حسين بن إبراهيم الحمادي

حسين بن إبراهيم الحمادي

حسين بن إبراهيم الحمادي

*وزير التربية والتعليم

أرشيف الكاتب

  • يمر نظامنا التعليمي بمتغيرات تطويرية دقيقة، محققاً بذلك قفزات كبيرة تتماشى مع ما تتطلع إليه دولة الإمارات العربية المتحدة وقيادتها الرشيدة، من تحقيق نظام تعليمي من الطراز الرفيع يشكل الرافعة نحو نهضة إنسانية وتنموية وحضارية فارقة، الكل
  • إن مقاربة الفكر الشمولي والتكاملي في التعليم، للوصول إلى تعليم مميَّز رِياديّ، يتطلَّب بدوره مقارَبَة أيّ منظومة تعليميّة «كنظام بيئيّ – Ecosystem». فكما هو الحال مع أيّ نظام بيئيّ، تتطلَّب الإحاطة بمنظومة التّعليم فهماً عميقاً، ليس فقط
  • استجابة لما يفرضه الواقع العالمي من متغيرات معرفية واقتصادية، وما أفرزته الثورة الصناعية الرابعة، وما سيتأتى عنها لاحقاً من تسارع خطى الإنتاجية والتقدم، أصبح لزاماً علينا أن نكون على خط تماس واحد لاستيعاب ومواكبة هذه التغيرات المتسارعة،
  • في مطلع حقبة جديدة -الخمسين المقبلة- مِن تاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة الَّتي تنير العزيمة والحكمة خُطاها الواثقة نحو المستقبل، نوجه البوصلة نحو عدد مِن المبادئ باعتبارها محددات وموجهات مهمة في قطاع التّعليم في الدّولة، لنسلط الضوء
  • تمضي دولة الإمارات بخطى حثيثة نحو الاستعداد للخمسين عاماً القادمة، من أجل ريادة المستقبل، حيث أطلقت القيادة مشروع «تصميم الخمسين القادمة»، ودعوة عامة الناس للمساعدة في تشكيل المستقبل من خلال المساهمة في تأسيس الركائز والمكونات لخطة
  • رسالة وطنية عفوية دلالتها واضحة، أنتم بناة الوطن ورواد الحضارة والتقدم والإنسانية. هكذا يسمو الوطن ويرتقي إلى أعلى المدارج، عندما يكون الثناء في أهله، بيد أنه في حالتنا هذه تتشكل ملامح أكثر رقياً وأبلغ وأرفع درجات الثناء، فهي شهادة فخر من
  • في سعيها نحو تحقيق الريادة دائماً، والوصول لاستحقاقاتها العالمية، تنطلق دولة الإمارات العربية المتحدة من ركيزة رئيسة، في