#حكايات_لكبار_المواطنين

"صانعة العسل" آمنة الزيودي 55 سنة

ت + ت - الحجم الطبيعي

في وادي العبادلة، تلك البقعة الخلابة في الفجيرة، أعيش بعيداً عن المسجد الذي كان أبي يؤذن فيه، بات غير مستخدم، إذ تطور البناء، وتم تشييد مبان كثيرة في شعبية «الحلاة»، لكنني إلى اليوم حين أصحو في الفجر أتخيل أنني أسمع صوته فأغمض عينيّ وأشعر بإحساس عذب وحلو.. مثل العسل!

شاهدوا قصة آمنة الزيودي، ربة منزل، كاملة هنا

Email