تقيم بالإيجار، و201 أسرة في مساكن مكتظة مع الأقارب، و61 أسرة بمساكن للورثة، و36 أسرة في مساكن قديمة وغير صالحة إنشائياً، وستكون جميع هذه الطلبات بفئة المنح وسيتم تسليم المستفيدين مساكن حكومية جاهزة.</p>

حاكم الشارقة يعتمد 335 مليون درهم دعماً سكنياً لـ 431 أسرة

<p class='article-text'><div data-empty="false">اعتمد مركز المسرعات الحكومية في مكتب رئاسة مجلس الوزراء بوزارة شؤون مجلس الوزراء، آلية «المسار السريع»، التي تقلص مدة إنجاز معاملات بناء المساجد من عشرة أيام إلى ثلاثة أيام عمل.</div></p><p class='article-text'>وذلك في ختام دفعة مسرعات مبادرة تيسير بناء المساجد، التي أطلقها في مايو الماضي، بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، وذلك في إطار الجهود الحكومية لتعزيز الكفاءة، والحد من الإجراءات البيروقراطية، وتسهيل رحلة المحسنين في بناء المساجد.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأعلن مركز المسرعات الحكومية، توقيع 10 شراكات جديدة مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة، بهدف إطلاق «مسارات مسرّعة»، تسهم في تسريع وتبسيط الإجراءات المرتبطة بعمليات بناء المساجد في مختلف إمارات الدولة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وشهدت الدفعة حصر عدد من الأراضي الجاهزة للبناء، والمصرح بها بالكامل، بما يتيح للمحسنين البدء في التنفيذ، دون تأخير أو إجراءات إضافية، إلى جانب إعداد دليل موحد لاشتراطات التصميم المعماري والإنشائي للمساجد على مستوى الدولة، يعزز من كفاءة التنفيذ، ويوحّد التوجهات الفنية والتنظيمية.</div></p><h2>خطوة استراتيجية</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد معالي الدكتور عمر حبتور الدرعي رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، أن مبادرة «تيسير بناء المساجد»، التي تهدف لتوحيد تصميم بناء المساجد، وتسريع وتيرة إنشائها.</div></p><p class='article-text'>ووضع دليل إجرائيّ محكم، تعدّ خطوة استراتيجية، ذات طابع تنظيميّ، تجسد مسؤولية وطنية، ورسالة ثقافية رفيعة، تنسجم مع تطلعات القيادة الرشيدة، وتترجم رؤية حكومة دولة الإمارات في التطوير والارتقاء المستدام.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال معاليه إن حجم العمل الميدانيّ في مجال بناء المساجد، يستوجب هذه الانطلاقة المدروسة بعناية فائقة، إذ لا يقتصر المشروع على إنشاء عدد محدود من المساجد، بل يشمل سنويّاً بناء عشرات المساجد، وصيانة المئات الأخرى القائمة.</div></p><p class='article-text'>ضمن أرقام متنامية، تعكس طموح القيادة، وحرصها على الارتقاء بهذا القطاع الحيويّ، عاماً بعد عام، وهو بذلك يخلق منظومة مرنة، مبنية على الاستباقية، تعزز فعالية الأداء الحكومي، من خلال تنسيق الجهود المؤسسية.</p><p class='article-text'>والحدّ من البيروقراطية، وتقليص الإجراءات التنظيمية، بما يضمن اتخاذ قرارات تنفيذية سريعة وفعالة، وفق معايير واضحة، تكفل توحيد المسار، وتحقيق إنجازات نوعية في قطاع بناء وصيانة المساجد على مستوى الدولة.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف الدرعي أن المساجد مناراتٌ حضاريةٌ عظيمة، ومحاضن التسامح والاعتدال والتنشئة الطيبة، ومصداتٌ أمام تيارات التشدد والتطرف، تقوم بدور التوعية الصادقة للمجتمع، وحراسة القيم الإيمانية والوطنية.</div></p><p class='article-text'>ولذلك تبرز مسؤوليتنا المشتركة، كمؤسسات وطنية وشركاء حكوميين، في منح هذا الملف خصوصية استثنائية، من حيث التعامل، وتسهيل الإجراءات، وتقليص التحديات، بما يعكس توجهات قيادتنا الرشيدة.</p><p class='article-text'>وتطلعات حكومتنا، التي لا تتهاون في أيّ شيء يخدم الإنسان والمجتمع، كما قال صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله ورعاه: «إنّ المساجد، وعلى امتداد دولة الإمارات، تجسد منابر الخير والعلم، والدعوة للتسامح والوسطية والسلام».</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكدت هدى الهاشمي مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الاستراتيجية، أن مخرجات دفعة مسرعات مبادرة «تيسير بناء المساجد»، تمثل خطوة ريادية، تترجم توجيهات القيادة الرشيدة في تطوير حلول مبتكرة للتحديات، وتحويلها إلى فرص تسهم في الارتقاء بجودة الحياة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت: «خلال الفترة الماضية، عملت فرق العمل من الجهات الاتحادية والمحلية والخاصة، بروح الفريق الواحد، بهدف الحد من الإجراءات البيروقراطية، وصولاً إلى تصفيرها في العمل الحكومي.</div></p><p class='article-text'>وتسهيل رحلة المحسنين في بناء المساجد، عبر تقليل عدد الخطوات المطلوبة، وتقليص المدة الزمنية لإنجاز المشاريع، من مرحلة التصميم وحتى اكتمال البناء، ما أثمر عن تطوير نماذج ريادية، تُيسر بناء المساجد، وتسهل للمُحسنين التنفيذ، دون تأخير أو تعقيد في الإجراءات».</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت أن الشراكات التي أطلقت في ختام دفعة المسرعات، تجسد الرؤى المشتركة لمختلف الجهات الحكومية والخاصة لخدمة المجتمع، وتعكس روح التعاون والتكامل الذي تتميز به دولة الإمارات في مسيرتها التنموية والتطويرية المستمرة.</div></p><h2>4 محاور رئيسة</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">وركزت أعمال الدفعة على أربعة محاور رئيسة، تمثلت في التصاميم المعمارية والإنشائية، والبنية التحتية، والأراضي والتخطيط، بالإضافة إلى محور التراخيص والإجراءات التنظيمية.</div></p><p class='article-text'>حيث أسفرت الجهود عن مجموعة من النتائج النوعية، التي من شأنها تسريع عملية بناء المساجد، وتعزيز جاهزية الجهات المعنية، لتقديم خدمات أكثر فاعلية وسرعة.</p><h2>إنجازات محورية</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">وشهدت فترة الـ 50 يوم عمل لدفعة مسرعات تيسير المساجد، تنفيذ مجموعة من الإنجازات المحورية، التي أسهمت في تسريع وتسهيل إجراءات بناء المساجد على مستوى الدولة، شملت، تجهيز 100 % من قطع الأراضي ذات الأولوية بشكل استباقي، وتحديث قاعدة بيانات رقمية شاملة، تغطي جميع الأراضي المخصصة لبناء المساجد.</div></p><p class='article-text'>وتم تقليص مدة إنجاز المعاملات بنسبة 50 % في إمارات الشارقة، عجمان، أم القيوين، رأس الخيمة، والفجيرة. وشملت الإنجازات توحيد لائحة الاشتراطات المعمارية للمساجد في إمارات عجمان، أم القيوين، رأس الخيمة، والفجيرة.</p><p class='article-text'>وتمديد صلاحية شهادات عدم الممانعة في قطاعي الاتصالات والصرف الصحي، إلى فترة تتراوح بين 6 أشهر وسنة في أربع إمارات.كما تم منح أولوية خاصة لمعاملات بناء المساجد في الجهات المحلية المختصة، إلى جانب تجهيز 35 قطعة أرض في 4 إمارات، بجميع التصاريح اللازمة.</p><p class='article-text'>وجاهزيتها للبدء الفوري في البناء، وتفعيل نظام متابعة إلكتروني لمعاملات بناء المساجد في 4 إمارات، بإشراف الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، بما يعزز التكامل المؤسسي، ويسرع خطوات التنفيذ. وشملت قائمة الشراكات الجديدة بين مركز المسرعات الحكومية كلاً من:</p><p class='article-text'>الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، وبلدية الفجيرة، والاتحاد للماء والكهرباء، ودائرة البلدية والتخطيط في عجمان، وعجمان للصرف الصحي، ودائرة بلدية رأس الخيمة، وبلدية أم القيوين، ومؤسسة الإمارات للاتصالات، وشركة دو، ومؤسسة الصرف الصحي في رأس الخيمة، وشركة تنقية للصرف الصحي في الفجيرة.</p><h2>عمر الدرعي:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">خطوة استراتيجية بطابع تنظيمي تجسد مسؤولية وطنية ورسالة ثقافية رفيعة</div></p><h2>هدى الهاشمي:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">نماذج ريادية تعزز جهود الحكومة لتصفير البيروقراطية</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">دمج إجراءات التقديم والموافقات في خطوة واحدة</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">4 محاور رئيسة تشمل التصاميم المعمارية والبنية التحتية والتخطيط والإجراءات التنظيمية</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">10 شراكات لإطلاق «مسارات مسرّعة» لتسريع وتبسيط الإجراءات المرتبطة بعمليات بناء المساجد</div></p>

اعتماد مسار سريع وشراكات جديدة للحد من البيروقراطية

تقليص إنجاز معاملات بناء المساجد من 10 إلى 3 أيام عمل

<p class='article-text'><div data-empty="false">أطلقت مؤسسة محمد بن راشد للإسكان مبادرة «عزوة» بالتعاون مع مفروشات الحذيفة الهادفة إلى دعم مبادرات عام المجتمع للأسر من ذوي الدخل المحدود في إمارة دبي، في إطار التزامها بتعزيز الاستقرار المجتمعي وتحسين جودة الحياة للمواطنين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووقّعت المؤسسة اتفاقية شراكة مع مفروشات الحذيفة، كمرحلة أولى من تنفيذ المبادرة، بحضور محمد الشحي المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد للإسكان بالإنابة ووليد سعد المدير العام لمفروشات الحذيفة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضحت المؤسسة أن المبادرة تعكس الالتزام الراسخ بدعم المجتمع، من خلال توفير بيئة سكنية متكاملة تضمن الحياة الكريمة للمواطنين، إيماناً بأهمية الشراكات المجتمعية في تحقيق أهدافها، وأعربت عن تطلعها إلى توفير بيئة سكنية مريحة تعكس قيم الاستقرار والرفاهية التي توليها القيادة الرشيدة اهتماماً كبيراً.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وعبّرت مفروشات الحذيفة، عن سعادتها بالتعاون مع مؤسسة محمد بن راشد للإسكان، مؤكدةً حرص الشركة على دعم المبادرات التي تسهم في تعزيز جودة حياة المواطنين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتأتي هذه المبادرة ضمن جهود المؤسسة المستمرة لتوفير بيئة سكنية متكاملة تضمن الحياة الكريمة للمواطنين، وذلك من خلال تقديم الدعم اللازم للمبادرات المجتمعية بما يتناسب مع احتياجات الأسر المستفيدة. </div></p><p class='article-text'>وتجدر الإشارة إلى أن هذه المبادرة تأتي ضمن سلسلة من البرامج والمشاريع التي تنفذها المؤسسة دعماً لعام المجتمع، والتي تهدف إلى تعزيز الاستقرار السكني والاجتماعي في الإمارة، بما يتماشى مع رؤية دبي في توفير حياة كريمة ومستدامة لجميع المواطنين.</p>

مؤسسة محمد بن راشد للإسكان تطلق مبادرة «عزوة»

<p class='article-text'><div data-empty="false">نظمت القيادة العامة لشرطة دبي، مُمثلة في مبادرة «التزامكم سعادة»، محاضرة توعية، بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي، لطلبة البرنامج الطلابي الصيفي، في مجمع زايد التعليمي بمنطقة عود المطينة، وذلك حول التزامات الجمهور الرياضي في الملاعب، التي ينص عليها القانون الاتحادي رقم 8 لسنة 2014، بشأن أمن المنشآت والفعاليات الرياضية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد الملازم نابت سلطان الكتبي، خلال المحاضرة التوعوية، أن مبادرة «التزامكم سعادة»، تستهدف تعزيز التواصل مع الجماهير الرياضية، وتوحيد الجهود لإسعاد الجماهير، عبر ترسيخ ثقافة التشجيع الإيجابي، من خلال الاستفادة المثلى من وسائل التواصل الاجتماعي.</div></p><p class='article-text'>وذلك لنقل الرسائل الإيجابية، وثقافة النقد البنّاء بين جميع أطراف اللعبة، بما يعكس الوجه الحضاري للدولة في ملاعبنا الرياضية.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال «إن المبادرة تعمل على نشر الوعي لدى الجمهور، بحدود التشجيع، ومدى خطورة التعبير عن المشاعر بصورة سلبية تجاه الآخرين، وأن يعي الجمهور جيداً التزاماته طبقاً للقانون الاتحادي، في شأن أمن المنشآت والفعاليات الرياضية».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولفت الملازم الكتبي إلى أن مواد القانون الاتحادي بشأن أمن المنشآت والفعاليات الرياضية، تضمن تحقيق كل إجراءات السلامة للرياضيين، ولمختلف المنشآت في الدولة، وذلك وفق معايير وضوابط أمنية متطورة، بما يتماشى مع المعايير الدولية المُتبعة، لتنظيم الجوانب الأمنية في المهرجانات والفعاليات الرياضية بأعلى مستوياتها.</div></p>

شرطة دبي تنظم محاضرة توعية لطلبة البرنامج الصيفي

<p class='article-text'><div data-empty="false">أطلقت دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي «برنامج إعداد طلبة البعثات»، الذي يوفر تجربة تدريبية متكاملة لمدة أسبوع، تُعنى بتطوير الجوانب الأكاديمية والمهارية والنفسية والثقافية وذلك بهدف تأهيل نخبة من الطلبة الإماراتيين للنجاح في رحلتهم الأكاديمية بالخارج. </div></p><p class='article-text'>ويشارك في البرنامج نخبة من الجهات الوطنية والدولية، بهدف تمكين الطلبة من تمثيل دولة الإمارات في الخارج بمسؤولية واعتزاز، وتعزيز جاهزيتهم للتكيّف والتميّز في بيئاتهم الجديدة.</p><p class='article-text'>وأكدت الدكتورة بشاير المطروشي، المدير التنفيذي لقطاع تمكين المواهب في دائرة التعليم والمعرفة، أن الدائرة تؤمن بأن تأهيل الطلبة لحياتهم الأكاديمية في الخارج يتجاوز الجوانب اللوجستية.</p><p class='article-text'>وأوضحت أن البرنامج يقوم على 11 ركيزة أساسية تم تطويرها استناداً إلى آراء وملاحظات الطلبة وأولياء الأمور والشركاء من مختلف القطاعات، لتوفير تجربة متكاملة تزوّد الطلبة بالأدوات والمهارات اللازمة للنجاح على المستويات الأكاديمية والاجتماعية والشخصية.</p><p class='article-text'>وأضافت أن البرنامج المتكامل جاء ثمرة لتضافر الجهود والتعاون البناء مع أكثر من 25 شريكاً استراتيجياً من الجهات الوطنية والدولية، بهدف إحداث أثر ملموس يمتد من التكيّف الثقافي إلى ترسيخ مفهوم المواطنة العالمية.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومن جانبها قالت عائشة الشامسي، خريجة برنامج «بعثات أبوظبي» في الولايات المتحدة الأمريكية، في سنة 2022، إن دائرة التعليم والمعرفة كانت خلال سنوات دراستها في الخارج أكثر من مجرد جهة منظمة للبرنامج، إذ شكّلت مصدر دعم مستمراً من خلال الإرشاد والتوجيه الثقافي وتقديم النصائح العملية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومن جهته أعرب عبدالله الهاشمي، أحد خريجي برنامج «بعثات أبوظبي»، عن شكره وامتنانه للبرنامج على منحه الثقة والتمكين للدراسة خارج الدولة، مثمناً دعم القيادة الرشيدة التي أولتهم هذه المسؤولية الوطنية، والتي مكّنته من تمثيل الدولة ورفع رايتها، والاعتزاز بكونه مصدر فخر لعائلته.</div></p>

«إعداد طلبة البعثات».. تمكين شامل لتمثيل الإمارات عالمياً

<p class='article-text'><div data-empty="false">شارك أكثر من 100 متطوع في مبادرة «جهّز حقيبة لبداية جديدة»، التي تُنظم ضمن برنامج دبي العطاء «التطوع في الإمارات»، وقام المشاركون خلال الفعالية بتجهيز 2000 حقيبة مدرسية تحتوي على مستلزمات تعليمية أساسية، لدعم الأطفال من الأسر المتعففة في مختلف أنحاء دولة الإمارات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعكس المبادرة، التي نظمت برعاية مجموعة «جي إف إتش» المالية، التزاماً مشتركاً بالتعليم، والعمل التطوعي، وإحداث أثر مجتمعي ملموس.</div></p>

2000 حقيبة مدرسية من «دبي العطاء» لدعم الأسر المتعففة

<p class='article-text'><div data-empty="false">أكد معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد والسياحة، أن الإمارات وتونس الشقيقة تتمتعان بآفاق واسعة لتعزيز التعاون الثنائي في قطاعات الأغذية والزراعة والأمن الغذائي. </div></p><p class='article-text'>وأشار إلى أن هذه القطاعات تمثل ركيزة أساسية في جهود البلدين لتحقيق الأمن الغذائي المستدام، وتعزيز الإنتاج المحلي، وذلك في ظل حرص الإمارات على الارتقاء بمستوى التعاون الاقتصادي مع تونس خلال المرحلة المقبلة، من خلال تطوير شراكات استراتيجية في مجالات التصنيع الغذائي، وتكنولوجيا الزراعة الحديثة، والممارسات المستدامة في الإنتاج الغذائي.</p><p class='article-text'>جاء ذلك خلال «الملتقى الإماراتي التونسي للزراعة والغذاء» الذي نظمته وزارة الاقتصاد والسياحة، بالتنسيق مع سفارة دولة الإمارات في تونس، على هامش «المعرض الدولي للصناعات الغذائية أفريقيا-IFSA AFRICA»، بهدف تعزيز الشراكة الاقتصادية بين دولة الإمارات وتونس في قطاعات الأغذية وسلاسل الإمداد، والتقنيات المرتبطة بسلاسل القيمة الغذائية.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وشهد قطاع الأغذية والأنشطة المرتبطة به في دولة الإمارات نمواً لافتاً خلال الفترة الماضية، حيث تشير التقديرات الأولية إلى مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي للدولة خلال عام 2024 بنحو 11%، مقارنة بتقديرات عام 2023 التي لم تتجاوز 10%، مدفوعاً بتوسع التصنيع الغذائي، وزيادة الاستثمارات في التكنولوجيا الزراعية، وتعزيز الإنتاج المحلي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما تشير التوقعات إلى ارتفاع إيرادات منظومة الغذاء، بما في ذلك الإنتاج والمعالجة والتوزيع والبيع بالتجزئة والضيافة والخدمات اللوجستية، إلى ما يُقدّر بـ38.3 إلى 40 مليار دولار خلال عام 2024، ويتوقع أن يواصل قطاع تصنيع الأغذية والمشروبات هذا الزخم، محققاً معدل نمو سنوي مركباً يبلغ 5.1% حتى عام 2028.</div></p><p class='article-text'>حضر الملتقى معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد والسياحة؛ والدكتورة إيمان أحمد السلامي، سفيرة دولة الإمارات لدى الجمهورية التونسية، وعدد من المسؤولين من الجهات الحكومية والقطاع الخاص في كلا البلدين، إلى جانب ممثلين عن المؤسسات الدولية والشركات الناشئة في قطاعي الزراعة والأمن الغذائي، من أبرزها الإسلامي للأغذية، إيفكو، إماريتس بيو فارم.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضح معاليه، أن دولة الإمارات تتجه اليوم نحو نموذج التجمعات الاقتصادية في عدة قطاعات كجزء من رؤيتها الاقتصادية المستقبلية، مشيراً إلى أن التجمع الاقتصادي للغذاء في مقدمتها.</div></p><p class='article-text'>حيث يجمع بين الإنتاج الزراعي والصناعات الغذائية والتكنولوجيا الزراعية الحديثة في منظومة واحدة قائمة على التعاون والتكامل، بما يعزز مستوى التنافسية والتمكين لشركات القطاع الخاص العاملة في مجال الغذاء وكافة الأنشطة المرتبطة به.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">من جانبها، أكدت الدكتورة إيمان أحمد السلامي، سفيرة دولة الإمارات لدى الجمهورية التونسية، عمق العلاقات الثنائية بين البلدين، وأهمية قطاع الصناعات الغذائية في خدمة استراتيجية الدولة للأمن الغذائي ورؤيتها المستقبلية في دعم التكنولوجيا الزراعية.</div></p><p class='article-text'>حيث تمثل الشركات الإماراتية نموذجاً رائداً بالمنطقة في هذا المجال، مشيرة إلى أن الملتقى يشكل منصة لبحث فرص الشراكة الإماراتية التونسية وذلك بحضور أهم الجهات الاقتصادية الريادية من البلدين.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت إن هناك مجالات متنوعة في الصناعات التحويلية والمنتجات البيولوجية تتيح فرصاً واعدة لتعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين والارتقاء به إلى مستويات أكثر تقدماً.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وشهد قطاع الأغذية والأنشطة المرتبطة به في دولة الإمارات نمواً لافتاً خلال الفترة الماضية.</div></p>

11 % مساهمة قطاع الأغذية في ناتج الإمارات الإجمالي غير النفطي

<p class='article-text'><div data-empty="false">التقى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في مجلس المضيف بدار الاتحاد بدبي، أوائل خريجي جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية.</div></p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/07/14/4843245.jpg" alt="محمد بن راشد مصافح حنان السويدي بحضور محمد بن دلموك وسهيل بن أحمد آل مكتوم ومحمد المر وعبد العزيز الغرير وسعيد الكندي وعمر الفطيم وماجد الغرير وعبيد بن سرور" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption>محمد بن راشد مصافح حنان السويدي بحضور محمد بن دلموك وسهيل بن أحمد آل مكتوم ومحمد المر وعبد العزيز الغرير وسعيد الكندي وعمر الفطيم وماجد الغرير وعبيد بن سرور</figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><p class='article-text'>حيث هنّأهم سموه على تفوقهم، مشيداً بما أبدوه من التزام علمي يُجسد القيم التي تأسست عليها الجامعة، ويعكس مدى الحرص على تحقيق التميز الذي تسعى دولة الإمارات لترسيخه في مختلف القطاعات، لا سيما في مجالي التعليم والصحة.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال سموه: «نفتخر بكم وبإنجازاتكم.. أنتم جميعاً جزء من قصة النجاح التي نكتب فصولها معاً.. وتفوقكم الأكاديمي هو شهادة على قدرة هذا الوطن على صناعة المستقبل باحتضان العقول الواعدة في كافة القطاعات».</div></p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/07/14/4843248.jpg" alt="محمد بن راشد مصافحاًً أحد الخريجين بحضور سهيل بن أحمد آل مكتوم ومحمد المر وعبد العزيز الغرير وسعيد الكندي ورجاء القرق وعمر الفطيم وماجد الغرير" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption>محمد بن راشد مصافحاًً أحد الخريجين بحضور سهيل بن أحمد آل مكتوم ومحمد المر وعبد العزيز الغرير وسعيد الكندي ورجاء القرق وعمر الفطيم وماجد الغرير</figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><p class='article-text'><div data-empty="false">وخلال اللقاء، ثمّن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ما أظهره الطلاب المتفوقون من تفوّق علمي يعكس روح الجامعة وقيمها، ويجسد رؤية دولة الإمارات في بناء منظومة تعليمية وصحية عالمية المستوى تستقطب العقول المتميزة. </div></p><p class='article-text'>وأكد سموه خلال اللقاء أن هذه النماذج المشرفة تمثل ركيزة أساسية لمستقبل الإمارات والمنطقة في مجالي الطب والبحث العلمي، وأن هذا التميز هو ثمرة جهد وعزيمة وطموح.</p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/07/14/4843250.jpg" alt="محمد بن راشد مصافح أوائل الخريجين بحضور سهيل بن أحمد آل مكتوم ومحمد المر وعبد العزيز الغرير وسعيد الكندي ورجاء القرق وجمال بن حويرب وعمر الفطيم وماجد الغرير" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption>محمد بن راشد مصافح أوائل الخريجين بحضور سهيل بن أحمد آل مكتوم ومحمد المر وعبد العزيز الغرير وسعيد الكندي ورجاء القرق وجمال بن حويرب وعمر الفطيم وماجد الغرير</figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف سموه: «جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية أصبحت منارة للعلم الحديث، وبيئة حاضنة للمبدعين في قطاع الصحة، ومنصة لتخريج قادة الغد في الطب والبحث العلمي، وهو ما يتماشى مع رؤيتنا في أن تكون الإمارات مركزاً عالمياً للمعرفة والرعاية الصحية المتقدمة».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">حضر اللقاء الدكتورة رجاء عيسى القرق، عضو مجلس إدارة دبي الصحية ورئيس مجلس جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، والأستاذ الدكتور علوي الشيخ علي، مدير عام هيئة الصحة بدبي .</div></p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/07/14/4843247.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><p class='article-text'>والدكتور عامر شريف، المدير التنفيذي لدبي الصحية ومدير جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، والدكتورة حنان السويدي، المدير التنفيذي بالإنابة للشؤون الأكاديمية في «دبي الصحية»، ونائب مدير جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية للشؤون الأكاديمية، وأعضاء من مجلس جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">يُذكر أن إجمالي عدد خريجي دفعة 2025، قد بلغ 164 طالباً وطالبة من 30 جنسية، ضمن 30 برنامجاً تعليمياً، منهم 129 طالبة، وشملت الدفعة 52 طالباً وطالبة من مواطني دولة الإمارات.</div></p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/07/14/4843249.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><h2>سموه:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">نفتخر بكم وبإنجازاتكم وأنتم جزء من قصة النجاح التي نكتب فصولها معاً</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الجامعة منارة للعلم الحديث ومنصة لتخريج قادة الغد في الطب والبحث العلمي </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">النماذج المشرفة ركيزة أساسية لمستقبل الإمارات والمنطقة في المجال </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أشيد بما أبداه الأوائل من تفوّق علمي يُجسّد قيم الجامعة </div></p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/07/14/4843251.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div>