اسم المطعم: تيمو
الإطلالة: حوض السباحة
المكان: الجداف
<iframe allow="accelerometer; autoplay; clipboard-write; encrypted-media; gyroscope; picture-in-picture" allowfullscreen="" frameborder="0" height="315" src="https://www.youtube.com/embed/Voz_2sJ9JbU" title="YouTube video player" width="560"></iframe>
دجاج بالفريكة
(حبوب ومكسرات ودجاج)
كفتة بالبطاطس
(لحم ضأن مفروم متبل كباب على شكل فطائر )
كنافة الجبن
(شعيرية وبطاطس مخبوزة بالجبن
ومحشوة ومحلاة بشراب بسيط)

تيمو

target9091299539807412869.jpg

آخر الأخبار

أعلن الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن "الجمعة"  تخفيف أحكام صادرة بحق نحو 2500 شخص دينوا بجرائم مخدرات غير عنيفة، في ما وصفه البيت الأبيض بأنه أكبر قانون عفو في يوم واحد في تاريخ الولايات المتحدة.وقال بايدن في بيان إن أولئك الذين تم تخفيف أحكامهم كانوا يقضون "أحكاما طويلة بشكل غير متناسب" مقارنة بما قد يتلقونه اليوم.ووصف هذه الخطوة بأنها "خطوة مهمة نحو تصحيح الأخطاء التاريخية وتصحيح التفاوت في الأحكام ومنح الأفراد المستحقين فرصة للعودة إلى عائلاتهم".واضاف بايدن "بهذا الإجراء، أصدرت الآن أكبر عدد من العفو الفردي وتخفيف الأحكام أكثر من أي رئيس في تاريخ الولايات المتحدة"، مضيفا أنه قد يصدر المزيد من تخفيف الأحكام أو العفو قبل أن يسلم السلطة لدونالد ترامب "الاثنين".وقام بايدن الشهر الماضي بتخفيف أحكام نحو 1500 مدان كانوا قد وُضعوا قيد السجن المنزلي خلال انتشار وباء كوفيد، و39 شخصا لارتكابهم جرائم "غير عنيفة".وأثار بايدن البالغ 82 عاما جدلا بإصدار عفو عن ابنه هانتر الذي يواجه الحكم عليه بتهمتي اقتناء سلاح وتحايل ضريبي، رغم تعهده سابقا بأنه لن يقوم بذلك.كما خفف الشهر الماضي أحكام الإعدام الفدرالية الصادرة بحق 37 من أصل 40 مدانا مع اقتراب تسليمه السلطة لترامب الذي شهدت ولايته الأولى تنفيذ أكبر عدد من الإعدامات.وسيبقى ثلاثة أشخاص دينوا فدراليا بجرائم إرهاب أو كراهية بانتظار تنفيذ حكم الإعدام، وهم جوهر تسارناييف، أحد منفذي تفجيرات ماراثون بوسطن عام 2013، وديلان روف الذي قتل تسعة مصلين سود في كنيسة في تشارلستون، وروبرت باورز الذي قتل 11 مصليا يهوديا في كنيس في بيتسبورغ.

قبل تولي ترامب.. بايدن يحطم الأرقام القياسية في قرارات العفو

أعلنت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس "الجمعة" أن التكتل مستعد لإعادة نشر بعثة مراقبة عند معبر رفح الحدودي بين غزة ومصر بعد اتفاق لوقف إطلاق النار ينهي حرب إسرائيل في قطاع غزة.وقالت كالاس للصحافيين بعد اجتماعها مع رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى في بروكسل "نحن مستعدون للقيام بذلك".ولفتت كالاس إلى أن الاتحاد الأوروبي يحتاج إلى دعوة من الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي وموافقة من مصر قبل أن يتمكن من "المضي قدما".أنشأ الاتحاد المكوّن من 27 دولة بعثة في العام 2005 للمساعدة في مراقبة المعبر، ولكن عُلّق عملها بعد عامين إثر سيطرة حركة حماس على قطاع غزة.وتزامنت مواقف كالاس مع موافقة الحكومة الأمنية في إسرائيل على اتفاق الهدنة مع حماس في قطاع غزة الجمعة. ويدخل الاتفاق الذي أعلنته قطر والولايات المتحدة ومصر حيز التنفيذ "الأحد".وينص على مرحلة أولى تمتد على ستة أسابيع يُفرج خلالها عن رهائن محتجزين في قطاع غزة في مقابل معتقلين فلسطينيين من السجون الإسرائيلية. وسيتم التفاوض خلال هذه المرحلة الأولى على إنهاء الحرب بالكامل.كذلك، تنصّ المرحلة الأولى من الاتفاق على إدخال مساعدات إنسانية مكثفة إلى قطاع غزة.ووصفت كالاس اتفاق وقف اطلاق النار بأنه "اختراق إيجابي"، لكنها حذرت من أن الطريق لتنفيذه محفوف بمخاطر.وأعلن الاتحاد الأوروبي "الخميس "عن مساعدات إنسانية لغزة بقيمة 120 مليون يورو (123 مليون دولار) بعد التوصل إلى الاتفاق.وقالت كالاس "سيواصل الاتحاد الأوروبي العمل بشكل وثيق مع شركائنا لتقديم دعم إنساني".يعد معبر رفح مدخلا حيويا إلى قطاع غزة. وقال مسؤولون مصريون إن محادثات جارية لإعادة فتحه وزيادة إيصال مساعدات إلى القطاع.وأفاد مسؤولون بأن بعثة المراقبة التابعة للاتحاد الأوروبي ستشمل ما يصل إلى 10 موظفين أوروبيين.وقالت كالاس إن الاتحاد يعمل على المدى الأبعد على "برنامج دعم للسلطة الفلسطينية لسنوات عدة" وإنه "مستعد للمساعدة" في إعادة بناء غزة.

قوات أوروبية لحل أخطر معضلة في غزة

أكد الدكتور ريك بيبركورن ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة أن استعادة النظام الصحي في غزة ستكون مهمة معقدة وتحديا حيث لايعمل سوى نصف مستشفيات غزة البالغ عددها 36 مستشفى ويواجه أكثر من 25% من المصابين إصابات تغير حياتهم.وقال بيبركورن في مؤتمر صحفي عبر الفيديو للصحفيين بجنيف اليوم إن تلبية احتياجات تعافي النظام الصحي في غزة تحتاج إلى أكثر من 10 مليارات دولار.وحذر من أن خطر المجاعة لايزال قائما كما أن الرعاية الصحية المتخصصة غير متوفرة في العديد من المناطق.وأضاف أن اعلان وقف إطلاق النار يجلب الأمل ولكن التحدي المنتظر مذهل مؤكدا أن منظمة الصحة العالمية وشركاءها تقف على أهبة الاستعداد لدعم النظام الصحي في غزة وهي تعمل على توسيع نطاق العمليات وتعبئة الإمدادات والموارد الحيوية لتلبية الاحتياجات الفورية ودعم جهود التعافي المبكر.ودعا إلى إزالة العقبات الأمنية والسياسية الكبيرة التي تحول دون تقديم المساعدات في جميع أنحاء غزة.وقال بيبركورن إن استعادة النظام الصحي هو جهد جماعي يجب أن يسترشد به وينفذ بالتعاون الوثيق مع وزارة الصحة والقوى العاملة الصحية والشركاء.وأضاف أن هناك حاجة إلى حلول يقودها الفلسطينيون وتصلح لقطاع غزة وحث الجهات المانحة والمجتمع الدولي على توفير التمويل المرن مما يتيح الاستجابة السريعة والفعّالة للاحتياجات العاجلة والأطول أمدا.

الصحة العالمية: احتياجات تعافي النظام الصحي في غزة تحتاج إلى 10 مليارات دولار

أفادت مصادر أمنية مصرية اليوم الجمعة بأن الاستعدادات لفتح معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة تجري على قدم وساق.وقالت مصادر رفيعة المستوى إن الاستعدادات تجري على جانبي الحدود لتمهيد الطريق أمام الشاحنات للدخول بسهولة إلى قطاع غزة، في إنتظار إعادة فتحه.وأضافت المصادر أن هذه الخطوة تهدف إلى تسهيل توصيل المساعدات الإنسانية والطبية والغذائية إلى غزة.وتتمركز عشرات الشاحنات التي تحمل المساعدات بالفعل على الجانب المصري، جاهزة للنقل الفوري بمجرد تشغيل المعبر.وفي يوم الأربعاء وبعد أكثر من 15 شهرا من الحرب في قطاع غزة، وافقت إسرائيل وحركة حماس الإسلامية الفلسطينية، على وقف إطلاق النار في قطاع غزة والإفراج عن المزيد من الرهائن مقابل إطلاق سراح سجناء فلسطينيين.ومن المقرر أن يدخل وقف إطلاق النار حيز التنفيذ يوم الأحد، رغم أنه لم يتضح بعد ما إذا كان من الممكن الوفاء بهذا الجدول الزمني. ومن المقرر في البداية أن يستمر لمدة 42 يوما.وخلال هذه الفترة، من المقرر أن يتم إطلاق سراح 33 من أصل 98 رهينة ما زالوا محتجزين لدى حماس- على الرغم من أنه من غير الواضح عدد الأحياء منهم.وفي المقابل، من المتوقع إطلاق سراح مئات السجناء الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية.

مصر تستعد لإعادة فتح معبر رفح

أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس الجمعة أن السلطة الفلسطينية مستعدة "لتولي مسؤوليتها كاملة" في قطاع غزة، في أول رد فعل رسمي منذ إعلان اتفاق لوقف اطلاق النار بين اسرائيل وحماس الاربعاء.وأورد بيان للرئاسة الفلسطينية أن "دولة فلسطين هي صاحبة الولاية القانونية والسياسية على القطاع، كباقي الأرض الفلسطينية المحتلة في الضفة الغربية والقدس وأن الحكومة الفلسطينية قد أتمت الاستعدادات كافة لتولي مسؤولياتها الكاملة في قطاع غزة، وأن طواقمها الإدارية والأمنية لديها كامل الاستعداد للقيام بواجباتها للتخفيف من معاناة شعبنا وعودة النازحين وإعادة الخدمات الأساسية".

عباس يؤكد استعداد السلطة الفلسطينية لتولي مسؤولياتها الكاملة في غزة

نشرت السلطات الاسرائيلية الجمعة أسماء 95 معتقلا فلسطينيا سيتم الافراج عنهم اعتبارا من الاحد في إطار عملية تبادل أولى تنفيذا لاتفاق وقف اطلاق النار مع حركة حماس، بعد حرب في قطاع غزة استمرت أكثر من خمسة عشر شهرا.وأورد بيان لوزارة العدل أن "الافراج عن السجناء لن يتم قبل الأحد في الساعة 16,00" (14,00 ت غ).ووافقت الحكومة الامنية الاسرائيلية على الاتفاق ولا يزال ينتظر موافقة الحكومة.وينص الاتفاق في مرحلة اولى على اطلاق 33 رهينة اسرائيليا في غزة مقابل مئات المعتقلين الفلسطينيين لدى اسرائيل.وتتضمن القائمة 70 امرأة بينهم قاصر و25 رجلا تسعة منهم تقل اعمارهم عن 18 عاما.ومن ضمن هؤلاء، تم اعتقال سبعة سجناء فقط قبل السابع من اكتوبر 2023 حين شنت حماس هجومها على جنوب اسرائيل.وبين النساء خالدة جرار، الوجه البارز في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين .واعلن مكتب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو ان الافراج عن الرهائن الاسرائيليين الذين احتجزوا يوم السابع من اكتوبر 2023 في اطار المرحلة الاولى من وقف النار مع حماس، سيتم الاحد.وافاد مصدران في حماس ان المجموعة الاولى من هؤلاء الرهائن ستضم "ثلاث جنديات اسرائيليات".

اسرائيل تنشر قائمة بـ 95 فلسطينياً سيتم الإفراج عنهم اعتباراً من الاحد

غادر فخامة عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة، البلاد اليوم، في ختام زيارة عمل قام بها إلى الدولة.وكان في وداع فخامته لدى مغادرته مطار الرئاسة في أبوظبي، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله.كما كان في وداع فخامته كل من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، ومعالي الشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان، مستشار رئيس الدولة، ومعالي محمد بن مبارك المزروعي، وزير دولة لشؤون الدفاع، ومعالي الدكتور أحمد مبارك المزروعي، رئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الإستراتيجية، رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي، وعدد من كبار المسؤولين في الدولة.

ودعه رئيس الدولة..الرئيس المصري يغادر البلاد

ارتفع إنتاج المصانع في الولايات المتحدة في ديسمبر مع زيادة الإنتاج في شركة بوينغ على الأرجح بعد انتهاء إضراب عمال شركة الطيران العملاقة.وقال مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) اليوم الجمعة إن إنتاج المصانع زاد 0.6 بالمئة الشهر الماضي بعد تعديل بالرفع بلغ 0.4 بالمئة في إنتاج شهر نوفمبر.وكان خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا ارتفاع الإنتاج 0.2 بالمئة.وبقي إنتاج المصانع دون تغيير على أساس سنوي في ديسمبر كانون الأول. وعلى أساس فصلي، انخفض إنتاج المصانع في الربع الرابع 1.2 بالمئة بعد انكماشه 0.8 بالمئة في الربع الثالث.واستقر قطاع الصناعات التحويلية، الذي يمثل 10.3 بالمئة من الاقتصاد، إلى حد كبير في الأشهر القليلة الماضية بعد أن بدأ مجلس الاحتياطي الاتحادي في خفض أسعار الفائدة.وارتفع مؤشر مديري المشتريات الصادر عن معهد إدارة التوريدات إلى أعلى مستوى له في تسعة أشهر في ديسمبر كانون الأول. لكن الرسوم الجمركية التي تعتزم إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب فرضها على السلع المستوردة قد تؤدي إلى ارتفاع تكاليف المواد الخام وإعاقة أي تعاف.

زيادة إنتاج المصانع بأمريكا في ديسمبر مع زيادة الإنتاج في "بوينغ "

خفض صندوق النقد الدولي مجددا توقعاته للنمو الاقتصادي في ألمانيا، متوقعا زيادة بنسبة 3ر0% فقط في 2025، وفقا لتقرير محدث نُشر اليوم الجمعة.وتقل هذه النسبة بنحو 5ر0 نقطة مئوية عن آخر توقعات صندوق النقد الدولي الصادرة في أكتوبر.وتوقع صندوق النقد الدولي أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا بنسبة 1ر1% في 2026، بعد أن عدل توقعه السابق الذي كان 4ر1%.ويعني هذا أن الاقتصاد الألماني من المتوقع أن يسجل مجددا أسوأ أداء بين اقتصادات مجموعة الدول الصناعية السبع في عام 2025، وفقا لصندوق النقد الدولي.وتشكل كيفية إصلاح الاقتصاد الألماني المتعثر، والذي يُنظر إليه منذ فترة طويلة على أنه محرك أوروبا، قضية محورية في الحملة الانتخابية التي تسبق الانتخابات المبكرة المقررة في 23 فبراير.وتقلص ​​الناتج المحلي الإجمالي الألماني للعام الثاني على التوالي في 2024، وهو أطول ركود لأكبر اقتصاد في أوروبا منذ أكثر من عقدين.وبالنسبة للاقتصاد العالمي ككل، توقع صندوق النقد الدولي نموا بنسبة 3ر3% في عامي 2025 و2026.وقال صندوق النقد الدولي في تحديثه إن "الاقتصاد العالمي يحافظ على استقراره، على الرغم من أن درجة السيطرة تتفاوت بشكل كبير بين الدول."لكن الصندوق أفاد بأنه من المتوقع أن يظل النمو العالمي أقل من المتوسط ​​"التاريخي" البالغ 7ر3% المسجل في الفترة من 2000 إلى 2019.