يمكن القول إن الفأل الحسن كان رفيقاً للهند وهي تحضر قمة «بريكس» في جنوب أفريقيا 22 أغسطس الماضي، وأنه لم يكن كذلك مع روسيا، وهي في طريقها لحضور القمة نفسها.
كلما قرأت عن احتفال الهند بذكرى الاستقلال كل سنة، تذكرت المهاتما غاندي، الذي كان بطلاً للاستقلال بغير منافس. وكلما تذكرت غاندي، تذكرت فيلسوف اليونان سقراط، ومعه أديب الروس تولستوي، فلقد كان في بطل استقلال الهند شيء من الفيلسوف والأديب معاً
النيجر دولة أفريقية من بين 54 دولة تقع في القارة السمراء، وموقعها جنوب ليبيا على الخريطة، ولم يكن اسمها يتردد من قبل، إلا إذا كان الحديث عن مجموعة دول الساحل والصحراء التي تضمها مع أربع دول أخرى، ولكن الاسم بعد الانقلاب العسكري الذي وقع
لا يصدق العقل السليم أن الحكومة في جنوب أفريقيا كانت تجهز لاعتقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إذا ما ذهب إليها للمشاركة في قمة بريكس. القمة سوف تنعقد في الثاني والعشرين من هذا الشهر، وسوف تستمر ثلاثة أيام، وسوف يشارك فيها قادة الدول
مما نتابعه يتضح لنا أن الدول الأوروبية ليست سواء بشأن قضية الهجرة غير المشروعة، لأن ما تتحدث عنه ألمانيا مثلاً في القضية لا تقوله إيطاليا ولا بالطبع تفعله. ذلك أننا تابعنا رئيسة الوزراء الإيطالية وهي تزور تونس برفقة رئيسة المفوضية
الذين خرجوا يحتجون بكل هذا العنف في فرنسا على مقتل الشاب نائل المرزوقي، كانوا في غنى عن ذلك كله لأسباب كثيرة. فمنذ اللحظة الأولى كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد أبدى غضبه لمقتل نائل، وقال في الإعلام صراحةً إن ما جرى غير مقبول، وكان
بلغ الأمر في السودان حداً من الخطر لم يعد من الممكن السكوت عليه، لأنه خطر يصل في عواقبه إلى خارج حدود السودان. هذا ما تفهمه من حديث موسى فقي، رئيس المفوضية الأفريقية، خلال اجتماع دعت إليه منظمة «إيغاد» في جيبوتي 12 من هذا الشهر. ومما قاله
أتكلم عن واقعتين إحداهما جرت شرقي المنطقة العربية، والثانية غربي المنطقة هناك على البحر المتوسط، ومع ذلك يربطهما خيط واحد هو خيط بناء الوعي لدى الإنسان في مكانه.
لا أعرف ما إذا كانت مبادرة المليار وجبة قد دخلت موسوعة غينيس أم لا، ولكن ما أعرفه أنها إذا لم تكن قد التحقت بالموسوعة إلى اليوم، فإنها أحق بأن تلتحق بها دون تأخير.. والسبب أننا لم نسمع بعد عن مبادرة تفوقها في موضوعها، ولا في نوعها، ولا
قالت صحيفة «الغارديان» البريطانية إن 22 مليون بريطاني تابعوا حفل تتويج الملك تشارلز الثالث في السادس من هذا الشهر، وإن 29 مليوناً في المقابل تابعوا حفل وداع الملكة إليزابيث في سبتمبر من السنة الماضية.
لا أدعو الإعلام في أرجاء العالم العربي إلى شيء، قدر ما أدعوه إلى أن يظل ينشر ما هو جديد في خطوات رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي، وأن يظل ينشر تفاصيل سيرة حياته، وأن يظل يعيد ذلك كله كلما وجد الفرصة سانحة للنشر، ذلك أن سلطان وصل إلى ما
لاحقاً سوف يظل الألمان يؤرخون ليوم السبت 15 أبريل 2023 في حياتهم، لأنه اليوم الذي اتخذوا فيه قراراً غير مسبوق في تاريخ البلاد.. أما القرار فهو التخلي نهائياً عن توليد الطاقة من المفاعلات النووية، بعد أن بقي حزب الخضر يناضل طويلاً في سبيل
لا يترك الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إغراءً سياسياً، إلا ويسارع إلى تقديمه في مؤتمراته الانتخابية، لعل ذلك يجد صداه في صناديق الاقتراع، عندما يأتي أوانها في نوفمبر من العام المقبل، وعندما يكون هو مرشحاً وقتها في السباق الرئاسي. وسوف
في إحدى دورات القمة العالمية للحكومات، كان مدير البنك الدولي مدعواً للحديث، وكان أهم ما قاله إن المنطقة العربية تشهد إنفاقاً كبيراً على التعليم، والمفارقة في هذا الإنفاق أن العائد من ورائه ليس على قدر ما يجري إنفاقه بالفعل. وحين سألوه عن
يولي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، القمة العالمية للحكومات التي تنعقد كل عام على أرض دبي أهمية كبيرة. وفي العام الماضي على سبيل المثال، عقدت القمة في مارس، وكانت المرة