بعد الحرب العالمية الثانية دخلت بعض الدول في الاتفاقية العامة للتعرفات والتجارة المعروفة «بالجات». تهدف هذه الاتفاقية إلى تسهيل العمليات التجارية بين الدول، وتشجيع التبادل التجاري في ما بينها، وتعمل على حل النزاعات التجارية عن طريق
حلب مدينة فريدة، فتاريخها عريق يمتد آلاف السنين قبل الميلاد المجيد، فهي صنوان لأقدم وأعرق مدن الدنيا مثل دمشق وأثينا. وهي فريدة في حضارتها ومدنيتها، فخلال الحراك الإنساني الكبير عبر التاريخ سكن المدينة شعوب وقبائل شتى منهم الآراميون
قبل إرهاب داعش و«النصرة» دخل سوريا مسلحون لا يتحدثون اللغة العربية، بهدف حماية العتبات المقدسة لدى الطوائف الشيعية. كان ذلك عام 2008، ثم لحق بهؤلاء مجندون عرب من العراق يتبعون جيش المهدي الذي يتزعمه رجل الدين مقتدى الصدر كما انضم إليهم عرب
«أليكس» طفل أميركي من مدينة نيويورك. يبلغ من العمر ست سنوات. كتب رسالة الى رئيس بلاده يطلب منه إحضار الطفل السوري «عمران» إلى بيته ليعيش معه ومع إخوته في سلام وأمان. فحمل الرئيس باراك أوباما الرسالة إلى مقر الأمم المتحدة وقرأها على مسامع
أنهت فيتنام حرباً ضروساً دامت ثلاثة عقود ما بين عامي 1946 و1975م، خلّفت الحرب بلداً مدمراً؛ فأصبحت المصانع والمنشآت الحيوية مدمّرة، والطرق والجسور وبقية البنية التحتية مدمرة، بل أُبيدت قُرى فيتنامية بأكملها وأحرقت الغابات واجتثت القنابل
نجحت مدارس الامارات الوطنية في جمع أكثر من 600 طالب وطالبة في مدينتي ابوظبي والعين ليمثلوا في ملتقاهم دول أعضاء منظمة الأمم المتحدة في مؤتمر " نموذج مونتيسوري " للأمم المتحدة. ويهدف مؤتمر مثل هذا الى محاكاة الطلاب من عمر 9 – 15 سنة
تأثر مشهد العطاء الإنساني في العقود الأخيرة، فالعطاء لم يعد مقصوراً على زكاة المال يقدمها الأغنياء للفقراء، ولا صدقات نقدية كانت أم عينية يعطيها الموسر الكريم إلى السائل والمحروم، كذلك لم يتوقف العطاء على ردة الفعل الإيجابية تجاه البشر
لن يقبل سكان المدن الذكية من مسؤولي الحكومة الذكية، الاعتذار بأن النظام معطل (سيستم إز داون)، لأن ذلك يعني أن مكروهاً قد حصل لا قدر الله، فإذا حصل حريق مثلاً يكون في مكان وسيارات الإطفاء تتحرك في اتجاه آخر. كذلك لن يقبل أولئك بالاعتذار بأن
إن من أجل ما حبا الله عباده في عصرنا هذا هو هذه التكنولوجيا العجيبة فتقارب الزمان والمكان ووصول الناس إلى بلدان وأوطان في ساعات معدودات لم يكونوا ليصلوا إليها في السابق إلا بشق الأنفس واقتناء الإنسان تقنيات حديثة عالج بها الأمراض المزمنة
قبل سنوات معدودة لم يخلد ببال أحد أن ارتفاع أو انخفاض درجة الحرارة يؤثر سلباً أو إيجاباً على معدلات الفقر في العالم. إلى أن بدأ العلماء يتحدثون عن التغيير المناخي والاحتباس الحراري. وقد بذلت في العقدين الماضيين جهود كبيرة لأجل خفض مستوى
عندما قرر القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله تعالى وطيب ثراه، ان يبدأ مشروعه الزراعي الكبير في إمارة أبوظبي، أشار عليه الخبراء بتجنب ذلك فالأرض صحراء قاحلة والمياه شحيحة والتربة لا تصلح للزراعة. لكن القائد تقدم بعزيمة