العالم

World

Global

حدث وتاريخ.. 05 سبتمبر

Photo: 1975  الرئيس الأمريكي جيرالد فورد ينجو من محاولة اغتيال, License: N/A

Photo: 1987  طائرة إسرائيلية تفجر قواعد لمقاتلين فلسطينيين قرب صيدا اللبنانية, License: N/A

Photo: 1996  إدانة رمزي يوسف المتطرف الذي يزعم تدبيره تفجير مركز التجارة العالمي, License: N/A

Photo: 2009  جاكوب زوما يؤدي اليمين الدستورية رئيساً لجمهورية جنوب أفريقيا, License: N/A

4511689.jpg

آخر الأخبار

<p class='article-text'>أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، اليوم الخميس، عزمها طرح كمية جديدة من السندات طويلة الأجل للاكتتاب خلال الأسبوع المقبل، بقيمة إجمالية 183 مليار دولار.</p><p class='article-text'>وذكرت الوزارة أنها ستطرح سندات بأجل عامين بقيمة 69 مليار دولار، وسندات أجل 5 سنوات بقيمة 70 مليار دولار، على أن تختتم أسبوع الطرح ببيع سندات أجل 7 سنوات بقيمة 44 مليار دولار.</p><p class='article-text'>ومن المقرر أن تعلن وزارة الخزانة نتيجة الاكتتاب في السندات أجل عامين يوم الثلاثاء المقبل، والسندات الخمسية يوم الأربعاء والسباعية يوم الخميس المقبل.</p><p class='article-text'>باعت الوزارة الشهر الماضي سندات أجل عامين بقيمة 69  مليار دولار، وسندات أجل 5 سنوات بقيمة 70 مليار دولار، واختتمت أسبوع الطرح ببيع سندات أجل 7 سنوات بقيمة 44 مليار دولار، و جاء الطلب على السندات  5 سنوات أعلى من المتوسط وعلى السندات أجل عامين و أجل 7 سنوات أقل من المتوسط.</p><p class='article-text'>وباعت وزارة الخزانة الأمريكية أمس  سندات مدتها 20 عاماً بقيمة 16 مليار دولار، حيث بلغ سعر العائد عليها 5.047%.<br> </p>

"الخزانة" الأمريكية تعتزم بيع سندات بقيمة 183 مليار دولار

<p class='article-text'>قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحفيين اليوم الخميس إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيحضر القمة السنوية لدول مجموعة السبع في كالجاري بولاية ألبرتا في الفترة من 15 إلى 17 يونيو حزيران. <br><br><br></p>

البيت الأبيض: ترامب يحضر قمة مجموعة السبع بكندا في يونيو

<p class='article-text'><br><br>صعدت مؤشرات الأسهم الأمريكية بعد إقرار مجلس النواب الأمريكي مشروع قانون تخفيض الضرائب الذي اقترحه الرئيس دونالد ترامب. وارتفع مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 0.45 %. وصعد مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.40 %، وزاد مؤشر «ناسداك» المجمع 0.81%.</p><p class='article-text'>وفي أوروبا، تراجعت الأسهم الأوروبية مع بقاء العائدات على سندات الخزانة عند مستويات مرتفعة بسبب المخاوف بشأن المالية العامة في الولايات المتحدة، وذلك في وقت يترقب فيه المستثمرون بيانات أنشطة الأعمال لتقييم تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية على اقتصاد منطقة اليورو.</p><p class='article-text'>وانخفض مؤشر «ستوكس 600» بنسبة 0.64 %، وتراجع مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.51 %، ونزل مؤشر «فايننشال تايمز» بنسبة 0.54 %، وهبط مؤشر «كاك» الفرنسي بنسبة 0.58%.</p><p class='article-text'>في غضون ذلك، أظهرت بيانات أن القطاع الخاص في فرنسا انكمش للشهر التاسع على التوالي في مايو، متأثراً باستمرار ضعف قطاع الخدمات. ومن المقرر صدور بيانات مؤشر مديري المشتريات لمنطقة اليورو وبريطانيا في وقت لاحق.</p><p class='article-text'>وارتفع سهم «جونسون ماثي» 33 % متجهاً نحو تحقيق أكبر مكسب بالنسبة المئوية على الإطلاق، بعدما وافقت شركة الكيماويات البريطانية على بيع وحدة لشركة هانيويل إنترناشونال مقابل 1.8 مليار جنيه إسترليني (2.4 مليار دولار)، شاملة الديون.</p><p class='article-text'>وفي طوكيو، أغلق مؤشر «نيكاي» الياباني عند أدنى مستوى في أسبوعين وسط عزوف عن المخاطرة بعد انخفاضات حادة في «وول ستريت» وارتفاع العائد على سندات الخزانة الأمريكية، مما أثار المخاوف بشأن هروب المستثمرين من الأصول الأمريكية. وانخفض مؤشر «نيكاي» 0.84 % وهو أدنى مستوى إغلاق له منذ الثامن من مايو.</p>

مشروع قانون تخفيض الضرائب الأمريكي يصعد بـ«وول ستريت».. وتراجع أوروبي وياباني

<p class='article-text'><div data-empty="false">شاركت حكومة دولة الإمارات في اجتماع المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتنمية الإدارية في دورته العادية الـ 119، الذي اختتم أعماله يوم أمس، في مقر المنظمة بالعاصمة المصرية القاهرة، واستمر ثلاثة أيام، بمشاركة وزراء ومسؤولي الخدمة المدنية والتنمية الإدارية في الدول الأعضاء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومثل وفد من الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية الدولة خلال الاجتماع، ترأسه مديرها العام فيصل بن بطي المهيري، وضم في عضويته كلا من: (إبراهيم أحمد فكري المدير التنفيذي لقطاع الخدمات المساندة في الهيئة، وزايد القحطاني، مدير إدارة تنمية الموارد البشرية، وميثاء كلثوم، مدير إدارة الاتصال الحكومي والعلاقات الدولية).</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد فيصل المهيري حرص دولة الإمارات العربية المتحدة على دعم مساعي المنظمة العربية للتنمية الإدارية، ورفدها بالخبرات والمعارف التي تعزز جهود التنمية الإدارية في المنطقة، وتطور منظومات العمل الحكومي، وترتقي بمستويات الكفاءة المؤسسية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وشدد على أهمية مثل هذه الاجتماعات الدورية بين صناع القرار في مجالات الخدمة المدنية والموارد البشرية، لما فيه خدمة تطلعات حكومات المنطقة العربية، حيث تبادل أفضل الخبرات والممارسات الإدارية، التي تسهم في (تعزيز العمل العربي المشترك، وتمكين رأس المال البشري، وتطوير العمل الحكومي، والارتقاء بالأدوار المنوطة بمؤسساتنا، وتنمية وتطوير المواهب الحكومية في دول المنطقة)، وبما يواكب التحولات العالمية المتسارعة، في بيئة العمل الإداري.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشاد بالدور المحوري الذي تضطلع به المنظمة العربية للتنمية الإدارية كمنصة إقليمية لتبادل الخبرات والتجارب الإدارية بين الدول العربية في مجالات تطوير نظم وأساليب الإدارة، وتعزيز الكفاءة الحكومية، ورفع مستويات الأداء، من خلال تقديم برامج تدريبية متخصصة، وبحوث تطبيقية، وخدمات استشارية تسهم في بناء القدرات وتحقيق التنمية المستدامة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وناقش المجتمعون عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، ومنها: (متابعة تنفيذ القرارات السابقة للمجلس التنفيذي، وتقرير إنجازات المنظمة العربية للتنمية الإدارية خلال العام الماضي، وتقرير الحسابات الختامية والقوائم المالية للمنظمة، إضافة إلى دراسة مقترحة لتحديث بعض الأنظمة واللوائح الخاصة بها)، بما يعكس حرص المجلس على التطوير المستمر وتحديث آليات العمل الإداري.</div></p>

الإمارات تشارك في اجتماع المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتنمية الإدارية

<p class='article-text'>أمر قاضٍ اتحادي إدارة الرئيس دونالد ترامب، اليوم الخميس، بإعادة أكثر من 1300 موظف في وزارة التعليم الأمريكية إلى وظائفهم، بعدما أشارت ولايات يقودها ديمقراطيون إلى تعرضهم لفصل جماعي في إطار جهود تفكيك الوزارة.</p><p class='article-text'>وأصدر قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية ميونج جون في بوسطن أمراً قضائياً من شأنه منع الإدارة من المضي قدماً في تسريح جماعي للموظفين، كان من شأنه أن يُقلص عدد موظفي وزارة التعليم إلى النصف تقريباً عما كان عليه عندما تولى الرئيس الجمهوري منصبه في يناير.<br><br><br></p>