طور باحثون من جامعة لوند السويسرية، أجساماً مضادة هجينة لاستهداف أمراض مثل «كورونا» وعدوى المكورات العقدية، بحسب دراسة نشرتها «نيتشر كوميونيكيشن».

وأنشأ الباحثون لهذه الغاية جسماً مضاداً هجينا. ووجدت الدراسة، أن الجسم المضاد، الذي يتمتع بقوة ربط أضعف بمقدار 12 مرة كان أكثر فعالية بخمس مرات في تنشيط جهاز المناعة لمحاربة البكتيريا العقدية.