لا يزال البعض يعتقد أن مشاهدة حادث أو تصويره أو التوقف بالقرب منه أمر عادي، فيما يتسبب ذلك في تعطيل وتوقف وشلل في الحركة المرورية على الطرقات، وإن هذا الأمر إن دل على شيء فإنه يدل على قلة الوعي والثقافة المرورية، بل ويصل إلى حد التعدي على
شهد الأسبوع الماضي وقوع عدد ليس بقليل من الحرائق في مختلف الإمارات تنوعت بين السيارات والفلل والشقق والمستودعات، وبدا الأمر كأن هناك لهواً خفياً يقبع خلف تلك الحرائق وأصبح ارتفاع درجات الحرارة المتهم الأكبر في أسباب اندلاعها. ووفقا
لا يزال الازدحام المروي المشكلة التي لا توجد حلول جذرية لها، وبات الجميع يستغرق ما يقارب 4 ساعات يومياً على الطرقات، وهو الأمر الذي يؤدى إلى استهلاك من يقارب من 30% من الطاقة الإنتاجية للموظفين بلا داع. أصبح مشهد آلاف السيارات المتراصة
على الرغم من التحذيرات المستمرة من قبل الأجهزة المعنية في الدولة لأولياء الأمور بضرورة الانتباه إلى أطفالهم، وخصوصاً عند الخروج إلى شرفات المنازل، لأن مشكلة سقوط الأطفال منها ومن النوافذ مسلسل لا ينتهي، ولكن هذه التحذيرات لم تجد الاستجابة