هل هناك فرق بين تعامل دكتور الجامعة العربي مع طلبته وبخاصة طلبة الدراسات العليا، وتعامل نظيره الغربي مع طلبته؟
سؤال إجابته ليست سهلة إلا بدراسة عينة من الطلبة في الجامعات ولاسيما طلبة الدراسات العليا، للتعرف على الكيفية التي يتعامل بها الدكتور معهم.
المسلم مطالب دائما بأن يقف على أحكام دينه وعلى تعاليمه ليكون على علم بما يدعوه إليه من قيم وأخلاق ومن فوائد كثيرة تعود على من يقوم بفرائضه التي فرضها الله عليه.
للعقل في الإسلام قيمة كبيرة؛ أعلا من شأنها الله سبحانه وتعالى، وقد حفلت العديد من الآيات القرآنية بالدعوة إلى التفكير في خلق السماوات والأرض وفي جميع المخلوقات
هناك كثير من الآيات القرآنية يتوقف عندها المرء ويتفكر في معناها ويبحث في تفسيرها وما توحي إليه من دلالات، وقد أمرنا الله سبحانه وتعالى بالتفكير في خلقه من سماوات وأرض ونجوم
خلق الله سبحانه وتعالى الإنسان وكرمه بين جميع المخلوقات بأن سخر له ما في الكون، وما في الأرض جميعاً وذللها له وهيئها بكل السبل، ليستطيع الإنسان العيش عليها دون مشقة
الكون يعج بالحقائق العلمية الكونية والآيات المعجزة التي تدل على قدرة الله عز وجل، وعلى أهمية التدبر والتفكر في هذه الآيات من جانب وقد بين الله سبحانه وتعالى عددا من الحقائق العلمية
خلق الله سبحانه وتعالى الإنسان وكرمه بين جميع المخلوقات بأن سخر له ما في الكون، وما في الأرض جميعا وذللها له وهيأها بكل السبل ليستطيع الإنسان العيش عليها دون مشقة ودون عقبات «هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه
يقول الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم: «وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ»، (الذاريات: 47). وهذه الآية الكريمة تطرح سؤالا سواء لدى المفسرين في الماضي أو لدى العلماء في العصر الحديث
كثير من السور القرآنية ذكرت الليل والنهار في عدد من آياتها ومن هذه سورة يس في قول الحق سبحانه وتعالى: «وَآيَةٌ لَّهُمْ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُم مُّظْلِمُونَ» ي 37.
خلق الله الكون والخلق بحكمة بالغة لا يعيها أي إنسان، بل يعيها الإنسان الذي يتمتع بقدر كبير من التأمل والتفكير في خلق الله عز وجل، وهذا هو ما دعانا إليه القرآن الكريم
القرآن الكريم حافل بالعديد من القصص المرتبطة بالأمم السابقة والقرى التي طغت وظلمت وابتعدت عن هدى الله عز وجل، وكفرت بنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع أو الخوف أو التدمير.
كثر الحديث في الفترة الأخيرة عن ترشيد استهلاك المياه، وكثرت الدعوات من جانب المنظمات والهيئات الدولية والمحلية لمراعاة جوانب الترشيد وعدم الإسراف في استخدامات هذه النعمة
على الرغم من أن الاحتفال بمولد الرسول الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم له تاريخ محدد هو يوم الثاني عشر من ربيع الأول، إلا أن ما ينبغي أن نعرفه ونؤكد عليه أن كل أيام السنة بل في كل دقيقة وثانية وفي صلاتنا وقيامنا وذكرنا لله يذكر اسم
لكل عصر من العصور تجلياته الاجتماعية والاقتصادية والحياتية وتختلف في عصرنا الحالي عن عصور سبقت كان لها مظاهر مغايرة، وبرزت حينها اجتهادات علمية وأدبية وثقافية واجتهادات
هناك كثير من الأسئلة ترد على ذهن البعض وتحتاج إلى إجابة واضحة، حتى يرتاح باله وترتاح نفسه للإجابة الصحيحة، ومن الأسئلة التي تراودنا جميعا سؤال مهم وهو: هل هناك سن معينة يجب على الإنسان أن يرتاح فيها ويجنب نفسه عناء العمل، ويقوم بالترفيه عن
هناك آيات معبرة من القرآن الكريم - وكلها بلا شك معبرة- هذه الآيات تستوقف قارئها وتحثه على التفكير وعلى إجراء المقارنات من خلال معنى الآية أو الجملة وإسقاطها على الواقع، ومن الجمل التي استوقفتني كثيرا جزء من آية في سورة القصص لا تزيد