إعلامنا رسالة سلام فضاء التحديات يفرض رؤية بعيدة الأفق

ت + ت - الحجم الطبيعي

 لمشاهدة ملف " إعلامنا رسالة سلام تخطها ثوابت وطنية" بصيغة الــ pdf اضغط هنا

 

 

برغم موجات الخريف العربي وما أصاب المنطقة ولا يزال من اضطرابات غيّرت الكثير من الحسابات الإعلامية، فإن الإعلام الوطني الإماراتي أثبت بجدارة قدرته على الحفاظ على ثوابته الراسخة، ودعم رسالة الوطن القائمة على التسامح والتعايش ونشر قيم السلام، والبعد عن مصطلحات التحريض ونشر الشائعات.

رسالة ثابتة نهضت بدورها في عملية البناء والتنمية، وحرصت على صيانة المكتسبات والإنجازات الوطنية والتركيز على الهوية، كما أدت دوراً ناجحاً في التصدي لإعلام «الظلاميين» وناشري الفتن عبر قنواتهم الخفية.

وبشهادة العديد من الإعلاميين العرب، فإن إعلام الإمارات استطاع نقل الصورة الحقيقية عن مجتمع الإمارات الداعي إلى السلام، المانع لأي ذريعة من ذرائع الفتن، في الوقت الذي فرضت فيه الاضطرابات الأمنية في المنطقة وتفجّر ثورات وانهيار العديد من الدول تغيراً في طبيعة الوظيفة الإعلامية في المنطقة، حيث تغيرت أولويات ترتيب الأخبار وصعدت قضايا وهبطت أخرى.

 

اقرأ:

ــ إعلام الإمارات يُبدّد أوهام «الظلاميين» بالقوة الناعمة

ــ  «الخريف العربي» أربك المعايير المهنية

ــ أسلحة الإعلام فتّاكة وأقوى أدوات تشكيل الرأي العام

ــ توصيات لتفعيل دور الإعلام في مواجهة التطرّف والانحراف

ــ ضياء رشوان: الإعلام حارس لحرية التعبير

ــ سليمان الجاسم: تأصيل الثوابت الوطنية ومسيرة التنمية

ــ خالد زعموم: ضرورة تبني ثقافة الاعتدال وتوظيفها لخدمة المجتمع

ــ أيمن الصياد: وسائل الإعلام أهم أذرع القوة الناعمة

ــ حصة لوتاه: دور لا يزال قاصراً

ــ محمد الحمادي: مسؤولية أخلاقية

ــ حسن القايد: معالجات شجاعة

Email