<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلن نادي الزمالك المصري لكرة القدم أن لاعبه أحمد مصطفي زيزو خضع لجلسة تحقيق اليوم حول أسباب غيابه عن التدريبات الجماعية لمدة 25 يوما، بعد رفضه تجديد تعاقده مع القلعة البيضاء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وذكر المركز الإعلامي للزمالك اليوم السبت أن زيزو خضع لجلسة تحقيق واستماع بشأن التظلم المقدم منه على العقوبات الانضباطية التي وقعها مجلس إدارة النادي عليه، وفقا للائحة، لانقطاعه عن التدريبات والمباريات ما يقرب من شهر، بجانب المخالفات الأخرى التي قام بها اللاعب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف: "تم التحقيق مع اللاعب وفقا للموعد المحدد من قبل النادي".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكان زيزو انقطع عن التدريبات الجماعية بداية من يوم 9 أبريل الماضي ولمدة 25 يوما قبل أن يعود للتدريبات منذ عدة أيام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورفض أحمد زيزو تجديد تعاقده مع الزمالك الذي ينتهي بنهاية الموسم الحالي وارتبط اسمه بالانتقال للأهلي المصري.</div></p>

<div data-empty=&quot;false&quot;>أعلن نادي الزمالك المصري لكرة القدم أن لاعبه أحمد مصطفي زيزو خضع لجلسة تحقيق اليوم حول أسباب غيابه عن التدريبات الجماعية لمدة 25 يوما، بعد رفضه تجديد تعاقده مع القلعة البيضاء.</div>

<div data-empty=&quot;false&quot;>وذكر المركز الإعلامي للزمالك اليوم السبت أن زيزو خضع لجلسة تحقيق واستماع بشأن التظلم المقدم منه على العقوبات الانضباطية التي وقعها مجلس إدارة النادي عليه، وفقا للائحة، لانقطاعه عن التدريبات والمباريات ما يقرب من شهر، بجانب المخالفات الأخرى التي قام بها اللاعب.</div>

<div data-empty=&quot;false&quot;>وأضاف: &quot;تم التحقيق مع اللاعب وفقا للموعد المحدد من قبل النادي&quot;.</div>

<div data-empty=&quot;false&quot;>وكان زيزو انقطع عن التدريبات الجماعية بداية من يوم 9 أبريل الماضي ولمدة 25 يوما قبل أن يعود للتدريبات منذ عدة أيام.</div>

<div data-empty=&quot;false&quot;>ورفض أحمد زيزو تجديد تعاقده مع الزمالك الذي ينتهي بنهاية الموسم الحالي وارتبط اسمه بالانتقال للأهلي المصري.</div>

زيزو يخضع للتحقيق في الزمالك المصري

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="false">في مطلع الألفية، وبينما كان جهاز "آيبود" من أبل يهيمن على سوق أجهزة تشغيل الموسيقى المحمولة، خرج بيل غيتس بتوقع جريء مؤكداً أن هذا التفوق لن يدوم طويلاً، والهواتف الذكية ستقلب المعادلة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> في مقابلة نُشرت آنذاك عبر شبكة NBC News، أوضح مؤسس مايكروسوفت أن المستقبل سيكون للأجهزة متعددة الوظائف، وأن الهواتف المحمولة ستدمج إمكانيات تشغيل الموسيقى وتصبح رفيق المستخدم الأول في الترفيه.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">آنذاك، كانت أبل تسيطر على قرابة ثلثي سوق مشغلات MP3 حول العالم، مع مبيعات ضخمة فصلية، ومع ذلك، رأى غيتس أن ما حققته الشركة يُشبه إنجازاتها السابقة مع حواسيب "ماكينتوش"، وأن السوق في طريقه للتغيير.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> وأضاف، وفقا لموقع ndiandefencereview، أن الهواتف المزودة بقدرات وسائط متعددة ستكون البديل الطبيعي، وهو ما سعت مايكروسوفت لتسريعه عبر منصة "ويندوز موبايل".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>زوكربيرغ: ما بعد الهاتف الذكي بدأ</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واليوم، يقف العالم التقني عند مفترق طرق جديد، مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، أعلن مؤخراً أن الهواتف الذكية تقترب من نهاية حقبتها، وتعمل "ميتا" حالياً على تطوير جيل جديد من الأجهزة القابلة للارتداء، من نظارات ذكية وتقنيات واقع معزز، بهدف استبدال الهاتف الذكي بالكامل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من بين هذه المشاريع نظارات "سوبرنوفا" المصممة للرياضيين، و"هايبرنوفا" التي تحتوي على شاشة صغيرة ضمن العدسة لعرض الإشعارات والمحتوى. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أما المشروع الأكثر طموحاً فهو "أوريون"، نظارة واقع معزز مزودة بجهاز تحكم يُلبس في المعصم ووحدة معالجة خارجية، بسعر متوقع يصل إلى 10000 دولار عند طرحها عام 2026، وتتبعها نسخة أكثر ملاءمة للجمهور تُعرف بـ"آرتميس" عام 2027.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وإلى جانب النظارات، تطور "ميتا" منظومة أوسع تشمل ساعات ذكية وسماعات أذن مدعومة بالذكاء الاصطناعي. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">رؤية زوكربيرغ تراهن على أن تجربة رقمية سلسة ومتكاملة عبر أجهزة قابلة للارتداء ستغني المستخدمين مستقبلاً عن الهاتف الذكي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من توقع غيتس إلى طموح زوكربيرغ</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الخيط المشترك بين رؤية بيل غيتس في الماضي وخطة مارك زوكربيرغ للمستقبل، هو إدراكهما العميق لحتمية تطور التقنية، غيتس توقع بزوال الأجهزة أحادية الاستخدام لصالح الهواتف الذكية، وزوكربيرغ يعتقد الآن أن دور هذه الهواتف سينتهي بدخول حقبة الواقع المعزز.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورغم موجة اهتمام محدودة مؤخراً بإعادة اقتناء أجهزة "آيبود"، بدافع الحنين أو الخصوصية، فإن المسار العام للتكنولوجيا واضح وهو أن الابتكار لا يتوقف، والأجهزة الجديدة تسعى دوماً إلى دمج أكبر عدد ممكن من الوظائف في تجربة واحدة شاملة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويبقى السؤال: هل ستقود "ميتا" فعلاً الثورة التالية لما بعد الهاتف الذكي؟ الإجابة ستأتي من المستخدمين، لكن الاتجاه بات مؤكداً.</div></p>

وداعاً للهواتف الذكية.. زوكربيرغ يتحدث عن عالم بدون شاشات

<p class='article-text'><div data-empty="false">إذا كنت حديث العهد ببرنامج الذكاء الاصطناعي ChatGPT، أو تستخدمه بين الحين والآخر، أو حتى أصبحت من مستخدميه المخضرمين، فستجد في هذه النصائح ما يُحسّن تجربتك بدرجة كبيرة. جرّبها المرة القادمة، فقد تغيّر طريقة تواصلك مع الذكاء الاصطناعي تماماً.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">العبارة السحرية لتحسين الكتابة دون المساس بأسلوبك</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">إذا كنت تستخدم ChatGPT لتحسين جودة كتابتك، فلا بد أنك واجهت هذا الموقف: تطلب منه تصحيح النص، فيُعيد صياغته بالكامل، فتضيع نبرتك الشخصية، وربما يتغير المعنى.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولتفادي ذلك، استخدم ببساطة العبارة التالية: "صحح القواعد دون تغيير الأسلوب". هذه الجملة البسيطة تُحدث فرقاً كبيراً، إذ تضمن بقاء أسلوبك كما هو، بينما يتولى الذكاء الاصطناعي تصحيح الأخطاء النحوية وعلامات الترقيم والهفوات المطبعية فقط.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وإذا رغبت بمزيد من الدقة، أضف: "صحّح فقط الأخطاء اللغوية الموضوعية" ليكون أكثر حرصاً على احترام نصك الأصلي، وفقا لـ tomsguide.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>أنشئ مساعداً ذكّياً مصمماً خصيصاً لك</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">العديد من المستخدمين يكتفون باستخدام ChatGPT بإعداداته الافتراضية، وهذا يُفوّت عليهم فرصة كبيرة. فكما أنك تضبط إعدادات هاتفك ليناسبك، يمكنك أيضاً تخصيص ChatGPT ليتوافق مع طريقة عملك وأسلوبك الشخصي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لا حاجة لأي مهارات تقنية؛ كل ما عليك هو أن توضح له، في بداية المحادثة، كيف تود أن يتفاعل معك.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">اطلب منه التفكير بصوت عالٍ قبل الرد، أو الكتابة بأسلوب معين، أو الاعتراض على آرائك عندما يرى خطأً، أو التركيز على موضوعات محددة، أو تقديم الردود بصيغة مفضلة لديك.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">والنتيجة؟ تجربة أكثر ذكاءً ومرونة ومواءمة لاحتياجاتك. وإذا كنت من مشتركي ChatGPT Plus، يمكنك حفظ مساعدك المخصص. وإن لم تكن، فاحتفظ بالإعدادات في مكان ما لتلصقها عند الحاجة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>لا تدع الذكاء الاصطناعي يوقعك في الخطأ</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">هل حدث أن أخبرك ChatGPT بمعلومة بدت دقيقة، ثم اكتشفت أنها مختلقة تماماً؟ هذا النوع من الأخطاء يُعرف في عالم الذكاء الاصطناعي بـ "الهلوسات".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لتفادي ذلك، أضف إلى استفساراتك عبارة: "يرجى إدراج المصادر مع روابط لكل معلومة تُذكر".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لكن لا تكتفِ بذلك — تحقق من صحة الروابط بنفسك. فإن نحو 20% من الروابط التي يولدها إما لا تعمل، أو لا تحتوي على ما قاله، أو قد لا تكون موجودة أصلاً.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ChatGPT لا يتعمّد خداعك، إنما يعمل وفق المعلومات التي تم تدريبه عليها. ولمزيد من الموثوقية، أضف: "ما مدى ثقتك في كل معلومة ذكرتها، ولماذا؟".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">هذه الخطوة البسيطة قد تنقذك من أخطاء فادحة. القاعدة الذهبية: إذا كان الأمر مهماً، تحقق بنفسك.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">اجعل ChatGPT يطلب المعلومات التي يحتاجها</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من أكثر التجارب المحبطة مع ChatGPT أن يُجيب بثقة على سؤال لم يفهمه جيداً بسبب نقص المعلومات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الحل؟ امنحه الإذن ليسألك أولاً. أضف إلى سؤالك:</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">"قبل أن تُجيب، اسألني عن أي معلومات تحتاجها لفهم طلبي بشكل أفضل".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">هذا يُحدث فرقاً كبيراً. بدلاً من تخمين ما تريد، سيتوقف ليسألك، تماماً كما يفعل الزملاء المحترفون. النتيجة: إجابات أكثر دقة وفهماً، وحوار أكثر واقعية وفاعلية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>حوّله إلى شريكك في التفكير والعصف الذهني</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">بدلاً من أن تطلب من ChatGPT تقديم حل نهائي، اطلب منه التفكير معك. قل:</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">"ساعدني على التفكير في هذا الموضوع خطوة بخطوة"، أو "ما الذي قد أكون أغفلته في هذه المسألة؟" يمكنك أيضاً قول: "قدّم لي منظوراً مختلفاً" أو "اقترح حلولاً غير تقليدية".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">هذه، إحدى أعظم ميزات ChatGPT: قدرته على النظر إلى الأمور من زوايا متعددة في لحظات. سيساعدك على تجاوز العقبات الإبداعية، واكتشاف جوانب لم تخطر ببالك، وابتكار حلول لم تكن لتتوصل إليها وحدك.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ChatGPT ليس مجرد أداة للكتابة أو البحث — إنه مساعد ذكي يستطيع أن يكون مرناً، مبدعاً، ومصمماً ليناسبك تماماً. المفتاح هو في كيف تتحدث إليه، لا ماذا تقول له فقط. استخدم هذه النصائح، وستكتشف وجهاً جديداً لهذه التقنية القوية.</div></p>

5 أسرار مذهلة لا يعرفها معظم مستخدمي ChatGPT

<p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تتصدر حوكمة البيانات المشهد كأصل استراتيجي ومورد حيوي لتحقيق التميز والابتكار والتفاعل الفعّال مع العملاء لكن، هل تدرك أن الإدارة غير المدروسة للبيانات قد تعرّض لمخاطر قانونية ومالية جسيمة، وتهدد استدامة استثمارات القطاعات الحكومية؟</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في حوار خاص لـ«البيان»، قالت سارة غرينستريت، محامية في قسم الشؤون التجارية لدى “آدِلشو جودارد”: "البيانات ليست مجرد أرقام أو معلومات، بل هي أصول استراتيجية تتطلب إدارة دقيقة وحوكمة صارمة كل خطوة غير محسوبة أو هدف غير واضح قد يؤدي إلى عواقب قانونية ومالية وخيمة لذلك، فإن فهم وتطبيق قواعد الحوكمة بإتقان هو المفتاح الأساسي”.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من جانبها، ترى كيلي بلايث، شريكة في قسم الشؤون التجارية لدى “آدِلشو جودارد”، أن: "المؤسسات غالبًا ما تقع في خمسة أخطاء عند تجاهل أهمية السيطرة على البيانات، خاصة في نماذج التعاون المعقدة التي تنتقل فيها البيانات بين كيانات متعددة غياب الحقوق الواضحة والشفافة يضاعف من المخاطر القانونية ويعرض المؤسسات لمشكلات تتعلق بالسمعة والامتثال”.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>1-t تطبيق الشفافية</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">توضح كيلي أن الخطأ الأول يتمثل في “اعتبار تحديد الغاية خطوة ثانوية”، حيث تتعامل العديد من المؤسسات مع مسألة تحديد غاية جمع البيانات بشكل غير واضح أو متهاون، رغم أن القوانين الخليجية – مثل السعودية والإمارات – تشترط أن تتم معالجة البيانات لأغراض قانونية ومعلنة صراحة غياب الوضوح في الهدف يفتح الباب لسوء الاستخدام ويهدد شرعية العمليات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>2-tتطوير السياسات</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تضيف سارة: “الشفافية في تحديد الغاية تبني ثقة العملاء، وتقلل من مخاطر الشكاوى، وتوفر إطارًا واضحًا لتطوير السياسات، كما تساعد على الامتثال للقوانين لذلك، من الضروري أن تكون الغاية واضحة ومبنية على أسس قانونية، ومضمنة ضمن تصميم الأنظمة والإشعارات القانونية”.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>3-tفقدان الثقة</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تشير كيلي إلى أن عدم تحديد غاية واضحة ومبرّرة يجعل المؤسسات عرضة للمساءلة القانونية، ويعيق إعادة استخدام البيانات بشكل قانوني، خاصة في حالات تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي أو تقديم خدمات حكومية، ما قد يؤدي إلى عقوبات أو غرامات أو فقدان الثقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>4-tحقوق الملكية</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من جانب آخر، تؤكد سارة أن الخطأ الثاني يتمثل في “عدم وضوح ملكية البيانات ونطاق التصاريح المتعلقة بها”، وتقول:</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">“في منطقة الشرق الأوسط، تنتشر نماذج التعاون التجاري، وغالبًا ما يكون هناك غموض بشأن حقوق ملكية البيانات، خصوصًا البيانات الشخصية، التي لا يمكن امتلاكها بشكل كامل غياب توضيح حقوق الوصول والاستخدام والاحتفاظ يؤدي إلى نزاعات قانونية ويعرّض المؤسسات للمخاطر”.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>5-t ضمانات معتمدة</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تضيف سارة:</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">“من المهم صياغة بنود واضحة في العقود تُحدّد حقوق جميع الأطراف، وتوضح ما يمكن وما لا يمكن فعله بالبيانات، خصوصًا عند إنهاء العقود كما يجب تحديد نطاق حقوق الوصول والاحتفاظ والإجراءات الواجب اتخاذها عند انتهاء التعاقد، لضمان الامتثال وتقليل المخاطر”.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تشدد كيلي على أن غياب الحوكمة الدقيقة فيما يخص حقوق البيانات قد يؤدي إلى نزاعات قانونية، ويعيق العمليات، ويعرض المؤسسات لعقوبات مالية، خاصة في ظل القوانين الصارمة لحماية البيانات في المنطقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تضيف كيلي أن الخطأ الثالث هو "تأخير الحوكمة إلى ما بعد بدء العمليات”، حيث تتجاهل المؤسسات أهمية دمج الحوكمة في مراحل التخطيط، ما يعدّ خطأً قاتلًا، لأن غياب خطة حوكمة منذ البداية يجعل التعديلات اللاحقة مكلفة، ويُصعّب الامتثال التنظيمي عند التشغيل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b> استدامة الأنظمة</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">توضح كيلي أن إعداد خطة حوكمة قبل التنفيذ يضمن توافق الأنظمة مع القوانين، ويقلل من المخاطر، خصوصًا فيما يتعلق بقيود نقل البيانات عبر الحدود كما يعزز التخطيط المبكر استدامة الأنظمة ويسهل عمليات التحديث والتطوير.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تشير كيلي إلى أن دمج الحوكمة في مراحل التصميم الأولى يعزز كفاءة العمليات، ويتفادى التكاليف غير المتوقعة، ويضمن الامتثال المستمر، وتؤكد سارة أن الخطأ الرابع هو “الاحتفاظ غير الاستراتيجي بالبيانات”، وترى كيلي أن هذا الإجراء يُنظر إليه غالبًا كالتزام قانوني فقط، بينما هو في الحقيقة استراتيجية أساسية لتحسين الأداء وتقليل التكاليف وإدارة المخاطر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تضيف سارة: “غياب سياسات واضحة للاحتفاظ يؤدي إلى تضخم في البنية التحتية، وتأخير الاستجابة عند حدوث اختراقات، وزيادة التكاليف التشغيلية كما أن الاحتفاظ العشوائي يعيق التحليل والبحث، ويضع المؤسسات في موقف قانوني ضعيف فالإفراط في الاحتفاظ يسبب مخاطر قانونية، ويرفع تكاليف الصيانة، ويؤثر سلبًا على سرعة الاستجابة”.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b> لغة مشتركة</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تعتقد كيلي أن الخطأ الخامس هو “عدم توحيد لغة الامتثال والتواصل”، وتقول: النجاح في إدارة البيانات يتطلب فريقًا متعدد التخصصات يتحدث بلغة مشتركة، يترجم المتطلبات القانونية إلى إجراءات تشغيلية، ويفهم القيود التقنية، ويقيّم المخاطر بشكل شمولي”.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b> سد الفجوة</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تضيف سارة: الفرق التي تتواصل بشكل فعّال وتستخدم لغة مشتركة تقلل الفجوات، وتضمن تنفيذ السياسات بشكل صحيح، وتتفادى المخاطر من الضروري وجود تناغم بين الفرق القانونية والتقنية والإدارية لضمان التوافق التام”.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b> التواصل الفعّال</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتختم كيلي بالتحذير من غياب التواصل الفعّال بين التخصصات، مشيرة إلى أن ذلك سيؤدي بلا شك إلى سوء الفهم، ويزيد من احتمالات وقوع أخطاء تنظيمية، ويضع المؤسسات في موقف غير قادر على التكيف مع التغيّرات بالسرعة المطلوبة.</div></p>

5 أخطاء قد تدمّر البيانات!

<p class='article-text'>رفعت جامعة هارفارد دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة بعد قرار الرئيس منعها من قبول الطلاب الأجانب.</p><p class='article-text'>ووصفت هارفارد في شكوى قدمتها إلى المحكمة الاتحادية في بوسطن هذا الإجراء بأنه "انتهاك صارخ" للتعديل الأول لدستور الولايات المتحدة والقوانين الاتحادية الأخرى.</p><p class='article-text'>وأشارت إلى أن قرار ترامب كان له "تأثير فوري ووخيم" على الجامعة وأكثر من 7 آلاف من حاملي التأشيرات.<br><br><br></p>

هارفارد تقاضي إدارة ترامب بعد منعها من قبول الطلاب الأجانب

<p class='article-text'><div data-empty="false">هل تتخيل أن المستقبل الزراعي يُكتب الآن بلغة البيانات، وأن كل معلومة صغيرة تحمل سرّ ازدهار الغد؟</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">بين سطور التكنولوجيا، تتناغم الأنهار الرقمية مع خيوط الطبيعة، لتعيد تشكيل ملامح الأرض وتمنحها حياة جديدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في قلب هذا التحول، يكشف ستيوارت أودا،  خبير الزراعة الحضرية والمؤسس والمدير تنفيذي لشركة "أليسكا لايف"، في حواره مع «البيان»  كيف أن البيانات ليست مجرد أرقام، بل هي السماد الذي يُخصّب بذور الأمل، ويزرع غدًا أكثر خضرة واستدامة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال ستيوارت: في عالم يواجه تحديات غير مسبوقة من التغير المناخي، والنقص في الموارد، وزيادة الطلب على الغذاء، تتجه الأنظار الآن نحو تقنية البيانات والذكاء الاصطناعي كمحرك رئيسي للتحول في القطاع الزراعي، ويُعيد صياغة استراتيجيات الإنتاج، ويُعزز الاستدامة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحول أهمية  التقنيات الرقميه في قطاع الزراعه  المستدامة  يقول ستيوارت: «</div><div data-empty="false">التكنولوجيا توفر أدوات لم نكن نحلم بها من قبل، وتمنح المزارعين القدرة على تحسين الإنتاج بشكل غير مسبوق وباتت البيانات كسماد حيوي للزراعة الحديثة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>إنترنت الأشياء </b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويوضح خبير الزراعة الحضرية والمؤسس والمدير تنفيذي لشركة "أليسكا لايف" أن المزارعين منذ آلاف السنين اعتمدوا على خبراتهم ومهاراتهم لتحسين جودة المحاصيل، إلا أن التحديات الحالية تتطلب أدوات وتقنيات حديثة. فاليوم، يمكن لأي مزارع، بغض النظر عن حجم مزرعته، أن يعزز إنتاجيته من خلال استخدام أجهزة الاستشعار عن بُعد وتقنيات إنترنت الأشياء (IoT)، على سبيل المثال، تراقب أجهزة استشعار رطوبة التربة البيانات لحظياً، وتعمل تلقائيًا على تفعيل نظام الري بدقة، بحيث يُزوّد المحاصيل بالمياه التي تحتاجها فقط، مما يسهم في ترشيد استهلاك المياه وتحسين جودة التربة، وبالتالي زيادة الإنتاجية بشكل مستدام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>التعلم الآلي</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويعتقد  ستيوارتن هذه التقنيات تجعل المزارع ذكيًا، وتوفر الوقت والمال، وتساعد على تحقيق إنتاجية أعلى بكفاءة أكبر. كما ن الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في خدمة الزراعة ولا يقتصر التحول على البيانات فقط، بل يمتد إلى أدوات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي التي أصبحت الآن ضرورية لمواجهة التحديات المناخية المتزايدة. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفيما يتعلق بتحديات  التغير المناخي، وارتفاع متوسط أعمار المزارعين يؤكد ستيوارت  أن هذا  التحديات وغيرها تدفعنا  نحو الاعتماد على التكنولوجيا لتعويض الفجوة المعرفية وتوفير الأيدي العاملة الضرورية، قائلاً: أنظمة الذكاء الاصطناعي تساعد في تحليل البيانات الضخمة، وتقديم تنبؤات دقيقة عن الأحوال الجوية، مما يمكن المزارعين من اتخاذ قرارات استباقية. كما تساهم في مراقبة المحاصيل والتنبؤ بالمشاكل قبل وقوعها، مما يعزز من كفاءة الاستخدام ويقلل من الفاقد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>إنتاج مستدام</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحول قدره القطاع الزراعي في الدول الناميه خاصة وعالميا  في التكيف مع تقنيات الذكاء الاصطناعي  يقول ستيوارت: الذكاء الاصطناعي هو الأداة التي ستساعد المزارعين على مواكبة التغيرات وتحقيق إنتاج مستدام. إلى جانب التقنيات الناشئة للتكيف مع التغير المناخي، حيث شهدت السنوات الأخيرة تطوراً سريعاً في مجال التكنولوجيا الحيوية، وأصبح بالإمكان تطوير محاصيل أكثر قدرة على مقاومة الأجواء القاسية والتغيرات المناخية عبر  تحليل صور الأقمار الصناعية، وتكنولوجيا التنبؤ بالأحوال الجوية، بهدف  تحسين إدارة حقول المزارعين، خاصة في المناطق ذات المخاطر العالية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> ويوضح ستيوارت تُعد المحاصيل المقاومة للجفاف، والملوحة، والآفات، من أبرز نتائج هذا التطور، حيث تتيح للمزارعين في المناطق التي تتعرض لمخاطر مناخية عالية، فرصة التكيف والازدهار رغم التحديات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>روبوتات زراعية </b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويشير ستيوارت إلى أن تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات في الزراعة  تواجه عوائق عدة، أبرزها التكاليف المرتفعة وصعوبة الوصول إلى هذه التقنيات، خاصة للمزارعين الصغار. فمثلاً، قد تتجاوز تكلفة روبوتات إزالة الأعشاب الضارة الذاتية التشغيل 50,000 دولار، وهو مبلغ كبير لا يقدر على تحمله الكثيرون. كما أن عدم توفر الأدوات بلغات محلية يعيق تبنيها على نطاق واسع، ويؤخر استفادة أصحاب المزارع الصغيرة من هذه التقنيات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويضيف ستيوارت: من الضروري جداً  ابتكار نماذج أعمال واستراتيجيات توزيع تضمن وصول التكنولوجيا للجميع، مع تقديم دعم مالي وتقني للمزارعين، خاصة في المناطق النائية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشار  ستيوارت إلىأن قطاع الزراعة المستدامة في حاجه قصوى إلى حلول مبتكرة تتيح لكل المزارعين، بغض النظر عن حجم مزارعهم، الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة."</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>خارطة الإنتاج  </b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">  وأكد ستيوارت أنه رغم التحديات، فإن البيانات والذكاء الاصطناعي يشكلان مستقبل الزراعة، ويعملان على إعادة رسم خارطة الإنتاج المستدام، وتقليل الاعتمادية على الموارد، وتحسين جودة المحاصيل، و</div>تُعد هذه التقنيات بمثابة السماد الطبيعي الذي يُخصّب مستقبل القطاع، ويقوده نحو مرحلة جديدة من الابتكار والاستدامة. من المهم أن تتبنى المؤسسات الحكومية والخاصة هذه الأدوات، وتعمل على تذليل العقبات، لضمان استدامة أمن الغذاء، وتحقيق التنمية الزراعية المستدامة.</p>