<p class='article-text'><div data-empty="false"> ارتفع المؤشر نيكاي بشكل طفيف عند الإغلاق اليوم الجمعة مع اقتفاء أثر الأداء القوي لأسهم الشركات المرتبطة بالرقائق في وول ستريت الليلة الماضية، لكنه أنهى سلسلة مكاسب استمرت ثلاثة أسابيع بسبب توخي المستثمرين الحذر قبل الموعد النهائي الذي حددته الولايات المتحدة لإبرام اتفاقيات تجارية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وصعد نيكاي 0.06 بالمئة إلى 39810.88 نقطة بعد أن بلغ أعلى مستوى له خلال اليوم عند 40012.66 نقطة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتذبذب المؤشر بين الخسائر والمكاسب المتواضعة خلال الجلسة. وتراجع نيكاي 0.85 بالمئة منذ بداية الأسبوع لينهي بذلك سلسلة مكاسب استمرت ثلاثة أسابيع.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واستقر المؤشر توبكس الأوسع نطاقا عند 2827.95 نقطة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وارتفعت وول ستريت إلى أعلى مستوى لها عند الإغلاق أمس الخميس مع صعود تقييم شركة إنفيديا لصناعة الرقائق ليقترب من أربعة تريليونات دولار، كما شعر المستثمرون بارتياح بعد صدور تقرير الوظائف الأمريكية الذي جاء قويا على نحو غير متوقع وتجاهلوا احتمالات خفض أسعار الفائدة هذا الشهر.</div></p>

<div data-empty=&quot;false&quot;> ارتفع المؤشر نيكاي بشكل طفيف عند الإغلاق اليوم الجمعة مع اقتفاء أثر الأداء القوي لأسهم الشركات المرتبطة بالرقائق في وول ستريت الليلة الماضية، لكنه أنهى سلسلة مكاسب استمرت ثلاثة أسابيع بسبب توخي المستثمرين الحذر قبل الموعد النهائي الذي حددته الولايات المتحدة لإبرام اتفاقيات تجارية.</div>

<div data-empty=&quot;false&quot;>وصعد نيكاي 0.06 بالمئة إلى 39810.88 نقطة بعد أن بلغ أعلى مستوى له خلال اليوم عند 40012.66 نقطة.</div>

<div data-empty=&quot;false&quot;>وتذبذب المؤشر بين الخسائر والمكاسب المتواضعة خلال الجلسة. وتراجع نيكاي 0.85 بالمئة منذ بداية الأسبوع لينهي بذلك سلسلة مكاسب استمرت ثلاثة أسابيع.</div>

<div data-empty=&quot;false&quot;>واستقر المؤشر توبكس الأوسع نطاقا عند 2827.95 نقطة.</div>

<div data-empty=&quot;false&quot;>وارتفعت وول ستريت إلى أعلى مستوى لها عند الإغلاق أمس الخميس مع صعود تقييم شركة إنفيديا لصناعة الرقائق ليقترب من أربعة تريليونات دولار، كما شعر المستثمرون بارتياح بعد صدور تقرير الوظائف الأمريكية الذي جاء قويا على نحو غير متوقع وتجاهلوا احتمالات خفض أسعار الفائدة هذا الشهر.</div>

"نيكاي" ينهي سلسلة مكاسب استمرت 3 أسابيع

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="false">يبدأ صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" يوم الأربعاء الموافق 16 من شهر يوليو الجاري "زيارة دولة" إلى الجمهورية التركية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويبحث سموه خلال الزيارة مع فخامة رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية..مختلف جوانب التعاون والعمل المشترك بما يخدم أولويات التنمية في البلدين..إضافة إلى مجمل القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.</div></p>

محمد بن زايد يبدأ الأربعاء "زيارة دولة" إلى تركيا

<p class='article-text'>ألمح وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت إلى أن موعد نهاية الهدنة المقررة بين الصين والولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية والمقرر يوم 12 أغسطس المقبل، هو موعد مرن، قائلاً قبل اجتماع متوقع في الأسابيع المقبلة، إن المحادثات بين أكبر اقتصادين في العالم "في وضع جيد للغاية".</p><p class='article-text'>ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن الوزير قوله "أقول لأطراف السوق لا تقلقوا بشأن 12 أغسطس" في إشارة إلى موعد انتهاء الهدنة التجارية بين بكين وواشنطن المستمرة 90 يوما.</p><p class='article-text'>وأشارت بلومبرج إلى أن هذه التصريحات قد تُخفف من حدة مخاوف المستثمرين من مواجهة حركة التجارة بين البلدين مزيدًا من الاضطراب إذا عادت الرسوم الجمركية إلى مستوياتها المرتفعة التي كانت قائمة قبل الهدنة خلال أقل من شهر. كما أن ثقة بيسنت الواضحة في استقرار العلاقات مع بكين تُعزز دوره كقوة مُوازنة للمتشددين في التعامل مع الصين الذين يُقدمون المشورة لترامب.</p><p class='article-text'>وقال وزير الخزانة، الذي تولى زمام المبادرة في مفاوضات واشنطن مع الصين، إنه يأمل في لقاء نظيره نائب رئيس الوزراء هي ليفينج قريبًا، ربما في دولة ثالثة، إما قبل أو بعد اجتماع القيادة الصينية مطلع الشهر المقبل.</p><p class='article-text'>وأضاف: "ما زلنا نعمل على ذلك. ستعقد القيادة الصينية اجتماعًا كبيرًا في بداية أغسطس. ونحاول تحديد ما إذا كان من الممكن عقده في دولة ثالثة إما قبل أو بعد هذا الاجتماع".<br><br><br></p>

وزير الخزانة الأمريكي يلمح إلى تأجيل تطبيق الرسوم على  الصين

<p class='article-text'>يواجه لامين يامال نجم برشلونة انتقادات عنيفة، وبقى مهدداً بالتحقيق معه بسبب تعاقده مع فنانين أقزام للمشاركة في إحياء حفل عيد ميلاده الثامن عشر الذي أقيم أوائل الأسبوع الجاري.</p><p class='article-text'>طلبت وزارة الحقوق الاجتماعية الإسبانية من النيابة العامة فتح تحقيق في استقدام الفنانين الأقزام.</p><p class='article-text'>وقال خيسوس مارتن بلانكو، مدير الوزارة لوكالة يوروبا برس "ما حدث يعيدنا إلى العصور الوسطى". كما أدانت جمعية إسبانية للأشخاص ذوي الإعاقة مثل هذه التصرفات، وأكدت أنها ستتخذ إجراءات قانونية واجتماعية ضد المسؤولين عن الترويج لمثل هذه الأعمال.</p><p class='article-text'>من جانبها، نشرت إذاعة "راديو كتالونيا 1" الإسبانية مقابلة مع أحد الفنانين المشاركين في الحفل، أكد خلالها أنه تم معاملتهم باحترام شديد، وأبدى تحفظه على الهجوم الذي يتعرض له يامال بسبب الاستعانة بهم.</p><p class='article-text'>واحتفل يامال بعيد ميلاده وسط حضور عدد كبير من المشاهير، وبعض زملائه في فريق برشلونة.</p><p class='article-text'>وجدد يامال تعاقده في مايو الماضي مع برشلونة حتى 2031، وساهم اللاعب الشاب في فوز فريقه بالثلاثية المحلية، الدوري وكأس ملك إسبانيا والسوبر الإسباني، وذلك بعد عام واحد من تتويجه مع منتخب إسبانيا بلقب يورو 2024.</p><p class='article-text'> </p>

بسبب أقزام .. تهديد بإجراءات قانونية ضد لامين يامال

<p class='article-text'><div data-empty="false">تراجعت مؤشرات الأسهم الأوربية بشكل جماعي الثلاثاء، في وقت يقيم فيه المستثمرون أي أنباء عن اتفاق تجاري محتمل بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي فضلاً عن بيانات التضخم الأمريكية الأحدث، فيما تأرجحت مؤشرات بورصة «وول ستريت» وتقلبها ما بين الصعود والهبوط في رحلة البحث عن اتجاه. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وخلال التعاملات تراجع مؤشر داو جونز الصناعي 307.9 نقاط أو 0.67 % إلى 44150.07 نقطة بعد صعوده في بداية الجلسة 11.63 نقطة أو 0.03 % إلى 44471.28 نقطة، كما تراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنحو 0.19 نقطة إلى 0.008 % بعد صعوده 32.72 نقطة أو 0.53 % إلى 6301.28 نقطة فعند الفتح بعد صدور بيانات جديدة عن التضخم، في حين بدأت البنوك الكبرى الإعلان عن نتائج أرباحها في الربع الثاني، وصعد مؤشر ناسداك المجمع 152.02 نقطة أو 0.74 % إلى 2079.41 نقطة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>تراجع أوروبي</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأغلقت الأسهم الأوروبية على تراجع متأثرة بانخفاض أسهم قطاعي المال والرعاية الصحية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتراجع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.4 % وسجّلت معظم المؤشرات في المنطقة خسائر مع انخفاض مؤشر إيبكس الإسباني 1.1 %.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واتهم الاتحاد الأوروبي الاثنين واشنطن بعرقلة التوصل إلى اتفاق تجاري محذراً من اتخاذ إجراءات مضادة في حالة عدم التوصل إلى اتفاق، فيما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه منفتح على الحوار وإن وفدا من الاتحاد الأوروبي سيزور الولايات المتحدة لإجراء مفاوضات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت فيونا سينكوتا، كبيرة محللي الأسواق لدى سيتي إندكس «ما نشهده الآن هو انعكاس لحالة عدم اليقين المحيطة بالمحادثات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت «الصمت المطبق في هذا الملف يثير قلق المستثمرين، فهم يريدون معرفة ما إذا كان يمكن تحسين نسبة الرسوم البالغة 30 %».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورغم أن معهد «زد.إي.دبليو» الألماني لأبحاث الاقتصاد أشار إلى ارتفاع مؤشر الثقة لدى المستثمرين في ألمانيا بأكثر من المتوقع في يوليو تموز، فإن اقتصاديين حذروا من أن أي تفاؤل قد يتبدد في حال فشل الاتفاق التجاري مع واشنطن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في المقابل، بدأت البنوك الكبرى إعلان نتائج أعمالها في الربع الثاني، وسط مراقبة دقيقة لتوقعات أرباحها ومدى تأثرها بالرسوم الجمركية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي منطقة اليورو، تراجع مؤشر البنوك 1.1 % مع انخفاض أسهم كل من كومرتس بنك الألماني وبانكو بي.بي.إم الإيطالي وسوسيتيه جنرال الفرنسي بأكثر من 2 %.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتراجع قطاع الرعاية الصحية أيضاً مع انخفاض سهم شركة الأدوية الدنمركية نوفو نورديسك 2.3 %.</div></p>

تراجع جماعي للأسهم الأوروبية.. والأمريكية تبحث عن اتجاه

<p class='article-text'>أعلنت دائرة الإحصاء المركزية في إسرائيل أن معدل التضخم  السنوي ارتفع إلى 3.3 بالمئة في يونيو من 3.1 بالمئة في مايو،  وهي نسبة من المرجح أن تمنع صناع السياسات من خفض أسعار الفائدة قريبا، وتجاوز معدل يونيو التوقعات البالغة 3.1 بالمئة في  استطلاع أجرته رويترز، وظل أعلى من النطاق السنوي المستهدف للحكومة الذي  يتراوح بين واحد وثلاثة بالمئة.</p><p class='article-text'>وأبقى بنك إسرائيل  الأسبوع الماضي سعر الفائدة القياسي عند 4.5 بالمئة للمرة الثانية عشرة على  التوالي، ولم يعلن موعد استئناف خفضها رغم تراجع التضخم في مايو   والانخفاض الحاد في المخاطر الائتمانية في أعقاب الحرب مع إيران.</p><p class='article-text'> كان بعض الاقتصاديين يعتقدون أن تخفيض أسعار الفائدة قد يستأنف في  أغسطس آب. وتوقع موظفو البنك ثلاثة تخفيضات بواقع 25 نقطة أساس خلال العام  المقبل متوقعين انخفاض التضخم إلى 2.2 بالمئة.</p><p class='article-text'>وأظهرت  بيانات دائرة الإحصاء المركزية ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين 0.3 بالمئة  على أساس شهري في يونيو، بعد انخفاضه 0.3 بالمئة في الشهر السابق،  مدفوعا بارتفاع تكاليف الترفيه والغذاء والخضروات الطازجة والإسكان  والرعاية الصحية والنقل والاتصالات.</p><p class='article-text'>وانخفاض أسعار الفواكه الطازجة  والملابس والأثاث من الزيادة.</p><p class='article-text'>وكان استطلاع أجرته رويترز توقع ارتفاعا 0.1 بالمئة على أساس شهري.                وشهد التضخم تقلبات منذ بداية 2025 بسبب تذبذب أسعار تذاكر  الطيران في ظل حرب غزة والصراع مع إيران في يونيو حزيران، إذ أوقف عدد كبير  من شركات الطيران الأجنبية رحلاتها إلى إسرائيل.</p>

على خلفية حرب غزة والصراع مع إيران

معدل التضخم في إسرائيل يرتفع إلى 3.3%

<p class='article-text'><br> قالت ثلاثة مصادر مقربة من الكرملين إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يكترث بتهديدات نظيره الأمريكي دونالد ترامب بتشديد العقوبات على البلاد ويعتزم مواصلة الحرب في أوكرانيا حتى يأخذ الغرب شروطه من أجل السلام على محمل الجد وقد تتوسع مطالباته بالسيادة على الأراضي التي يستولى عليها مع تقدم القوات الروسية.</p><p class='article-text'>وذكرت المصادر أن بوتين يعتقد أن اقتصاد روسيا وجيشها قويان بما يكفي لتجاوز أي إجراءات غربية إضافية.</p><p class='article-text'>وعبر ترامب "الاثنين" عن شعوره بالإحباط من بوتين بعدما رفض الاتفاق على وقف إطلاق النار. وأعلن ترامب عن موجة من إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تشمل أنظمة صواريخ سطح-جو من طراز باتريوت. وهدد أيضا بفرض عقوبات أخرى على روسيا ما لم تتوصل إلى اتفاق سلام في غضون 50 يوما.</p><p class='article-text'>وأضافت المصادر المطلعة على تفكير كبار المسؤولين في الكرملين أن بوتين لن يوقف الحرب تحت ضغط من الغرب ويعتقد أن روسيا، التي نجت من أشد العقوبات الغربية، يمكنها تحمل المزيد من المصاعب الاقتصادية ومنها تهديد الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية تستهدف مشتري النفط الروسي.</p><p class='article-text'>وقال أحد المصادر "يعتقد بوتين أن لا أحد يتحاور معه بجدية بشأن تفاصيل السلام في أوكرانيا، بما في ذلك الأمريكيون، وبالتالي سيستمر حتى يحصل على ما يريد".</p><p class='article-text'>وذكر المصدر أن بوتين يعتقد أنه لم تجر مناقشات مفصلة عن أسس خطة السلام رغم المكالمات الهاتفية العديدة التي جرت بينه وبين ترامب والزيارات التي قام بها المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف إلى روسيا.</p><p class='article-text'>وأضاف "بوتين يثمن العلاقة مع ترامب، وأجرى مناقشات جيدة مع ويتكوف، لكن مصلحة روسيا فوق كل اعتبار". ولم يرد البيت الأبيض على طلب للتعليق.</p><p class='article-text'>وقالت المصادر إن شروط بوتين للسلام تتضمن تعهدا قانونيا ملزما بألا يتوسع حلف شمال الأطلسي شرقا وأن تبقى أوكرانيا على الحياد وأن تُفرض قيود على قواتها المسلحة وأن تتوفر الحماية للمتحدثين بالروسية الذين يعيشون هناك، فضلا عن القبول بسيادة روسيا على الأراضي الأوكرانية التي ضمتها.</p><p class='article-text'>وذكرت المصادر أن الرئيس الروسي على استعداد أيضا لمناقشة منح أوكرانيا ضمانا أمنيا بمشاركة قوى كبرى رغم أن كيفية حدوث ذلك لم تتضح بعد.</p><p class='article-text'>غير أن مصدرا ثانيا مطلعا على تفكير مسؤولي الكرملين قال إن بوتين يعتبر أن أهداف روسيا أهم بكثير من أي خسائر اقتصادية قد تنجم عن الضغوط الغربية، وأنه لا يشعر بالقلق من التهديدات الأمريكية بفرض رسوم جمركية على الصين والهند بسبب شرائهما النفط الروسي.</p><p class='article-text'>وقال اثنان من المصادر إن روسيا مسيطرة في ساحة المعركة وإن اقتصادها الموجه للحرب يتفوق على حلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة في إنتاج ذخائر رئيسية، مثل قذائف المدفعية.</p>

بوتين سيواصل الحرب في أوكرانيا رغم تهديدات ترامب

<p class='article-text'>حملت وزارة الخارجية السورية اليوم الثلاثاء إسرائيل المسؤولية الكاملة عن الهجمات الأحدث على جنوب سوريا وتبعاتها.                وأكدت الوزارة في بيان أنها "حريصة على حماية جميع أبنائها  دون استثناء، وفي مقدمتهم أهلنا من أبناء الطائفة الدرزية".</p><p class='article-text'>أكدت وزارة الخارجية السورية سقوط عدد من عناصر قوات الجيش، والأمن، وعدد من المدنيين جراء الهجمات الإسرائيلية على جنوب البلاد، صباح الثلاثاء.</p><p class='article-text'>وقالت الوزارة في بيان إن الهجمات جاءت في "توقيت مدروس وسياق مشبوه يستهدف زعزعة الاستقرار الوطني وضرب الوحدة السورية في لحظة مصيرية تسعى فيها الدولة لترسيخ الأمن والنهوض من آثار الحرب".</p><p class='article-text'>أكد البيان حرص الدولة على حماية جميع السوريين دون استثناء وفي مقدمتهم الطائفة الدرزية، كما دعت أهالي محافظة السويداء إلى "الوقوف صفاً خلف دولتهم وجيشهم ورفض الانجرار خلف أي مشاريع مشبوهة أو دعوات فوضوية".</p><p class='article-text'>وأفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، بأن الجيش الإسرائيلي، شن غارة جوية على مدينة السويداء، فيما قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن الهجوم يأتي بعد رصد قوافل من ناقلات الجند المدرعة والدبابات تتحرك، ا نحو منطقة السويداء، حيث هاجم الجيش الإسرائيلي عدة آليات مدرعة منها دبابات وناقلات جند مدرعة وقاذفات صاروخية إلى جانب طرقات لعرقلة وصولها إلى المنطقة.</p><p class='article-text'>قالت الرئاسة السورية، ، إنه من الضروري التزام كافة الجهات العامة والخاصة المدنية والعسكرية بمنع أي شكل من أشكال التجاوز أو الانتهاك تحت أي مبرر كان، وسط تطورات عسكرية في مدينة السويداء ذات الأغلبية الدرزية، والتي أودت بحياة العشرات خلال اليومين الماضيين.</p><p class='article-text'>وأضافت الرئاسة في بيان، أنه "انطلاقاً من حرص الدولة على صون الحقوق، وحقن الدماء، وسيادة القانون، وضمان انتظام مؤسساتها، تؤكد الرئاسة على ضرورة التزام كافة الجهات العامة والخاصة المدنية والعسكرية، بمنع أي شكل من أشكال التجاوز أو الانتهاك تحت أي مبرر كان".</p><p class='article-text'>وأعلنت الرئاسة تكليف "الجهات الرقابية، والتنفيذية المختصة باتخاذ الإجراءات القانونية الفورية بحق كل من يُثبت تجاوزه أو إساءته مهما كانت رتبته أو موقعه".</p><p class='article-text'>من جهته، ذكر مصدر أمني في السويداء لوكالة الأنباء السورية "سانا"، أن "قوات الأمن الداخلي تواصل انتشارها ضمن أحياء مدينة السويداء لحماية الأهالي والممتلكات، ومنع وقوع أي تجاوزات مع استمرار ردها على مصادر إطلاق النار من قبل مجموعات خارجة عن القانون".</p><p class='article-text'>وكانت وكالة الأنباء السورية أفادت في وقت سابق الثلاثاء، بأن الجيش السوري بدأ سحب الآليات الثقيلة من السويداء، تمهيداً لتسليم أحياء المدينة لقوى الأمن الداخلي.</p><p class='article-text'>يأتي هذا التحرّك بعد إعلان وزير الدفاع السوري مرهف أبو قصرة التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في مدينة السويداء جنوبي البلاد، بعد اتفاق مع وجهاء وأعيان محليين.</p><p class='article-text'> </p><p class='article-text'><br></p>

سوريا تحمل إسرائيل مسؤولية الهجمات في جنوب البلاد

<p class='article-text'>قالت  الرئاسة المصرية ء إن الدولة تعمل على تفعيل البورصة السلعية  الجديدة التي تعتبر النافذة الموحدة لاستيراد السلع الغذائية الأساسية  وتصديرها في إطار سعيها "لتعزيز الأمن الغذائي وضمان استدامة توافر السلع  الأساسية بأسعار مناسبة".</p><p class='article-text'>وأضافت الرئاسة في بيان إن  البورصة، التي يملك فيها جهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة المرتبط  بالقوات المسلحة حصة أغلبية، ستكون "صمام أمان للأسواق وآلية فعالة لضبط  الأسعار" وستعمل على تحقيق التوازن بين مصالح المنتجين والمستهلكين.</p><p class='article-text'>وصدر البيان عقب اجتماع اليوم الثلاثاء بين الرئيس عبد الفتاح  السيسي ورئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي ووزيري التموين والزراعة والمدير  التنفيذي لجهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة.</p><p class='article-text'>وأشار  البيان إلى أنه تم "البدء في تسجيل المصدرين والمستوردين في البورصة  السلعية، وأن تلك البورصة تعتبر النافذة الموحدة لاستيراد وتصدير السلع،  وإنه جار إعداد مشروع القانون الذي سوف ينظم عمل البورصة السلعية".</p><p class='article-text'>وقال متعاملان لرويترز إنه لم يتم التواصل معهما بعد من أجل التسجيل.</p><p class='article-text'>ولم يتطرق البيان إلى السلع المقرر تداولها عبر البورصة،  لكن إعلانا مبدئيا صدر في مارس الماضي ، قال إنها ستشرف على المحاصيل والأغذية  المصنعة والأعلاف الحيوانية والأسمدة والمبيدات الحشرية والأدوية البيطرية.</p><p class='article-text'>وتأتي الخطوة وسط انخفاض حاد في واردات مصر من القمح بعد إجراء تعديل كبير في منظومة الشراء.</p><p class='article-text'>وتشير بيانات تجارية اطلعت عليها رويترز إلى أن واردات مصر  من القمح هوت في النصف الأول من 2025 بأكثر من 27 بالمئة على أساس سنوي إلى  نحو 5.2 مليون طن، مع تراجع حصة الحكومة من تلك الواردات بأكثر من 57  بالمئة إلى 1.5 مليون طن.</p><p class='article-text'>ومصر من أكبر مستوردي القمح في  العالم، إذ تعتمد على الإمدادات المستوردة لتلبية احتياجات برنامج الخبز  المدعوم والمطاحن الخاصة.</p><p class='article-text'>وقالت الرئاسة ان الحكومة تعاقدات على شراء 3.4 مليون طن من القمح و192 ألف طن من الزيوت  الخام وأربعة آلاف طن من الدواجن المجمدة وستة آلاف طن من اللحوم المجمدة،  لكنها لم تحدد مواعيد التسليم أو الجدول الزمني للشراء.               وتسلم جهاز مستقبل مصر مسؤولية شراء السلع من الهيئة العامة للسلع التموينية في أواخر 2024 لكنه واجه بداية متعثرة.</p><p class='article-text'>وقال متعاملون لرويترز في وقت سابق من العام الجاري إن  الهيئة افتقرت في البداية إلى المتطلبات الأساسية لممارسة الأعمال واعتمدت  بشكل كبير على الوسطاء، على الرغم من إبرامها صفقات مباشرة بين الحين  والآخر مع موردين دوليين.</p><p class='article-text'>وكان جهاز مستقبل مصر قال  لرويترز إنه يعمل على بناء مراكز شراء مؤجلة للحفاظ على التدفق المستمر  للسلع الرئيسية.</p><p class='article-text'>ومراكز الشراء المؤجلة هي مصطلح يشير إلى ترتيبات تجارية  يتأجل فيها دفع جزء من سعر الشراء إلى وقت لاحق.</p><p class='article-text'>ولم ترد وزارة التموين بعد على طلب للتعليق.                وقال رئيس الوزراء في يونيو حزيران إن مصر لديها احتياطي  استراتيجي من القمح والسلع الأساسية الأخرى يكفي لأكثر من ستة أشهر.</p>

"مستقبل مصر" يشرف على بورصة جديدة للاستيراد والتصدير

<p class='article-text'>أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "الثلاثاء" أن على أوكرانيا عدم استهداف موسكو، بعدما أفاد تقرير إعلامي بأنه حضّ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على ضرب العاصمة الروسية.</p><p class='article-text'>وذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" أن ترامب طرح مع زيلينسكي إمكان شن هجوم مضاد محتمل، وسأل نظيره الأوكراني إن كانت بلاده قادرة على استهداف موسكو إذا زودتها واشنطن أسلحة بعيدة المدى.</p><p class='article-text'>ولكن ردا على سؤال لصحافيين في البيت الأبيض عما إذا كان على زيلينسكي استهداف موسكو، قال ترامب "عليه عدم القيام بذلك".</p><p class='article-text'>ولدى سؤاله عما إذا كان مستعدا لتزويد أوكرانيا صواريخ بعيدة المدى، أجاب "كلا، لا نتطلع إلى ذلك".</p><p class='article-text'>وذكرت "فايننشال تايمز" نقلا عن شخصين مطلعين على فحوى الاتصال أن ترامب تحدّث إلى زيلينسكي يوم الرابع من يوليو، غداة المحادثات التي أجراها مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.</p><p class='article-text'>وأضافت أن ترامب بحث إرسال صواريخ "أتاكمز" الأمريكية الصنع إلى أوكرانيا.</p><p class='article-text'>وعبّر ترامب الذي تعهّد في الماضي إنهاء حرب أوكرانيا خلال يوم واحد من عودته إلى البيت الأبيض، عن "خيبة أمله" مؤخرا حيال بوتين الذي واصل مهاجمة أوكرانيا، وكأن اتصالاته مع الرئيس الأمريكي "لا معنى لها".</p><p class='article-text'>وقللت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت من أهمية تقرير "فايننشال تايمز" مشيرة في بيان إلى أن الصحيفة "معروفة بإنها تخرج الكلمات عن سياقها في شكل كبير لحصد عدد أكبر من القراءات".</p><p class='article-text'>وأضافت أن "الرئيس ترامب كان يطرح سؤالا لا أكثر، لا يشجع على مزيد من القتل.. إنه يعمل بلا كلل لإيقاف القتل وإيقاف هذه الحرب".<br> </p>

ترامب: على أوكرانيا عدم استهداف موسكو

<p class='article-text'>ألزمت  الهند وسنغافورة شركات الطيران لديها  بتفقد مفاتيح الوقود في عدد من طرازات طائرات بوينغ فيما ستقوم كوريا  الجنوبية بخطوة مماثلة بعدما تسلّطت الأضواء على الأجهزة في أعقاب تحطّم  طائرة الخطوط الهندية الشهر الماضي والذي أودى بـ260 شخصا.</p><p class='article-text'>وأعلنت  سنغافورة أنها لم تلاحظ أي مشاكل في المفاتيح على متن طائرات بوينغ التابعة  لشركات الطيران لديها غداة صدور تقرير هندي خلص إلى أن الأجهزة انتقلت من  وضع التشغيل إلى الانقطاع بعيد إقلاع الطائرة المنكوبة.</p><p class='article-text'>ولم يقدم  التقرير أي استنتاجات ولم يلق باللوم على أي طرف في كارثة 12 يونيو الماضي ،  لكنه أشار إلى أن أحد الطيارين سأل الآخر عن سبب قطعه للوقود ليرد الثاني  بالقول إنه لم يقم بذلك.</p><p class='article-text'>وأصدرت الإدارة العامة للطيران المدني الهندية  قرارا  بالتحقيق في خاصية القفل على مفاتيح ضبط الوقود لعدد من  طرازات بوينغ، بما في ذلك 787 و737.</p><p class='article-text'>وجاء الأمر بعدما أبلغت بوينغ الشركات المشغلة بأن أقفال مفاتيح الوقود على متن طائراتها آمنة،لكنه  يتوافق مع "نشرة معلومات صلاحية الطيران الخاصة" الصادرة عن إدارة الطيران  الفدرالية الأميركية عام 2018 والتي أوصت بالتحقق من الأقفال لضمان أنه لا  يمكن تحريكها من طريق الخطأ.</p><p class='article-text'>وبدأت عدة شركات طيران هندية ودولية تحقيقات خاصة بها لفحص مفاتيح الوقود،وقالت  الإدارة العامة للطيران المدني الهندية في بيان إنها علمت بإطلاق عدة  شركات مشغلة دولية ومحلية عمليات فحص لأساطيل طائراتها بناء على النشرة  الصادرة عن إدارة الطيران الأميركية.</p><p class='article-text'>وأضافت في بيان أنه سيتعيّن على جميع شركات الطيران المشغلة لهذا النوع من الطائرات استكمال عمليات الفحص بحلول 21 يوليو.</p><p class='article-text'>وكانت  الطائرة من طراز "بوينغ 787-8 دريملاينر" متجهة من أحمد أباد في غرب الهند  إلى لندن عندما تحطّمت، ما أسفر عن مقتل 242 شخصا كانوا يستقلونها  باستثناء راكب واحد فقط، إضافة إلى 19 شخصا كانوا على الأرض في موقع  التحطم.</p><p class='article-text'>وقال الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية الهندية كامبل ويلسون في  رسالة وجهها إلى الموظفين الاثنين إن التحقيق في حادثة التحطم مستمر، داعيا  إلى تجنّب "الاستنتاجات المبكرة".</p><p class='article-text'>وقال ناطق باسم الخطوط الجوية  السنغافورية لفرانس برس إن عمليات الفحص التي أجرتها الشركة لجميع مفاتيح  الوقود على متن طائراتها وطائرات بوينغ 787 التابعة لشركة "سكوت" المنخفضة  الكلفة أكدت أنها "تعمل بشكل مناسب وتستوفي المتطلبات التنظيمية".</p><p class='article-text'>وذكرت  وزارة النقل في سيول الثلاثاء أن كوريا الجنوبية ستأمر أيضا شركات الطيران  التابعة لها بفحص مفاتيح الوقود على متن طائرات بوينغ.وقال ناطق باسم  الوزارة لفرانس برس إن "الوزارة تستعد لإصدار أمر لجميع شركات الطيرات  الكورية الجنوبية التي تشغل طائرات بوينغ بفحص مفاتيح الوقود بما يتوافق مع  توجيهات إدارة الطيران الفدرالية للعام 2018".</p>