يتوقع خبراء أن يشهد عالمنا احتراراً أشد من المتوقع، بفعل التغيرات المستقبلية بطبقة الأوزون، التي تحمي الأرض من الأشعة الشمسية الضارة. إذ كشفت دراسة لجامعة «ريدينغ»، أنها ستتسبب حتى العام 2050 في إضافة 0.27 واط لكل متر مربع من الاحترار. وبذا ستصبح طبقة الأوزون ثاني أكبر مسهم بالاحترار عام 2050 بعد ثاني أكسيد الكربون.
طبقة الأوزون تغذي شدة احترار الكوكب
