« البيان الرياضي» يطرح القضية للنقاش

منتخبات المراحل السنية .. مستقبل مظلم

ت + ت - الحجم الطبيعي

منذ فوز منتخب الشباب بكأس آسيا عام 2008، وتأهله إلى كأس العالم في مصر، ووصوله إلى دور الثمانية، وتأهل منتخب الناشئين إلى مونديال نيجيريا، ووصوله إلى دور الستة عشر.

حيث يعتبر عام التألق والازدهار لمنتخبات المراحل السنية في اتحاد الكرة، نتيجة الاهتمام المتزايد بهذه المنتخبات، سواء إدارياً أو مالياً أو فنياً، وهنا لا بد من الإشادة بمجلس إدارة اتحاد الكرة حين ذاك، برئاسة معالي اللواء محمد خلفان الرميثي، الذي أولى هذا القطاع الحيوي جل اهتمامه، معنوياً ومالياً.

بعده توالت الإخفاقات والخروج المبكر من البطولات، سواء من التصفيات أو الدور الأول للنهائيات الآسيوية، ما أبعد المنتخبات عن المشاركة في كأس العالم لفئتي الشباب والناشئين، على الرغم من تطبيق منظومة الاحتراف.

ولكنها لم تؤتِ ثمارها لقطاع المراحل السنية، سواء في الأندية أو المنتخبات، بعد أن توجه معظم الصرف المالي للفريق الأول، ومع ذلك لم تحقق تلك الفرق أي إنجازات قارية تعادل ما يصرف عليها من أموال.

اقرأ أيضاً:


  منتخبات المراحل الإخفاقـات تتواصل والمستــقبل مظلم!

Email