ميلان يحافظ على سجله خالياً من الهزائم في الكالتشيو ورونالدو يقود اليوفي للفوز على جنوه

  • الصورة :
  • الصورة :
صورة
ت + ت - الحجم الطبيعي

عاد فريق ميلان من بعيد وقلب تأخره بهدفين نظيفين أمام ضيفه بارما إلى تعادل 2/2 خلال المباراة التي جمعتهما أمس الأحد في الجولة الحادية عشرة من مسابقة الدوري.

وشهدت أيضا هذه الجولة فوز يوفنتوس على جنوه 3 / 1 وإنتر ميلان على كالياري 3 / 1، ونابولي على سامبدوريا 2 / 1 وروما على بولونيا 5 / 1 وأتالانتا على فيورنتينا 3 / صفر.

وتقدم بارما بهدف سجله جوليهرام أزيفيدو في الدقيقة 13 وأضاف جاسمين كوريتش الهدف الثاني في الدقيقة 56، ثم قلص ميلان الفارق بهدف سجله ثيو هيرنانديز في الدقيقة 58، قبل أن يسجل نفس اللاعب هدف التعادل في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع للمباراة.

ورفع ميلان رصيده إلى 27 نقطة في صدارة الترتيب، بفارق ثلاث نقاط أمام إنتر ميلان، فيما رفع بارما رصيده إلى 11 نقطة في المركز الرابع عشر.

جاءت بداية المباراة متوسطة المستوى وتقاسم الفريقان السيطرة على الكرة وفشلا في تشكيل أية خطورة على المرميين في العشر دقائق الأولى من اللقاء التي شهدت حذرا شديدا من الفريقين خشية تلقي أهداف مبكرة.

وشهدت الدقيقة 13 تسجيل بارما لهدف التقدم عندما انطلق جيرفينيو بالكرة ومرر كرة عرضية داخل منطقة الجزاء ليقابلها جوليهرام أزيفيدو بتسديدة قوية بقدمه اليمنى لتعانق كرته الشباك.

بعد الهدف، تراجع فريق بارما لوسط ملعبه للحفاظ على تقدمه واعتمد على شن الهجمات المرتدة، وهو ما منح ميلان فرصة السيطرة على منتصف الملعب واتخاذه كقاعدة لشن الهجمات بحثا عن تعديل النتيجة.

وجاءت الدقيقة 24 لتشهد إلغاء هدف لفريق ميلان عندما مرر ثيو هيرنانديز كرة عرضية أرضية داخل منطقة الست ياردات حاول فرانك كيسي وإبراهيم دياز الوصول للكرة لكنهما فشلا لتصل إلى صامويل كاستييخو الذي سددها إلى داخل المرمى، ولكن الحكم عاد لتقنية حكم الفيديو المساعد التي أكدت وجود تسلل في اللعبة ليتم إلغاء الهدف، واحتساب ركلة حرة لفريق بارما.

بعد تلك الهجمة توالت هجمات ميلان بحثا عن تعديل النتيجة، ولكن دفاع بارما كان يقظا واستطاع الحد من خطورة تلك الهجمات، لينحصر اللعب في وسط الملعب.

وظل اللعب منحصرا في وسط الملعب حتى جاءت الدقيقة 41 والتي شهدت فرصة خطيرة لميلان عندما مرر ديفيد كالابريا الكرة داخل منطقة الجزاء لتصل إلى إبراهيم دجياز الذي سدد كرة قوية من داخل منطقة الجزاء لكنها اصطدمت بالقائم لترتد الكرة إلى هامان كالهانجولو الذي قابلها بتسديدة أخرى لترتد في القائم الآخر.

وكاد ميلان أن يعادل النتيجة في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع للشوط الأول عندما سدد كالهانجولو كرة قوية من ركلة حرة باتجاه المرمى لكن كرته اصطدمت بالقائم ليطلق بعدها الحكم صافرة نهاية الشوط الأول بتقدم بارما بهدف نظيف.

ومع بداية الشوط الثاني، واصل فريق ميلان ضغطه الهجومي بحثا عن تسجيل هدف التعادل، في المقابل ظل فريق بارما متراجعا للحفاظ على نظافة شباكه.

وعاد الحظ ليعاند ميلان مرة أخرى في الدقيقة 52 عندما مرر رافايل لياو الكرة من الناحية اليمنى إلى كالهانجولو الذي سدد كرة قوية لكنها اصطدمت بالعارضة.

وعلى عكس سير اللعب تماما سجل بارما الهدف الثاني في الدقيقة 56 عندما مرر أزيفيدو كرة عرضية من الجانب الأيمن ارتقى إليها جاسمين كوريتش وقابلها بضربة رأس قوية لمست يد جيانلويجي دوناروما، حارس ميلان، وعانقت الشباك.

وتمكن ميلان من تقليص الفارق بعدها بدقيقتين عندما لعب كالهانجولو ركلة ركنية داخل منطقة جزاء بارما ارتقى إليها ثيو هيرنانديز وقابلها بضربة رأس متقنة إلى داخل المرمى.

وفي الدقيقة 65 سدد كالهانجولو كرة قوية من ركلة حرة مباشرة لكن لويجي سيبي حارس بارما تألق وتصدى للكرة.

واستمر ضغط ميلان الهجومي بحثا عن تسجيل هدف التعادل وسط دفاع مستميت من لاعبي بارما.

وأنقذ سيبي، فريقه، بارما من تلقي هدف التعادل في الدقيقة 76 عندما توغل كالهانجولو بالكرة وسدد كرة قوية بقدمه اليسرى لكن سيبي كان لها بالمرصاد.

واستمرت محاولات ميلان الهجومية بحثا عن تسجيل هدف التعادل وهو ما تحقق بالفعل في الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلا من الضائع للقاء عندما مرر كالابريا كرة عرضية سددها أنتي ريبيتش ولكن سيبي تصدى لها لترتد الكرة إلى ثيو هيرنانديز الذي قابلها بتسديدة قوية من على حدود منطقة الجزاء إلى داخل المرمى.

ومر الوقت المتبقي بدون جديد قبل أن يطلق الحكم صافرة نهاية اللقاء بالتعادل 2/2 بين الفريقين.

وفي المباراة الثانية، سجل كريستيانو رونالدو هدفين ليقود فريقه يوفنتوس للفوز على جنوه 3 / 1.

وتقدم يوفنتوس بهدف سجله باولو ديبالا في الدقيقة 57 وتعادل جنوه عن طريق ستيفانو ستيورارو في الدقيقة 60، قبل أن يسجل كريستيانو رونالدو (هدفين) ليوفنتوس من ركلتي جزاء في الدقيقتين 78 و89.

ورفع يوفنتوس رصيده إلى 23 نقطة في المركز الرابع، وتوقف رصيد جنوه عند ست نقاط في المركز التاسع عشر.

وجاءت بداية المباراة سريعة من الطرفين وسرعان ما فرض يوفنتوس سيطرته على مجريات اللقاء وتوالت محاولاته الهجومية بحثا عن تسجيل هدف مبكر يربك به حسابات جنوه، الذي اضطر للتراجع لوسط ملعبه واعتمد على شن الهجمات المرتدة وقتما تتاح أمامه الفرصة.

وفي الدقيقة العاشرة كاد يوفنتوس أن يفتتح التسجيل عندما لعبت ركلة ركنية داخل منطقة جزاء جنوه قابلها وستون مكيني بضربة رأس لكن ماتيا بيرين، حارس جنوه، حولها بأطراف أصابعه لركلة ركنية لكنها لم تستغل.

واستمرت محاولات يوفنتوس الهجومية والتي كادت أن تثمر عن هدف التقدم في الدقيقة 18 عندما لعبت تمريرة طولية داخل منطقة جزاء جنوه ليبعدها الدفاع حيث تهيأت أمام رودريجو بينتانكور على حدود منطقة الجزاء ليسدد كرة أرضية قوية مرت بجوار القائم الأيمن للحارس بيرين.

ورغم المحاولات المستمرة لفريق يوفنتوس بحثا عن تسجيل هدف التقدم لكنه فشل في اختراق دفاع جنوه، الذي تألق لاعبوه وتمكنوا من إفساد هجمات يوفنتوس قبل أن تشكل أية خطورة على المرمى، في المقابل لم يتمكن فريق جنوه من الوصول لمرمى يوفنتوس على الإطلاق طوال مجريات الشوط الأول، لينحصر اللعب في وسط الملعب

وظل اللعب منحصرا في وسط الملعب حتى جاءت الدقيقة 41 والتي شهدت فرصة خطيرة ليوفنتوس عندما سدد رونالدو كرة قوية من على حدود منطقة جزاء جنوه من الناحية اليسرى وسدد الكرة لتصطدم بأحد مدافعي جنوه قبل أن يمسك بها الحارس بيرين.

ومع بداية الشوط الثاني، واصل يوفنتوس ضغطه الهجومي بحثا عن تسجيل هدف التقدم، وتوال محاولاته الهجومية، في المقابل واصل جنوه اعتماده على تضييق المساحات وشن الهجمات المرتدة وقتما تتاح أمامه الفرصة.

وفي الدقيقة 57 سجل يوفنتوس هدف التقدم عندما لعبت كرة طولية في الناحية اليمنى هيأها وستون مكيني برأسه لباولو ديبالا الذي دخل منطقة جزاء جنوه وسدد كرة أرضية قوية عانقت الشباك.

وفي الدقيقة 59 ألغى الحكم هدفا ليوفنتوس عندما تلقى رونالدو تمريرة داخل منطقة جزاء جنوه ومررها إلى فيديريكو كييزا في الناحية اليسرى ليسدد الكرة إلى داخل المرمى لكن الحكم ألغى الهدف بداع تسلل رونالدو.

لم تدم فرحة يوفنتوس طويلا حيث تمكن جنوه من تعديل النتيجة في الدقيقة 60 عندما مرر لوكا بيليجريني كرة عرضية من على حدود منطقة جزاء يوفنتوس من الناحية اليسرى ليقابلها ستيفانو سيتورارو بتسديدة من داخل منطقة الست ياردات من الناحية اليمنى إلى داخل المرمى.

كثف يوفنتوس من محاولاته الهجومية بحثا عن تسجيل هدف ثان فيما تراجع جنوه لوسط ملعبه للحفاظ على نتيجة التعادل.

وفي الدقيقة 65 ألغى الحكم هدفا ليوفنتوس عندما لعبت كرة عرضية من الناحية اليسرى داخل منطقة جزاء جنوه هيأها مكيني برأسه إلى رونالدو الذي سدد الكرة ليتصدى لها الحارس بيرين لتتهيأ الكرة أمام ديبالا الذي وضعها إلى داخل المرمى ولكن الحكم ألغى الهدف بداع تسلل ديبالا.

ورد جنوه في الدقيقة 67 عندما سدد نيكولو روفيلا كرة أرضية قوية من خارج منطقة الجزاء لكتن فويتشيك تشيزني تألق وتصدى لها.

وكاد رونالد أن يسجل الهدف الثاني في الدقيقة 72 عندما لعبت كرة عرضية من الجانب الأيسر ارتقى إليها رونالدو وقابلها بضربة رأس قوية لكن الحارس بيرين تصدى لها بصعوبة.

وفي الدقيقة 75 احتسب الحكم ركلة جزاء ليوفنتوس بعدما قام نيكولو روفيلا، لاعب جنوه، بعرقلة خوان كوادرادو داخل منطقة الجزاء، ليسددها رونالدو بنجاح إلى داخل المرمى مسجلا الهدف الثاني ليوفنتوس في الدقيقة 78.

وفي الدقيقة 87احتسب الحكم ركلة جزاء جديدة ليوفنتوس بعدما قام الحارس بيرين بعرقلة ألفارو موراتا داخل منطقة الجزاء، ليسددها رونالدو بنجاح إلى داخل المرمى مسجلا الهدف الثالث ليوفنتوس في الدقيقة 89.

ومر الوقت المتبقي من اللقاء بدون جديد ليطلق الحكم صافرة نهاية اللقاء بفوز يوفنتوس 3 / 1.

في المباراة الثالثة، قلب فريق إنتر ميلان تأخره بهدف أمام مضيفه كالياري إلى فوز 3 / 1.

وتقدم كالياري بهدف سجله ريكاردو سوتيل في الدقيقة 42 وتعادل إنتر ميلان بهدف سجله نيكولو باريلا في الدقيقة 77، ثم أضاف دانيلو دي أمبروزيو الهدف الثاني في الدقيقة 84 قبل أن يسجل روميلو لوكاكو الهدف الثالث في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع للمباراة.

ورفع إنتر ميلان رصيده إلى 24 نقطة في المركز الثاني، وتوقف رصيد كالياري عند 12 نقطة في المركز الحادي عشر.

بهذا الفوز استعاد فريق إنتر ميلان توازنه بعدما ودع بطولة دوري أبطال أوروبا عقب تعادله مع شاختار دونيتسك الاوكراني سلبيا يوم الأربعاء الماضي في الجولة الأخيرة من دور المجموعات، ليحتل إنتر ميلان المركز الرابع الأخير في المجموعة الثانية برصيد ست نقاط.

فرض إنتر ميلان سيطرته على مجريات اللقاء منذ بدايته وتوالت محاولاته الهجومية بحثا عن تسجيل هدف مبكر يربك به حسابات فريق كالياري الذي بدأ اللقاء معتمدا على طريقة دفاعية وشن هجمات مرتدة وقتما تتاح أمامه الفرصة.

وكشر إنتر ميلان عن أنيابه الهجومية في الدقيقة التاسعة عندما مرر كريستيان إيركسن الكرة إلى روميلو لوكاكو داخل منطقة الجزاء ليراوغ أحد مدافعي كالياري قبل أن يسدد كرة قوية تصدى لها أليسيو كراجنو حارس كالياري ببراعة.

بعدها بثلاث دقائق عاد لوكاكو لتهديد مرمى كالياري مرة أخرى عندما استلم الكرة على حدود منطقة جزاء كالياري وسدد كرة قوية تصدى لها كراجنو ببراعة.

وأهدر أليكسيس سانشيز لاعب إنتر ميلان فرصة تسجيل هدف التقدم في الدقيقة 15 عندما سدد سانشيز الكرة من داخل منطقة الجزاء لكن كراجنو عاد وتألق وأنقذ فريقه من تلقي الهدف الأول.

وعاد كارجانو ليتألق مرة أخرى ولينقذ كالياري من تلقي الهدف الأول في الدقيقة 24 عندما توغل سانشيز بالكرة داخل منطقة جزاء كالياري وسدد كرة قوية أنقذها كارجانو ببراعة.

بعد تلك الهجمة، انحصر اللعب في وسط الملعب، خاصة بعد أن بدأ فريق كالياري في الدخول في أجواء المباراة الهجومية، وتراجع أداء إنتر ميلان قليلا.

وظل اللعب منحصرا في وسط الملعب حتى جاءت الدقيقة 42 والتي شهدت تسجيل كالياري هدف التقدم، من أول هجمة حقيقية على مرمى إنتر ميلان.

وجاء الهدف عندما مرر باولو فاراجاو الكرة إلى داخل منطقة جزاء إنتر ميلان ليسددها ريكاردو سوتيل لكن كرته اصطدمت بستيفان دي فري وارتدت إليه مرة أخرى ليسددها هذه المرة إلى داخل المرمى.

حاول إنتر ميلان تعديل النتيجة في الوقت المتبقي من الشوط الأول لكنه لم يتمكن من ذلك حيث مرت الدقائق المتبقية من هذا الشوط بدون جديد قبل أن يطلق الحكم صافرة نهاية الشوط الأول بتقدم كالياري بهدف نظيف.

ومع بداية الشوط الثاني، كثف إنتر ميلان من محاولاته الهجومية بحثا عن تعديل وهو ما كاد يتحقق في الدقيقة 50 عندما لعبت كرة عرضية من الجانب الأيسر قابلها ميلان سكرينيار بتسديدة من داخل منطقة الجزاء ولكنها علت العارضة.

واستمرت محاولات إنتر ميلان الهجومية بحثا عن تسجيل هدف التعادل ولكنه اصطدم بدفاع قوي ومنظم من جانب لاعبي كالياري لينحصر اللعب في وسط الملعب.
وظل اللعب منحصرا في وسط الملعب حتى جاءت الدقيقة 77 عندما سدد ستيفانو سينسي كرة قوية اصطدمت بأحد مدافعي كالياري ومرت بجوار القائم الأيسر إلى ركلة ركنية.

ولعبت الركلة الركنية إلى داخل منطقة جزاء كالياري ليبعدها الحارس كارجانو بقبضته لترتد إلى نيكولو باريلا على حدود منطقة الجزاء ليقابلها بتسديدة مباشرة إلى داخل المرمى.

وفي الدقيقة 84 سجل إنتر ميلان هدف التقدم عندما مرر نيكولو باريلا كرة عرضية من الجانب الأيمن ارتقى إليها دانيلو دي أمبروزيو وقابلها بضربة رأس إلى داخل المرمى.
بعد الهدف ضغط فريق كالياري بحثا عن تعديل النتيجة، وتراجع إنتر ميلان لوسط ملعبه واعتمد على شن الهجمات المرتدة.

وفي الدقيقة 88 كاد روميلو لوكاكو أن يسجل الهدف الثالث عندما انطلق بالكرة من الناحية اليسرى ودخل منطقة جزاء كالياري وسدد كرة أرضية قوية تصدى لها الحارس كارجانو.

وفي الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع من المباراة سجل لوكاكو الهدف الثالث عندما لعبت ركلة ركنية لفريق كالياري أبعدها مدافعي إنتر ميلان لتصل الكرة إلى لوكاكو الذي انطلق بالكرة وراوغ الحارس المتقدم لوسط الملعب ثم سدد الكرة إلى داخل المرمى.

ومر الوقت المتبقي من اللقاء بدون جديد ليطلق الحكم صافرة نهايته بفوز إنتر ميلان 3 / 1.

وفي المباراة الرابعة، قلب نابولي تأخره بهدف أمام ضيفه سامبدوريا إلى فوز 2 / 1.
وتقدم سامبدوريا بهدف سجله جاكوب جانكتو في الدقيقة 20 وتعادل نابولي بهدف سجله هيرفينج لوزانو في الدقيقة 53 وأضاف أندريبا بيتانيا الهدف الثاني في الدقيقة 68.

ورفع نابولي رصيده إلى 23 نقطة في المركز الثالث، وتوقف رصيد سامبدوريا عند 11 نقطة في المركز الثالث عشر.
وفي المباراة الخامسة، فاز روما على مضيفه بولونيا 5 / 1.

وسجل أهداف روما أندريا بولي، لاعب بولونيا، بالخطأ في مرمى فريقه في الدقيقة الخامسة وإدين دجيكو ولورينزو بيليجريني وجوردان فيرتو وهنريك مخيتريان في الدقائق 11 و15 و35 و44، فيما سجل هدف بولونيا بريان كريستانتي، لاعب روما، بالخطأ في مرمى فريقه في الدقيقة 24.

وشهدت المباراة طرد نيكولاس دومينيجز لاعب بولونيا في الدقيقة 89.

ورفع روما رصيده إلى 21 نقطة في المركز السادس، وتوقف رصيد بولونيا عند 12 نقطة في المركز الثاني عشر.

وفي المباراة السادسة، فاز أتالانتا على ضيفه فيورنتينا 3 / صفر.

وسجل أهداف أتالانتا روبن جوسينس وروسلان مالينوفسكي ورافايل تولوي في الدقائق 44 و55 و63.

ورفع أتالانتا رصيده إلى 17 نقطة في المركز الثامن وتوقف رصيد فيورنتينا عند تسع نقاط في المركز السابع عشر.

 

كلمات دالة:
  • بارما،
  • ميلان،
  • يوفنتوس ،
  • نابولي،
  • الدوري الإيطالي
Email