المكان: السوق القديم في أبوظبي عمري 10 سنوات أنا مع والدتي التي كانت تنتقي من دكان البهارات ما يلزمها، نظرت لخارج الدكان ليخرج شابان من الدكان المقابل، قد يكونان في العشرين من العمر، أحدهما كان يستند إلى عكاز وتلف رجله اليسرى جبيرة، ابتسم
لا تصدق عبارة (فاتك القطار).. أنت من يختار.. هل ستغتنم القادم.. أم ستستسلم لليأس والإحباط. من هو المسؤول عن تحديد فرصنا في الحياة؟ أو عن مدى استحقاقنا لفرص جديدة ودروب أكثر رحابة، هل هناك من هو أعلم بنا منا؟ وبما يعتمل بداخلنا من آمال