التعصب نار تحت الرماد

ت + ت - الحجم الطبيعي

لمشاهدة الملف الإسبوعي بصيغة PDF أضغط هنا

تعاني معظم الدوريات العالمية والبطولات الكبرى، من ظاهرة التعصب الرياضي، وعدم احترام الروح الرياضية والمبادئ السامية، التي تشكل مفهوم الانتماء الرياضي بشكل عام.

وكان التاريخ شاهداً على العديد من الأحداث المؤلمة، التي وقعت بسبب التعصب الأعمى، الذي تعدى على منشآت وعطّل بطولات وضرب بالروح الرياضية عرض الحائط، والتعصب ظاهرة قديمة حديثة، ترتبط بها العديد من المفاهيم، كالتمييز العنصري والديني والطائفي والجنسي والطبقي.

ولكن مع تزايد أهمية الرياضة في المجتمعات، والتعلق القوي بالأندية، أصبحنا نتحدث عن التعصب الرياضي، الذي يعتبر من أخطر الظواهر السلبية التي تهدد الشعوب، وتسبب حتى في إثارة العديد من الأزمات بين الدول.

ومع تزايد دور وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة عبر شبكة الإنترنت، بات الأمر ينذر بكارثة، ويحتاج إلى تدخل سريع من القائمين على شؤون الرياضة في مجتمعنا، وخصوصاً أن وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة، أصبحت واقعاً علينا أن نتعايش معه، وأن تكون الجماهير أكثر وعياً في التعاطي معها.

إقراء:

مدرجات دورينـا..بيـن سنـدان الانتماء ومطرقة التعصب

أبو الشايب:إعلامنا واعٍ وعلى قدر عال من الاحترافية

المستكي:التعصب في ملاعبنا ليس « ظاهرة»

نوع غريب من التعصب

تركيز على لعب الكرة

روابط المشجعين السبب

دورات تثقيفية

Email