العالم

World

Global

حدث وتاريخ.. 08 سبتمر

Photo: 1221  القوات المصرية تدخل دمياط بعد فشل الحملة الصليبية الخامسة على مصر بقيادة جون دي برين., License: N/A

Photo: 1941  ألمانيا تقطع آخر جسور لنينغراد، والحصار استمر 28 شهراً وقتل مليونين، وانتهى بانتصار السوفييت., License: N/A

Photo: 1945  بداية الحرب الباردة.. القوات الأمريكية تفصل جنوب كوريا بعد سيطرة السوفييت على الشمال., License: N/A

Photo: 1999  اجتماعات في سرت بليبيا بمشاركة 46 دولة، وفي تلك القمة تقرر إنشاء الاتحاد الأفريقي., License: N/A

4513537.jpg

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي اليوم، مع معالي يوهان فاديفول، وزير الخارجية في جمهورية ألمانيا الاتحادية، التطورات الإقليمية الراهنة في أعقاب الاستهداف العسكري الإسرائيلي للجمهورية الإسلامية الإيرانية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وناقش الجانبان خلال الاتصال أهمية تعزيز الجهود المبذولة لتهدئة الأوضاع وتفادي اتساع رقعة الصراع في المنطقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما تطرق الاتصال إلى ضرورة تبني الوسائل الدبلوماسية والحوار سبيلا لحل الأزمات، بما يسهم في صون السلم والأمن الإقليميين.</div></p>

عبدالله بن زايد ووزير الخارجية الألماني يبحثان هاتفياً التطورات الإقليمية

<p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> دعت بيآتا ماينل رايزينجر، وزيرة خارجية النمسا، إلى خفض التصعيد وضبط النفس، في ضوء الهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران وبذل الجهود لتمهيد الطريق للدبلوماسية والعودة إلى طاولة المفاوضات بخصوص ملف إيران النووي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكدت ماينل رايزينجر في تصريحات لها، وجوب إيجاد حل دبلوماسي بشأن البرنامج النووي الإيراني.</div></p>

وزيرة خارجية النمسا تدعو إسرائيل وإيران إلى خفض التصعيد

<p class='article-text'> </p><p class='article-text'><div data-empty="false">اتّهمت إيران مساء الأحد إسرائيل باستهداف مبنى تابع لوزارة الخارجية في طهران "عمدا"، في اليوم الثالث من القصف المتبادل بين البلدين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال نائب وزير الخارجية سعيد خطيب زاده على إكس أرفقه بفيديو يظهر الأضرار التي لحقت بمكتبه "نفّذ النظام الإسرائيلي المجرم هجوماً وحشياً ومتعمداً على أحد مباني وزارة الخارجية الإيرانية، الواقع مقابل معهد الدراسات السياسية والدولية" في طهران. وأكد المسؤول الإيراني إصابة العديد من المدنيين والموظفين.</div></p>

إيران تتّهم إسرائيل باستهداف مبنى تابع لوزارة الخارجية "عمداً"

<p class='article-text'><div data-empty="true"> </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تعهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الأحد بدعم جرينلاند، قائلا إن الجزيرة الواقعة في القطب الشمالي ليست للبيع ولن يتم الاستيلاء عليها وذلك وسط تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالسيطرة عليها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال ماكرون إن جرينلاند مهددة بطموح "جامح" وإن وضعها يجب أن يكون بمثابة جرس إنذار لجميع الأوروبيين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وجرينلاند جزء من الدنمارك تتمتع بالحكم الذاتي ولها الحق في إعلان استقلالها.</div></p>

ماكرون: جرينلاند لن تباع ولن يتم الاستيلاء عليها

<p class='article-text'><div data-empty="false"><b>إعداد: موسى علي</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">بدأ الرئيس ترامب أسبوع عيد ميلاده التاسع والسبعين، وهو يواجه انفصاله العلني عن إيلون ماسك، وانتهى الأسبوع بوجود دبابات في العاصمة، وانتشار مشاة البحرية في لوس أنجلوس، واعتقال عضو في مجلس الشيوخ من الحزب الديمقراطي وهو مكبل اليدين، إضافة إلى آلاف الاحتجاجات المقررة في مختلف أنحاء البلاد، وتصاعد حرب جديدة في الشرق الأوسط.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في عام حافل بلحظات صادمة، جلبت الأيام التسعة الماضية كثافة غير مسبوقة من التوترات والمخاطر هزت رئاسة ترامب، حيث أصبح أول رئيس منذ حركة الحقوق المدنية يفرض النظام الفيدرالي على الحرس الوطني دون موافقة حاكم الولاية، حين أرسل قوات إلى لوس أنجلوس لفض احتجاجات اندلعت بسبب مداهمات إدارة الهجرة التابعة له.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واتهمه الديمقراطيون، بقيادة حاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم، بانتهاك الدستور علناً، وتأجيج الوضع عبر نشر 700 من مشاة البحرية على أراضٍ محلية، وعندما حاول السيناتور أليكس باديلا (ديمقراطي من كاليفورنيا) تحدي وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم خلال مؤتمر صحفي يوم الخميس، تم إخراجه بالقوة وتقييده بالأصفاد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يرى مسؤولو إدارة ترامب في هذه الأزمة فرصة لاستعراض القوة التنفيذية وتصوير الديمقراطيين على أنهم مدافعون عن المهاجرين غير الشرعيين ومحرضون على العنف، لكن رد الفعل العنيف ينذر بأن هذه الحسابات قد تخرج عن سيطرة البيت الأبيض.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">شارك ملايين المتظاهرين في احتجاجات "لا للملوك" في نحو 1800 مدينة أمس السبت، لتكون بذلك أكبر مظاهرة يومية ضد ترامب منذ عودته إلى السلطة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبثت مشاهد استثنائية على الشاشات، حيث يحتفل ترامب ليس فقط بعيد ميلاده، بل أيضاً بعرض عسكري ضخم في واشنطن، لطالما كان يحلم به منذ فترته الأولى.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">قال ترامب هذا الأسبوع محذراً: "بالنسبة لأولئك الذين ينوون الاحتجاج، سيتم التعامل معهم بقوة شديدة جدًا"، ووصف المتظاهرين بأنهم: "أشخاص يكرهون بلدنا".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي الخارج، وبينما تتفاقم الفوضى الداخلية، فاجأ الهجوم الإسرائيلي غير المسبوق على إيران الجميع، مهدداً بزعزعة أبرز إنجازات ترامب في السياسة الخارجية خلال ولايته الأولى: "لا حروب جديدة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">رغم أن ترامب حث إسرائيل علناً على تجنب ضرب إيران، بينما كان يسعى للتوصل إلى اتفاق نووي، بل وطمأن حلفاءه بأن الولايات المتحدة لن تشارك في أي عملية، إلا أن إسرائيل مضت قدماً، واستهدفت منشآت نووية، واغتالت كبار القادة والعلماء، واستهدفت مواقع صواريخ في واحدة من أكثر العمليات سرية وتطوراً في الشرق الأوسط.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">بحسب موقع "أكسيوس"، استخدمت معدات أمريكية فائقة التطور، قد تُسرّع التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، لكن هذا الموقف أثار قلقاً بالغاً لدى قاعدة مؤيدي ترامب، فإن معارضة الحروب الأبدية في العراق وأفغانستان كانت من المحركات الأساسية لصعود ترامب السياسي، ويعتبر كثير من مؤيديه أي تدخل أمريكي جديد في الشرق الأوسط خيانة صريحة لذلك الإرث.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">إن سرعة وتيرة الأخبار في عهد ترامب، داخلياً وخارجياً، جعلت من الصعب التمييز بين الفوضى والعواقب، لكن الأيام التسعة الأخيرة من خلاف مع إيلون ماسك إلى انطلاق مرحلة جديدة وخطيرة في الشرق الأوسط، أعادت رسم معالم الرئاسة الأمريكية بطرق قد لا يمكن التراجع عنها.</div></p>

9 أيام من الفوضى تهز كرسي ترامب الرئاسي

<p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> ضرب زلزال بقوة 6,1 درجات قرب مدينة كاياو الساحلية في البيرو الأحد ما تسبب في انزلاقات تربة في العديد من مناطق ليما المجاورة، وفق ما أعلنت السلطات، مضيفة أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وضرب الزلزال عند الساعة 11,35 صباحا بالتوقيت المحلي (16,35 مساء ت غ) على مسافة نحو 30 كيلومترا جنوب غرب كاياو، وفقا للمركز الوطني لرصد الزلازل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأظهر مقطع فيديو بثته محطة "لاتينا" التلفزيونية انزلاقات تربة في مناطق مختلفة في منطقة ليما.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال هيرناندو تافيرا، رئيس المعهد الجيوفيزيائي في البيرو لمحطة "كانال إن"، "كانت الهزات الارتدادية الأقوى في ليما وكاياو. حتى الآن، لا معلومات لدينا عن أضرار أو إصابات".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تقع البيرو التي تعد نحو 33 مليون نسمة ضمن "حزام النار" في المحيط الهادئ، وهي منطقة شاسعة ذات نشاط زلزالي كثيف تمتد على طول الساحل الغربي للأميركيتين.</div></p>

زلزال بقوة 6,1 درجات يضرب البيرو

<p class='article-text'><div data-empty="false">نجح علماء رياضيات في تحقيق إنجاز علمي بارز بعد حل لغز فيزيائي حير العلماء لأكثر من 125 عامًا، حيث تمكن الباحثون من ربط ثلاث نظريات رئيسية تصف حركة السوائل، وهو ما يعالج تحديًا قائمًا منذ زمن طويل في توحيد مستويات مختلفة من ديناميكيات السوائل، وهذا الاكتشاف يفتح آفاقًا جديدة لفهم أعمق لسلوك السوائل في مختلف الظروف.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفقًا لموقع لايف ساينس ، تكمن أهمية هذا الاكتشاف في ارتباطه بالقائمة الشهيرة للمسائل الرياضية غير المحلولة التي اقترحها عالم الرياضيات الأسطوري ديفيد هيلبرت عام 1900 وفق موقع dailygalaxy.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في المؤتمر الدولي لعلماء الرياضيات ، الذي عُقد في جامعة السوربون بباريس، طرح هيلبرت 23 مسألة رياضية صعبة ، ركزت إحداها على بديهيات الفيزياء. أما مسألته السادسة، فقد دعت إلى تحديد الحد الأدنى من الافتراضات الرياضية التي تدعم جميع النظريات الفيزيائية.</div></p><p class='article-text'><b>محولات على مدى قرن</b></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كانت مسألة هيلبرت طموحة، بل إن علماء الرياضيات عملوا على حلها لأكثر من قرن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">إن مهمة ترسيخ الفيزياء في الرياضيات ليست بالأمر الهيّن، وقد مُهّد الطريق لتحقيق هذا الهدف بخطوات تدريجية وتقدم ملحوظ.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">توحيد النظريات الثلاث في ديناميكيات الموائع</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في مارس 2025، نشر علماء الرياضيات يو دينغ من جامعة شيكاغو، وزاهر هاني وشياو ما من جامعة ميشيغان، ورقةً بحثيةً تُشير إلى أنهم قد حلّوا جزءًا أساسيًا من هذه المشكلة ويدّعون أنهم وجدوا طريقةً لتوحيد ثلاث نظريات أساسية تصف حركة الموائع على مقاييس مختلفة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورغم فائدتها الهائلة في التطبيقات الهندسية، مثل تصميم الطائرات والتنبؤ بالطقس، إلا أنها استندت تاريخيًا إلى افتراضات لم تُثبت صحتها بدقة حتى الآن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b> النظريات الثلاث</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يتناول هذا الاكتشاف الحاجة إلى توحيد ثلاثة وجهات نظر لحركة السوائل، كل منها يصف نفس الظاهرة ولكن من مقاييس مختلفة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">على المستوى المجهري، تتكون السوائل من جزيئات فردية، وقوانين نيوتن للحركة فعالة في نمذجة سلوكها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومع ذلك، فإن هذه النظرة المجهرية تصبح أقل عملية عندما نأخذ في الاعتبار السلوك الجماعي لأعداد هائلة من الجسيمات .</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في عام 1872، تناول لودفيج بولتزمان هذا التحدي من خلال تطوير معادلة بولتزمان ، والتي تستخدم نهجًا إحصائيًا لنمذجة السلوك النموذجي للجسيمات في السائل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">على المستوى العياني ، تُعامل السوائل كمادة متصلة، لا كمجموعة من الجسيمات الفردية. وهنا، تأتي معادلات أويلر ونافير -ستوكس ، لوصف حركة السوائل بدقة، وكيفية ترابط خصائصها الفيزيائية، دون مراعاة الجسيمات إطلاقًا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>الرابط الرياضي</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لطالما ناضل الفيزيائيون لتوحيد النظريات التي تشرح ديناميكا الموائع على مختلف المقاييس، ويعالج إنجاز دينغ وهاني وما هذا التحدي بربط السلوك الإحصائي للجسيمات الفردية بالسلوك الجماعي للموائع.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويتضمن برهانهم ثلاث خطوات رئيسية. يوحد هذا العمل قوانين نيوتن، ومعادلة بولتزمان، ومعادلتي أويلر ونافير-ستوكس ، مما يمثل خطوة مهمة نحو حل مشكلة أساسية في الفيزياء الرياضية.</div></p>

علماء رياضيات يحلون لغزاً فيزيائياً حير العلماء 125 عاماً

<p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">خضع إمام عاشور، لاعب وسط الأهلي المصري، لجراحة ناجحة اليوم الأحد في أحد مستشفيات مدينة ميامي الأمريكية، وذلك بعد تعرضه لكسر في عظمة الترقوة خلال مباراة فريقه أمام إنتر ميامي الأمريكي، صباح اليوم الأحد، في افتتاح بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانتهى اللقاء بالتعادل السلبي، <u class="cdx-underline">و</u>شهد اللقاء خروج إمام عاشور مصابا في الدقيقة 14 حيث حل بدلا منه زميله أحمد مصطفى زيزو.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال أحمد جاب الله، طبيب الفريق الاول بالاهلي، في تصريحات للموقع الرسمي لناديه، إن عاشور أجرى الجراحة بنجاح.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف أن اللاعب سيحصل على راحة سلبية لعدة أيام، قبل أن يبدأ في تنفيذ مراحل البرنامج العلاجي والتأهيلي الذي سيؤديه على مدار الأسابيع القادمة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتابع جاب الله أن اللاعب سيخضع لفحوصات طبية مستمرة تحت إشراف الجهاز الطبي، من أجل متابعة تطورات حالته، ولتجهيزه للعودة للتدريبات الجماعية عقب نهاية البرنامج العلاجي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويخوض الأهلي مواجهة بالميراس البرازيلي يوم الخميس المقبل، على ملعب ميتلايف في نيويورك، ضمن منافسات الجولة الثانية بالمجموعة الأولى للبطولة.</div></p>

جراحة ناجحة لإمام عاشور لاعب الأهلي المصري

<p class='article-text'> </p><p class='article-text'><div data-empty="false">تتوقع «بوينغ» أن تحتاج شركات الطيران حول العالم إلى 43600 طائرة جديدة خلال العشرين عاماً المقبلة، بقيادة أسواق مثل الصين وجنوب شرقي آسيا، مع تزايد أعداد المسافرين بفضل تحسن مستويات الدخل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لكن هذه التقديرات أقل قليلاً من توقعات شركة صناعة الطائرات الأمريكية في العام الماضي، حينما توقعت انضمام 43975 طائرة جديدة إلى الأسطول العالمي، ما يعكس تراجعاً لتوقعات نمو الاقتصاد العالمي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال دارين هولست، نائب الرئيس للأسواق التجارية في «بوينغ»، خلال إفادة صحفية مؤخراً: «على الرغم من الاضطرابات التي يواجهها الاقتصاد العالمي بسبب الحروب التجارية والرسوم الجمركية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فقد تجاوزت صناعة الطيران أزمات واضطرابات جيوسياسية أخرى خلال العقود الماضية، أبرزها جائحة كورونا التي أوقفت حركة الطيران حول العالم قبل سنوات قليلة. على مدى الـ25 عاماً الماضية، تضاعفت حركة السفر الجوي ثلاث مرات، بينما زاد حجم الأسطول العالمي إلى الضعفين».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف هولست: «في نهاية المطاف، سوقنا أثبتت مرونتها وأنها قطاع نمو».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتتوقع «بوينغ» أن يتضاعف حجم أسطول الطائرات التجارية العالمي ليبلغ 49600 طائرة بحلول عام 2044، وهو ما يتماشى مع التقديرات التي أعلنتها منافستها الأوروبية «إيرباص» قبل أيام. وستُشغّل شركات الطيران في الأسواق الناشئة أكثر من نصف أسطول طائرات الركاب العالمي بحلول ذلك الوقت، مقارنة مع نحو 40% في 2024.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تُظهر توقعات «بوينغ» أن الطائرات ضيقة البدن ستعزز سيطرتها على سوق الطيران لتمثل 72% من الأسطول العالمي خلال العقدين المقبلين. ويُقارن ذلك مع نسبة 66% حالياً.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">إلا أن الحصول على الطرز ضيقة البدن، مثل عائلة «إيه 320 نيو» من «إيرباص» و«737 ماكس» من «بوينغ»، لا يزال صعباً بشكل محبط لشركات الطيران التي تخطط لتوسيع عملياتها. فعلى الرغم من الانتعاش الحاد في حركة السفر الجوي منذ انتهاء الجائحة، لا تزال معدلات الإنتاج لدى «بوينغ» و«إيرباص» مماثلة لما كانت عليه قبل عشر سنوات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأدى ذلك لوجود نقص في عدد الطائرات من الجيل الحالي. وأنتجت الشركتان المحتكرتان للسوق عدداً أقل مما كانتا تخططان له بنحو 1500 طائرة، وستستمر الفجوة في الاتساع كلما استغرقت الشركتان وقتاً أطول في تعويضها، بحسب هولست.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف هولست إن سد الفجوة بين العرض والطلب سيعتمد على قدرة شركات صناعة الطائرات على العودة إلى مستويات التسليم المسجلة قبل الجائحة، «ثم تجاوزها فعلياً على المدى المتوسط. ومن المرجح أن يستغرق ذلك حتى نهاية العقد على الأقل».</div></p>

بوينغ: 43600 طائرة يحتاجها العالم خلال العقدين المقبلين

<p class='article-text'><div data-empty="false"> لم يرحم بايرن ميونخ منافسه المتواضع أوكلاند سيتي النيوزيلندي وهزمه 10 / صفر، اليوم الأحد، ليحقق العملاق الألماني أكبر فوز في تاريخ بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أنهى بايرن الشوط الأول متقدما بستة أهداف سجلها كينجسلي كومان "ثنائية" وساشا بوي ومايكل أوليسي "ثنائية" وتوماس مولر في الدقائق 6 و18 و20 و21 و45 و45+3.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي الشوط الثاني، أحرز جمال موسيالا ثلاثية "هاتريك" في الدقائق 67 و73 و84، واختتم توماس مولر مهرجان الأهداف في الدقيقة 90.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">بهذا الفوز الكاسح يعتلي بايرن ميونخ قمة المجموعة الثالثة من كأس العالم للأندية التي تقام لأول مرة بمشاركة 32 فريقا، وتستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية حتى يوم 14 يوليو  المقبل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويلتقي بايرن في الجولتين الثانية والثالثة بفريقي بوكا جونيورز الأرجنتيني وبنفيكا البرتغالي يومي 21 و24 يونيو/ الجاري، بينما وضع أوكلاند الأكثر مشاركة في تاريخ مونديال الأندية قدمه الأولى خارج البطولة، ويحتاج لشبه معجزة في الجولتين القادمتين ليتفادى الخروج من الدور الأول.</div></p>