محمد عبدالمقصود

محمد عبدالمقصود

محمد عبدالمقصود

أرشيف الكاتب

  • لماذا يزور الناس معارض الكتب، ولا يكتفون بطلب «أوردر» لكتبهم المختارة من مواقع المكتبات الكبرى، سواء عبر «الأونلاين»، أو بزيارة فروعها المنتشرة،
  • كثير من القصائد في الشعر العربي تناولت المطر، من زوايا عديدة معظمها مرتبط بمشاعر الحب والحنين والشجون، والشوق لأيام ولت
  • دبي تصنع الأمل 27 فبراير 2024
    أكثر من 300 ألف شخص تنافسوا في مختلف دورات مبادرة «صناع الأمل»، التي تندرج ضمن مظلة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية،
  • قبل أيام قليلة صادفت منشوراً على وسائل التواصل الاجتماعي لفنان إماراتي، عرف بمشاركاته المتميزة في مهرجان دبي لمسرح الشباب بصفة خاصة، يشير فيه إلى أن الفنان محمد غباش، هو صاحب الفضل الأول فنياً عليه، وسبب مواصلته درب الفن إلى اليوم، بعد أن
  • مؤثرون ضد النسيان 14 ديسمبر 2023
    كان أول من ساعده على فك طلاسم النحو، بعد أن كان قد اعتاد على فقدان معظم الدرجات المخصصة له في امتحان مادة اللغة العربية على مدار سنوات.
  • الصورة المدهشة 19 نوفمبر 2023
    لا يمكن لهذا السحر أن يبطل، ولا لهذه الدهشة ألا تثيرنا وإن تكررت، ولا لهذا الجمال أن يتوارى.. هكذا تيقنت تماماً أن الصورة ستظل باقية، متصدرة، قادرة أن تفعل بخيالنا ما لا يفعله سواها. هذه هي الفكرة التي تهادت في خاطري أثناء الإبحار في
  • رسخت الدورة الـ 7 لـ«تحدي القراءة العربي»، إحدى المبادرات الرائدة لمؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، مكانتها، وعززت دورها في تحفيز العقل العربي على القراءة، وأعادت شعبية فعل القراءة بشكل غير مسبوق، في السياق العربي، لنجد آلاف
  • رفقاً بالأحباء 16 أكتوبر 2023
    يختلف التعامل البشري اختلافاً جذرياً مع ما حولنا من عناصر، بما في ذلك العلاقات بين الأشخاص، فبعض تلك العلاقات تحظى برعاية وصون وحماية فائقة،
  •  ستة أشهر أو يزيد قليلاً باتت تفصلنا عن حلول شهر رمضان المبارك، الشهر الكريم ما زال حلوله يبدو بعيداً بالنسبة للكثيرين، فـ180 يوماً..كثير.. بل كثير جداً لمن ينتظر بشوق أفضل الشهور.. وخيرها، لكن هناك من يرون أن الفترة المتبقية وصولاً إلى
  • أول أيام الدراسة 27 أغسطس 2023
    أيام قليلة ويبدأ العام الدراسي الجديد بالنسبة لمئات الآلاف من طلبة المدارس والجامعات داخل الدولة، وربما الملايين مثلهم كذلك في دول أخرى بالمنطقة، سواء في ذات التوقيت أو توقيتات متقاربة، بعد إجازة صيفية غالباً ما يراها المستمتعون بها مرت
  • ما بعد السفر 16 أغسطس 2023
    واحدة من النعم الكبرى، التي ننعم بها هي أن حياتنا لا تسير على وتيرة واحدة، ليكون التغيير حقيقة ثابتة أصيلة، نعيشها على اختلاف الفصول، وتعاقب الأيام، وتوالي الليل والنهار، فيعود الصبا ذكريات، ويصبح الحاضر ماضياً، بحلوه ومره، يتقادم، وربما
  • بعض النماذج التي نصادفها في حياتنا تبدو استثنائية، وغير قابلة للتكرار، ويصعب على معظمنا الاقتداء بها تماماً، أو منافستها، ومشوارها يحمل الكثير من التفاصيل المدهشة القادرة على تحريض خيالات عشرات الكتاب الملهمين، لصناعة قصص وروايات، وسرد لا
  • احلموا كثيراً 12 يونيو 2023
    زغرودة قادمة من أقصى القاعة، بهجتها تصل إلى المنصة الرئيسية، متجاوزة عشرات الصفوف، نصف بيت شعري مستعار يمتدح أحدهم، يؤكد الحالة نفسها، اسم وألقاب وكنية تعلو بحماسة. تصفيق وصيحات فرح، هواتف بالأيادي المرفوعة تلتقط لتوثق المشهد، فتتلقفه
  • قصص لا تنتهي 30 مايو 2023
    لا تنتهي كل الحكايات بإسدال الستار، أو الختام الرسمي لتفاصيلها، بل على العكس تماماً قد يكون الأمر، فنهاية رواية، وقراءة كتاب أو قصيدة، أو مشاهدة فيلم سينمائي قيم، ربما يأخذنا بعد نهايته، إلى بداية جديدة، ووعي وفكر وتذوق يمتد تأثيره ليصبح
  • ما الذي يربط بين إحدى أكبر المنصات الثقافية في المنطقة، ممثلاً في الدورة الـ32 لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب، وبين مفهوم الاستدامة، الذي نشأ وارتبط متصلاً بالمجال البيئي، ولماذا يحتفي الأول بالاستدامة هذا العام، وهو الذي طالما اختار شخصيات
  •   يحتاج الفنان مشواراً طويلاً قبل أن يتعرف الجمهور على اسمه، ويحتاج مشواراً أطول وعملاً شاقاً وموهبة فذة كي يتقبل أعماله، واشتغالاً كبيراً على تطوير أدواته وموهبته، كي يحظى بإشادته ويترقب جديده، والأصعب أن يتذكره بعد غياب. الكثير مما سبق
  • في أبجديتنا العربية ثمانية وعشرون حرفاً فقط، نقوم يومياً بتشكيلها في سياقات مختلفة، لتنتج عدداً لا متناهٍ من الكلمات، والعبارات، والجمل التي تعبر عن مرادنا وما نكنه من أفكار ومشاعر، وخيالات، شئنا إيصالها إلى الآخر، وتمريرها إلى محيط أوسع
  • قبل أعوام عدة وصلتني دعوة من إحدى الفرق المسرحية، وتحديداً من أحد الأصدقاء الذي كان حينها هو مخرج العمل نفسه، لمتابعة عرض مسرحي في إحدى قاعات العرض الرئيسية، وللأمانة كان عرضاً مخيباً للآمال، ويمثل ردة فنية كبيرة سواء لهذا المخرج، أم
  • لا توجد مسلسلات تستحق المشاهدة في رمضان هذا العام، تلك هي الجملة التي لا يكاد أحدنا يعدم سماها من أشخاص عدة، على الأقل، إن لم يكن الغالبية، حينما يقود الحديث إلى التساؤل عن ما الذي يعجبه في دراما رمضان هذا العام، وهي ثنائية سؤال وجواب
  • لا يشكل شهر رمضان الجاري استثناءً في سياق مسلسل هدر الدراما، الذي حافظت عليه معظم القنوات الفضائية العربية، وانضمت إليها مؤخراً منصات البث، بل ربما استمرت الزيادة الكمية في عدد المسلسلات المعروضة. صحفنا المحلية اعتادت سنوياً تقديم متوسط
  • يبالغ الشعراء في صورهم الخيالية، ويكتب الروائيون والقصاصون، سرداً يرى بعضهم أن أحداثه لن تتم إلا في متون الكلام المصنوع، ويسهم بعضهم في صوغ الموال والأسطورة، التي يرددها جموع موقنة من أن المضمون المنقول لم يقع، ولن يحدث. وفي الأم وعنها قيل
  • بعض الأمثال المتداولة أصبح مدلولها المباشر غير ماثل أمام الناس، فتوارت عن السمع، وهو أمر طبيعي فالمثل يصاغ بالأساس لتقريب معنى بعيد، أو غير مرئي، بشبيه أو مماثل له قريب وملموس لدى عامة الناس، وقطعاً أولئك الذين لا يستسيغون الخبز، أو لا
  • قرأت خبراً متداولاً إعلامياً يشير إلى نتائج بحثية تجزم بأن تأثير التمارين الرياضية في الصحة النفسية قد يكون معادلاً، أو ربما يفوق تأثير العقاقير الطبية التي يتم وصفها للمرضى في شأن العلاج من الكثير من الحالات، وأبدت الدراسة البحثية
  • يقولون إن الكثير من المآسي والأخطاء الفادحة التي وقعت بالفعل، حدثت على أيدي أشخاص حسني النية، تسببوا بأضرار كارثية للآخرين، وربما لأنفسهم، من دون قصد. ينسحب هذا الأمر على جانب كبير من الهجوم المسبق، على أي عمل درامي قبل أو في بدايات عرضه،
  • رمضان لا يهلّ فجأة 21 فبراير 2023
    تشهد الساحة الثقافية حالة متسارعة من الفعاليات الكبرى التي تقام بشكل متزامن خلال الأسابيع القليلة الأخيرة الماضية واللاحقة، وكأن المؤسسات الثقافية والفنية التي تبادر بتنظيمها في حالة سباق ماراثوني لإقامتها، قبل حلول شهر رمضان المبارك، الذي
  • تعيش الإنسانية منذ فجر الاثنين تقريباً حالة مواساة وتعاطف ودعم واضحة مع أبناء الشعبين السوري والتركي عقب الزلزال المدمر، الذي خلف آلاف الضحايا، فترك أمهات ثكالى، وأبناء يتامى، وأخوة وأحباء مكلومين، وأسراً في العراء، لحافها السماء، وبيوتها
  • لا صوت يعلو فوق صوت الحديث عن أحوال الطقس الاستثنائي الذي ساد كافة إمارات الدولة عدة أيام، وصولاً إلى الأحد المشمس، والاثنين الدافئ، ومشاهد رسمتها الغيوم، وآثار لا تزال تدل على أثر المطر، وسحابات شتاء الإمارات الذي جاء جواداً بالغيث. هكذا
  • ربما لا يتابع الكثيرون إعلامياً ما يحدث في العواصم العربية حينما يكون هناك مهرجان أو مسابقة رسمية عربية للمسرح، حيث تتحول المسارح الكبرى، وقاعات المنتديات، وصولاً إلى قاعات اجتماعات فنادق إقامة الوفود وسواها إلى مساحات للتلاقي، والتذوق،
  • تزدان الشارقة هذه الأيام، وعلى مدار أسبوع كامل بدفء الشعر وبوح الشعراء، عبر استضافتها فعاليات الدورة الـ19 من مهرجان الشعر العربي، الذي يجمع تحت مظلته 100 شاعر وناقد، ويفرد سجادته وجلساته للشعراء، حيث لا صوت يعلو فوق صوت القصيد، سواء في
  • لا يتعلق الأمر هنا بعنوان مضلل، كما أن العنوان لا ينتمي إلى تلك النوعية التي تسعى إلى استدراج القارئ لمضمون غير ذي صلة بالعنوان، لكن الربط بين الشاغل الأكبر لعقول وأفئدة أكثر أهل الأرض الآن، وهو منافسات كأس العالم لكرة القدم، وبين حقول
  • لا تتيح حملة «أجمل شتاء في العالم»، التي انطلقت في كل ربوع الإمارات قبل أيام قليلة، فرصاً استثنائية للسياحة والترفيه فقط، بل تشكل مناسبة لاستمتاع من نوع آخر، هو الاستمتاع بالإبداع، ليجتمع أكثر من حسن واحد، خلال تلك الفترة، التي تتميز فيها
  • لم يكن «تريند العرب» في تلك الليلة حادث قطار، أو نبأ زواج أو طلاق أحد المشاهير، أو حتى حدثاً رياضياً قادماً من إحدى الدوريات الأوروبية، ولم يكن كذلك مسابقة استكشاف موهبة فنية، يصوت لها الجماهير، فعلى غير العادة جاءت المتابعة الأعرض،
  • طفل في معرض الكتاب 09 نوفمبر 2022
    للأفعال الأولى في حياتنا دائماً متعة ولذة وحنين، لا يعادلها غالباً تكرار التجربة نفسها، مهما تراكمت، لدرجة أننا قد نشفق على من حرم معايشتها، وكثيراً ما يتحدث الناس عن سحر تلك التجربة، التي تشبه في خيالهم وذاكرتهم الومضة، وأحياناً تأخذهم
  • لن يجد هواة تسمية أشهر العام وفقاً للأحداث والفعاليات والأنشطة الأبرز التي تشهدها، لشهر نوفمبر الجاري أفضل من ربطه بالكتاب، فمع انطلاقة فعاليات الدورة الـ41 لمعرض الشارقة للكتاب، سيعلو صوت الموصوف بـ«خير جليس في الزمان»على مدار 12 يوماً
  • «مصر حلوة يا ابني.. هي أم الدنيا.. الإمارات غالية يا أستاذة.. هي كل الدنيا»، جملة تكررت في سياق تواصلي الدائم مع أول إعلامية إماراتية، هي القديرة حصة العسيلي، التي تخرجت من كلية الآداب جامعة عين شمس عام 1975، حيث عايشت العديد من الأسماء
  • تكبر خبرات الشباب وتنضج بحجم التجارب التي يتعرضون لها، بفعل تراكمها، والاستفادة من عبراتها، والمرور من مرحلة إلى أخرى، وقد تحققت بعض الطموحات، أو جلّها، أو حتى اليسير منها، بعد أن اجتازوا في الطريق عقبات ومصاعب، وتعلموا دروساً ومهارات،
  • انطلقت قبل أيام قليلة التصفيات التمهيدية لواحدة من أقدم البطولات التراثية بالمنطقة، وهي بطولة فزاع لليولة، في نسختها الـ22، وهي بذلك تعد واحدة من أقدم البطولات التراثية التي نجحت في الحفاظ على استمراريتها، متجهة بتصاعد زمني نحو يوبيلها
  • تطرح أجندة منتدى الإعلام العربي الذي يحتفل بمرور 20 عاماً على انطلاقته، بدورة استثنائية تحت عنوان: «مستقبل الإعلام العربي»، على طاولة النقاش، قضايا ذات أولوية وثيقة الصلة بواقع ومستقبل الإعلام العربي، في ظل التطور التقني والتكنولوجي
  • يعاني المحتوى الإبداعي العربي على تنوع أشكاله وقوالبه من مشكلات تتعلق بمسؤولية النقد ومنهجيته، فمع الاهتمام النسبي بدرجات متفاوتة بتحفيز عملية الإبداع والمبدعين، يبدو النقد الموضوعي الذي يعد أحد المقومات الأساسية لأي تجربة إبداعية، عبئاً
  • لا يموت حصان طروادة أو بمعنى أدق، لا تموت فكرته، وبين الحين والآخر يصادفنا حصانٌ جديدٌ، يخفي ما يُرجى تمريره، من أجل نشر مفاهيم ما، أو سلوكيات بعينها، أو حتى فرض واقع جديد، وحصان طروادة هذا الزمان ينطبق على الكثير من المحتوى المرئي القادم
  • لا يمكن لأي مهتم بالجمال أو دقة التوثيق الذي تحال إليه الصورة على اختلاف أنماطها، إلا أن يتوقف عند محطتها المدهشة في الإمارات، سواء في وقت مبكر، قبل تأسيس الاتحاد، وهي الحقبة التي ادخرت لنا صوراً نادرة، مروراً بمرحلة الاتحاد، وما وثقته من